العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 17-02-2008, 03:20 PM   #21
عربي قرفان
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2007
المشاركات: 154
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مازن عبد الجبار
هل نحن من خان الامة لتتهمونا بالتخاذل هل نحن من نكر جميل من دافع عنه لو ان مصر كانت الخطوة الاولى في مشروع الشرق اوسط الجديد هل كنا لنقف مع امريكا ضد اهل مصر اولم ندافع عنكم وعن بقية الامة في حرب 67 وحرب 73 وحرب 48 وغيرها اقول مرة اخرى الم تقرا تلك المنشورات في مصر التي تحرض على اخراج العرب المسلمين من مصر وانشاءدولة قبطية فيها الم تسمع بما اعدوه لبقية الامة الم تسمع باتهام الاتحاد الاوروبي مصر بالتجاوز على حقوق الانسان كما فعلوا بداية الامر مع العراق كيف تفكرون هل الانشغال بالمال والنساء عن اداء حق الله عز وجل ينقذكم مما انتم فيه ان التخاذل والتقاعس عن اداء ما يفرضه الدين ليس صفة من يترك امور حياته الشخصية ويعرض نفسه للخطر ويضحي بكل شئ في سبيل الله تعالى وخدمة دينه لكن .. لا حياة لمن تنادي سارسل بعد قليل مقالتي ..من معاناة الشارع المصري(في خيمة الاسرة والمجتمع) لتعرف نزرا يسيرا عن الحال التي بها ستواجهون القادم من المصائب يقول البعض مازن عبد الجبار سيقضي على اسرائيل ببحوثه واشعاره كما تشير النبوءة الصهيونية التي تتحدث عن صفاته ويجب القضاء عليه وتشويه سمعته فهل انت من هؤلاء مع العلم اني لا اصدق تلك النبوءة لاني شخص بسيط متواضع الامكانيات وان سخرت حياتي في سبيل الله وخدمة دينه
الأخ مازن ليس بيني و بينك عداوة ولا بيني و بين أي أحد من أمة الإسلام ولم أتهمك بشخصك بالتخاذل ولكن أتهمت فئات بعينها و انت رجل مثقف و شاعر وعندك الكثير من الأدوات التي يمكن أن تستخدمها في الحوار فلا تضع نفسك و تنزل بمستواك لأناس من جهلهم لا يملكون إلا بذائة اللسان سبيلاً للنقاش فلو كنت تريد حواراً مفيداً أستفيد انا منه أولاً و انت كذلك فهيا بنا و لكن إذا كان الموضوع سب و شتم و إتهام بالخيانة و العماله ووصف مصر بالعاهره و التي و صفها الله بالأمن و الأمان و وصفها رسوله صلى الله عليه وسلم بأنها كنانة الله في أرضه و أن أهلها ذوي نسب وصهر معه عليه أفضل صلاة وسلام و أوصى الناس بهم خيراً وقال في جنودها أنهم خير جند الأرض و أنهم في رباط إلى يوم الدين فصدقني عندي ما يكفيني من تلك المواضيع و أنا في أنتظار ردك
عربي قرفان غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-02-2008, 04:18 PM   #22
مازن عبد الجبار
شاعر متألق
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 429
إفتراضي

اعدت ارسال مقالة من معاناة الشارع المصري الى خيمة الاسرة والمجتمع لكثرة الاخطاء الطباعية في السابق كوني لا اجيد الطباعة ارجو قراءتها
لا اقصد فيما ذكرت اعلاه جميع ابناء مصر ولكن من خسر الدنيا والاخرة لانه عمل بما يوجبه ذلك فتخلى عن دينه قبل كل شئ و مثله لا يعتبر مؤمنا وحديث الرسول (ص)لا يشمل شريحة مثل ذلك الشخص او اتباعه
__________________
اهلا بكم في مضيفي المتواضع على هذا الرابط
www.postpoems.com/members/mazin
مازن عبد الجبار غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-02-2008, 06:52 AM   #23
ماجد زايد
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2007
المشاركات: 239
إفتراضي

من رد مازن

لا اقصد فيما ذكرت اعلاه جميع ابناء مصر ولكن من خسر الدنيا والاخرة لانه عمل بما يوجبه ذلك فتخلى عن دينه قبل كل شئ و مثله لا يعتبر مؤمنا وحديث الرسول (ص)لا يشمل شريحة مثل ذلك الشخص او اتباعه
========================
وهل لديك فى فلسطين ( أو فى أى دوله عربيه أو اسلاميه )
نقاء من مثل هؤلاء الذى وصفت ؟ ؟ ؟ ؟
ولماذا اذن مصر فقط ؟ ؟ ؟
هذه هى قاعده تركيب المجتمعات فى كل الدنيا
وهؤلا الطالحون يتدافعون والصالحون والا "فسدت الأرض"
وهذه هى حكمه ربنا
(هذا على فرض وجود هؤلاء فى مصر)

ثم من دافع عن من فى 48 ,67, 73 ؟ ؟ ؟ ؟
مجرد "استفسار"
__________________
(ماجد)


[FRAME="11 70"] عهده الوثيق واحـه النجاه ... أول الطريق هو منتهاه[/FRAME]
ماجد زايد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 20-02-2008, 04:58 PM   #24
مازن عبد الجبار
شاعر متألق
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 429
إفتراضي

اولا تعلم ان الازهر اسقط الجهاد من مناهج تعليمه اي انه خرج عن الاسلام وارتضى الذل والعبودية والعلمانية المنافقة اولا ترى مايفعلونه بالفلسطينيين وكيف مكنوا اليهود من الانفراد بفلسطين بنشر حب الدنيا في نفوس شباب مصر ليلهيم عن دينهم
ومصر كمثال على الابتعاد عن ابتعاد الاغلبية فيها عن قيم الاسلام ولامتيازات جغرافية وسكانية ....الخ
من دافع عن من يظهره ما يجري الان ويظهر من قاتل في سبيل الله ومن قاتل من اجل مصالح قطرية ضيقة وراجع المصادر التي تتحدث عن تلك الحروب
وليطمان اهل العلمانية المنافقة والاباحية فلستُ المقصود في تلك النبوءة الصهيونية التي ذكرتها اعلاه والا لقضيتُ عليهم بمقالة واحدة ولكانت مقالاتي ذات منحى علمي شمولي لا تستطيع ان تواجهه قوى الاباحية والعلمانية المنافقة فهون على نفسك
__________________
اهلا بكم في مضيفي المتواضع على هذا الرابط
www.postpoems.com/members/mazin
مازن عبد الجبار غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 20-02-2008, 07:20 PM   #25
عربي قرفان
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2007
المشاركات: 154
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مازن عبد الجبار
يقول البعض مازن عبد الجبار سيقضي على اسرائيل ببحوثه واشعاره كما تشير النبوءة الصهيونية التي تتحدث عن صفاته ويجب القضاء عليه وتشويه سمعته فهل انت من هؤلاء مع العلم اني لا اصدق تلك النبوءة لاني شخص بسيط متواضع الامكانيات وان سخرت حياتي في سبيل الله وخدمة دينه

أخي الحبيب مجرد إستفسار ... فلقد حاولت فهم الملون بالأحمر و عجزت ... ربما لأنه لا يوجد عندي خلفية عنه فهلا وضحته أخي الحبيب
عربي قرفان غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 22-02-2008, 11:36 AM   #26
مازن عبد الجبار
شاعر متألق
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 429
إفتراضي

بدل الحديث عن امور وهمية لا صحة لها لنعمل على تحقيق ما ورد فيها بالجهد المستند الى حسن النية والتصرف ولنتحدث عن امور واقعية
هل تدري ان احدهم اصيب بنوبات هستيرية بعيد الضربة الجوية الاسرائيلية التي دمرت اكثر من مئتين وسبعين طائرة مصرية 1967 ودخل ذلك الشخص المصح اثر ذلك هل تعلم من هو وماذا يعمل الان ذلك يوضح بعض مما تسيطر به امريكا واسرائيل على من تود السيطرة عليه خدمة لمشاريعها في المنطقة
وهل تعلم ان القوات العسكرية المصرية مسخرة لحرب بلا هوادة على المسلمين الحقيقيين في مصر وان تلك القوات استغلت انشغال الجيش السوداني بحربه على المتمردين واستولت على منطقة حلايب السودانية النفطية اي جريمة ما بعدها جريمة مشابهة لجرائم الصليبيين والصهاينة وهل تعلم ان الامة الاسلامية اصبحت في اسوا حالاتها منذ نقل مقر الجامعة العربية لمصر حيث حيكت اغلب المؤامرات على العالم الاسلامي هناك بمساعدة تلك الجامعة وان عمرو موسى ممن يتحملون مسؤولية ابادة وقتل وتهجير الكثير من المسلمين السنة من العراق والعمل على ابادة ما تبقى منهم منذ البدايةاقنع العرب بالاعتراف بالحكومة الايرانية الصفوية و الهندية الكردية التي مكنتها امريكا من السيطرة على العراق بتزوير الانتخابات حينا وبالقوة العسكرية الامريكية الهمجية القائمة على ابادة السنة فيه حينا اخر والاعلام المضلل حينا ثالثاوبتغطية من السيطرة المصرية على الجامعة العربية حتى تمكنت امريكا من قتل اكثر من مليون مسلم سني عراقي وتهجير اكثر من اربعة ملايين مسلم سني عراقي وتوطين ايرانيين من ايران وهنود اكراد من تركيا بدلا منهم خاصة جماعة حزب العمال لتغيير ديموغرافية المناطق العربية نعم اقنع العرب بالاعتراف بتلك الحكومة مقابل حصولهم على ديونهم التي في ذمة العراق والان يحاول اقناعهم بالتنازل عن تلك الديون لاستغلال المكاسب المترتبة من ذلك في اكمال ابادة السنة سكان العراق الاصليين وتشكيل مجتمع استيطاني ايراني هندي في العراق شبيه بالاستيطان الاوروبي في امريكا والصهيوني في فلسطين ايعقل ان عمرو موسى لايعي ما يجري في العراق والان يوجهون دعوة لجلال طالباني لحضور مؤتمر القمة العربي القادم اذار 2008 جلال طالباني الذي كان يذبح العرب من القوات الامنية بيديه في شوارع اربيل والسليمانية والذي رفض ان يكون العراق جزءا من الامة العربية في الدستور العراق والذي استوطن في كركوك باعترافه وساهم بابادة اهلها العرب داخل كركوك 2003 المنطقة النفطية شمال العراق والذين سكنوا محل عرب كركوك الذين ابادهم عبد الكريم قاسم 1959 ومكن الاكراد من الاستيطان في كركوك حينها وتغيير ديموغرافيتها جلال طالبان يعمل على انشاء دولة كردية ودولة ايرانية في العراق بابادة سكان العراق الاصليين المسلمين السنة امام العالم وليس فقط الجامعة العربية ويدعونه الان الى مؤتمر القمة العربية لاعطائه شرعية جديدة لابادة مسلمي العراق كما تشاء امريكا تلك هي مصر وصنيعتها الذليلة مؤسسات جامعة الدول العربية التابعة للصهيونية والصليبية
قلت في احدى قصائدي
كسائي إذا ما الحربُ ألقَتْ رداءَهَا
نُدوبُ الشظايا والرصاصاتِ واللُّغمِ
أجدِّدُ منها ما تقادَمَ عهدُهُ
ولو أُحصيَت فاقت على العَدِّ والرَّقمِ
فهنَّ علاماتُ البطولاتِ في الوغى
.. وَتَعساً لنيشانٍ سواهُنَّ أو وَشْمِ
أنا صحوةُ الدنيا التي قد تَرَنَّحَت
ومالت على الجنبين من سكرة الظلمِ
وأمسى الأعادي ذاهلينَ بنَكسَةٍ
بيومِ الوَغى سوحِ البطولاتِ لا الوَهمِ
وإني لماءٌ والحياةُ جديبةٌ
وإني لَثُكلُ الهاربينَ منَ اليُتمِ
صفاتٌ سَيَروِي الدهرُ بعضَ فصولِها
يُزيْنُ بها وجهَيهِ في الحربِ والسِّلمِ
وما أكفرَ الدنيا ... أنا كُحلُ عينِها
وتمنحُ غيري ما تشهَّى من النُعْمِ
وما ليَ في هذا الوجودِ مشابه
ومن ذا شبيهي والمجرّاتُ في دَمِّي
وقُدْمي سلاحي والصخورُ وسائدي
لحافي غبارُ الحربِ .. مُستَنفَرِي نَومي
ولي اسمٌ متى نوديتُ مُستنفَرَاً بِهِ
.. كأنَّ طبولَ الحربِ إيقاعُهُنَّ اسْمِي
وإنْ صَدَحَت بالشعرِ منِّيَ أحرفٌ
تَلاشت أساريرُ النفاقِ من الغمِّ
ونهْجي كتابٌ في الزمان لِحكمةٍ
وعزميَ نيرانٌ على كلِّ ذي وَصْمِ
وإنيَ عمري لم أقاتلْ مسالِماً
وأجنحُ ما مالَ العدوُّ إلى السِّلمِ
ولكنَّ يومَ الحربِ ضربيَ نازعٌ
كساءَ لحومِ الغاشمينَ عن العظمِ
سأبقى على دربي .. حياتيَ ساحةٌ
.. عوانٌ وهذا منتهى منتهى حِلمي
وما ليَ في هذا الوجودِ مشابه
ومن ذا شبيهي والمجرّاتُ في دَمِّي
وقُدْمي سلاحي والصخورُ وسائدي
لحافي غبارُ الحربِ .. مُستَنفَرِي نَومي
وذا الخير في عصر الشياطينِ .. فَلتَجِدْ
لَها مُرتَقىً في غيرِ دَربي إلى النَّجمِ
__________________
اهلا بكم في مضيفي المتواضع على هذا الرابط
www.postpoems.com/members/mazin

آخر تعديل بواسطة مازن عبد الجبار ، 22-02-2008 الساعة 12:10 PM.
مازن عبد الجبار غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .