العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 28-05-2009, 02:41 PM   #1
سيدي حرازم يطرونس
المشرف العام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: SDF
المشاركات: 1,056
إفتراضي سأموت مللاً يا شعبي


أعترف بأني ومنذ سنوات أشعر بالملل. لم أعد أجد في التقارير ما يفيد بأن هناك خطرا محتملا عليّ. منذ مدة طويلة جدا لم أسمع عن ثوار حقيقيين يمكنهم أن ينزلوا إلى الشوارع ليقودوا انتفاضة تطالبني بالرحيل، ولا وصلني صوت مظلوم يندد بالظلم الذي تمارسه زبانيتي في كل مكان من هذا الوطن الممتد من الخوف إلى الخوف. حتى رجال الدين ما عادوا يُخوفونني من عذاب الآخرة ويجدون لخطاياي العذر كي أتمادى. لا أستطيع أن أتحمل هذا الوضع الرتيب. أنا حانق جدا. كل هذه السنوات تمر ولم أخض حربا واحدة ضد الانتهازيين من شعبي، أليس الأمر مدعاة إلى الضجر؟

مللتُ من هذا الأمان الذي يجعلني عاطلا عن ممارسة السلطة. مللتُ من حزب واحد يحكم باسمي وحيدا وبألوان مختلفة. مللت من زعماء سياسيين يتملقون وينحنون بإذلال في حضرتي. مللت هذا المديح الزائف التي يمطرني به التلفزيون صباح مساء.

سأموت مللا. فلم تعد ليالي الأنس تُسلّيني كما كنتم تعرفون. مللتُ من رحلات القنص التي ظلت تمنحني شعورا بالرضا عن نفسي التواقة إلى البطش. صحيح أن رحلاتي إلى خارج البلاد ظلت قادرة على قتل الملل الذي يحاصرني. لكنني مللت من الهروب أيضا. أريد أن أبقى بين شعبي ولا أضجر.

يا أبناء أمتي الطيبين. ارحموني قليلا..

إنكم تهينونني بهذا الوهن الذي فيه تغرقون. لا أريد أن أحكم شعبا ميتا. بماذا سأواجه الظالمين باسمي إذا كنتم بظلمهم راضين؟ بماذا أرد على زملائي الذين وفروا لمواطنيهم الحد المقبول من الكرامة ومع ذلك تشتعل مدنهم بالاحتجاج؟

ماذا تنتظرون مني أن أفعل كي يندلع الغضبُ في أصواتكم؟ لقد أغمضتُ عينيّ أمام القسوة الفادحة التي يعامل بها المسؤولون شعبي علَّ شعبي يثور. سكتُّ عن الاحتقار الذي يعامل به الناس عسى الناس ينتفضون. ولم يحدث شيء.

أيها المتنورون المتعلمون الواعون العقلاء. لا تغيظوني أكثر.

أعرف من خلال دخولي إلى الإنترنيت أنكم تملكون شجاعة رهيبة كدنا نفتقدها في هذا الزمن العربي المخنوق بالخوف. لذا ظللتُ أقرأ مداخلاتكم بتمعن وانتقاداتكم التي تمس شخصي وتحتقره وأفرح. لأني اعتقدت أن الأرض العربية أينعت بجيل حي من الثوار سينهي حالة القرف التي أجتازها منذ زمن. وأحسستُ أخيرا بأني سأتحرك وانشغل ثانية بإعلان حالة الاستثناء وحل البرلمان وإلقاء خطابات حماسية ترتعد به ركب اللصوص والفاسدين والمسؤولين عن حالة اليأس التي وصل إليها شعبي. لكني ـ ويا للصدمة ـ حين خرجت من أبواب القصر لم أعثر على غاضب واحد ممن يشعلون المواقع الالكترونية بالغضب، لم أصادف ولو صوتا واحدا من الأصوات التي تعلو في سماوات الإنترنيت بالاحتجاج وتتهم الجميع بالجبن. وصدمتُ.

أين اختفت جموع المتظاهرين الذين يملأون شاشات الكومبيوتر بالغبار والهتافات؟ أينكم أيها الفرسان الذين صدقتُ كلماتهم في المدونات وانتظرت في أية لحظة أن أسمع بيانهم الأول في ساحة العاصمة؟ لا أحد. لا صوت.

أين اختفى كل المتنورين والمناضلين الشجعان الذين لا يكفون في الانترنيت عن مواجهة الظلم ويعلنون استعدادهم للوقوف في الصفوف الأمامية للتضحية؟ إن كنتم رجالا حقيقيين اقطعوا لحظة كل صلة بالانترنيت، وأعيدوا الالتصاق بالشعب كما كان آباؤكم في الدروب والأسواق ومخافر الشرطة والمستشفيات والمدارس... أريد أن تمنحوني المبرر الكافي لأحارب الفاسدين بدون رحمة. كونوا لي سندا لأختبر قوتي فيهم، ولتختبروا قوتكم بي. من يدري؟ قد تنتصرون ـ وينتصر الوطن ـ هذه المرة.
__________________
"Noble sois de la montaña no lo pongais en olvido"
سيدي حرازم يطرونس غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-05-2009, 03:03 PM   #2
العنود النبطيه
سجينة في معتقل الذكريات
 
الصورة الرمزية لـ العنود النبطيه
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
الإقامة: الاردن
المشاركات: 6,492
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة سيدي حرازم يطرونس مشاهدة مشاركة
أين اختفى كل المتنورين والمناضلين الشجعان الذين لا يكفون في الانترنيت عن مواجهة الظلم ويعلنون استعدادهم للوقوف في الصفوف الأمامية للتضحية؟ إن كنتم رجالا حقيقيين اقطعوا لحظة كل صلة بالانترنيت، وأعيدوا الالتصاق بالشعب كما كان آباؤكم في الدروب والأسواق ومخافر الشرطة والمستشفيات والمدارس... أريد أن تمنحوني المبرر الكافي لأحارب الفاسدين بدون رحمة. كونوا لي سندا لأختبر قوتي فيهم، ولتختبروا قوتكم بي. من يدري؟ قد تنتصرون ـ وينتصر الوطن ـ هذه المرة.
مولاي

هل معقول انك ستنزل من برجك العاجي لتتصالح معنا نحن ابناء الحراثين؟؟
هل ستمسك بالمعاول معنا لتهدم السجون وتحطم القيود؟؟
هل ستحاول معنا مسح صور الذاكرة المتخمة بسياط جلاديك وزبانيتك؟؟

سيدي الذي ابات ليلي اخشاه
واخاف من كل حركة لقطة او فار في البيت ان يكون ظابط امن يجرني الى حيث لا شمس ولا ماء

سيدنا
كن معنا نحن الشعب
نلتف حولك كالسوار حول امعصم
خذبنا واصنع من اجسادنا قنابل لتحارب الفساد
نموت بيدك ولاجلك اذا انت اتخذت جانب الوطن
كن مع الوطن نك لك ومعك
__________________


كيف استر الدمع في عيونٍ عرايـــــا
وسحاب الألم لا يترك في العمر ورقة إلا ويرويها بالشقاء
أنّى للدموع الاختباء والفؤاد جريح
والنزيف سنين من عمرٍ صار خراب
فيا دمعاتي الحوارق هونا على الخدود حرّقها لهيبك
وهونا على العمر صار يجر الخراب وهو في بواكير الصبا



http://nabateah.blogspot.com
العنود النبطيه غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-05-2009, 05:43 PM   #3
صلاح الدين
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: تونس ثورة الأحرار
المشاركات: 4,198
Thumbs up

سيدي حرازم الغالي : تحية تليق بالمقام العالي ،
و بعد ،

موفق جدا في هذا الإختيار ...،
لقد قرأته من ألفه إلى يائه ، فشعرت للحظات أننا كلنا ذاك الرجل ...و للحظات تساءلت بحيرة : هل هذه الشبكة الإفتراضية يذهب ريعها إلى الحكام أم المستفيد الأكبر منها المحكومين .؟!!!

هل ساهمت في تحريك السواكن في الشوارع و الحارات و المزارع و الجامعات ؟
أم ، بالعكس لم تفعل إلا أن ساهمت في تنفيس مكبوتات " مثقفينا " و أنصاف مثقينا و أشباه مثقفينا ....تنفيس ليس إلا ...على غرار العامة التي تذهب لمشاهدة مقابلة كرة قدم مهمة ...فتصرخ و تصيح و تهيج و تموج إلى أن تتعرق و تنقطع حبالها الصوتية ...و عسس السلطان يرقبونهم من قريب ...يبتسمون لهم تارة ، و يكشرون لهم أخرى ...إلى أن يعيدوهم إلى منازلهم " آمنين "

هل هو مجرد تنفيس و افراغ لشحنات غضب ...و الموت لإسرائيل و لأمريكا و الكفاح الثوري مستمر
و إذا كان الأمر كذلك ، فإن أول مستفيد من هذا الوضع الرقمي الجديد هو السلطان و عساكره ...فهو أصبح يراقبهم أكثر و يقرأ افكارهم بوضوح ...و يده أصبحت تصل إلى من تريد بيسر أكثر و بدون ضجيج


ترى كيف يمكن أن نفعل هذه الأداة لصالح الشعب الكريم التاعب الجوعان ...اللي يجري ما يلحق و يشقى و ما يلقى ؟
أم نواصل في كفاحنا الإفتراضي و بعدنا فليأت الطوفان ؟!!!



شكرا على هذه النافذة
__________________

صلاح الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-05-2009, 06:51 PM   #4
الجنرال 2009
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
المشاركات: 1,590
إرسال رسالة عبر MSN إلى الجنرال 2009
إفتراضي

بارك الله فيك اخي ,
مقال قيم ,
__________________


الجنرال 2009 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-05-2009, 08:33 PM   #5
transcendant
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
الإقامة: الجزائر DZ
المشاركات: 2,785
إفتراضي

مشكور على موضوعك يا سيدي حرازم ..

أحالني إِلى ملاحظة أعتقدها جيدة .. تتعلق بسيرورة التاريخ و تعامل الناس معه في

محاولاتهم المضنية لإثبات الوجود عبر مختلف الأدلة التي تثبت الحياة من حركة و تخبط

و كسر للروتين و رتابة الحياة ..

العالم الافتراضي هو فعلا .. عالم لنوع من ثورات المهزومين ..

نحن كأجيال جديدة .. بسبب فشلنا في صنع الأفضل و عجزنا عنه .. قمنا برسم ساحات

معارك افتراضية و حاربنا حروبا افتراضية و حققنا انتصارات افتراضية ..

و حين نخرج من النت .. نكتشف أننا كنا في عالم آخر .. على كوكب آخر .. كوكب

الغرائب و العجائب .

الأنترنيت يجب أن يكون فعلا عامل توعية و تثقيف .. و هنا يكون عاملا نهضويا ..

أما .. و الحال هي هذه .. أن يكون مهربا و متنفسا و ساحة أبطالها هم العاجزون .. فذاك

وجه مظلم و عامل معطل كابح
إِ
ن لم نقل هداما .

و من حق الحاكم هنا أن يشعر بالملل .. لأن الفعل صار زئبقيا هلاميا افتراضيا غير مؤثر.

__________________


transcendant غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-05-2009, 01:34 AM   #6
اليمامة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ اليمامة
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: بعد الأذان
المشاركات: 11,171
إفتراضي

إقتباس:
=سيدي حرازم يطرونس;
]أعرف من خلال دخولي إلى الإنترنيت أنكم تملكون شجاعة رهيبة كدنا نفتقدها في هذا الزمن العربي المخنوق بالخوف. لذا ظللتُ أقرأ مداخلاتكم بتمعن وانتقاداتكم التي تمس شخصي وتحتقره وأفرح. لأني اعتقدت أن الأرض العربية أينعت بجيل حي من الثوار سينهي حالة القرف التي أجتازها منذ زمن. وأحسستُ أخيرا بأني سأتحرك وانشغل ثانية بإعلان حالة الاستثناء وحل البرلمان وإلقاء خطابات حماسية ترتعد به ركب اللصوص والفاسدين والمسؤولين عن حالة اليأس التي وصل إليها شعبي. لكني ـ ويا للصدمة ـ حين خرجت من أبواب القصر لم أعثر على غاضب واحد ممن يشعلون المواقع الالكترونية بالغضب، لم أصادف ولو صوتا واحدا من الأصوات التي تعلو في سماوات الإنترنيت بالاحتجاج وتتهم الجميع بالجبن. وصدمتُ


خذ لك لفة يازعيم في الخيمة .. وشوف التوقيعات الرهيبة
ابو الأطفال من خمس وخمسين سنة يقول :
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله



ونفسي أسأله ماهو العجب العجاب ؟
التحول من أتاري للبلاي ستيشن؟

وانتقل للقاسمي وقبضة يده الرهييييييييبة ودماء اليهود تقطر منها

ثم انتقل لأبو طه :
التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
طيب .. شعار ..
يقول التطرف آفة عظيمة ..!!! يمدح أو يذم ؟

ثم يقول وتضع مجتمع ؟
أنا أعرف تضع أنثى أو ذكر .. ولكن حتى الأرنب ما تقدر تضع مجتمع
اليمامة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-06-2009, 12:00 AM   #7
د.علي
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: May 2009
الإقامة: الأرض.
المشاركات: 778
إفتراضي

صديقي الهايل عصام الدين ،
تسمح لي أخرج عن الإطار الساخر للموضوع؟ حسنا !
إننا - جميعنا في الدول عربية - نعيش في مجتمعات افرادها غارقون في الكساد السياسي - أن جاز لي التعبير - وغياب حركات تكسر الجمود بشقيه السياسي/ الإجتماعي .
وهكذا يكون المجتمع مخـدر* مطيع ، بشكل يعاكس فطرة الانسان السوي الذي يبحث عن الإنتاجية ويقاضي المقصرين ، لقد أصبح المجتمع يغطي أعمال الرشاوي بسم الستر وأعمال السرقة بسم فلان.
هذه حالة احتقان سياسية لا تستمر طويلا تاريخنا مليئ بهذا الهراء
ودون قضاء نزيه مستقل إستقلال تام سنعود في نفس الدائرة ( المتكرره على مر التاريخ ) فمنذ انتهاء عهد الخلافة الإسلامية عاد الحكم إلى قانون الغاب !

إن الحل : حمل راية الحريات المشروعة نقلا وعقلا فالدين كفل حرية الاعتقاد الديني - وهو أعلى وأهم من الاعتقاد الاجتماعي /السياسي- فكيف لا يتم السماح بالحريات التي هي ادنى ؟ لا يوجد شيء أبشع وأقرف من محاكمة عقول الناس ودفع الافكار البناءة والاعتقادات السليمة وهذه عادة القوم حتى مع الانبياء عليهم الصلاة والسلام.



__________________________________
*أفيون
د.علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-06-2009, 07:07 AM   #8
نحول نحول
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6
إفتراضي

بارك الله فيك يااخي
نحول نحول غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-06-2009, 11:34 AM   #9
ABAALHSANS
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
المشاركات: 2
إفتراضي

أبدأ ببسم الله ثم أقول لاتقلق يا سيدى لن يطول هذا الملل فإنه ماطار طير وارتفع إلاكما طار وقع وسينبت بإذن الله من تراب ضحاياك من يقضى عليك ولكنى اقدم لك ولغيرك نصيحة أن تعتبر بما حدث لكل اطغاة وما أكثرهم (وسيعلم الذين ظلموا أى منقلب ينقلبون )
ABAALHSANS غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-06-2009, 10:16 AM   #10
saddam
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2006
المشاركات: 11
إفتراضي

السلام عليكم..
سيدي الفاضل...
شكرا على مجهودك في الطرح
ولكن.. سيدي
أترى أن جيلا كجيلنا يمكن له أن يقوم يثورة؟؟
هل تعتقد أن جيل المغنين والمغنيات والراقصين على أنغام الموسيقى والراقصات.. هو فعلا جيل ثورة وإصلاح؟؟
ثم لماذا نغالط الحقائق؟؟
لماذا نحاول دوما أن نظهر بشخصيات لسنا عليها؟
ولم تكن يوما شخصياتنا؟
سيدي الفاضل.. عذرا فجيل الثوار والأحرار قد رحل.. إلى غير رجعة قد رحل.. رحل عندما أضعنا ديننا واتبعنا دين أليسا ونانسي وهيفا وروبي.. رحل وحل محله جيل الراقصات
عذرا من الجميع فتلك حقائقنا وذاك ما نحن فعلا عليه..
فاهجع أخي وارقد بسلام وقل لمولاك أن يرقد هو الآخر بسلام فما عاد هناك ثائر ولن يكون..

آخر تعديل بواسطة سيدي حرازم يطرونس ، 03-06-2009 الساعة 10:46 AM. السبب: رد مكرر / دمج الردود
saddam غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .