العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 17-01-2008, 01:48 PM   #1
صمت الكلام
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 4,612
إفتراضي النفط العراقي وقانونه المثير للجدل

صمت الكلام غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-01-2008, 01:50 PM   #2
صمت الكلام
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 4,612
إفتراضي

النفط العراقي.. الاحتياطي والإنتاج

سيدي أحمد ولد أحمد سالم

في عام 1927 بدأ إنتاج حقل كركوك في شمال العراق، ثم تتالى إنتاج الحقول الأخرى بعد ذلك. وظلت الشركات الأجنبية تستثمر النفط العراقي حتى تم تأميمه سنة 1972 فصارت عوائده ملك العراق بعد 47 سنة من الحرمان منه. ويرصد هذا التقرير بعض الإحصاءات والمعلومات المتعلقة بالنفط العراقي.


أرقام وإحصاءات

*
يبلغ حجم احتياطي النفط العراقي المؤكد نحو 112 مليار برميل.
*
ونسبة 80% من نفط العراق ما تزال غير مؤكدة، ولذلك يقدر هذا الاحتياطي غير المؤكد بحدود 360 مليار برميل.
*
ويبلغ احتياط النفط العراقي حوالي 10.7% من إجمالي الاحتياطي العالمي.
*
ويحتل العراق أكبر احتياطي نفطي في العالم بعد المملكة العربية السعودية.
*
ويبلغ الاحتياطي النفطي العراقي أربعة أضعاف الاحتياطي النفطي الأميركي.
*
ويمتاز النفط العراقي بوجود جميع حقوله في اليابسة، لذلك فتكاليف إنتاجه تعد الأقل في العالم إذ تتراوح بين 0.95 و1.9 دولار للبرميل الواحد، مقارنة بكلفة إنتاج البرميل في بحر الشمال التي تصل إلى عشرة دولارات.
*
وفي العراق جميع أنواع النفط من خفيف ومتوسط وثقيل.
*
ويوصف العنصر البشري العامل في قطاع النفط العراقي بأنه من بين أفضل العناصر كفاءة في الشرق الأوسط.


الإنتاج

ظل الإنتاج العراقي النفطي مستثمرا من طرف شركات أجنبية عمدت قبل سنة التأميم 1972إلى معاقبة العراق بالحد من إنتاجه، والتقليل من حصته في الأسواق.

وقد سنت حكومة الرئيس الأسبق عبد الكريم قاسم قانونا عرف باسم قانون الاستثمار المباشر وصدر سنة 1961، وبموجبه انتزعت الامتيازات وحق التنقيب من شركات النفط وحصرته في مناطق عملها وأصبح حق الاستثمار بيد الدولة.

وفي عهد حكومة الرئيس السابق صدام حسين وقبل سنة 1990 وصل الإنتاج إلى 3.5 ملايين برميل يوميا.

وقد انخفض الإنتاج بعد اجتياح العراق للكويت، وظل يتراجع إلى أن أقرت الأمم المتحدة في أبريل/نيسان 1995 قرارها رقم 986 المعروف ببرنامج النفط مقابل الغذاء، فارتفع الإنتاج سنة 1996 إلى 740 ألف برميل يوميا.

وظلت وتيرته في صعود حيث وصلت إلى نحو ثلاثة ملايين برميل يوميا سنة 2000.

ومع الغزو الأميركي سنة 2003 هبط إنتاج النفط العراقي كثيرا، ثم عاد تحت الاحتلال ليرتفع من جديد ووصل سنة 2004 إلى حدود 2.3 مليون برميل يوميا.

وتذكر بعض المصادر أن الإنتاج بلغ في فبراير/شباط 2007 حوالي 1.54 مليون برميل يوميا.

ويتوقع أن يصل الإنتاج النفطي إلى ما كان عليه في عهد حكومة الرئيس صدام أي 3.5 ملايين برميل يومياً وذلك بنهاية 2009. ويذهب الخبراء إلى أن العراق قادر على زيادة إنتاجه إلى حدود 12 مليون برميل يومياً لو توفر الأمن والتمويل.

وتعاني صناعة النفط العراقية منذ عام 1980 من غياب عمليات الصيانة، حيث توجد منشآت ومعدات يزيد عمرها على عشرين عاما.

كما تعرضت أثناء الغزو الأميركي للسلب والنهب، وتعرضت الأنابيب للهجمات.


التسويق والتصدير

ظلت شركة سومو تحتكر تصدير نفط العراق، وسومو شركة حكومية تابعة لوزارة النفط العراقية.

ومن سنة 1995 -تاريخ صدور قرار برنامج النفط مقابل الغذاء- إلى سنة 2003 -تاريخ الغزو الأميركي- كان العراق يصدر نفطه الخام مقابل شراء الضروريات الإنسانية، ويخصم من عائدات هذا التصدير 25% تدفع للمتضررين من غزو الكويت والأمم المتحدة التي تضطلع ببرنامج التفتيش على الأسلحة.

وتأتي الولايات المتحدة حاليا على رأس الدول المستوردة للنفط العراقي بمقدار 1.2 مليون برميل يوميا. وتستورد أوروبا نحو 0.5 مليون برميل، بينما يذهب إلى بعض الدول الآسيوية حوالي 150 ألف برميل. وتذهب نسبة أقل إلى تركيا والأردن وسوريا.

وقد عوض تدفق النفط العراقي نحو الولايات المتحدة توقف النفط الفنزويلي منذ ديسمبر/كانون الأول 2002.

وليتمكن العراق من تطوير إنتاجه النفطي استخراجا وتصفية وتكريرا فذلك يعني -حسب الخبراء- ضرورة إضافة طاقات إنتاجية جديدة نتيجة حفر للآبار وربط للأنابيب وإقامة الخزانات ونقل بالشاحنات، وهو أمر يكلف من ثلاثة إلى خمسة مليارات دولار لكل مليون برميل جديد.

فلو أراد العراق أن يتجاوز في إنتاجه عتبة 3.5 ملايين برميل يومياً فعليه توفير خمسة مليارات دولار لإنتاج مليون برميل إضافي.
صمت الكلام غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-01-2008, 01:51 PM   #3
صمت الكلام
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 4,612
إفتراضي

يتبع لاحقاً بإذن الله بعد ان انتهي من قراءة الجزء الثاني

تحياتي
صمت الكلام غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-01-2008, 07:14 PM   #4
الوافـــــي
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 30,397
إرسال رسالة عبر MSN إلى الوافـــــي
إفتراضي

منتظرون ....
__________________



للتواصل ( alwafi248@hotmail.com )
{ موضوعات أدرجها الوافـــــي}


الوافـــــي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-01-2008, 04:25 AM   #5
اليمامة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ اليمامة
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: بعد الأذان
المشاركات: 11,171
إفتراضي

موضوع رائع ومعلومات قيمة أختي صمت الكلام .. ننتظر الاضافات الأخرى .. لنفتح النقاش
__________________
تحت الترميم
اليمامة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-01-2008, 09:36 AM   #6
صمت الكلام
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 4,612
إفتراضي

اخي الفاضل الوافي
اختي الكريمة اليمامة

اشكركم على المرور والتواصل

حقيقة الموضوع استفدت منه كثيراً في وقت كنت ابحث عن كتب او مقالات فيها هذه المعلومات الشاملة ولم اجد ما أريده فبعثت لي احدى الصديقات هذا الموضوع فأندهشت مما رأيته والمعلومات التي تحتوي الموضوع صحيحة والاجمل من ذلك ان الموضوع به بنود ومواد من الدستور العراقي الذي يوكد على كلام الكاتب .
صمت الكلام غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-01-2008, 09:39 AM   #7
صمت الكلام
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 4,612
إفتراضي

حقول النفط العراقي


يحتوي العراق -حسب الدراسات الجيولوجية- على حوالي 530 تركيبا جيولوجيا تعطي مؤشرات قوية بوجود كم نفطي هائل. ولم يحفر من هذه التراكيب سوى 115 من بينها 71 ثبت احتواؤها على احتياطات نفطية هائلة تتوزع على العديد من الحقول.

وتبلغ الحقول العراقية المكتشفة 71 حقلاً ولم يستغل منها سوى 27 حقلاً من بينها عشرة عملاقة.

وتتركز حقول النفط والغاز المنتجة حاليا في محافظتي البصرة وكركوك. وتأتي بعدها في الأهمية حقول محافظات ميسان وبغداد وصلاح الدين وديالى ونينوى.

أما الحقول غير المكتشفة وغير المطورة فتوجد في أغلب محافظات العراق ما عدا أربع هي القادسية وبابل والأنبار ودهوك.


الحقول الجنوبية

يتركز الجزء الأعظم من الاحتياطي النفطي العراقي في الجنوب أي بمحافظة البصرة حيث يوجد 15 حقلا منها عشرة حقول منتجة وخمسة ما زالت تنتظر التطوير والإنتاج. وتحتوي هذه الحقول احتياطيا نفطيا يقدر بأكثر من 65 مليار برميل، أي نسبة 59% تقريبا من إجمالي الاحتياطي النفطي العراقي.

ويشكل الاحتياطي النفطي لمحافظات البصرة وميسان وذي قار مجتمعة حوالي ثمانين مليار برميل، أي نسبة 71% من مجموع الاحتياطي العراقي.

ومن أبرز حقول الجنوب العراقي:

حقل الرميلة الشمالي: عملاق الحقول العراقية ويمتد من غرب مدينة البصرة متجها جنوبا حتى يدخل جزؤه الجنوبي في دولة الكويت. وأكثر آباره في العراق. وهو تاسع أعظم حقل نفطي عالمي وبطبقاته أجود أنواع النفط. ويعود تاريخ استغلاله إلى نوفمبر/تشرين الثاني 1970. وفي سبعينيات القرن الماضي كانت آباره أقل من عشرين وقد بلغت الآن أزيد من 663 بئرًا منتجة. يتم استخراج النفط من حقول الرميلة تحت إشراف شركة نفط الجنوب في البصرة. وقد تعطل إنتاج حقل الرميلة أثناء الحرب العراقية الإيرانية واتهم العراق جارته دولة الكويت باستخراج نفط الرميلة.

حقل مجنون: وهو حقل عملاق بمحافظة البصرة وينتج مؤقتا حوالي مئة ألف برميل يوميا مع أن طاقته الإنتاجية لو طور قد تبلغ ستمئة الف برميل يوميا.

حقل نهر عمر: وهو بمحافظة البصرة أيضا وله مكامن عديدة غير مطورة وما زال إنتاجه متواضعا حيث يبلغ حوالي ألف برميل يوميا. وقد تصل طاقته بعد التطوير إلى حدود خمسمئة ألف برميل يوميا.

حقل غرب القرنة: من أكبر حقول النفط العراقية، وهو بمحافظة البصرة، يمثل هذا الحقل الامتداد الشمالي لحقل الرميلة الشمالي، وبدأ الإنتاج فيه سنة 1973 يعتقد أنه يحتوي على مخزون يقدر بـ24 مليار برميل على الأقل. وينتج ثلاثمئة ألف برميل يوميا ويمكن لو طور أن يصل إلى حدود سبعمئة ألف برميل يوميا.

ومن الحقول الجنوبية في البصرة أيضا: حقل الرميلة الجنوبي وحقل الزبير وقد بدأ إنتاجه منذ 1949 وينتج بحدود 220 ألف برميل يوميا. وحقل اللحيس غرب مدينة البصرة. وتم العمل فيه علي مراحل من سنة 1972 ويتم التصدير منه إلى ميناء الفاو. وحقل الطوبة.

ويقع حقل الحلفاية العملاق الواقع قرب مدينة العمارة بمحافظة ميسان جنوبي غربي العراق وفيه أكثر من 3.8 مليار برميل من الاحتياطي النفطي. ويوجد بنفس المحافظة حقل أبو غرب وحقل البزركان وقد بدأ الإنتاج فيه منذ 1973 ويطلق على نفطه نفط البصرة الثقيل. وحقل فكة.
صمت الكلام غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-01-2008, 09:40 AM   #8
صمت الكلام
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 4,612
إفتراضي

حقول النفط الوسطى والشمالية

يقدر الاحتياطي النفطي الموجود في كركوك بحوالي 13 مليار برميل، أي أنه يشكل حوالي 12% من إجمالي الاحتياطي العراقي من النفط.

حقل كركوك: وهو خامس أكبر حقل في العالم من حيث السعة وهو عبارة عن هضبة يقطعها نهر الزاب الصغير ويبلغ طولها حوالي 96.5 كم في عرض يبلغ حوالي أربعة كم. ويتراوح عمق آبار حقل كركوك بين 450مترا إلى تسعمئة متر. ومعدل إنتاج البئر الواحدة 35 ألف برميل يوميا.

وعند بداية استغلال حقل كركوك في العهد الملكي العراقي كان عدد آباره 44 وبعد تأميم النفط العراقي وفي سنة 1973 كان الحقل يضم 47 بئرا منتجة و88 للمراقبة والاستكشاف وبئرا واحدة لحقن الماء و55 بئرا مغلقة. ويحتوي حقل كركوك الآن على أكثر من 330 بئرا منتجة وعددها في ازدياد.

حقل باي حسن: يقع غرب حقل كركوك على شكل مواز له في الاتجاه. وآبار حقل باي حسن أعمق من آبار حقل كركوك وعمقها يبلغ بين ألف وخمسمئة متر إلى ثلاثة آلاف متر. وبدأ الإنتاج فيه منذ يونيو/حزيران 1959.

حقل جمبور: شمال شرق مدينة كركوك وهو موازي لحقلي كركوك وباي حسن. وقد بدأ الإنتاج فيه منذ أغسطس/آب 1959.

حقل شرق بغداد: وكان يعتقد أن كميات النفط فيه متواضعة، غير أن الحفر بين أن حجمه يزيد عن التقديرات الأولية. وله امتدادات شمالية في محافظة صلاح الدين وجنوبية في محافظة واسط. ويبلغ إنتاجه حدود عشرين ألف برميل يوميا بينما يقدر إنتاجه الكلي لو طور بحدود 120 ألف برميل يوميا.

ومن حقول النفط الشمالية: حقل خبار بمحافظة التأميم وحقل عين زالة الناضب بمحافظة نينوى وقريب منه حقل بطمة الواقع في منطقة جبلية, وحقل صفية المتاخم للحدود السورية وحقل القيارة بمحافظة نينوى.

ومن حقول الشمال حقل تكريت وحقل عجيل وحقل بلد وكلها بمحافظة صلاح الدين. كما يقع حقل نفطخانة بمحافظة ديالي في وسط البلاد.

ويوضح الجدول التالي توزيع حقول النفط المنتجة بدءا بمحافظات الجنوب فالوسط فالشمال.
صمت الكلام غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-01-2008, 09:46 AM   #9
صمت الكلام
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 4,612
إفتراضي

صمت الكلام غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-01-2008, 09:47 AM   #10
صمت الكلام
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 4,612
إفتراضي

مصافي النفط في العراق

أسست شركة مصافي بيجي سنة 1980. ولهذه الشركة أربعة مصاف عملاقة من أكبر مصافي الشرق الأوسط وهي: مصفى صلاح الدين 1، وتبلغ طاقته الإنتاجية سبعين ألف برميل يوميا. ومصفى صلاح الدين 2 وله نفس الطاقة الإنتاجية. ومصفى الشمال وتبلغ طاقته الإنتاجية 150 ألف برميل يوميا. ومصفى الدهون وطاقته 250 ألف برميل يوميا.

وتشرف شركة مصافي الشمال المؤسسة سنة 1977 على العديد من المصافي الأخرى مثل: مصفى الصينية ومصفى حديثة ومصفى كركوك ومصفى القيارة بمحافظة نينوى وقد أنشئ سنة 1955، ومصفى الكسك ومصفى الجزيرة.

كما تشرف شركة مصافي الوسط على عدة مصاف من بينها: مصفى الدورة وهو من أكبر المصافي العراقية وهو محور لنشاط شركة مصافي الوسط. وتبلغ طاقته الإنتاجية 110 آلاف برميل يوميا. كما تشرف على مصفى السماوة. وبمحافظة ديالى في الوسط أيضا مصفى الوند وهو أقدم مصفى عراقي أنشئ سنة 1931 طاقته الإنتاجية بحدود 12 ألف برميل يوميا.

كما تشرف شركة مصافي الجنوب على العديد من المصافي ومن أبرزها مصفى المفتية ويقع بالبصرة وقد أنشئ سنة 1953. ومصفى الشعيبة: ويقع بالبصرة أيضا وقد أنشئ سنة 1974.

يتبع لاحقاً
صمت الكلام غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .