ا لــر دْ
ا لكاتب: السيد: الطا هر / حفيفة / الجزائر
[FRAME="2 60"]ا لرَدُ على ا ليهود فـَرضُ عــيــنْ (=)ا لمُـقـصر فيه للأعداء مُـعيــنْ
يُحشر معهم كتابع مُـهـيـــنْ (=) ذ يــْــــلٌ لهم ضَيَـعَ ا لديــنْ
أيُهان ا لمصطفى سيدُ ا لـثـقـليــنْ (=)و ا لله وَضْعُـنـَا مُزْري يا مسلميــنْ
رُسوم تتهكم بـمحمد ا لصادق الأميــنْ (=)غـدًا مَا قـَوْ لـُنـَا لِرب ا لعالميــنْْ
ا لسكوت عنهم ذ ُ لٌ وَ عَارٌ مُـبـيـنْ (=) حِـقدهم على الأمة إ ِرْثٌ دَ فِـيــنْ
ربع ا لعالم و ا لكلاب لِحُرْمَتِهِ مُـدَ نَـسِـيــنْ (=)أيا مسلمون عودوا حقـًا با لله مُـؤمنيــنْ
بالإ يمان يشتدُ عُودنا يُصبح متيــنْ (=) عَصِيًا على الأعداء لا ينكسر و لا يليــنْ
أيا أسفي على زمان ا لـعُـلو و ا لتمكيــنْ (=)الإسلام كان سيدًا للعالميــنْ
يهودٌ فـُرسٌ رُمانٌ ا لكل مُـطأطـئـيــنْ (=) تحت ا لسيف ا لـمُـشهر في ا ليميــنْ
أردنا عِِِزة بغير ا لله فـَصِرْنـَا الأذ لـيــن (=) من ينصر ا لله ينصره و لو بعد حيــنْ[/FRAME]