العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة بـــوح الخــاطـــر

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خوارزمية القرآن وخوارزمية النبوة يكشفان كذب القرآنيين (آيتان من القرآن وحديث للنبي ص (آخر رد :محمد محمد البقاش)       :: نظرات في مقال السؤال الملغوم .. أشهر المغالطات المنطقيّة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال البشر والحضارة ... كيف وصلنا إلى هنا؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال التسونامي والبراكين والزلازل أسلحة الطبيعة المدمرة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال الساعة ونهاية العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات في مقال معلومات قد لا تعرفها عن الموت (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 01-05-2010, 05:43 AM   #1
ضياء الدين البري
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2009
المشاركات: 32
Arrow في أوااااخر السؤال

السلام عليكم .. مجرد رأي

كلام من قلبي

في أواااخر السطر

..........

وفْ آخر السطر
وبعد مافات الأوان
سكت السؤال
ولقيت اليأس فْ لحظه
من غير بداية معرفه سابقه
جاني
عايز يصاحبني
رفضته
ولقيته مُصِرْ
هاجمته
فجأه واتداره فْ أحاسيسي
كائنه اتمكن مني
عايش وبيعزف جوّايا
علامات استفهام
تايهه
جوّا العتمه بتطرح فيّ
غصْبٍ عني حتي الكراكيب
واللي اتكسرت جوايّا من الخوف
زايد خوفها
والنبض الباقي في جنابي
بيهاتي
بيزعق بعلوْ الصوت
يستنجد
عايزها تفوت
تلم اخوتها وتعـدّي
وان قـِدرت ، تنزعني
من قبل ماشوف
كل إيدين الليل ممدوده
وإن الدنيا رافضه وجودي
ومفيش فايده
حتي دموعي
ناويه تواسي الخوف
جوّا عيوني
لحظه ، ولاقيتها بتصرخ
أتاري جفوني
م الخوف مكبوته
ومن كتر الحزن
نشفـت
شققت من كتر الصهد
اللي هناك ، عايش وبجـد
وسمعت النبض كأنـه الرعد
والفكر الشارد مني
متخبي فْ داخلي
يتحدي كياني
ولمحت النبضه اللي مازالت
عايشه فْ إحساسي
جيّـاني بتلح عليّ
تصرخ وتقوللي..
تنصحني
تزرع جواي شعاع
يواسيني
يونسني
متمسك بيّ
يصحبني وفْ كل ظروفي
رغم التوهه ، سكناني خطوه بخطوه
وشايف مرارها فْ سكتي
وتتباهي علي جبيني
وفْ كل نظره
تشوفها عنيّ
أنادي وبعزم مافيّ
فينك ياحياه..؟
وياريتها تسمع وتلبي
تلملم نبضاتي التايهه
يمكن تلحقني
أصعب عليها
تسامحني
تسكن جوايا ومن تاني
تضمني
تسكّت ألمي شوية وقت
وفْ لحظه
لقيتها افتكرت عنواني
وجت تسألني
حسيت انا قلبي يتخبط
يوجعني
وخجلانه آهاتي
من كتر القسوه
اللي شايفاها عاشقاني
ولو كنّـيت ،
أسمعها تكشر
تزعق
ولما بتسكت ، تسمع
من صدي صوتها
دقة قلبي وصوت نبضاتي
زعلانه مني
وبرضه الاقيها بتحاول
تنشف لي جبيني
تزرع علي خدودي الأمل
من بعد ماظهر
طيف السكات
شافت جفوني بتتمايل
بتتاوب من التوهان
عشان حياتي كلها
عايشه ومكنونه
جوّا طيات القدرالمباح
وأناتي بتدّور سواقيها
وتقرّب مني
تديني السقوه
من قبل ميعادها
وتفرد جناحتها
عالأيام الباقيه فْ عمري
واللي انا عايشه
وأرضه شراقي
وبرضه الاقيها
ماده إديها بتـدوّر
بيـن أنقاض أيامي البور
عن دمي المستباح
عايزه تلاقي أي بواقي
في أي طريق متداري
بين جدران الحياه
تلمح فيه ، أي نسمة أمل
ممكن تخطفني
تخفف عني
تشيل الغمه عن جفني
لجل مافوّق ، أحاول ادوّر
وافضل اجرّب
أطل واشوف
يمكن الاقي جواب
علي السؤال الساكن
في أحلامي
في أواااخر السطر

.......

أشكركم

وللجميع تحياتي
ضياء الدين البري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-06-2010, 04:59 AM   #2
المشرقي الإسلامي
أحمد محمد راشد
 
الصورة الرمزية لـ المشرقي الإسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: مصر
المشاركات: 3,832
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم


في أواااخر السطر

..........

وفْ آخر السطر
وبعد مافات الأوان
سكت السؤال
ولقيت اليأس فْ لحظه
من غير بداية معرفه سابقه
جاني
عايز يصاحبني
رفضته
ولقيته مُصِرْ
هاجمته
في هذه الجزئية نجد أن عنصر التشخيص كان جيدًا وهو إعطاء غير الإنسان سمة الإنسان
وذلك في تعبير سكت السؤال حتى كأنه إنسان يتكلم، وكانت البداية من جملة وف آخر السطر موحية
بأننا أمام حكاية مختزنة في ضمير المتحدث ولكنه أخفاها لغرض ما في نفسه كالخوف أو التشويق أو لأنها
كما يراها غير ذات اهمية ، وكان تصوير السؤال متصاعدًا في عملية التشخيص ليصبح بعدها له سمة
القرين أو الجان وذلك من خلال المداراة والمصاحبة.ونلاحظ أن هنا عملية تسير في شكل إحلال وتبديل ، يحل
اليأس بدلاً من السؤال ،وكأن شيئًا حل فكبته .وهنا يكون –ربما- محور العمل تساؤل الإنسان أو ضميره عن كينونته وكنه هذا الذي يحدث له.
فجأه واتداره فْ أحاسيسي
كائنه اتمكن مني
عايش وبيعزف جوّايا
علامات استفهام
تايهه
جميل في هذا البيت التعبير يعزف جوايا علامات استفهام ، فهذا التعبير له طريقة تشكيلية يمكن أن
يصور بها ،كما أن هناك حالة من التشخيص للإحساس كأنه إنسان يرتمي الشاعر أو من يتحدث على لسانه في أحضانه
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال

***
تهانينا للأحرار أحفاد المختار




المشرقي الإسلامي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-06-2010, 05:03 AM   #3
المشرقي الإسلامي
أحمد محمد راشد
 
الصورة الرمزية لـ المشرقي الإسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: مصر
المشاركات: 3,832
إفتراضي


جوّا العتمه بتطرح فيّ
غصْبٍ عني حتي الكراكيب
واللي اتكسرت جوايّا من الخوف
زايد خوفها
والنبض الباقي في جنابي
بيهاتي
بيزعق بعلوْ الصوت
يستنجد
عايزها تفوت
تلم اخوتها وتعـدّي
وان قـِدرت ، تنزعني
من قبل ماشوف
كل إيدين الليل ممدوده
وإن الدنيا رافضه وجودي
ومفيش فايده
حتي دموعي
ناويه تواسي الخوف
جوّا عيوني
طيلة هذه الأبيات استغرقت في وصف الإحساس المسيطر عليك وحاولت أن تصنع صورة لعالم النفس من خلال
التصويرات المختلفة ، ولكني أراها كانت تداعيًا طويلاً وكان محيرًا في بعض الجوانب مثل "النبض الباقي في جنابي"وهي
صورة تؤدي إلى الاستحالة بين الجنب والنبض ، فليس بينهما ارتباط .الدموع تنوي مواساة الخوف داخل العيون ربما يكون
ذلك تعبيرًا عن شدة الكتمان للحزن وربما الغدر إذ لا تخرج الدموع من هذه العين ويظل الألم باقيًا ،والضمائر تعود على العتمة.
لحظه ، ولاقيتها بتصرخ
أتاري جفوني
م الخوف مكبوته
ومن كتر الحزن
نشفـت
شققت من كتر الصهد
اللي هناك ، عايش وبجـد
وسمعت النبض كأنـه الرعد
كان هذا التعبير للنبض كأنه الرعد في شدته والرعب المقترن به جميلاً لأنه
أعطى الموقف حالة من الخوف والقلق من خلال استخدام هذا التعبير في
ظرف لم يكن متوقعًا استخدامه فيه.

__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال

***
تهانينا للأحرار أحفاد المختار




المشرقي الإسلامي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-06-2010, 05:05 AM   #4
المشرقي الإسلامي
أحمد محمد راشد
 
الصورة الرمزية لـ المشرقي الإسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: مصر
المشاركات: 3,832
إفتراضي

والفكر الشارد مني
متخبي فْ داخلي
يتحدي كياني
ولمحت النبضه اللي مازالت
عايشه فْ إحساسي
جيّـاني بتلح عليّ
تصرخ وتقوللي..
تنصحني
تزرع جواي شعاع
يواسيني
يونسني
متمسك بيّ
يصحبني وفْ كل ظروفي
رغم التوهه ، سكناني خطوه بخطوه
وشايف مرارها فْ سكتي
وتتباهي علي جبيني
وفْ كل نظره
تشوفها عنيّ
أنادي وبعزم مافيّ
فينك ياحياه..؟
وياريتها تسمع وتلبي
كل هذ االجزء كان تداعيًا وتكرارًا لمعنى واحد يمكن اختزاله في عدد قليل من الأسطر
إضافة إلى عدم احتوائه على صور فنية ولا رؤى باستثناء التشخيص للنبضة والذي كان
غير مجد لأنه استهلك وتكرر أكثر من مرة.كذلك كان تعبير تتباهى على جبيني غير واضح
المعنى ، لأن النبضة –منطقيًا- لا تصل إلى الرأس وهذا شكل غريب .
تلملم نبضاتي التايهه
يمكن تلحقني
أصعب عليها
تسامحني
تسكن جوايا ومن تاني
تضمني
تسكّت ألمي شوية وقت
وفْ لحظه
لقيتها افتكرت عنواني
وجت تسألني
حسيت انا قلبي يتخبط
يوجعني
وخجلانه آهاتي
من كتر القسوه
اللي شايفاها عاشقاني
ولو كنّـيت ،
أسمعها تكشر
تزعق
ولما بتسكت ، تسمع
من صدي صوتها
العمل فيه قدر كبير من التمركز على الذات بما يجعل من الصعب على المتتبع للعمل فهم ما هو مقصود
هل المقصود بالعبارات أصعب عليها ......من صدى صوتها الحياة أم النبضات؟لكن كان تعبير وخجلانه
آهاتي كان تعبيرًا جميلاً عن شدة الكبت والألم، وكان لعنصر التشخيص ها هنا دور إيجابي في هذا الجزء من القصيدة.

__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال

***
تهانينا للأحرار أحفاد المختار




المشرقي الإسلامي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-06-2010, 05:08 AM   #5
المشرقي الإسلامي
أحمد محمد راشد
 
الصورة الرمزية لـ المشرقي الإسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: مصر
المشاركات: 3,832
إفتراضي


دقة قلبي وصوت نبضاتي
زعلانه مني
وبرضه الاقيها بتحاول
تنشف لي جبيني
تزرع علي خدودي الأمل
من بعد ماظهر
طيف السكات

كان جميلاً هنا التعبير عن هذه النفس ومحاولات نبضاتها تشجيع الإنسان،أي أن الأنا الخاصة بالإنسان
تحاول تحقيق نوع من التوازن في مواجهة الضعف المسيطر عليه ، وهذا الالتحام بين الفرد ونفسه وخلوه
من الصراع عنصر يساعد على إذكاء وقود الشعور الإنساني خاصة وأن غالب الشعراء كانوا يرون النفس
كائنًا انقلابيًا على الإنسان ، لذلك عندما يكون هذا التصالح المتمثل في محاولة الأنا تعديل مسار التفكير لدى
الإنسان فإن العمل يتخذ شكلاً أكثر جمالاً ورونقًا.
شافت جفوني بتتمايل
بتتاوب من التوهان

أشعر أن العلاقة بين حركة التثاؤب وحركة العين ضعيفة أو غير جوهرية
عشان حياتي كلها
عايشه ومكنونه
جوّا طيات القدرالمباح
وأناتي بتدّور سواقيها
وتقرّب مني
تديني السقوه
من قبل ميعادها
وتفرد جناحتها
عالأيام الباقيه فْ عمري

التعبير أناتي بتدور سواقيها حتى التعبير ف عمري كان فيه تشبيه جميل رائع للغاية
يتسم بالشبه بين حالة النفس وحالة التيه الدائري غير المنتهية. وكان اكتمال عناصر
البيئة التشبيهية حاضرًا بقوة في السواقي ، تديني السقوة والتي هي حالة الحزن والألم
المسيطرة على الشاعر لكن تعبير تفرد جناحتها عالأيام مع ما فيه من استيحاء للفكرة
من خلال هذه الصورة إلا أنه ضاعت قوة هذا التشبيه الرائع بسبب عدم وجود علاقة
بين السقاية من ناحية وخصائص فرد الجناح من ناحية أخرى ، وإن كان من الممكن
أن يكون التشبيه معبرًا عن زاويتين مختلفتين من حيث النظر إلى دلالة الصورة وفي
هذه الحالة فلا يكون هناك ماخذ على هذا التشبيه ، فالحياة لها صورة الساقية ولها
صورة الطائر وهما حالتان حركيتنان مستمرتان إن اختلفتا في المقدار والكمية.
واللي انا عايشه
وأرضه شراقي
وبرضه الاقيها
ماده إديها بتـدوّر
بيـن أنقاض أيامي البور
عن دمي المستباح
عايزه تلاقي أي بواقي
في أي طريق متداري
بين جدران الحياه
تلمح فيه ، أي نسمة أمل
ممكن تخطفني
تخفف عني
تشيل الغمه عن جفني
لجل مافوّق ، أحاول ادوّر
وافضل اجرّب
أطل واشوف
يمكن الاقي جواب
علي السؤال الساكن
في أحلامي
في أواااخر السطر


كان الختام على السؤال الساكن في أواخر السطر ختامًا جيدًا للقصيدة والذي لخص التجربة كلها
والتي هي حالة من المحاولة للإجابة على أسئلة النفس أنى لها الخروج من هذه الحالة الكئيبة
من الضيق والشعور بالانهزام ، هي حالة شخصية للغاية فردية ولكنها عميقة نجحت في إيصال
الفكرة حينًا وفشلت آخر .ووجود كلمة أواااخر السطر في آخر السطر كانت ختامًا جيدًا للقصيدة
تدل على وعي الشاعر بكيفية استخدام العبارات التي يريد بها ختم القصيدة في المكان المناسب.
كما أن تعبير السؤال الساكن كان تعبيرًا ابتكاريًا كان التشخيص فيه مساعدًا على الإشعار بهذا
الثقل ،كما أن سكنه في الأحلام يدل على هذا القلق الذي منع الشاعر من الاستمتاع بجمال الحلم
وتعبير في أوااخر السطر عبر عن العمر الذي يمر دون وجود إجابة على هذا التساؤل .
القصيدة بها قدر كبير من التعبيرات الابتكارية الجيدة ، والتي دلت على حسن توظيف هذه الصور
وفقًا للحالة ، كما أنها تمحورت على الذات بشكل كلي وهذا منطقي لأن الذات هي موضوع القصيدة.
بالمقابل : فقد كان التمحور على الذات مؤديًا إلى الدخول الموغل في خباياها والبُعد في جزء ملحوظ
من القصيدة عن نقل الصورة إلى مجرد الوصف ،إضافة إلى تكرار العديد من الصور والتكرار غيرالمفيد
قصيدة جديدة فيها نقلات كبيرة أحييك عليها وأرجو لك دوام التوفيق ..دمت مبدعًا ،لك أحر التحية .
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال

***
تهانينا للأحرار أحفاد المختار




المشرقي الإسلامي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-06-2010, 03:07 AM   #6
ضياء الدين البري
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2009
المشاركات: 32
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأستاذ الفاضل / أحمد محمد راشد
احترامي وتقديري
وكل الشكر علي هذه الدراسه التي أضافت لي الكثير والكثير
وعلي اهتمامك بكلماتي ..
وصدقني ..
لا أجد كلام يوفيك حقك ..
أكرر الشكر
وجزاك الله خير الجزاء
مع خالص ودي وتقديري
وفي أمان الله
ضياء الدين البري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 14-06-2010, 01:59 AM   #7
ريّا
عضوة شرف
 
الصورة الرمزية لـ ريّا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2008
الإقامة: amman
المشاركات: 4,238
إفتراضي

مساءك الورد

استمتعت كثيرا بسطورك ,, ولكني مع المشرقي .. كان ممكن الاختصار

كانت حتكون احلى بكثير

واتمنى ان أقرأ لك دايما

تحياتي
__________________
ريّا غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .