العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال هستيريا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: A visitor from the sky (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة فى مقال مستقبل قريب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المنافقون فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النهار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 21-01-2008, 01:36 PM   #1
مازن عبد الجبار
شاعر متألق
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 429
إفتراضي الجزء الثاني من قنصلية ؟؟؟؟في حلب

والجامعة العربية لم تحتج على المذابح والتهجير وسرقة الارض وغير ذلك مما تعرض له المسلمون في العراق منذ 2003 اي انها موافقة على ذلك واذا بها تنبري لاستنكار التحشدات التركية على حدود دولة كردستان وكان الدم الاسلامي التركي والعربي لاقيمة له امّا دماء عملاء الصهيونية والصليبية فغالية على تلك الجامعة التي اثبتت انها منذ عادت لمصر من مقرها السابق في تونس اصبحت مؤسسة صهيونية صليبية لابادة الاسلام في المنطقة واذا تحدثنا عن تلك المنشورات في مصر والتي تدعو الى اخراج العرب المسلمين من مصر واقامة دولة قبطية فيها وغير ذلك من المؤامرات على الاسلام تتضح حقيقة هذه الجامعة تماما
وهوشيار زيباري وزير الخارجية الحالي في العراق هو كردي من الحزب المطالب باستقلال كردستان عن العراق حين تتهيا الظروف كما صرح قائدهم مسعود الرزاني ويكذبون الان بادعاء الاتنماء الحقيقي الى العراق لاقناع الدول بمنع تركيا من الهجوم على حليفهم حزب العمال الكردستاني لئلا يتتهي مشروعهم بتكوين الدولة الكردية الكاملة ومشروع ابادة المسلمين السنة في العراق ثم بقية الدول الاسلامية وتاخير الهجوم لحين يصعب ذلك بتساقط الثلوج وغيرها مما يتعلق بالميدان واخفاء اعضاء حزب العمال الكردستاني في سنجار ومناطق اخرى داخل العراق فهل ذلك لضمهم الى قوات البيشمركة زيادة على محاولات اخفائهم علما ان ناطق حكومي تركي سبق ان اعلن ان امريكا ذاتها تجهز حزب العمال الكردستاني بالمال والعتاد بل وانهم عينوا اربعة عشر كرديا في مديرية جنسية نينوى بانتخابات مزورة لم يظهروا اسماء المرشحين او الفائزين فيها على الشاشة وغير ذلك من الاعيبهم المعهودة وذلك لاعطاء الجنسية للاكراد الاتراك المقيمين في الموصل لتغيير ديموغرافيتها تمهيدا لانتخابات مجالس المحافظات القادمة وخاصة اعضاء حزب العمال الكوردستاني وعوائلهم وقانونهم في دستورهم يقول يجب اجراء انتخابات مجالس المحافظات مع انتخابات الحكومة الدائمة في وقت واحد ولكنهم لم يجروها حتى الان ليعطوا المجال لمجالسهم التي اتت من تزوير الانتخابات لتغيير ديموغرافية المناطق ومجالس المحافظات الحالية مجالس انتقالية انتهت مدة عملها ولا يحق لها ممارسة اي عمل وفق ذلك وسبق لنوري مالك ان وعد باجراء الانتخابات لمجالس المحافظات قبل نهاية 2007 فاين هي وقد انتهت السنة واين وعد كونداليرزا باجراء انتخابات محالس المحافظات الدائمةفي العراق 2007 انها تقول كلاما في العلن وتطلب عكسه في السر كما تفعل في فلسطين حين تقول يجب عدم المغالاة في قتل المدنيين الفلسطينيين وفي السر تقول لاسرائيل افعلوا ما بدا لكم فالامر اعلامي للخداع والتمويه اي ان الحكومة غير شرعية وفق دستورهم لمخالفة دستورهم ذاته الذي يوجب ان يتزامن انتخاب مجالس المحافظات الدائمة مع انتخاب الحكومة الدائمة الذي جرى منذ اكثر من سنتين الاعيب واكاذيب لابادة المسلمين في العراق وبعضهم زور حتى نسبه بادعاء انه عربي لتمرير المخطط علما ان ثمانين في المائة من الاكراد في العراق اكراد اتراك كما قلنا سابقا وهوشيار زيباري هو وزير المراقص حيث جعل في كل وزارة خارجية تابعة للعراق مرقص لاتمام العمليات السياسية فيه ويبدوان عمرو موسى احد زبائن هذه المراقص فهو يتحمل مسؤولية غض الطرف عن جرائم العدو الامريكي وحلفائه في العراق مسؤولية قتل مئات الالاف من المسلمين وترحيل اكثر من اربعة ملايين مسلم من العراق وسجن عشرات الاف من الابرياء منذ سنين لماذا لم يتحرك عمرو موصى لايقاف المجازر التي قام بها العدو الامريكي الصهيوني الكردي في العراق ويتحرك الان لحماية الاكراد حلفاء الصهاينة ألأن امريكا تريد ذلك وهو يتحمل مسؤولية ما تعانيه الامة الان وما سيحصل لا قدر الله لبقية ابنائها من قتل وتشريد في المستقبل اذا استمر السكوت على جرائم العدو الامريكي الصهيوني انه اليد الضاربة الخفية للعدو الصهيوني الصليبي في المنطقة وقد واما عن اكاذيب هوشياربشان تعاون ما يسمى بالحكومة العراقية مع حكومة انقرة بشان جزب العمال الكوردستاني فتدحضها امور كثيرة منها حديث رئيس اقليم كوردستان 2007 الذي طلب فيه من تركيا وايران اعطاء الاكراد الاستقلال التام وحديث رئيس وزراء تركيا في الامم المتحدة 2004 حيث قال امريكا تريد تاسيس دولة كردية في شمال العراق )ولكن امريكا لا تريد مواجهة تركيا الان بل بعد تصفية المقاومة في العراق واكاذيبها حول الموضوع تصب في ذلك وامور اخرى ذكرت في المقالة نعم ان الاعداء يفاجئون المقابل بامور تربكه و لا يتوقعها وحين يستيقظ المقابل من هول المفاجاة يفاجئونه بلعبة اخرى واما عن مؤتمر لندن للاستثمار في سورية فما سر التحرك الاستثماري في سوريا لاوروبا وهي التي تريد تدمير سوريا لصالح اسرائيل هل هو للسيطرة على اقتصادها وتقييدها بمعاهدات وتوغل في صناعتها ومشاريعها التنموية لتدميرها مستقبلا هذا وينخدع بعض السذج حين يقتضي الامر اليقظة لتمرير جرائم اخرى تصب في الهدف الاساسي وهو محاولتهم االقضاء على الاسلام دين الله لانه دين الحق والعدل

في 17 /11/2007 ناقش مجلس النواب العراقي ضم كركوك الى دولة كردستان المستقلة عن العراق باستفتاء شعبي والتي يدعي خكامها الفيدرالية لاكمال الخارطة الكردية ويقولون اننا سنستقل عن العراق متى سنحت الفرصة لذلك للاحتيال وضم المزيد من الاراضي العربية لدولتهم بعد تشريد وابادة اهلها العرب وغيرهم كما حصل في داخل كركوك 2003 وخانقين وغيرها واحتيالهم لحين جمع الاسلحة والقضاء على المقاومة بل وجعلوا الجيش العراقي حصان طروادة تختفي فيه القوات الكردية لحين التمكن من ابادة المسلمين السنة في العراق املا في ان يكون ذلك خطوة على درب محاولتهم القضاء عهلى الاسلام والكثيرين يؤيدونهم ويسكتون عن جرائمهم ويصرخون دفاعا عن العدو الكردي في طلبهم من تركيا صبط النفس امام هذا العدو الصهيوني الكردي الذي يرتبط بعدة مصالح اقتصادية وسياسية مع العدو الصهيوني على طريق محاربة الله ورسوله وقد اثبتنا عروبة كركوك في مقالة من اسرار الغارة الاسرائيلة الاخيرة على سوريا وغيرها ولان اسرائيل تحاول خداع العرب واجبارهم على شروطها في مفاوضة انا بوليس بادعائها انها ستعمل على اطلاق مئات من الاسرى شهريا بعد المؤتمر ان وافق المسلمون على الدخول في مفاوضات ذلك المؤتمر للتغطية على الجرائم في العراق والسماح باستمرارها مقابل وهْم اعطاء العرب تعويض عن ذلك في القضية الفلسطينية اي للخداع وكسب الوقت لحين اكمال الجرائم في فلسطين والعراق وغيرها لحين تدمير الامة الاسلامية جمعاء والطعم اطلاق عدد من الاسرى الابرياء من السجون الاسرائيلية اي كما خدعوا العراقيين منذفترة حين ادعوا انهم سيطلقون سراح المسجونين العراقيين ان وافق العراقيون السنة على الدستور والقوا اليهم بطعم ايضا حينها باطلاق سراح عدد من السجناء حينها ولازال عشرات الالاف من السجناء في السجون الامريكية والكردية في العراق حتى اليوم وكل فترة يطلقون سراح عدد محدود من السجناء الابرياء ويلقون بالسجن اضعاف العدد المطلق سراحه من الابرياء السنة ويقومون بعدد من الاجراءات المخادعة لقتل الوقت لحين مرور 18 عشر شهرا لحين مباشرتهم بتقسيم العراق الذي نص عليه قانون تقسيم الاقاليم من ناحية وخداع بعض الدول العربية لاقناعها للتنازل عن دونها بحق العراق واستغلال المكاسب الناتجة من ذلك في القضاء على السنة والاسلام في العراق والمنطقة واقناع البعض بالدخول في اتفاقيات سلام كاذب شبيهة باتفاقيات الصهاينة مع بعض القرى العربية كدير ياسين وكفر قاسم وغيرها للتفرغ للجيوش المقاتلة 1948 ثم تصفية اهل القرى بعد هزيمة الجيوش العربية كذلك يفعلون مع البعض للتفرغ للمقاومة الرئيسة على امل القضاء عليها فيما بعد واقول لمدير الوقف في العراق احمد عبد الغفور السامرائي الم ير المذابح والابادة والتشريد التي عانى منها المسلمون السنة منذ دخول القوات الامريكية في العراق 2003 وخاصة في بغداد وكركوك وخانقين وغيرها ولولا المجاهدون لما بقي سني واحد في العراق الان فكيف ينخدع بالمناورات السياسية الهادفة الى التفرغ لبعض صنوف المقاومة وتصفية البقية بعد حين تجميع اسلحتها وتجميع المعلومات عنها والقضاء على بعض اصناف المقاومة كما حصل في فلسطين بعد اتفاقيات السلام والاستيلاء على قوائم اسماء وعناوين المنظمات الفلسطينية التي كانت موجودة في بيت الشرق بالقدس وفق لعبة سياسية ألم يسمع قول البريفكاني ...العرب في شمال العراق ليسوا سكان اصليين وسنخرجهم جميعا او نبيدهم في الشمال والكل يتفرج ويدافع عن الاكراد الد اعداء الله حلفاء الصهينة واكثر الناس عداءا للاسلام حيث رفضوا ان تكون الشريعة الاسلامية المصدر الرئيس للتشريع في العراق وابادوا ورحلوا المسلمين من مناطق كثيرة من العراق ولديهم عدة اتفاقيات سياسية واقتصادية مع العدو الصهيوني
وو,,و,, والامر ذاته بالنسبة للوسط والجنوب فالبصرة مدينة عربية سنية لم يكن فيها شيعة 1918 وسكنها الشيعة في سبعينيات وتسهينيات القرن الماضي بشكل مكثف خاصة شيعة الاهوار والديوانية وبغداد كانت منطقة سنية صرفة 1918 لماذا لا يتحدثون عن هذا في المادة 140 انها مسخرة لتمرير الباطل على حساب الحق

مازن عبد الجبار ابراهيم العراق
__________________
اهلا بكم في مضيفي المتواضع على هذا الرابط
www.postpoems.com/members/mazin
مازن عبد الجبار غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .