العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضفائر والغدائر والعقائص والذوائب وتغيير خلق الله (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 13-04-2009, 04:27 AM   #1
جمال الشرباتي
كاتب إسلامي مميز
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 639
إرسال رسالة عبر MSN إلى جمال الشرباتي إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى جمال الشرباتي
Question --البيت المعمور هو البيت الذي في مكّة



نقول بالدليل--البيت المعمور هو البيت الذي في مكّة--

لأنّه أولا بيت معمور بالحجيج منذ أن بني وحتّى يومنا هذا--

وثانيا لأنّ سياق الآيات يدلّ على ذلك --

قال تعالى

(
وَٱلطُّورِ } * { وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ } * { فِي رَقٍّ مَّنْشُورٍ } * { وَٱلْبَيْتِ ٱلْمَعْمُورِ } * --

ففيها قسم بالطور وهو الجبل الذي كلّم الله موسى من جانبه وفيه تلقى التوراة مسطورة في رق--و قسم بالبيت المعمور الذي فيه تلقى محمد عليه الصلاة والسلام بدايات القرآن --وكما تلاحظون يوجد تناسب وتناسق في المعنى فالمكانين على الأرض وفيهما تلقّى النبيّان عليهما الصلاة والسلام رسالتيهما--

وثالثا--لا بد أن يكون القسم بما يعرف العرب آنذاك --فلا يتوقع مثلا أن يقسم لهم بالطّاقة النووية التي لا يعرفونها ---وهم يعرفون بيتا معمورا على الأرض فمن المناسب أن يقسم الله به

على هذا فالقول بأنّ البيت المعمور المذكور في هذه الآيات هو الذي في السماء والذي تزوره الآلاف من الملائكة يوميا كما ورد في الحديث الشريف هو قول مرجوح--

والأحاديث تتكلم عن بيت معمور في السماء وليس عن هذا البيت المعمور في الأرض--

قال الطبري رحمه الله

(وقوله: { وَالبَيْتِ المَعْمُورِ } يقول: والبيت الذي يعمر بكثرة غاشيته وهو بيت فيما ذُكر في السماء بحيال الكعبة من الأرض، يدخله كلّ يوم سبعون ألفاً من الملائكة، ثم لا يعودون فيه أبداً. )

ثمّ ذكر أخبارا منها "


(حدثنا ابن المثنى، قال: ثنا ابن أبي عديّ، عن سعيد، عن قتادة، عن أنس بن مالك، عن مالك بن صعصعة، رجل من قومه قال: قال نبيّ الله صلى الله عليه وسلم: " رُفِعَ إليَّ البَيْتُ المَعْمُورِ، فَقُلْتُ: يا جِبِريلُ ما هَذَا؟ " قال: البَيْتُ المَعْمُورُ، يَدْخُلُهُ كُلَّ يَوْم سَبْعُونَ ألْفَ مَلَكٍ إذَا خَرَجُوا مِنْهُ لَمْ يَعُودُوا آخِرَ ما عَلَيْهِمْ.)

ونحن لا نميل إلى رأي الطبري رحمه الله --




__________________
مؤسس ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb/

جمال الشرباتي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-04-2009, 08:39 AM   #2
عابر سبيل
ابو معاذ
 
الصورة الرمزية لـ عابر سبيل
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
الإقامة: بلد يؤيها الايمان يوم لا ايمان
المشاركات: 2,994
إرسال رسالة عبر MSN إلى عابر سبيل
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة جمال الشرباتي مشاهدة مشاركة


نقول بالدليل--البيت المعمور هو البيت الذي في مكّة--

لأنّه أولا بيت معمور بالحجيج منذ أن بني وحتّى يومنا هذا--

وثانيا لأنّ سياق الآيات يدلّ على ذلك --

قال تعالى

( وَٱلطُّورِ } * { وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ } * { فِي رَقٍّ مَّنْشُورٍ } * { وَٱلْبَيْتِ ٱلْمَعْمُورِ } * --

ففيها قسم بالطور وهو الجبل الذي كلّم الله موسى من جانبه وفيه تلقى التوراة مسطورة في رق--و قسم بالبيت المعمور الذي فيه تلقى محمد عليه الصلاة والسلام بدايات القرآن --وكما تلاحظون يوجد تناسب وتناسق في المعنى فالمكانين على الأرض وفيهما تلقّى النبيّان عليهما الصلاة والسلام رسالتيهما--

وثالثا--لا بد أن يكون القسم بما يعرف العرب آنذاك --فلا يتوقع مثلا أن يقسم لهم بالطّاقة النووية التي لا يعرفونها ---وهم يعرفون بيتا معمورا على الأرض فمن المناسب أن يقسم الله به

على هذا فالقول بأنّ البيت المعمور المذكور في هذه الآيات هو الذي في السماء والذي تزوره الآلاف من الملائكة يوميا كما ورد في الحديث الشريف هو قول مرجوح--

والأحاديث تتكلم عن بيت معمور في السماء وليس عن هذا البيت المعمور في الأرض--

قال الطبري رحمه الله

(وقوله: { وَالبَيْتِ المَعْمُورِ } يقول: والبيت الذي يعمر بكثرة غاشيته وهو بيت فيما ذُكر في السماء بحيال الكعبة من الأرض، يدخله كلّ يوم سبعون ألفاً من الملائكة، ثم لا يعودون فيه أبداً. )

ثمّ ذكر أخبارا منها "


(حدثنا ابن المثنى، قال: ثنا ابن أبي عديّ، عن سعيد، عن قتادة، عن أنس بن مالك، عن مالك بن صعصعة، رجل من قومه قال: قال نبيّ الله صلى الله عليه وسلم: " رُفِعَ إليَّ البَيْتُ المَعْمُورِ، فَقُلْتُ: يا جِبِريلُ ما هَذَا؟ " قال: البَيْتُ المَعْمُورُ، يَدْخُلُهُ كُلَّ يَوْم سَبْعُونَ ألْفَ مَلَكٍ إذَا خَرَجُوا مِنْهُ لَمْ يَعُودُوا آخِرَ ما عَلَيْهِمْ.)

ونحن لا نميل إلى رأي الطبري رحمه الله --


انه من عجائب وغرائب التفسير ما اوردته فلا غرابة اذ لم تستد بتفسير الائمة الاعلام بل اكتفيت بفهمك فكانت النتيجة الخطأ الواضح البين الذي لا لبس فيه .

قلت فالمكانين على الارض ولم تعلم او لم تنتبه لقوله تعالى ( والسقف المرفوع ) ومعناها هنا السماء وعليه فقد اقسم الله تبارك وتعالى باشياء في الارض واشياء في السماء وله ان يقسم بما شاء سبحانه .

ثم قلت لابد ان يكون القسم بما يعرف العرب آنذاك وكانك لم تتطلع او تدارس كتب التفسير لتجد ان الصحابة رضي الله عنهم قد سألوا مالمقصود بالبيت المعمور

( حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن شَبُّويَة , قَالَ : ثنا عَلِيّ بْن الْحَسَن , قَالَ : ثنا حُسَيْن , قَالَ : سُئِلَ عِكْرِمَة وَأَنَا جَالِس عِنْده عَنْ الْبَيْت الْمَعْمُور , قَالَ : بَيْت فِي السَّمَاء بِحِيَالِ الْكَعْبَة. )

حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن سَعْد , قَالَ : ثني أَبِي , قَالَ : ثني عَمِّي , قَالَ : ثني أَبِي , عَنْ أَبِيهِ , عَنِ ابْن عَبَّاس , قَوْله : { وَالْبَيْت الْمَعْمُور } قَالَ : هُوَ بَيْت حِذَاءَ الْعَرْش تَعْمُرهُ الْمَلَائِكَة , يُصَلِّي فِيهِ كُلّ يَوْم سَبْعُونَ أَلْفًا مِنَ الْمَلَائِكَة ثُمَّ لَا يَعُودُونَ إِلَيْهِ.

حَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ : أَخْبَرَنَا ابْن وَهْب , قَالَ : قَالَ ابْن زَيْد , فِي قَوْله : { وَالْبَيْت الْمَعْمُور } قَالَ : بَيْت اللَّه الَّذِي فِي السَّمَاء , وَقَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ بَيْت اللَّه فِي السَّمَاء لَيَدْخُلُهُ كُلَّ يَوْم طَلَعَتْ شَمْسُهُ سَبْعُونَ أَلْف مَلَك , ثُمَّ لَا يَعُودُونَ فِيهِ أَبَدًا بَعْد ذَلِكَ " .

وبعد ان اوردنا لك الادلة الصحيحة الواضحة على بطلان قولك والذي احسبك اخذت بقول الحسن من باب خالف تعرف واسألك بسند صحيح لقول الحسن هذا او من قال بقولك بالدليل من اهل العلم

وَقَالَ الْحَسَن : الْبَيْت الْمَعْمُور هُوَ الْكَعْبَة , الْبَيْت الْحَرَام الَّذِي هُوَ مَعْمُور مِنْ النَّاس , يَعْمُرهُ اللَّه كُلّ سَنَة بِسِتِّمِائَةِ أَلْف , فَإِنْ عَجَزَ النَّاس عَنْ ذَلِكَ أَتَمَّهُ اللَّه بِالْمَلَائِكَةِ , وَهُوَ أَوَّل بَيْت وَضَعَهُ اللَّه لِلْعِبَادَةِ فِي الْأَرْض . ( ان كنت اخذت بالقول هذا فأتنا بسند القول )

واخيرا اخي الكريم ان العلم بالدليل لا بالراي ولقد عجبت من قولك ( ونحن لا نميل إلى رأي الطبري رحمه الله )

من تقصد بنحن هذه ياهداك الله اولم تعلم انك خالفت بقولك هذا الصحابة والمفسرين وليس الطبري وحده .

هدانا الله واياك الى الطريق القويم وجنبنا الشبهات ماظهر منها ومابطن ودع عنك غرائب الامور وعجائبها واهتم بما ينفع الناس من امور الفقه والتوحيد والعقيده .
__________________
عابر سبيل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-04-2009, 02:55 PM   #3
جمال الشرباتي
كاتب إسلامي مميز
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 639
إرسال رسالة عبر MSN إلى جمال الشرباتي إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى جمال الشرباتي
إفتراضي



قال ابن عاشور رحمه الله"


(والبيت المعمور: عن الحسن أنه الكعبة وهذا الأنسب بعطفه على الطور، ووصفه بــــ { المعمور } لأنه لا يخلو من طائف به، وعمران الكعبة هو عمرانها بالطائفين قال تعالى:
{ إنما يعمر مساجد اللَّه من آمن باللَّه واليوم الآخر }
[التوبة: 18] الآية.


ومُناسبة القسم سبق القسم بكتاب التوراة فعقب ذلك بالقسم بمواطن نزول القرآن فإن ما نزل به من القرآن أنزل بمكة وما حولها مثل جبل حِراء. وكان نزوله شريعة ناسخة لشريعة التوراة، على أن الوحي كان ينزل حَول الكعبة. وفي حديث الإِسراء " بينا أنا نائم عند المسجد الحرام إذ جاءني الملكان " الخ، فيكون توسيط القسم بالكعبة في أثناء ما أقسم به من شؤون شريعة موسى عليه السلام إدماجاً.

وفي «الطبري»: أن علياً سئل: ما البيت المعمور؟ فقال: «بيت في السماء يدخله كل يوم سبعون ألف ملك لا يعودون إليه أبداً، يقال: له الضُراح» (بضم الضاد المعجمة وتخفيف الراء وحاء مهملة)، وأن مجاهداً والضحاك وابن زيد قالُوا مثل ذلك. وعن قتادة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " هل تدرون ما البيت المعمور؟ قال: فإنه مسجد في السماء تحته الكعبة " إلى آخر الخبر. وثمة أخبار كثيرة متفاوتة في أن في السماء موضعاً يقال له: البيت المعمور، لكن الروايات في كونه المرادَ من هذه الآية ليست صريحة.)

وقد أخذنا بقوله
__________________
مؤسس ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb/

جمال الشرباتي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-04-2009, 03:07 PM   #4
زهير الجزائري
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2007
الإقامة: من قلب الاعصار
المشاركات: 3,542
إفتراضي

من هو ابن عاشور قراءت كتب دينية كثيرة ولم اجد يوما بين سطورها ابن عاشور
زهير الجزائري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-04-2009, 03:24 PM   #5
جمال الشرباتي
كاتب إسلامي مميز
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 639
إرسال رسالة عبر MSN إلى جمال الشرباتي إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى جمال الشرباتي
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة زهير الجزائري مشاهدة مشاركة
من هو ابن عاشور قراءت كتب دينية كثيرة ولم اجد يوما بين سطورها ابن عاشور
أخي الكريم

هو آخر العلماء الكبار في تونس--

عرف بسفره العظيم "التحرير والتنوير "--

وهو من الذين وقفوا أمام طغاة الستينات في تونس--

وهذا رابط تفسيره --

http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
__________________
مؤسس ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb/

جمال الشرباتي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-04-2009, 05:31 PM   #6
الفارس
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
الإقامة: مصـر
المشاركات: 6,964
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة جمال الشرباتي مشاهدة مشاركة


قال ابن عاشور رحمه الله"


(والبيت المعمور: عن الحسن أنه الكعبة وهذا الأنسب بعطفه على الطور، ووصفه بــــ { المعمور } لأنه لا يخلو من طائف به، وعمران الكعبة هو عمرانها بالطائفين قال تعالى:
{ إنما يعمر مساجد اللَّه من آمن باللَّه واليوم الآخر }
[التوبة: 18] الآية.



وفي «الطبري»: أن علياً سئل: ما البيت المعمور؟ فقال: «بيت في السماء يدخله كل يوم سبعون ألف ملك لا يعودون إليه أبداً، يقال: له الضُراح» (بضم الضاد المعجمة وتخفيف الراء وحاء مهملة)، وأن مجاهداً والضحاك وابن زيد قالُوا مثل ذلك. وعن قتادة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " هل تدرون ما البيت المعمور؟ قال: فإنه مسجد في السماء تحته الكعبة " إلى آخر الخبر. وثمة أخبار كثيرة متفاوتة في أن في السماء موضعاً يقال له: البيت المعمور، لكن الروايات في كونه المرادَ من هذه الآية ليست صريحة.)
قال ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى (26/281):


إقتباس:
فثبت أن النبى اعتمر مع الحج عمرة تمتع هو قران كما تقدم ولأن من يحصل له عمرة مفردة وعمرة مع حجه أفضل من لم يحصل له إلا عمرة وحجة وعمرة تمتع أفضل من عمرة بمكة عقيب الحج الى الحج وإن جوزوه فكان عبد الله بن عمر إذا بين لهم معنى كلام عمر ينازعونه فى ذلك فيقول لهم فقدروا أن عمر نهى عن ذلك امر رسول الله أحق أن تتبعوه ام عمر وكذلك كان عبد الله بن عباس إذا بين لهم سنة النبى فى تمتعه يعارضونه بما توهموه على أبى بكر وعمر فيقول لهم يوشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء أقول لكم قال رسول الله وتقولون قال أبو بكر وعمر يبين لهم أنه ليس لأحد أن يعارض سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم بقول أحد من الناس مع أن أولئك المعارضين كانوا يخطئون على أبى بكر وعمر وهم سواء كانوا علموا حال أبى بكر وعمر أم أخطأوا عليهما ليس لأحد أن يدفع المعلوم من سنة
انتهي

وقد ورد بلفظين ( أراكم ستهلكون اقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقولون قال أبو بكر وعمر) كما عند أحمد (1/337)
ولفظ ( والله ما أراكم منتهين حتى يعذبكم الله أحدثكم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وتحدثونا عن أبي بكر وعمر ) ينظر زاد المعاد (2/206)
__________________
فارس وحيد جوه الدروع الحديد
رفرف عليه عصفور وقال له نشيد

منين .. منين.. و لفين لفين يا جدع
قال من بعيد و لسه رايح بعيد
عجبي !!
جاهين
الفارس غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-04-2009, 08:00 PM   #7
سيدي بطليوس قلندر ®
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2009
المشاركات: 125
Unhappy

و كأن رد الأخ عابر سبيل غير موجود ....؛
هل هذا حوار ؟ ...؛؛


اللهم إن هذا منكر ...؛؛؛

__________________
سيدي بطليوس قلندر ® غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .