استاذنا العزيز سراج المنتدى الادبي
كان طرحك ممتع وشيق وشرحك مبسط ومرغوب
الجبل بنظرنا هو القوة الرعونة الجلافة
ولكن الشاعر ابو خفاجة استطاع بعبقريته ان يرسم صورة ابداعية ويصور مشهد مألوف او معروف من عدة شخصيات مختلفة الطباع والاحاسيس
اشكرك اخي الكريم على هذا الاصدار الرائع
تقبل شكري وتقديري
__________________
اذا شئت ان تحيا سليما من الاذى
ودينك موفور وعرضك صيّن
لسانك لا تذكر به عورة امرئ
فكلك عورات و للناس السن
و عينك ان ابدت لك معايبا
فصنها و قل:يا عين للناس اعين
و عاشر بمعروف وسامح من اعتدى
ودافع ولكن بالتي هي احسن
المشرقي الاسلامي ..............كنت اتمنى اتابع اصدارك الثالث وواثقة انه بمستوى الاول والثاني
وربما افضل ,,,,,,,,لكن مع الأسف لم يفتح الرابط عندي.............مع ذلك شكرآ لجهودك
شكرا اخي احمد بالفعل استفدنا من معاينتك تلك التي شرحتها لنا
ولكن شوقتنا للرسم بكثرة ما شوقتنا للشعر الموزون
شكرا لفصاحتك وبلاغتك في اللغة العربية
ما شاء الله وكان
__________________
كيف لي ان اقتحم اسوار عزلتي
ان استرق من نور الشمس إلهامي
ان ادفن خيباتي بعيداً
سئمت ضجري عجزي وذاتي
ما الطريق إلى المجهول الرحيم؟؟
أشكر كل من شارك في التعليق على هذا الموضوع وأرجو أن يكون قد نال بعض الاستفادة مما وفقني الله لقوله ، هناك ما فاتني قوله في هذا الإصدار وهو أن ابن خفاجة رحمه الله قد أضاف إلى الصورة بعدًا إنسانيًا في غاية العبقرية وهو أن قصيدته كانت صالحة لأي زمان أو مكان ، فلم تكن مقصورة على جنس أو عرق أو دين ، وإنما كانت إنسانية شاملة يمكن أن تُسقط على أي حالة في أي وقت . وهذا من جماليات القصيدة وهو يسمى بالشمول .وهذا الشمول يجعلها ممتدة لأي زمان ويكسبها خلودًا على مدى الدهر (وهو خلود مهما امتد جزئي بطبيعة الحال).
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال