هذا توصيف مختصر لجانب من جوانب النجاح ، فهناك فرق بين نجاح يأتي (ضربة لازب) يظهر بظروف
استثنائية ولا يعبر عن مدى تميز صاحبه وبين نجاح حقيقي يخضع لوجود محكات موضوعية .
ولهذه الجملة - عندما نحللها - جانبان :
جانب المحاولة وهو التدريب .
وجانب الأثر وهو النتيجة النهائية .
فتفاعل العنصرين معًا ضروري لتحقيق النجاح ، إذ هو ليس نتاج حسن النوايا فقط والمحاولات الطيبة .
هذا القول يُعنى بدرجة كبيرة بجانب في غاية الأهمية -إلى ذلك - وهو عملية القياس فأي عمل جيد مهما بلغ لابد أن يوضع في إطار المقارنة بما سبقه حتى يتم التأكد من صحة تحقيقه الأهداف المطلوبة .
وأجمل ما في هذا القول -أخيرًا - أنه يستبعد بشكل غير مباشر الأعمال والوظائف الروتينية والتي لا يعد وجود التكرار فيها إضافية حقيقية . شكرًا لمشاركتك أخانا ومشرفنا العزيز . وهكذا هم الناجحون دائمًا يأتون بالدرر .. وباختصار .
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال
*** تهانينا للأحرار أحفاد المختار
|
قالوا في النجاح...
النمط الخطي
