العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 27-09-2010, 02:37 AM   #1
طلال محمود
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2010
المشاركات: 89
إفتراضي الأردوغانية' علمانية معاصرة ..

كتب حسن عصفور / كتب أنهى الشعب التركي الجدل الذي سيطر أسابيع عدة على المشهد السياسي العام ليس في تركيا فحسب ، بل في كثير من الدول ذات الإهتمام بتطور التجربة التركية ' الفريدة ' ، وقرر الشعب القول بنعم كبيرة واضحة ساطعة للتغييرات الدستورية التي أرادها ' حزب العدالة والتمنية' بقيادة أردوغان – غول وخلفهم المفكر الإستراتيجي للنهج السياسي الجديد أحمد أوغلو .. جاءت نتائج الإستفتاء كما أرادها الحزب الحاكم ، وربما أكثر تصويتا مئويا مما توقع هو وغيره ، وبنسبة عالية جدا وفقا للحديث عن إستفتاء وليس إنتخابات ، حيث من المعروف أن نسبة المشاركة في كثير من الإستفتاءات لا تكون مرتفعة ، ولكنها في تركيا فاقت نسبة ( 72% ) من اصحاب حق المشاركة ، فيما قال منهم بنعم (58%) ، وهي نسبة تشير كم هناك عطش ورغبة في التغير الدستوري الديمقراطي ..

ولعل أبرز وصف لما حدث تصويتا هو ما أعلنه أردوغان نفسه بأن ' النعم' كانت لإقصاء العقلية الإنقلابية العسكرية ، ولعل هذه العبارة تجد ترجمة لها في موقف غالبية منظمات حقوق الإنسان في تركيا الني رحبت بشدة بهذا التصويت الشعبي لرد الإعتبار للحريات الأساسية التي صادرها إنقلاب الجنرال ' كنعان أفرين ' العام 1980 وأعدم يومها أكثر من 50 شخصا وإعتقل الآلاف من أبناء الشعب التركي ، التصويت الذي فتح الطريق لمطالبة عديد المؤسسات الأهلية لمحاكمة الجنرال الديكتاتور .. بينما ذهب رئيس وزراء تركيا الحالي الى الرجل الذي دفع حياته ثمنا للدفاع عن ' الدستور' العام 1960 ( عدنان مندريس) رئيس وزراء تركيا الأسبق كرسالة ذات مغزى ..

لقد أثارت نتائج الإستفتاء شهية الكثيرون للكتابة عنها ، فوصفتها الصحيفة الأمريكية ' لوس أنجلس تايمز ' بأنها أملا جديدا يقدمه أردوغان لتركيا ، فيما أعلن الرئيس الأمركي عن سعادته الكبيرة ومعه الإتحاد الأوروبي بنتائج الإستفتاء ، وتحدث أوباما عن ذلك بأنه سيعزز من ' الشراكة النموذجية' بين أنقرة وواشنطن ، فيما إعتبره قادة الإتحاد الأوروبي تقدما هاما نحو تعزيز ' المفهوم الديمقراطي في تركيا ' وترسيخ مبادئ حقوق الإنسان .. فيما رحبت به غالبية القوى اليسارية التركية العلمانية (التي كانت من ابرز ضحايا الإنقلاب العسكري العام 1980 ، ودفع الآلاف من أنصارها ثمنا لمواجهة ذلك الإنقلاب الفاشي ) ..

ولذا فالتغيير الدستوري التركي لم يكن صراعا بين قوى ' العلمانية' و' الإسلامية ' كما حاولت بعض الدوائر التعبير عن ذلك ، سواء من داخل معسكر الدفاع عن العسكرة والإنقلابية ترهيبا من قوى ' الإسلام السياسي ' وإستغلال هوية حزب العدالة التركي ، مقابل بعض القوى ' المحسوبة على الإسلام السياسي ' والتي أرادت الإلتحاف بلحاف أردوغاني في كراهيتها للعلمانية المستديمة ، ولكن الواقع الذي حدث لم يكن مطابقا لما أريد من ' معسكرين ' كل له حساباته ، فجوهر التغييرات كانت تصويبا لما تم مصادرته من حقوق ديمقراطية ومرتكزات لحقوق الإنسان ، وعبث يمنح العسكريين 'سلطة داخل السلطة' عند الضرورة على حساب رغبة الشعب التصويتية ، و'سلطة قضائية تبتعد عن كونها سلطة تحكم وفقا لمصلحة البلاد العليا' ، وليس تلبية لرغبة عسكرية مرعبة ، فالمواد التي أريد تصويبها لا صلة لها بأي هوية طائفية على الإطلاق كي يقوم بعض ' الإنقلابيين ' أو ' المتأسلمين ' من الترهيب أو الترغيب فيها وفقا لحسابات خاصة ضيقة عمياء ..

جوهر التعديلات جاء لحماية ' النهج الديمقراطي ' لتركيا الباحثة عن مكانها أوروبيا بهوية إسلامية ديمقراطية المنهج والتفكير ، بعيدة كل البعد عن ذلك ' النهج' الذي يسود بين غالبية قوى ' الإسلام السياسي ' في المنطقة العربية ، فحزب العدالة التركي بقيادة أردوغان يؤسس لمنهج علماني معاصر مستند الى قيم التسامح وقبول الآخر وإحترام الدستور واصول ' اللعبة الديمقراطية' وملجأه دوما الشعب كحكم في الخلاف والإختلافات وليس القوة العسكرية ولا العقلية الإنقلابية ، حزب اطاح بقائد ' الحزب الاسلامي التركي ' أربكان دون أن تنتابه لحظة عاطفة مع من كان له الفضل في فوز 'الإسلاميين ' بالانتخابات التركية ، لكنه لم يؤمن بقواعد اللعبة الديمقراطية وأصول الحكم فيها ، وأراد فرض طريقة حكمه ، فكان قرار الإنشقاق التاريخي لغول وأردوغان وتأسيس حزب ' علماني ' بهوية إسلامية ، قال عنه أردوغان أنه مثيل للأحزاب المسيحية الديمقراطية الأوروبية ردا علة من حاول من ' الإنقلابيين الأتراك ' ترهيب الغرب من هويته الإسلامية .. ولم يكتف بترداد شعارات توفير الأمن والآمان ، بل إنتقل سريعا لتصحيح مسار الوضع الإقتصادي التركي وبناء مؤسسات علمية تعليمية تتماشى والعصر الحديث علما وتعلما ، ولم يعيش في دوامة الفتاوي ولم يشغل نفسه بما هو 'حلال وحرام' سوى المعلوم منها وما يخدم ' النهضة التركية الجديدة ' .. ونجح في تجاوز كل المطبات التي أراد الإنقلابيون وضعا له في الطريق من قضايا ذات بعد إجتماعي وديني وجره لصراع حولها وجدل بها ، لكنه كان يدرك جيدا ما يريد ، وقفز كليا نحو ' البناء الإيجابي ' لدولة متطورة إقتصاديا ، مستفيدا كل الإستفادة من تلك ' الشراكة النموذجية مع أمريكا ' وايضا من إعادة توصيب العلاقة مع العمق العربي – الإسلامي ومسار خاص مع أوربا تحت عنوان ( الجسر بين عالم أوروبي وعالم إسلامي ) .. عناوين وأسس قواهما الرؤية العلمانية لبناء المؤسسة المدنية الحديثة ، وفقا لقانون ودستور من خيار الشعب ذاته ..

تجربة تستحق الدراسة بكل ما لها وما عليها ، بعيدا عن الأحكام السياسية منها فهي تجربة فكرية غنية قد تعيد روحا إفتقدتها ' قوى الإسلام السياسي العربية ' ، مهما حاولت الإلتحاف بفوز ' حزب العدالة ' فهي ليست منه ولا شبيهة له ، وليتها تعلن ذللك الإنقلاب وتنتمي قولا وفعلا لنهج أردوغاني ، فعندها سيكون هناك أمل بعرب من نوع جديد ..

ملاحظة : زيارات براك المتكررة الى واشنطن ، تقريبا زيارة في الشهر ، الا تستحق التساؤل عن سببها وغاياتها الحقة في ظل التصعيد مع إيران وحلفائها ..
طلال محمود غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 27-09-2010, 02:37 PM   #2
عصام الدين
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2000
المشاركات: 830
إفتراضي

التعديل الدستوري حقق نصرا مهما للعدالة والتنمية الذي كان يخشى تدخل العسكر الذي تعود دوما رفع شعار حماية العلمانية لتبرير انقلاباته ولذا لا أتفق مع صاحب المقال في كون التعديلات جاءت بالأساس لحماية حقوق الانسان أو غيرها، فالتعديلات جميعها تتعلق بالجسم القضائي لا غيره، مع تسجيل فشل الحزب في إقرار التعديل الذي يخص منع الاحزاب، من داخل البرلمان بدلا من المحكمة الدستورية. ومعروف أن زبانية العلمانية موجودون بالأساس في الجيش والقضاء والتعليم العالي، لذا فإن عملية التعديل هدفها تقليم أظافر هؤلاء وإبعادهم قدر الإمكان عن الجسم السياسي والتقليل من خطرهم وتهديداتهم المحتملة باسم حماية علمانية تركيا، وهو الأمر الذي كان دوما في مصلحة العلمانيين المتطرفين، وهذا ما يبرر معارضة حزب الشعب للتعديل وتقديمه طعنا وقبول المحكمة العليا النظر في هذا الطعن وتبقى المعركة مستمرة بين الجانبين وتتأكد مسألة أن التعديلات هي في الجوهر مظهر لصراع العلمانيين والاسلاميين في البلاد، وليست فقط قضية حقوق إنسان أو إتحاد أوربي.

ملاحظة : ملاحظتك الأخيرة في واد والموضوع في واد آخر لذا وجب التعليق هكذا.
__________________

حسب الواجد إقرار الواحد له.. حسب العاشق تلميح المعشوق دلالا.. وأنا حسبي أني ولدتني كل نساء الأرض و أن امرأتي لا تلد..
عصام الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 27-09-2010, 03:03 PM   #3
صلاح الدين
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: تونس ثورة الأحرار
المشاركات: 4,198
Wink

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عصام الدين مشاهدة مشاركة

ملاحظة : ملاحظتك الأخيرة في واد والموضوع في واد آخر لذا وجب التعليق هكذا.
هذه من بركات النسخ و اللصق يا أخي عصام الدين ...
لم ينقص من النص الأصلي غير الجملة التالية :
*** تنشر في جريدة ' الدستور' الأردنية
__________________

صلاح الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-09-2010, 10:41 AM   #4
د.علي
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: May 2009
الإقامة: الأرض.
المشاركات: 778
إفتراضي

أنا أدعوك للتوبة
من هذه الثرثرة التي ما انفككت تزعجنا بها وتحاول أن تلمع ما لا يلمع.
عقولنا ما زالت حـرة ، لم نبيعها ، ولم نأجرها لأحد، ونخطئ ونصحح .
تريد أن تقنعنا بأن الحكومة المغتصِبة التي تتواجد في القدس بقيادة الرجعي المتخلف عباس اللصوصي - مع ابنه الذي يدير "البزنس " -
أولى من القيادة المتطورة والمتقدمة المنتخبة شعبياً في غزة .


أحذر يا هذا ، أن الله يمُهل ولا يهمل وهو رب هذه الأمة ورب ذاك البيت وهو مقدر مقادير الأكوان وقضاءها .
فحذريك أن تظن بتشويهك سمعة من شئت منتصراً بل ستهزم وربما لا تولي الدبر ...

إقتباس:
ملاحظة : زيارات براك المتكررة الى واشنطن ، تقريبا زيارة في الشهر ، الا تستحق التساؤل عن سببها وغاياتها الحقة في ظل التصعيد مع إيران وحلفائها ..
توني بلير يقول في كتابه أن ضرب سوريا كان جاهز بعد العراق من بين عدة دول في ما يسمى بشرق الأوسط خطط جورج بوش لضربها ، لكنه تفاجئ بقوة مقاومة المسلمين ...يبدوا أن ذاكرتهم قصيرة جداً وكأن هناك من يوجهم توجيه وهل يعقل أن ينسى هذا الأحمق حرب ما زالت مشتعلة في افغانستان .

الوضع الآن هو التالي حرفياً : الدول قسمت قسمين دول خاضعة لإسرائيل وأمريكا لا حاجة لضربها سوا تلبست لبوس الدين وهو منها براءة ( وإن أقامت مشيخة ...إلخ)، ودول لا تخضع لإسرائيل وأمريكا هناك حاجة لغزوها سوا كانت إسلامية أو إلحادية لا يهم هنا المهم أن تدخل في عبادة إسرائيل وأمريكا ...

تفـو
- لعلها تُفيقك - سنة شيخنا الماسك .
__________________
القارئ الكبير / زكي داغستاني رحمه الله .







قالوا سلام قالوا .
د.علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-09-2010, 02:22 PM   #5
طلال محمود
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2010
المشاركات: 89
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د.علي مشاهدة مشاركة
أنا أدعوك للتوبة
من هذه الثرثرة التي ما انفككت تزعجنا بها وتحاول أن تلمع ما لا يلمع.
عقولنا ما زالت حـرة ، لم نبيعها ، ولم نأجرها لأحد، ونخطئ ونصحح .
تريد أن تقنعنا بأن الحكومة المغتصِبة التي تتواجد في القدس بقيادة الرجعي المتخلف عباس اللصوصي - مع ابنه الذي يدير "البزنس " -
أولى من القيادة المتطورة والمتقدمة المنتخبة شعبياً في غزة .


أحذر يا هذا ، أن الله يمُهل ولا يهمل وهو رب هذه الأمة ورب ذاك البيت وهو مقدر مقادير الأكوان وقضاءها .
فحذريك أن تظن بتشويهك سمعة من شئت منتصراً بل ستهزم وربما لا تولي الدبر ...



توني بلير يقول في كتابه أن ضرب سوريا كان جاهز بعد العراق من بين عدة دول في ما يسمى بشرق الأوسط خطط جورج بوش لضربها ، لكنه تفاجئ بقوة مقاومة المسلمين ...يبدوا أن ذاكرتهم قصيرة جداً وكأن هناك من يوجهم توجيه وهل يعقل أن ينسى هذا الأحمق حرب ما زالت مشتعلة في افغانستان .

الوضع الآن هو التالي حرفياً : الدول قسمت قسمين دول خاضعة لإسرائيل وأمريكا لا حاجة لضربها سوا تلبست لبوس الدين وهو منها براءة ( وإن أقامت مشيخة ...إلخ)، ودول لا تخضع لإسرائيل وأمريكا هناك حاجة لغزوها سوا كانت إسلامية أو إلحادية لا يهم هنا المهم أن تدخل في عبادة إسرائيل وأمريكا ...

تفـو
- لعلها تُفيقك - سنة شيخنا الماسك .

ومن هي هذه الدول الواقفة مناوئة لأمريكا وإسرائيل
عساك أن تقول
... قطر المشيخة
أم سوريا الثورة
أم غزة الإخوان المسلمين
وما أدراك من هؤلاء
طلال محمود غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-09-2010, 02:24 PM   #6
طلال محمود
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2010
المشاركات: 89
إفتراضي

بمناسبة الملاحظة الأخيرة
فهذا طبع السيد حسن عصفور في صياغة مقالاته
زالطبع غلب التطبع كما يقولون
طلال محمود غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-09-2010, 02:28 PM   #7
طلال محمود
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2010
المشاركات: 89
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عصام الدين مشاهدة مشاركة
التعديل الدستوري حقق نصرا مهما للعدالة والتنمية الذي كان يخشى تدخل العسكر الذي تعود دوما رفع شعار حماية العلمانية لتبرير انقلاباته ولذا لا أتفق مع صاحب المقال في كون التعديلات جاءت بالأساس لحماية حقوق الانسان أو غيرها، فالتعديلات جميعها تتعلق بالجسم القضائي لا غيره، مع تسجيل فشل الحزب في إقرار التعديل الذي يخص منع الاحزاب، من داخل البرلمان بدلا من المحكمة الدستورية. ومعروف أن زبانية العلمانية موجودون بالأساس في الجيش والقضاء والتعليم العالي، لذا فإن عملية التعديل هدفها تقليم أظافر هؤلاء وإبعادهم قدر الإمكان عن الجسم السياسي والتقليل من خطرهم وتهديداتهم المحتملة باسم حماية علمانية تركيا، وهو الأمر الذي كان دوما في مصلحة العلمانيين المتطرفين، وهذا ما يبرر معارضة حزب الشعب للتعديل وتقديمه طعنا وقبول المحكمة العليا النظر في هذا الطعن وتبقى المعركة مستمرة بين الجانبين وتتأكد مسألة أن التعديلات هي في الجوهر مظهر لصراع العلمانيين والاسلاميين في البلاد، وليست فقط قضية حقوق إنسان أو إتحاد أوربي.

ملاحظة : ملاحظتك الأخيرة في واد والموضوع في واد آخر لذا وجب التعليق هكذا.
ليس هدفها تقليم أظافر هذا الطرف أو ذاك
هدفها ترسيخ الحياة الديمقراطية في تركيا الحديثة
هدفها المزيد من الحريات في الحياة العامة في رتركيا الحديثة
هدفها تحقيق انطلاقة جديدة لتركيا الحديثة

وليس هدفها العودة إلى سنوات خلت
سنوات ما قبل الدولة الحديثة
طلال محمود غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-09-2010, 02:31 PM   #8
طلال محمود
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2010
المشاركات: 89
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة صلاح الدين مشاهدة مشاركة
هذه من بركات النسخ و اللصق يا أخي عصام الدين ...
لم ينقص من النص الأصلي غير الجملة التالية :
*** تنشر في جريدة ' الدستور' الأردنية :new6:

هكذا الكثير من القراء
طبعهم التسرع في اطلاق الأحكام
لو قرأت النص لوجدت أنه منسوب إلى السيد حسن عصفور
إرجع إلى النص
يا أخي
طلال محمود غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-09-2010, 03:22 PM   #9
صلاح الدين
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: تونس ثورة الأحرار
المشاركات: 4,198
Smile

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة طلال محمود مشاهدة مشاركة
هكذا الكثير من القراء
طبعهم التسرع في اطلاق الأحكام
لو قرأت النص لوجدت أنه منسوب إلى السيد حسن عصفور
إرجع إلى النص
يا أخي
أرجو أن لا تكون أنت أخي الكريم طلال من الذين أشرت إليهم في ردك أعلاه : تسرع في إطلاق الإحكام !

لقد قرأت المقالة بكاملها و أعرف أنها لحسن عصفور و أعرف من هو السيد عصفور ، و لكن علقت على تدخل الأخ عصام الدين و كلامي بالطبع من نوع : إياك أعني و أسمعي يا جارة
حيث عودتنا يا أخي الفاضل طلال على نسخ المواضيع دون إبداء رأيك فيها ، و المنتدى يشجع على التحاور و تبادل الآراء و ليس إغراقه بالمواضيع المنقولة دون أن نعلق عليه و لو بكلمات ...!

اما عن الملاحظة التي تعود السيد عصفور أن يكتبها في آخر مقالاته فهي لا تعنينا ، كان بامكانك الإقتباس بالتصرف .


هذا رأيي و الله أعلم ،

و شكرا على سعة صدرك .

__________________

صلاح الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-09-2010, 03:57 PM   #10
عصام الدين
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2000
المشاركات: 830
إفتراضي

تماما كما قال الأخ العزيز صلاح الدين.. وهو عتب في محله ولا ينقص من جهدك في شيء، ونحن نتمنى في المرة القادمة أن تقوم بالتعليق على أي نص تنقله إلى هنا فأنت تعلم أيها الكريم أن هذا المنتدى اسمه : حوار الخيمة، وليس الخيمة بريس....

ملاحظة :
تصور أن أحدا قام بنسخ مقالة لي من المنتدى ومعها التوقيع في الأسفل، ماذا سيقال ؟
أقله أن الناسخ لم يقرأ الموضوع..
__________________

حسب الواجد إقرار الواحد له.. حسب العاشق تلميح المعشوق دلالا.. وأنا حسبي أني ولدتني كل نساء الأرض و أن امرأتي لا تلد..
عصام الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .