المسيحيه وليدة اليهوديه وفقدان اسفار من العهد القديم
الأسفار المفقودة من العهد القديم
وجدنا أن هناك أسفاراًأخرىغيرالتي ذكرنا اختفت ولايوجد لها أثرحالياً ممايؤكد
لناان الاسفارالتي بين أيدينالا تمثل الحقيقةكاملةولم يتضـح لناهل اختفت ضياعاً
أوانهاقداخفيت عمداًلطمس حقائق لم توافق هوىأصحاب العقيدة التي كتب زيادة
عليهاوحذف منها لمنافاتها مااستقرت عليه وثنيتهم التي استقرت في وجدانهـــم
فقاومواوحدانية الله في جيمع مراحل حياتهم وحتى يومنـا هذا وإلى يوم يبعثون .
اختفت هذه الأسفار ولكن أسماءها لا تزال موجــودة في الأسفـار التي بين أيدينا
وهي كالتالي : - سفر التثنية أشارة إلى سفر أسمه ( سفـر أخبـــارداود الملــك) .
- وفي التثنيــــــــة أيضـــــاَ سفـــر يسمـــى ( سفـــــر أخبـــار ملوك يهـــوذا)
- وفي التثنية أيضاً ( اسفار أخبار ملوك أسرائيل )
- وكــــذلـــك سفــــر جـــــــــاد الــــــــرائـــــــي.
- وكذلك سـفـــر حروب الرب الذي أشير إليه ( سفر العدد اصحاح 21فقرة 14)
- وفي سفرالقضاه وسفر صموئيل وجدنا تنويه إلى سفرمفقود يسمى (سفر ياشر).
اختفاء هذه الأسفار يثير تســــاؤلات شتى ما سبب اختفائها ؟. وكيف ضاعت وهل
اخفيت عمداً؟
المسيحية وليدة اليهودية
ان تتابع الرسالات السماوية لارشاد البشريةً من رسالة الأنبياء موسى عليه السلام
وعيسى عليه السلام وبين ألواح التوراة التي هي كلام الله تعالىالتي دونها نبي الله
موسى على الواحه وكذلك رسالة النبي عيسى عليه السلام وانجيله الذي امتدت إليه
ايدي اليهود لتحرفـه وتجعل من أساسياته ترهات توراتهم المزورة لحقدهم وحسدهم
نجاح المسيحيــة وحرباً خسيسةً باسلوبهـا وسلاحها الذي استعملته لإضلال أتباع
المسيحية ( النصارى) فضلوا .
__________________
ليس اللبيب من جميع الذهب وكانت له الدنيا أكبر الهم
بل اللبيب من جعل حب الله ورسوله فوق كل هم
وجهاد لرفع كلمة الله الأوحد نبراس يوقده لينير له الظلم
العطارلعلاج الامراض المستعصية باذن الله
|