العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 06-05-2010, 11:58 AM   #11
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أختنا الفاضلة حوراء

عندما يتم طرح مثل تلك المواضيع، فإن الهدف الأكثر أهمية في طرحها، يكون ما وراء تحقيق العدل، الذي هو أساس ديمومة الحكم. ولا نقصد بطرحها الذهاب الى البحث والدراسة، والتي امتلأت المكتبات بمثلها.

فإن كان الحاكم عادلاً، وبطانته تم اختيارها بما يتفق مع عدله، فإن ذلك سيظهر على تفجير طاقات الشعب العلمية والأدبية والإنتاجية.

وقد يتم ذلك في عهد الديكتاتوريات، أو الديمقراطيات، والاسم في شكل النظام لن يكون مهماً عند تحقيق العدل. ولكن ذلك سيكون بعيداً عن منهجية وآلية اختيار الحاكم أو الحكام الفرعيين. والدول التي يبدو عليها القوة والثبات هي تلك الدول التي اهتدت الى منهجٍ في تناقل السلطة فيما بين أبنائها بعدل، ولم تترك ذلك على الصدفة أو مروءة الحاكم، فقد أوجدت من القوانين والدساتير والمؤسسات التي تحمي وتضمن تطبيق تلك القوانين بشكل عادل على الجميع.

هذا ما ينقصنا في بلادنا

احترامي وتقديري
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-05-2010, 12:31 PM   #12
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة zubayer مشاهدة مشاركة
للعلم؛ ان العرب والمسلمين لديهم نظام سماوى ثابت وشرعى القرائن الكريم والسُنُة المطهرةا , لكن العدوا نجح فى تفريقنا


الأخ الفاضل الزبير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا أظن أنه فات المثقف العربي تلك الحقيقة..

لكن، دعنا نتساءل ونفكر سوياً، لم تكن الصهيونية ولا الولايات المتحدة الأمريكية، موجودتان عندما بدأ الضعف يدب في جسم الدولة الإسلامية ونظامها.. فما الذي حدث حتى تداعى نظام الدولة الإسلامية بوقت مبكر؟

بداية، لم يكن ـ حتى في عهد الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم ـ نظام ثابت وموحد في اختيار الحاكم (الخليفة) فكل خليفة من الخلفاء الأربعة، كانت طريقة توليه للخلافة مختلفة عن الآخر. ومن بعدهم في العهدين الأموي والعباسي، لم يكن بالضرورة أن يكون الخليفة أكثر الناس فهماً وفقهاً وورعاً، وقد كان لكل خليفة إنجازاته وفضله في إشاعة جو الإبداع في كل المجالات، ولو كان النظام الإسلامي للدولة لما غزاها التصدع، فالعمارات القوية هي التي يحسب مهندسوها حساباً حتى للزلازل، ولو كانت قوية بما فيها الكفاية لما آلت الأمور الى ما تلاها.

عموماً، فبرأيي، أن للدين وجهان وجه مع الله سبحانه ووجه مع المجتمع، فلن يؤخذ وجه دون الآخر، وقد حثت الشرائع على إطلاق العقل واستخدامه في طريقة إدارة الدولة، وهذا ما لم يتم بشكل كامل.

تقبل احترامي وتقديري
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-05-2010, 12:32 PM   #13
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

الأخ الفاضل الغذيوي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فهمت من تعقيبكم الكريم، أنكم تقدمون فكرة الشعب كجهة لها أولوية الحق بالتصرف بإدارة شؤون الدولة، وهو أمرٌ لا يختلف عليه اثنان.

لكن أي شعب وكيف ومتى؟ هل يفيق سكان بلدة أو بلاد من الصباح الباكر، ويتوجهون دون تنسيق فيما بينهم لتصويب مسألة ما؟

في مهنتنا، عندما نصمم تجربة أو نحلل نتائجها، نخضعها لعدة نظم:النظام العشوائي، نظام القطاعات، نظام الشقائق الخ، ومع ذلك نضع ما يسمى بالانحراف القياسي لمعادلة الخطأ بنتائج القراءة.

هذه المسألة، يلجأ لها واضعو الاستبيانات وقياسات الرأي العام، ويتركون مجالاً لنسبة الخطأ.

أزعم أنني فهمت ما ترمي إليه من هيئات مبتكرة تفترض في نفسها أنها ممثليات صادقة عن جماهير منطقة أو مهنة. هذا الأمر أُعتمد في نظريات البلشفية عندما افترضوا فكرة السوفياتات، والتي تشكل منها نظريا الاتحاد السوفييتي (سابقا). على افتراض أن الشعب ليس بحاجة الى دولة أو حكومة طالما تلك السوفياتات قائمة. وقد اكتشف لينين منذ أن وضع قدمه الأولى في الحكم حيث توجس من قيام جماعة أو جماعات في الانقضاض على الدولة، فكانت الدولة السوفييتية من أقوى دول العالم في مركزيتها وافتراضها الوصاية على الشعب.

إن تفويض الدولة (المجتمع السياسي الحاكم) بالحكم لن يتم إلا في رضا المحكومين ومن خلال تقوية ممثلياتهم وصدق تمثيلها (فكلما زادت عينات الاختبار كلما زاد صدق تمثيل تلك العينات للمادة المأخوذة منها).

أشكر وعيكم في التعقيب


__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-05-2010, 12:54 PM   #14
ALMASK
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ALMASK
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2007
الإقامة: الجزائر العاصمة
المشاركات: 1,024
إرسال رسالة عبر MSN إلى ALMASK
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الغذيوي مشاهدة مشاركة

الإنتخابات مهزلة العصر ، فالديمقراطية المباشرة ، لا تتواجد فيها أحزاب إنما حزب واحد هو ( حزب الشعب ) .. ولا يتواجد فيها حاكم أو فائز إلا ( حكم الشعب ) ..
سبب وجيه آخر يستوجب بدل السخرية ان يبول العالم على أوعية التخلف المخلوط بالنكت و الاستظراف هذه
ALMASK غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-05-2010, 10:43 PM   #15
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ابن حوران مشاهدة مشاركة
الأخ الفاضل الزبير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا أظن أنه فات المثقف العربي تلك الحقيقة..

لكن، دعنا نتساءل ونفكر سوياً، لم تكن الصهيونية ولا الولايات المتحدة الأمريكية، موجودتان عندما بدأ الضعف يدب في جسم الدولة الإسلامية ونظامها.. فما الذي حدث حتى تداعى نظام الدولة الإسلامية بوقت مبكر؟

بداية، لم يكن ـ حتى في عهد الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم ـ نظام ثابت وموحد في اختيار الحاكم (الخليفة) فكل خليفة من الخلفاء الأربعة، كانت طريقة توليه للخلافة مختلفة عن الآخر. ومن بعدهم في العهدين الأموي والعباسي، لم يكن بالضرورة أن يكون الخليفة أكثر الناس فهماً وفقهاً وورعاً، وقد كان لكل خليفة إنجازاته وفضله في إشاعة جو الإبداع في كل المجالات، ولو كان النظام الإسلامي للدولة لما غزاها التصدع، فالعمارات القوية هي التي يحسب مهندسوها حساباً حتى للزلازل، ولو كانت قوية بما فيها الكفاية لما آلت الأمور الى ما تلاها.

عموماً، فبرأيي، أن للدين وجهان وجه مع الله سبحانه ووجه مع المجتمع، فلن يؤخذ وجه دون الآخر، وقد حثت الشرائع على إطلاق العقل واستخدامه في طريقة إدارة الدولة، وهذا ما لم يتم بشكل كامل.

تقبل احترامي وتقديري
الاخ العزيز ابن حوران
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لا اختلف معك فى ذكرته عن اختلاف الريادة فى نظام الحكم من خليفه لاخر لكن النظام واحد وفق الشريعه السمحاء رغم اتساع امصار الخلافه والوان الشعوب وثقافاتها لكنها تديت بالولاء لله والبراء من الكافرين .
الجانب الاخر الحضارة الاسلامية اغنت الامم والشعوب ويمكن ملاحظة ذلك جليا فى المتاحف الاوربية والامريكية . لكن لربما خاننى التعبير حول مادبره الغرب واستباحته للعرب والمسلمين وتدمير ماضينا وحاضرنا. واولها خلق كيان مسخ فى قلب ارض المسلمين.
دعنا نسلط بعض الضوء على جمة من النقاط :
الغرب دعم وسلط الأنظمة دكتاتورية وفسادا اخلاقيا وماليا في بلادنا. وفلسطين مثال علىغطرستهم ووحوحشيتهم حيث تم تشريد شعب بكامله وإحلال محله خليط من حثالة الامم والشعوب وتقديم الدعم والحماية ثم فرض نظام التفرقة بين الفلسطينين الرسمين و مقاطعة حكومة حماس المنتخبة ديمقراطيا وفرض الحصار ثم شن نوا حربا مدمرة واستخدام اسلحة الدمار الشامل والقتل البطيء على شعب اعزل .
"وفرض الانتداب البريطاني زعيم الحملة الصليبية على فلسطين ببعد اسقاط الخلافه العثمانية ، وقد بلغ تعداد جنوده، في مرحلة من مراحل حشدها، إلى مائة ألف في مواجهة مليون ونصف المليون فلسطيني مجردّين من السلاح. وقد كرسّهم للإمعان في قمع الشعب الفلسطيني إلى حدّ بلغ الحكم بالإعدام . وقد امنوا الطريق لجلب اليهود لتمثل الصليب برداء صهيونى بغيض
وبهذا ما كان على الحركة الصهيونية إلاّ أن تحشد ما استطاعت من المهاجرين وترسلهم إلى فلسطين والباقي على بريطانيا في تأمين الأرض والحماية لهم، ثم تسليحهم، أو تسهيل تسليحهم وتدريبهم.
وأمَّنت بريطانيا تقسيم الأقطار العربية والهيمنة عليها، وقد شاركتها فرنسا في تقسيم البلاد العربية والسيطرة عليها كذلك . وبذلك شلّوا القدرة العربية عن نصرة الفلسطينيين وسلطوا العملاء ، بل سدّ الأبواب والحدود في وجه المسلمين المجاهدين لنصرة فلسطين مثلما يحصل للمجاهدين فى العراق من حيث الدعم والتسليح والحركة.
وبهذا كانت بريطانيا وفرنسا وبمشاركة دولية أوسع، وقد انضمت إليهما أميركا أيضاً، أصحاب الفضل الأول الحاسم في إقامة الكيان الصهيوني. بل لا مبالغة لو قيل إن فلسطين قدّمت للمشروع الصهيوني على طبق من ذهب. فما كان عليه إلاّ أن يقاتل في العام "1948
ثم سلط الأنظمة الدكتاتورية التى تحكم "بلاد الإسلام بالظلم والاستبداد والنخب المالية والإعلامية والثقافية" وانتسابهم هولاء العملاء للإسلام لا يعطي مشروعية للسكوت على ظلمهم، بل ذلك موجب الإنكار عليهم بكل ما هو متاح ومجد في دفعهم, فهم بالتأكيد في المعسكر الآخر معسكر الظلمة ونحن في مواجهتهم ولسنا معهم"
"فمن للغرب اللعين من مسوّغ للجماهير فى خنق غزة بجدار فولاذي إذا لم يكن بيدهم وتحت تصرفهم أزهر ومئات الآلاف من المساجد والخطباء يرددون فتواه"
ففي مصر تعرضت المناهج التاريخية لعملية تزوير وطمس مريع، كماً وكيفاً، وذلك من أجل الانسلاخ من الهوية الإسلامية لصالح الانتماء الفرعوني.
ثم حذف كل الأجزاء الخاصة بالحضارة الإسلامية كنظام للحكم وأساليب إدارة وانجازات رائعة، كما ألصقت صفات المجون واللهو مع حذف أثر الحضارة الإسلامية علي أوروبا والغرب، والإبقاء علي أثر الثانية علي الأولي. ومحاربة اللغة العربية وإغلاق المدارس القرآنية والكتاتيب والمعاهد الشرعية، في حين عمل الاحتلال الإيطالي علي غلق الزوايا السنوسية التي كانت تمثل المدارس الدينية والشرعية الوحيدة في ليبيا لإجبار الليبيين علي التوجه للمدارس الإيطالية الني تدرس مناهجها وأفكارها ونفس الشئ يحصل فى العراق الان
"وذلك ما يؤكد أن الغرب مدان أشد من حكام المسلمين إذ لولا دعمه لهم -لمصلحته الآثمة- ما تمادوا في ظلمهم، لولا أن دول الغرب قد تجنّدت –مثلا- لنصرة طغمة العسكر في الجزائر يوم أخرجت هذه الدبابات تسحق صناديق الاقتراع ومعها إرادة الشعب الجزائري، زاجّين به في أتون حرب مدمرة وسيل من الدماء، وكذلك فعلت مع مثيله في تونس، إذ فتحت أمامه أبواب الدعم وكافأته باتفاقيات شراكة صبيحة تزييفه للانتخابات.. بل دعمت في الخليج أنظمة أشد تخلفا، ولولا ذاك الدعم غير المجذوذ للدكتاتوريين ما تمكنوا وعاثوا في أرواح الناس وأموالهم وأعراضهم فسادا."
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-05-2010, 10:13 AM   #16
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

الأخ الفاضل الزبير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

يُلاحظ ـ باستمرار ـ أن المثقفين العرب يتفقون في تشخيص الحالة، في وصف مظاهرها وأعراضها، ويتفننون في سرد الفهارس التي تسلط الضوء على تلك الأعراض، لكنهم مع الأسف لم ينجزوا لحد الآن الاتفاق على المسببات.

يستريح المثقف والمحلل العربي، في إرجاع أسباب حالة الترهل الموجودة من سواحل المحيط الأطلسي الى سواحل بحر العرب، الى الاستعمار، أو الى عجز الحكام؛ وإن أتيحت له الفرصة فإنه لا يتوانى في الهجوم على فرقٍ تحليلية وثقافية أخرى تشاركه همومه وتشاركه تطلعاته، فيضيع جهد الثقافة في الدوران حول نقطة واحدة، وهي الاختلاف على نقطة البداية، بدلاً من تجميع الجهود لتتظافر في الخلاص مما نحن فيه.

التنافس والتصارع بين الأمم هو نهج طبيعي منذ الأزل؛ كما هو التنافس بين الفرق الرياضية. فلا يبرر هزيمة فريق أن الفريق الآخر استعان بمدربٍ كفء أو لاعبين مستوردين! لأن هذا أصبح من أعراف اللعبة. ولا يسعف الفريق المهزوم التشكيك بنزاهة الحكم، فالأصل أن يستعد الفريق بكل إمكاناته لكل الاحتمالات.

الشعب القوي المتنور برؤى واضحة لما يريد، سينبت من تربته قادة أكفاء، وسيقلل فرص صعود الفاسدين وسيحاصر فرص تشبث الفئات التي تحكمه والتي تتصف بأنها أكثر الفئات فساداً وأقلها كفاءة. وبالتالي فإن العوامل الخارجية عندها سيكون أثرها محدوداً للغاية؛ فلا يقتل الجسم إصابته بنزلة برد، ولكن إن كان الجسم قليل المناعة (مصاب بالإيدز) سيقتله أي مرض خفيف!

أشكركم مرة أخرى لحسن مداخلتكم
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .