فيديو اعدام صدام حتى النهايه مع الصوت

[عابر سبيل]

المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث

وننتظر إستفتاء الخيمة

اعمل واحد

[saidkaloub]

حسبي الله ونعم الوكيل ...

[saad_as]

مشكور يا خوي او ما قصرت

[غــيــث]

المشاركة الأصلية بواسطة عابر سبيل

اعمل واحد

موجود يابو معاذ إزغط هنا

[manari]

merci and mabouk

[basel2000]

بعد أن كشف النعيمي وزير العدل القطري السابق ومحامي الرئيس العراقي السابق صدام حسين النقاب عن

المفاجأة المذهلة التي مثلَّت صدمة للكثيرين في العالم العربي...من أن إيران هي من ارتكب مذبحة حلبجة

وليس العراق....وذلك أيام حربهما...

وقد أطلعت على موقع أمريكي -أظنه تابعا للبنتاجون-منذ أكثر من سنة وكان يحمل الايرانيين مسؤولية هذه

المذبحة الأليمة.....

ألا يحق لنا معاشر العقلاء أن نعيد قراءة الأحداث من جديد....خصوصا وأن ألد خصوم صدام حسين هم شيعة

فارس الذين دمر صدام حسين أحلامهم الصفوية الفارسية على رؤوسهم في تلك الحرب....يوم قال زعميهم

الخميني:لقد جعلني-يقصد صدام- أتجرع كأس السم....والشيعة كما ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية أكذب الناس...

صدام حسين كان يوما من الأيام بطل العرب وحارس البوابة الشرقية....وتتسابق إلى مدحه صحف ومجلات

بني يعرب....وشعراء وكتاب فما الذي تغير؟؟؟؟...

صدام حسين خاض حربا ضروسا ضد نظام الملالي.-بدعم كثير من حكام العرب-الذين رأوا فيه منقذا وحاجزاً

صلباً أمام أطماع الغول الفارسي الذي خرج من كهفه المظلم وقد ازداد شراسة وعدوانا...

كان احتلال الكويت خطأ فادحا...ارتكبه صدام حسين....وفخاً كبيرا استدرجه الأمريكان إليه....

وأُخرج جيش صدام من الكويت....

وحوصر العراق حصارا طويلاً.....لا رحمة فيه ولا هوادة.....ومات كما قيل ملايين الأطفال أثناء الحصار...

ثم تواترت الأخبار برجوع صدام حسين إلى الإسلام في منتصف التسعينيات من القرن الميلادي المنصرم...

وكتب عبارة:الله أكبر على العلم العراقي...تلك العبارة التي حاول بعض مرتزقة مجلس الحكم البائد تغييرها

ففشلوا....

وسمعنا وتأكدت الأخبار بإطلاق صدام حسين ما سمي بالحملة الإيمانية في العراق....وفي حزب البعث.....

وإنشاء ثلاثة معاهد شرعية لأعضاء حزب البعث....وبناء مسجد في كل عام....

وأمره بإنشاء ثلاثة بنوك إسلامية.....وإنشائه أكبر مجمع لتدوين الحديث النبوي الشريف....كما حدثني بعض

الإخوة الذين قابلوا بعض علماء العراق المكلفين بهذا المجمع قبل الحرب الآخيرة بنحو عام....

وانتشار مدارس تحفيظ القرآن الكريم للبنين والبنات....وزيادة حصص الدين في التعليم العام....

وسمعنا عن فرضه على المنتمين لحزب العبث بحفظ جزء من القرآن الكريم....

وأن الترقية في الحزب لا بد لمن يحصل عليها من مواظبته على صلاة الجماعة.....

حتى قال بعض البعثيين في لقاء صحفي:لقد انقلب صدام حسين على مبادئ حزب البعث....أو خانها!!!...

صدام حسين سمعت في هيئة الإذاعة البريطانية ما يلي:لم يستطع خصومه السياسيون على شدة خصومتهم

معه أن يلمزوه بأي علاقة نسائية غير شرعية....

صدام حسين كان يحب الزواج وتزوج بعدد من الزوجات....وكان كما يقول حلاقه الخاص في مقابلة بعد

سقوط النظام:كان لطيفاً أثناء الحلاقة...ويحب الحديث عن الزواج والصيد....

قناة العربية بعد مقتل أبنيه عدي وقصي وحفيده مصطفى بن قصي....أجرت لقاء مع خادمة عدي الخاصة

التي أفاضت في وصف حفلات عدي ووجود الخمور والنساء فيها....

وحين سألها المذيع :وماذا كان يصنع إذا جاء والده لزيارته....

فردت على الفور:لا لا كان يخاف من أبيه خوفاً عظيماً....وسرعان ما يقوم بإخفاء كل ذلك حتى لا يغضب

أبوه منه....فكانت شهادة جرح بعدي...ولكنها شهادة تعديل لصدام!!!!!....

صدام حسين كلنا مجمعون يا سادة على أنه تسمك بموقفه-أيا كان هذا الموقف-وثبت بصلابة في وجه أعتى

وأشرس قوة في التاريخ....ففقد ملكه وسلطانه وقتل ابناه وحفيده....وتشردت زوجاته وبناته.....

شهد له بذلك الرئيس المصري حسني مبارك حين سأله المذيع في قناة العربية في لقاء قبل نحو عام من

الآن:ما شعورك سيادة الرئيس وأنت ترى الرئيس العراقي السابق في الأسر....

فقال بما معناه بلهجته المصرية:ما هوه إلا عمل في نفسه كدا!!!!!....

صدام خطط لهذه المقاومة التي نراها الآن..ووزع ملايين القطع من الأسلحة على الشعب ليقاوم تتار العصر..

وأعد لحرب عصابات طويلة الأجل....

صدام قال وصدق:الحرب ستبدأ بعد احتلال العراق....

صدام قال وصدق:سوف نجعل مغول العصر ينتحرون على أسوار بغداد....وبلغ عدد المنتحرين بعد مرور أقل

من سنة على الاحتلال نحو ثلاثين عسكرياً حسب المصادر الأمريكية...

أيها السادة....والله ليس دفاعاً عن صدام حسين....ولكنه دفاع عن الحقيقة والتاريخ والواقع....

دفاع عن عقولنا التي تتلاعب بها وسائل الإعلام الأمريكية والاسرائيلية والغربية ومن سار في فلكها من

وسائل إعلام العرب والمسلمين....

خصوم صدام حسين من هم؟؟؟الأمريكان والرافضة والمجوس الفرس والاسرائيليون....

فإذا كانت حلبجة مذبحة إيرانية من الألف إلى الياء.....وعشنا دهرا نعتقد أن العراق هو من قام بها...

أليس حرياً أن نعيد تقييمنا لكثير من المواقف والأحداث وأن نحاول الحصول على معلومات عنها من مصادر

مستقلة!!!!....

كل ما أريده أن نعرف حقيقة ما جرى...وإن مما جعلنا نتوجس فيما مضى من الأخبار تلك المحاكمة الزائفة

التي اختصرت ما سمي بجرائم صدام في حادثة ما سمعنا بها ولا العالم من قبل وهي حادثة الدجيل....

صدام قبل منتصف التسعينيات....وصدام بعدها.....أليس هناك من تقييم صحيح....





بعد ما قريتوا الموضوع ,, ما تحسون اننا كنا مخدوعين في اشياء كثييره

غزو الكويت وظلمها اللي الله نصرهم ,, مخطط واضح من امريكا ليش خليناهم ابطال

حلبجة ,, الله يرحمهم الاكراد اللي تذبحوا مساكين ,, ايــــران اللي سوتها

هو غلط انه سمع كلام امريكا وغزا الكويت ,, بس المفروض امريكا ما تتمجد لان هي اساس البلا

وبعدين فيه ملاحظه انا مره قاهرتني ,, ان هذولي الناس الخربانين والبنات الخربانات والبرتقالات والقنوات الفاسده ,, والمواكب الشيطانيه اللي تصير

ما طلعوا الا من بعد صدام ,, يعني كان ماسكهم ومادبهم

ما ادري ,, ترى انا مالـــــــــــــــــــــــي دخـــــــــــــــــــــــــــل بالسياسه ولا شي

بليز هذا نقل حسيت انه مهم ,, ولا تقولون اني احبه والا شريره لا

لحد يزعل مني

[basel2000]

عشت رئيسا

عشت بطلا

عشت قدوة لغيرك

عشت أسطورة لن تتكرر

أحبك يا أبي يا اخي يا حبيب شعبك وعالمك العربي

عشت بطلا لنا

ولو قتلولك هؤلاء الخونة

فستكون شهيد الأمة

يا بطل الأمة الأول والأخير

والله ان الكلمات لتعجز عن وصف شعوري وحزني

ولتعجر لوصف غضبي من هؤلاء الحكام الضغفاء

عشت يا قائدنا البطل

[basel2000]

وجه الرئيس العراقي السابق صدام حسين رسالة الى الشعب العراقي بعيد تصديق الحكومة العراقية على اعدامه امس الثلاثاء، فيما اصدر حزب البعث- قطر العراق- بيانا حذر فيه الادارة الامريكية من مغبة الاقدام على اعدامه.



رسالة صدّام





بسم الله الرحمن الرحيم



قل لن يصيبنا إلاّ ماكتب الله لنا



أيّها الشعب العراقي العظيم....أيّها النشامى في قواتنا المسلحة المجاهده....أيّتها العراقيات الماجدات... ياأبناء أمّتنا المجيدة.... أيّها الشجعان المؤمنون، في المقاومة الباسلة.



كنتُ كما تعرفوني في الأيام السالفات، وأراد الله سبحانه أن أكون مرّة أخرى في ساحْ الجهاد والنضال على لون وروح ماكنا به قبل الثورة مع محنةٍ أشدٌ وأقسى.



أيّها الأحبّة إن هذا الحال القاسي الذي نحن جميعاً فيه وأبتُليَ به العراق العظيم، درس جديد وبلوى جديدة ليعرف به الناس كلٌ على وصف مسعاه فيصير له عنواناً أمامَ الله وأمامَ الناس في الحاضر وعندما يغدو الحال الذي نحن فيه تأريخاً مجيداً، وهو قبل غيره أساس مايُبنى النجاح عليه لمراحل تأريخيّة قادمة،والموقف فيه وليس غيره الأمين الأصيل حيثما يصحُ، وغيره زائفاً حيثما كان نقيض.... وكلٌ عمل ومسعى فيه وفي غيره، لايضيّع المرأ الله وسط ضميره وبين عيونه معيوب وزائف، وإنٌ أستقواء التافهين بالأجنبي على أبناء جلدتهم تافه وحقير مثل أهله، وليس يصحٌ في نتيجة ماهو في بلادنا إلاّ الصحيح، أمّا الزبَدُ فيذهبُ جُفاءً وأمّا ماينفع الناس فيمكث في الأرض،،..صدق الله العظيم.



أيها الشعب العظيم...أيها الناس في أمتنا والأنسانيّة....لقد عرف كثر منكم صاحب هذا الخطاب في الصدق والنزاهة ونظافة اليد والحرص على الشعب والحكمة والرؤية والعدالة والحزم في معالجة الأمور، والحرص على أموال الناس وأموال الدولة، وأن يعيش كلٌ شيء في ضميره وعقله وأن يتوجّع قلبه ولايهدأ له بال حتى يرفع من شأن الفقراء ويلبّي حاجة المعوزين وأن يتسع قلبه لكل شعبه وأمته وأن يكون مؤمناً أميناً.... من غير أن يفرّق بين أبناء شعبه إلاّ بصدق الجهد المبذول والكفاءة والوطنيّة.... وها أقول اليوم بأسمكم ومن أجل عيونكم وعيون أمّتنا وعيون المنصفين أهل الحق حيث رفت رايته.



أيّها العراقيّون.... ياشعبنا وأهلنا، وأهل كلٌ شريف ماجد وماجده في أمّتنا... لقد عرفتم أخوكم وقائدكم مثلما يعرفه أُهيله، لم يحني هامته للعُتات الظالمين، وبقى سيفاً وعلماً على مايحبُ الخُلّص ويغيض الظالمين.....



أليس هكذا تريدون موقف أخوكم وأبنكم وقائدكم.....؟! بلى هكذا.... يجب أن يكون صدام حسين وعلى هكذا وصف ينبغي أن تكون مواقفه، ولو ولم تكن مواقفه على هذا الوصف لاسمح الله، لرفضته نفسه وعلى هذا ينبغي أن تكون مواقف من يتولّى قيادتكم ومن يكون علماً في الأمّة، ومثلها بعد الله العزيز القدير..... ها أنا أقدّم نفسي فداءً فإذا أراد الرحمن هذا صعد بها إلى حيث يأمر سبحانه مع الصدّيقين والشهداء. وأن أجّلَ قراره على وفق مايرى فهو الرحمن الرحيم وهو الذي أنشأنا ونحن إليه راجعون، فصبراً جميلاً وبه المستعان على القوم الظالمين.



أيّها الأخوه..... أيّها الشعب العظيم... أدعوكم أن تحافظوا على المعاني التي جَعَلتكم تحملون الإيمان بجداره وأن تكونوا القنديل المشعٌ في الحضارة، وأن تكون أرضكم مهد أبو الأنبياء، إبراهيم الخليل وأنبياء آخرين، على المعاني التي جَعَلتكم تحملون معاني صفة العظمة بصورة موّثقة ورسميّة، فداءً للوطن والشعب بل رهن كل حياته وحياة عائلته صغاراً وكباراً منذ خط البداية للأمّة والشعب العظيم الوفيّ الكريم وأستمرّ عليها ولم ينثني..... ورغم كلٌ الصعبات والعواصف التي مرّت بنا وبالعراق قبل الثورة وبعد الثورة لم يشأ الله سبحانه أن يُميت صدام حسين، فإذا أرادها في هذه المرّة فهي زرعهُ.. وهو الذي أنشأها وحماها حتى الآن.. وبذلك يعزّ بأستشهادها نفسُ مؤمنة إذ ذهبت على هذا الدرب بنفس راضية مطمئنّة من هو أصغر عمراً من صدام حسين. فأن أرادها شهيدة فأننا نحمده ونشكره قبلاً وبعداً... فصبراً جميلاً، وبه نستعين على القوم الظالمين... في ظل عظمة الباري سبحانه ورعايته لكم... ومنها أن تتذكروا إن الله يَسّر لكم ألوان خصوصيّاتكم لتكونوا فيها نموذجاً يَحتذى بالمحبة والعفو والتسامح والتعايش الأخوي فيما بينكم..... والبناء الشامخ العظيم في ظل أتاحه الرحمن من قدرة وأمكاناة، ولم يشأ أن يجعل سبحانه هذه الألوان عبثاً عليكم، وأرادها إختباراً لصقل النفوس فصار من هو منْ بين صفوفكم ومَن هو من حلف الأطلسي ومن هم الفرس الحاقدين بفعل حكامهم الذين ورثوا إرث كسرى بديلاً للشيطان، فوسوس في صدور مَن طاوعه على أبناء جلدته أو على جاره أو سدّل لأطماع وأحقاد الصهيونيّة أن تحرّك ممثلها في البيت الأبيض الأمريكي ليرتكبوا العدوان ويخلقوا ضغائن ليست من الأنسانيّة والإيمان في شيء.. وعلى أساس معاني الإيمان والمحبّة والسلام الذي يعزّ ماهو عزيز وليس الضغينة بنيتم وأعليتم البناء من غير تناحر وضغينة وعلى هذا الأساس كنتم ترفلون بالعز والأمن في ألوانكم الزاهية في ظل راية الوطن في الماضي القريب، وبخاصة بعد ثورتكم الغرّاء ثورة السابع عشر الثلاثين من تمّوز المجيدة عام 1968، وأنتصرتم، وأنتم تحملونها بلون العراق العظيم الواحد... أخوة متحابّين، أن في خنادق القتال أو في سوح البناء.... وقد وجد أعداء بلدكم من غُزاة وفرس، إن وشائج وموجبات صفاة وحدتكم تقف حائل بينهم وبين أن يستعبدونكم... فزرعوا ودقوا أسفينهم الكريه، القديم الجديد بينكم فأستجاب له الغرباء من حاملي الجنسيّة العراقيّة وقلوبهم هواء أو ملأها الحاقدون في إيران بحقد، وفي ظنهم خسئوا، أن ينالوا منكم بالفرقة مع الأصلاء في شعبنا بما يضعف الهمّة ويوغر صدور أبناء الوطن الواحد على بعضهم بدل أن توغر صدورهم، على أعدائه الحقيقيّين بما يستنفر الهمم بأتجاهٍ واحدٍ وأن تلوّنت بيارقها وتحت راية الله أكبر، الراية العظيمة للشعب والوطن...أيّها الأخوة أيّها المجاهدون والمناضلون إلى هذا أدعوكم الآن وأدعوكم إلى عدم الحقد، ذلك لأن الحقد لايترك فرصة لصاحبه لينصف ويعدّل، ولأنه يعمي البصر والبصيرة، ويغلق منافذ التفكير فيبعد صاحبه التفكير المتوازن وأختيار الأصح وتجنّب المنحرف ويسدّ أمامه رؤية المتغيرات في ذهن مَن يتصوّر عدوّاً، بما في ذلك الشخوص المنحرفة عندما تعود من أنحرافها إلى الطريق الصحيح، طريق الشعب الأصيل والأمّة المجيده... وكذلك أدعوكم أيها الأخوه والأخوات ياأبنائي وأبناء العراق... وأيها الرفاق المجاهدون.... أدعوكم... أن لاتكرهوا شعوب الدول التي أعتدت علينا، وفرّقوا بين أهل القرار والشعوب، وأكرهوا العمل فحسب، بل وحتى الذي يستحق عمله أن تحاربوه وتجالدوه لاتكرهونه كإنسان... وشخوص فاعلي الشر، بل إكرهوا فعل الشر بذاته وأدفعوا شرّه بأستحقاقه... ومن يرعوي ويُصلح إن في داخل العراق أو خارجه فأعفوا عنه، وأفتحوا له صفحة جديدة في التعامل، لأن الله عفوٌ ويحب من يعفي عن إقتدار، وأن الحزم واجب حيثما أقتضاه الحال، وأنه لكي يُقبل من الشعب والأمّة ينبغي أن يكون على أساس القانون وأن يكون عادلاً ومنصفاً وليس عدوانيّاً على أساس ضغائن أو أطماع غير مشروعة.... وأعلموا أيّها الأخوة إن بين شعوب الدول المعتدية أناس يؤيدون نضالكم ضد الغزاة، وبعضهم قد تطوّع محاميّاً للدفاع عن المعتقلين ومنهم صدام حسين، وآخرون كشفوا فضائح الغزاة أو شجبوها، وبعضهم كان يبكي بحرقة وصدق نبيل، وهو يفارقنا عندما ينتهي واجبه... إلى هذا أدعوكم شعباً واحداً أميناً ودوداً لنفسه وأمته والأنسانيّة... صادقاً مع غيره ومع نفسه...



كادونا بباطلٍ ونكيدهُمُ بحقٍٍ ينتصر حقُنا ويخزى الباطلُ



لنا منازلُ لاتنطفي مواقدها ولأعدائنا النارُ تشوي منازلُ



وفي الأخرى تستقبلنا حورها يُعزُ منْ يقدمُ فيها لايُذالُ



عرفنا الدربَ ولقد سلكناها مناضلاً في العدل يتبعهُ مناضلُ



ماكنّنا أبداً فيها تواليا في الصول والعزم نحنُ الأوائلُ







أيّها الشعب الوفيّْ الكريم: أستودعكم ونفسيَ عند الرّب الرحيم الذي لاتضيع عنده وديعة.



ولايخيبُ ظنّ مؤمنٍ صادقٍ أمين.... الله أكبر .......... الله أكبر



وعاشت أمّتنا....وعاشت الأنسانيّة بأمنٍ وسلام حيثما أنصفت وأعدلتْ... الله أكبر



وعاش شعبنا المجاهد العظيم.....عاش العراق......عاش العراق....وعاشت فلسطين



وعاش الجهاد والمجاهدون........الله أكبر......وليخسأ الخاسؤون.











صدّام حسين



رئيس الجمهوريّة والقائد العام



للقوّات المسلحة المجاهدة

[tamerzaky]

اللهم لا شماتة بدل الفاخرة بموت اسير حرب اخرجو الامريكان من بلادكم ولكم الشرف بعد ذللك بلمفاخرة ياريت العراقيين الى حكمو صدام بل كانو عملاء امريكان الى بيحكموة والدفة حتنقلب عليهم ويقولو الامريكان التوقيت الى انعدم فية صدام خاطى علشان يلبسوهة للعراقيين وطول مانتم بتنهشو فى بعض هيفضل الامريكان فى العراق حرام عليكم الى بتعملوة فى انفسكم وبلاش مفاخرة فى سخص فى ذمة اللة

[yazan]

لا ننكر ان صدام حسين ارتكب اخطاء جسيمة ابان حكمه للعراق ولكن ربما لا يتحمل المسؤلية وحده على ذلك .. ربما كانت الصورة تصل إليه مغلوطة من أعضاء البعث الحاكم .. إلا ان الفترة التي امضاها صدام بعد سقوط بغداد تحت الاحتلال الصليبي وفترة محاكمته والعذاب الذي تلقاه على يد العصابة الحاكمة في العراق كافية لغسل ذنوبه ... والله اعلم
اعتقد والله اعلم انه لو لم يكن قلبه نقياً ساعة اغتياله لما منحه الله تعالى شرف نطق الشهادة .. ربما لو لم يكن الله قد غفر له لتجمد لسانه عن نطق الشهادة .. او ربما لإنساق في المشادات الكلامية مع العصابة التي قامت باغتياله .. لكن الله تعالى جعله يترّفع عن كل هذا ولا ينسى نطق الشهادة والتي ان شاء الله سيبعث عليها يوم القيامة ... لو لم يكن قلبه مليئا بالإيمان لما جعل الله الغالبية الغالبة من الامة الاسلامية تدعو له بالرحمة وتصلي على روحه ...
فليرحمه الله تعالى برحمته وليغفر له ذنوبه وخطاياه .... اللهم آمين
اللهم انا نوفوضك امرنا فيمن انقلبو على سنة نبيك الكريم صلى الله وعليه وعلى آله وصحبه أجميعن
رضى الله عن الخلفاء الراشيدين .. سيدنا أبو بكر الصاحب الأمين .. وسيدنا عمر الفاروق وسيدنا عثمان ذو النورين .. وسيدنا علي وكافة أصحاب سيدنا محمد الغر الميامين