العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال هستيريا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: A visitor from the sky (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة فى مقال مستقبل قريب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟ (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 16-02-2008, 02:27 AM   #1
علي
مشرف الخيمة المفتوحة
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الوطن العربي - ومن القطر الفلسطيني تحديدا !
المشاركات: 4,769
إرسال رسالة عبر MSN إلى علي
إفتراضي

رحله ( عينانا ) الى عالم الاموات



قررت ((عينانا)) القيام برحلة إلى عالم الأموات أوالعالم السفليّ كما يسميه السومريون. وبعد إجراءات معقَّدة سُمح لها بدخول "عالم اللارجعة" بعد أن جُرِّدت من ثيابها وحليّها وتاجها. ولكنْ عندما عبرت البوابة السابعة والتقت أختها (إيرشكيجال) إلهة العالم السفليّ، استشاطت هذه غضباً وأمرت وزيرها (نمتار) أن يسجن أختها (عينانا) ويطلق الأرواح الشريرة عليها لتعذيبها.

وعندما أحست الآلهة والناس وسائر المخلوقات بأن مكروهاً وقع لإلهة الخصب (عينانا) عمّ الحزن، واستنجدت الآلهة بأنكي إله الحكمة لتحرير (عينانا). فأخذ أنكي شيئاً من الطين وصنع منه مخلوقين أعطى الأول منهما (طعام الحياة) والثاني (ماء الحياة) وأمرهما بأن ينزلا إلى العالم السفليّ وينثرا ما يحملان على جسد (عينانا) لتعود إلى الحياة من جديد.

وأخذت (عينانا) أُهبتها للخروج من عالم الأموات. ومرَّت في طريق عودتها بالبوابات السبع التي دخلت منها. وعند كلِّ بوابة يُعاد إليها ما سبق أن أُخذ منها. غير أن خروجها إلى عالم الحياة كان مشروطاً بتقديمها بديلاً عنها يأخذ مكانها في العالم السفلي. ولهذا لازمتها عند خروجها زمرة من الشياطين لتنفيذ الشرط...


وقبل اكمال ما حدث لابد ان احدثكم عن :

زواج (عينانا) و(دموزي)



حيث في نهاية المطاف تلتقي (عينانا) الراعي (دموزي) (أو (تموز) كما يسميه الأكديون)، إله الرعي، ويخفق قلبها لحبِّه خفقاناً ينسيها كلَّ عشاقها السابقين. التقت به ذات ليلة عندما كانت ترقص وحدها متألقة في حلبة الرقص لامعة مثل كوكب الزهرة في سماء ربيعية. وضع يده بيدها واحتضنها فحاولت الإفلات منه راجية إياه أن يخلي سبيلها لترجع إلى أمها فقد تأخرت عن موعد عودتها إلى البيت. ولكن ((دموزي)) أشار عليها أن تبقى معه وتخبر أمها بأنها كانت تستمتع بالموسيقى والرقص والغناء مع صديقة لها في ساحة المدينة، وفي غمرة الفرح نسيت الوقت وموعد الرجوع إلى المنزل. ثم يتقدم الراعي (دموزي) لخطبتها وتعيش معه سعيدة في "بيت الحياة" فتتجدد الحياة بزواج إلهة الخصب بإله الرعي.

نعود الى ما حدث بعد رجوع عينانا من عالم الاموات :

فقد كان وزيرها المسمى بـ (ننشوبر) أوّل من لاقاها بعد خروجها، فحاولت زمرة الشياطين إلقاء القبض عليه وأخذه بديلاً عنها. ولكن (عينانا) تشفَّعت له بسبب وفائه لها وجهوده في سبيل إنقاذها. وواصلت طريقها حتى وصلت مدينة (أوما) فاستقبلها (شارا) إله تلك المدينة فأرادت زمرة الشياطين أخذه بديلاً عنها. ولكنها تشفَّعت له فأخلوا سبيله. وقبيل وصولها إلى مدينتها (الورقاء)، فوجئت برؤية زوجها ((دموزي)) وهو في أفخر زيّ وأروع أبهة كأنه لم يكترث لما حلّ بها من مصاب في العالم السفلي. فأشارت، وهي في فورة غضبها وقمة غيرتها، إلى الشياطين التي كانت ترافقها أن تأخذه بديلاً عنها إلى العالم السفليّ.

هجمت الشياطين على (دموزي)، وقيّدت يديه بالسلاسل، وأوثقت رجليه بالحبال، وانهالت علية ضرباً بالسياط وطعناً بالفؤوس. وحملته معها والدماء الغزيرة تنزف من جسده ووجهه. فرفع يديه متضرعاً باكياً إلى صهره الإله أوتو متوسلاً إليه أن يخلِّصه منهم وينقذه من سوء المآل. فاستجاب أوتو لتضرعاته فجعل " جسده مثل صِلّ يجوب السهول العالية" وجعل "روحه مثل طير يفلت من مخالب النسر". وهكذا تمكن أن يفلت من زمرة الشياطين ويختبئ في حظيرة الماشية. بيد أن الشياطين سرعان ما تعثر عليه وتقيّده وتنهال عليه ضرباً بالسياط والفؤوس وتقتاده مًدمّى الجسم كسير الفؤاد إلى العالم السفليّ...
__________________

ان الثورة تولد من رحم الاحزان

لو نستشهد كلنا فيه ..صخر جبالنا راح يحاربهم !

إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر



الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه
علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-02-2008, 03:07 AM   #2
محمد الحبشي
قـوس المـطر
 
الصورة الرمزية لـ محمد الحبشي
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
الإقامة: بعيدا عن هنا
المشاركات: 3,527
إفتراضي

موضوع شيق جدا ..

وعرضك يا على أكثر روعة ..


__________________

محمد الحبشي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-02-2008, 03:13 AM   #3
علي
مشرف الخيمة المفتوحة
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الوطن العربي - ومن القطر الفلسطيني تحديدا !
المشاركات: 4,769
إرسال رسالة عبر MSN إلى علي
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة rainbow
موضوع شيق جدا ..

وعرضك يا على أكثر روعة ..


اخي العزيز ان كان الموضوع رائعا
فقد ازداد روعه بمرورك وتعليقك

شكرا لك
__________________

ان الثورة تولد من رحم الاحزان

لو نستشهد كلنا فيه ..صخر جبالنا راح يحاربهم !

إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر



الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه
علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-02-2008, 02:35 AM   #4
علي
مشرف الخيمة المفتوحة
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الوطن العربي - ومن القطر الفلسطيني تحديدا !
المشاركات: 4,769
إرسال رسالة عبر MSN إلى علي
إفتراضي

الحزن الجماعي على (دموزي)




يبلغ خبر (دموزي) إلى أخته (كشتن آنا) فتشق ثيابها وتلطم خدَّيها وتذرف الدموع وتنوح عليه بحرقة ومرارة. وتصبح مأساة (دموزي) مادة خصبة لشعراء بلاد ما بين النهرين فينظمون المراثي، يصورون فيها أحداث المصاب ودلالاته العميقة. ولنستمع لأحد الشعراء السومريين في إحدى قصائده:

((كان قلبه يفيض أسى، فهام على وجهه في المروج

الراعي (دموزي) ـ كان قلبه يفيض أسى

ومزماره يتدلى من رقبته وهو يبكي ويقول:

النواح النواح أيتها المروج، النواح …

ولتردِّد أُمّي الصراخ والعويل،

لأنني عندما أموت لن تجد مَن يرعاها

ولتذرف عيناي الدموع مثل أمي

ولتذرف عيناي الدموع على المروج مثل أختي الصغرى)).


ولنستمع إلى مناحة أخرى نظمها شاعر سومريّ آخر على لسان (عينانا) التي أصابها الندم على ما فعلته ب(دموزي) فراحت تبكي وتنوح عليه عاماً بعد عام:
(( راح قلبي إلى السهل نائحاً نائحاً

راح قلبي إلى مكان الفتى

راح قلبي إلى مكان (دموزي)

إلى العالم السفلي، مرقد الراعي

راح قلبي إلى السهل نائحاً نائحاً…))..


وإذا كان سكان بلاد ما بين النهرين يحتفلون في شهر نيسان من كل عام. (وهو نفس تاريخ 21 آذار حسب التاريخ العراقي القديم، أي يوم المنقلب الربيعي، وقد اقتبسه الايرانيون باسم يوم نيروز). حين تزدهي الأرض خضرة وربيعاً، بانبعاث إله الرعي وربّ الماشية والنبات (دموزي) وزواجه من إلهة الخصب (عينانا)، فإنهم في الصيف، أوائل شهر (تموز)/يوليو، ووجه الأرض مجدب كالح تلفحه ريح السموم وتصليه الشمس المحرقة، يقيمون مجالس التذكّر والبكاء، ويسيّرون مواكب العزاء، ويتلون المناحات في حزن جماعيّ على وفاة (دموزي).
__________________

ان الثورة تولد من رحم الاحزان

لو نستشهد كلنا فيه ..صخر جبالنا راح يحاربهم !

إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر



الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه
علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-02-2008, 03:25 AM   #5
علي
مشرف الخيمة المفتوحة
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الوطن العربي - ومن القطر الفلسطيني تحديدا !
المشاركات: 4,769
إرسال رسالة عبر MSN إلى علي
إفتراضي

اسطورة من الصين



هناك أسطورة صينية تحكي أن سـيدة عاشت مع ابنها الوحيد في سعادة ورضا حتى جاء الموت واختطف روح الابن

حزنت السيدة جدا لموت ولدها ولكنها لم تيأس بل ذهبت إلى حكيم القرية طلبت منه أن يخبرها الوصفة الضرورية لاستعادة ابنها إلي الحياة مهما كانت أو صعبت تلك الوصفة

أخذ الشيخ الحكيم نفسا عميقا وشرد بذهنه ثم قال:أنت تطلبين وصفة حسنا احضري لي حبة خردل واحدة بشرط أن تكون من بيت لم يعرف الحزن مطلقا وبكل همة أخذت السيـدة تدور على بيوت القرية كلها و تبحث عن هدفـها حبة خردل من بيت لم يعرف الحزن مطلقا

طرقت السيدة بابا ففتحت لها امرأة شابة فسألتها السيدة هل عرف هذا البيت حزنا من قبل؟ ابتسمت المرأة في مرارة وأجابت وهل عرف بيتي هذا إلا كل حزن؟ و أخذت تحكي لها أن زوجها توفى منذ سنة و ترك لها أربعة من البنات والبنين ولا مصدر لإعالتهم سوى بيع أثاث الدار الذي لم يتبقى منه إلا القليل

تأثرت السيدة جدا و حاولت أن تخفف عنها أحزانها و بنهاية الزيارة صارتا صديقتين ولم ترد أن تدعها تذهب إلا بعد أن وعدتها بزيارة أخرى ، فقد فاتت مدة طويلة منذ أن فتحت قلبها أحد تشتكي له همومها

و قبل الغروب دخلت السيدة بيت آخر ولها نفس المطلب ولكن الإحباط سرعان ما أصابها عندما علمت من سيدة الدار أن زوجها مريض جدا و ليس عندها طعام كاف لأطفالها منذ فترة وسرعان ما خطر ببالها أن تساعد هذه السيدة فذهبت إلي السوق واشترت بكل ما معها من نقود طعام و بقول ودقيق وزيت ورجعت إلي سيدة الدار وساعدتها في طبخ وجبة سريعة للأولاد واشتركت معها في إطعامها ثم ودعتها على أمل زيارتها في مساء اليوم التالي

و في الصباح أخذت السيدة تطوف من بيت إلي بيت تبحث عن حبة الخردل وطال بحثها لكنها للأسف لم تجد ذلك البيت الذي لم يعرف الحزن مطلقا لكي تأخذ من أهله حبة الخردل

و لأنها كانت طيبة القلب فقد كانت تحاول مساعدة كل بيت تدخله في مشاكله وأفراحه وبمرور الأيام أصبحت السيدة صديقة لكل بيت في القرية ، نسيت تماما إنها كانت تبحث في الأصل على حبة خردل من بيت لم يعرف الحزن ذابت في مشاكل ومشاعر الآخرين ولم تدرك قط إن حكيم القرية قد منحها أفضل وصفة للقضاء على الحزن حتى ولو لم تجد حبة الخردل التي كانت تبحث عنها فالوصفة السحرية قد أخذتها بالفعل يوم دخلت أول بيت من بيوت القرية
__________________

ان الثورة تولد من رحم الاحزان

لو نستشهد كلنا فيه ..صخر جبالنا راح يحاربهم !

إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر



الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه
علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-02-2008, 04:41 AM   #6
علي
مشرف الخيمة المفتوحة
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الوطن العربي - ومن القطر الفلسطيني تحديدا !
المشاركات: 4,769
إرسال رسالة عبر MSN إلى علي
إفتراضي

اسطوره من حضارة الازتك



حكاية كويولكساكي ( Coyolxauhqui )

هي الهة القمر عند الازتك ابنه كواتليكو (Coatlicue) الهة الارض واخت الاله هويتزيلولوشتيلي (Huitzilopochtli) اله الشمس والحرب ويقال انها حرضت النجوم
على امها لانها كانت حامل!!

ففي احد الايام كانت "القديسه" كواتليكو تصلي في المعبد فنزلت ووقعت على صدرها كرة من الريش فحملت وادركت ابنتها كويولكساكي ذلك فغضبت ظانه السوء والعار بامها
ودفعت اخوتها محرضه اياهم ان يقطعوا راس امهم .. وهنا ولد هويتزيلولوشتيلي وخرج من بطن امه مسلحا ازرق اللون فقتل اخته وجميع من تامر عليها من اخوته
__________________

ان الثورة تولد من رحم الاحزان

لو نستشهد كلنا فيه ..صخر جبالنا راح يحاربهم !

إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر



الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه
علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-02-2008, 04:54 AM   #7
علي
مشرف الخيمة المفتوحة
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الوطن العربي - ومن القطر الفلسطيني تحديدا !
المشاركات: 4,769
إرسال رسالة عبر MSN إلى علي
إفتراضي

اسطورة من اسكندينافيا

أودن



أودين كبير الآلهة عند الاسكندينافيين ، وزعيم آلهة الآسر. يُدعى بأبي الآلهة لكونه بالفعل أباً لمعظم الآلهة ويشتق اسمه من كلمة تعني الحماسة، الغضب، والشعر. ككافة الآلهة الإسكندنافية، فإن اختصاصات أودن متعددة ومعقدة، فهو إله الحكمة والحرب والمعركة والموت، كما أنه من المتفق عليه كونه إلهاً للسحر، والتنبؤ، والشعر، والنصر، والصيد.

تدلى أودن من شجرة العالم لتسعة أيام معلقاً برمحه، وتعلم هناك الأغنيات التسع القوية، والقصائد الثماني عشرة. وعند مياه نهر ميمر المُطَهِرة تخلى عن إحدى عينيه ليحصد حكمة العصور. يستطيع أودن حمل الموتى على الكلام ليسأل أكثرهم حكمة. ويصور جالساً على عرشه في أسكارد يراقب العوالم التسعة جميعها، وينقل إليه الأخبار غرابان هما هكين ومنين، كما يجلس في فالهالا حيث يؤخذ المحاربون القتلى.

ينتهى أودن مقتولاً على يد الذئب فنرير ابن الإله لوكي في معركة نهاية العالم (راكناروك)، وينتقم له ولده فيدار من قاتله.
__________________

ان الثورة تولد من رحم الاحزان

لو نستشهد كلنا فيه ..صخر جبالنا راح يحاربهم !

إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر



الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه
علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-02-2008, 04:10 PM   #8
جنة عدن
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2004
المشاركات: 6
إفتراضي

جزاك الله خير ا
__________________
رب اغفر لي ولوالدي ولجميع المؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات
جنة عدن غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-02-2008, 06:59 PM   #9
علي
مشرف الخيمة المفتوحة
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الوطن العربي - ومن القطر الفلسطيني تحديدا !
المشاركات: 4,769
إرسال رسالة عبر MSN إلى علي
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة جنة عدن
جزاك الله خير ا
شكرا للمرور

تحياتي
__________________

ان الثورة تولد من رحم الاحزان

لو نستشهد كلنا فيه ..صخر جبالنا راح يحاربهم !

إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر



الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه
علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-02-2008, 09:12 PM   #10
علي
مشرف الخيمة المفتوحة
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الوطن العربي - ومن القطر الفلسطيني تحديدا !
المشاركات: 4,769
إرسال رسالة عبر MSN إلى علي
إفتراضي

اسطورة من روما

اسطورة رموس( Remus) ورومولوس( Romulus)



تروي الاسطورة ان اموليوس اخو الملك نوميطور حاكم البا اطاح اخيه عن الحكم وامر ابنته رايه سلفيا ان تكون كاهنه فيستا وذلك لتظل عذراء ويمنعها من ان تنجب فيصبح ابناءها ورثه شرعيين لجدهم الملك المخلوع .
لكن رايه سلفيا حملت من الاله مارس وولدت توأمين رموس ورومولوس
فلما عرف اموليوس بذلك امر بدفن رايه سلفيا حيه وامر احد خدامه ان يقتل التوامين ويلقيهم بنهر التيبر .
لكن الخادم لم يقم بقتلهما بل القاهما بالنهر ويجعلهما يطوفان عليه فاخذهما النهر الى شجرة تين وهناك وجدتهما ذئبه فقامت بالاهتمام بهما وارضاعهما ليجدهما بعد ذلك راعي غنم يدعى فاوسطولوس ويقوم بتربيتهما
لما كبر التوامان عادا الى مدينه البا وقتلا اموليوس واعادا جدهما حاكما عليها
ثم قررا بناء مدينه روما وخلال بناءها شب خلاف بين التوأمين فقتل رومولوس اخاه رموس ...
__________________

ان الثورة تولد من رحم الاحزان

لو نستشهد كلنا فيه ..صخر جبالنا راح يحاربهم !

إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر



الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه
علي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .