إقتباس:
كما أحسد صلاح الدين وإيناس والعنود النبطيه وعصام الدين ورضا وهند ومحي الدين وأميرة الثقافة وابن حوران وخشان.
|
لن اقول احسدهم بل اقول اغبطهم وان كان الغبط نوع من الحسد
فقد جاء بلسان العرب
وغَبَطَ الرجلَ يَغْبِطُه غَبْطاً وغِبْطةً: حسَدَه، وقيل: الحسَدُ أَن تَتَمنَّى نِعْمته على أَن تتحوّل عنه، والغِبْطةُ أَن تَتَمنَّى مثل حال المَغْبوطِ من غير أَن تُريد زوالها ولا أَن تتحوّل عنه ! فانا اغبطهم جميعا
واغبط معهم عشرات قد تضاف للقائمه
ولا يعني ذلك باني لا املك الحسد .. بل لكل منا فيه نزعه ميل للشر ..
وماذا لي ان اقول عن عيوبي؟ .. اكتفي بان اقول اني بشر !!
إقتباس:
أما دواء التخلف فسهل، يكفي أن لا أشاهد كرة القدم.
|
الحمد لله طمأنتني فانا على هذا المقياس لست متخلفا !
لكن للاسف الشديد مقياس التخلف لا يقف ها هنا ...