العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 15-10-2007, 03:01 PM   #1
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي [ دولة العراق الإسلامية ] ,, ومؤامرات [ فنـادق عمّـان ] ..!!



لاشك بأنه وخلال سنة واحدة فقط حصلت تطورات كبيره ,, وكبيره جدا على الساحة العراقية ,,
كل هذه التطورات قد تم التخطيط لها منذ دخول الصليبيين لبلاد الرافدين ,,
إلا أنه وفي هذه السنة تم ترجمة كل المخططات والدسائس إلى واقع عملي ,,

أهم تلك التطورات هو ما حدث اليوم من تحالفات خبيثة أذهلت بعض (البسطاء) من الذين لا يحسنون فهم التاريخ والألاعيب ,,
كما أنّها قوّت وأكّدت كلام من كان يحذّر من المؤامرات المشبوهة التي كانت تُطبَخ في مطابِخ ( عمّان والرياض) ,,

فجاء تحالف ما يسمى (جبهة الجهاد والإصلاح) مع (حماس العراق وجامع)
ليقطع الشك باليقين ,,
وليؤكّد ما كانت تحذّر منه (دولة الإسلام) طيلة السنوات الماضية ( بالتلميح ) دون
( التصريح ) حفاظا على عقول بعض ( البسطاء ) التي لا تفهم الواقع للأسف ولا تفهم ما يُحاك لها في الخفاء ,, بعد إن انغرّت لعدّة سنوات بهم ,,
وكأنها لم تقرأ تاريخ أمتها ,, ولم تعلم ان (أحمد شاه مسعود) كان من (قادة الجهاد)
وكذلك ( ربّاني ) و ( سيّاف ) !
إلا أن العبره بالخواتيم ,,
وما كانوا يخفونه في صدورهم وقلوبهم سينكشف لا محالة في يوم من الأيام ,, خاصة عند جمع الغنائم يوم النصر ,,

وصدق من قال :

ومهما تكن عند امرء من خليقة *** وإن خالها تخفى على الناس تُعلم !


فالبعض يتابع الفصائل المسلحة في العراق وكأنه يتابع (دوري في كرة القدم) !!
فيغضب إن تم التعرض ( لفريقه ) حتى وإن تبيّن أنه قد قدّم رشوة للحكم ,,
أو أنه قد تآمر مع الفيفا ضد الفريق الآخر !!!

بينما المسألة هي مسألة (عقيدة وتوحيد ) ,,
مسألة ( تحكيم لشريعة الرحمن ) ,,


دعونا نستقرء الماضي لنحاول فهم المستقبل ,,

اقرءوا التاريخ إذ فيه العبر *** ضلّ قوم ليس يدرون الخبر !



فالتحليلات تساعد على فهم الواقع والتي من خلالها يستطيع الشخص وضع إستراتيجيته
والعمل على تحقيقها بما يخدم هذا الدين العظيم ,,

كما انه مانع للصدمات وللأمور التي قد لا يتوقعها البعض ,,
ولبساطة تفكيره (هذا أولا) ,,
ولعدم قراءته للتاريخ (هذا ثانيا) ,,



أولا : الساحة الجهادية ما قبل قيام دولة الإسلام :


يظن البعض ( إما جهلاً أو عمداً ) أن المشاكل لم تظهر على الساحة الجهادية إلا بعد قيام (دولة العراق الإسلامية) !!

وهذه مغالطة واضحة بيّنة ,,
فالمشاكل كانت موجودة حتى في زمن أمير الاستشهاديين ( أبي مصعب الزرقاوي ) رحمه الله ,,
وكانت النار (إن صحّت التسمية) تحت الرماد ولم تظهر على العلن ,,

وسبب عدم ظهور هذه المشاكل على العلن هو أن تنظيم القاعدة في حينها لم يكن أكبر الفصائل المتواجدة ,,

نعم ,, كانت القاعدة هي صاحبة الضربات المؤلمة الموجعة ,,
ولكنها لم تكن الأكبر ,,

لذلك ,, كان قادة بعض الفصائل (وهذه الفصائل معروفه) لسان حالهم يقول :

لماذا لا نستعمل القاعدة في طرد المحتل وبعد أن يتم ذلك نقول لهم جزاكم الله خيرا والباب يوسع جمل !
كفّيتم ووفّيتم وارجعوا الى بلدانكم !
والعراقي الذي ينتمي للقاعدة سيتم احتوائه !


ولذلك ,, الدول العربية التي يسكن فيها ( قادة بعض الفصائل ) كانت تتفهم مدح (إبراهيم الشمري) لأبي مصعب الزرقاوي رحمه ,,

كيف تسمح الدول العربية لإبراهيم الشمري أن يسكن في ديارها وهو الذي يثني على من استهدف الإستخبارات الامريكية في فنادق الأردن ، وخطّط لضرب الإستخبارات الأردنية ؟؟!!

كيف تسمح الدول العربية لإبراهيم الشمري أن يمكث ولو دقيقه في فنادقها وهو الذي يمدَح الزرقاوي الذي يُسمّي آل سعود ( آل سلول ) ؟!!


كيف وكيف وكيف ؟؟


بينما السلطات الأردنية اعتقلت (زوج أخت الزرقاوي ) لأنه مدح الزرقاوي على الجزيرة بعد استشهاده !!


أسئلة واقعية ,, ومحرجة ,,

(طبعا أنا آخذ الشمري كمثال ) ,,


الإجابة ,, هو أن تنظيم القاعدة كان يخدم تلك الفصائل التي تتستّر (بالسلفيّه) وتُبطِن عقيدة الإخوان التآمريّة !

فضربات " القاعدة" تؤلم العدو وتساهم في تسريع انسحابه ,,
وفي نفس الوقت (تنظيم القاعدة) يستنزف طاقته حتى إذا ما انسحبت أمريكا تكون القاعدة قد فقدت كثير من جنودها وكوادرها ( هذا ما كانت تصبو اليه الفصائل التي تتحصل على الدعم من الدول العربيه) .


ونعيد ونكرر أن (تنظيم القاعدة) لم يكن هو صاحب النفوذ والسيطرة الأكبر في حينها ,,

ويعلم الله الذي لا إله غيره ولا معبود سواه ,, أنني ومنذ الإعلان عن (مبايعة التوحيد والجهاد) لتنظيم القاعدة قلت للإخوة أنني أوجِس خيفة من ( قادة الجيش الإسلامي ) ,,
وأنهم سيقفون في وجه ( تنظيم القاعدة) ولكن ليس الآن ، بل عند اقتراب النصر وعندما ويوشك المحتل على الإنسحاب ,,


فمن يقرأ بيانات الجيش السياسية القديمه بعين فاحصه سيتلمّس ذلك ,,
خاصة في مسألة التصويت على الدستور بلا ,,
وقيامهم بحماية تلك المراكز !


وكنا حقيقة نضع أيدينا على قلوبنا في حينها خوفا من تكرار ( مأساة البوسنة والجزائر ) بعد أن وقعت ثمار الجهاد في غير موضعها ,,


(تنظيم القاعدة) كان يضرب ضرباته النوعية في بلاد الرافدين ,,
فاغتال رأس الكفر ( باقر الحكيم ) ,,
ثم فتَك برئيس مجلس الأمم المتحدة في العراق ,,


__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-10-2007, 03:03 PM   #2
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

وتلاحقت الضربات ( الضربه تلو الضربه) ,,
وكانت ضربات نوعيه قصمت ظهر البعير الأمريكي ولله الحمد ,,


إلا أن هناك أمر كان يقلقني كثيرا والله ,,
وهو أن كل الجماعات الأخرى ( باستثناء الأنصار) كانوا يكتفون فقط بالقصف عن طريق الهاونات أو الصواريخ والإشتباكات العاديه ( ووالله لا نحقّر من تلك الأعمال ولكن يجب أن نضع الأمور في نصابها .. ولا نساوي بين من كان يرتدي حزامه الناس أو يركب شاحنته المفخخه ويرمي بنفسه في أحضان الموت رمياً ,,
وبين من يرمي بالهاون مثلا او يرمي الصاروخ ,,
ولا نساوي بين يحطّم جماجمه على أسوار بوغريب او عند اقتحامه لقاعدة أمريكية ,, وبين من يشتبك اشتباك بسيط مع دورية وثنية أو صليبية ) .



عودوا معي إلى الوراء ,,
وبالتحديد إلى رسالة (أبومصعب للشيخ اسامة) قبل مبايعة التوحيد والجهاد للشيخ أسامة ,,
( وقد أكّد أبو أنس الشامي صحة تلك الرسالة وتجدون الرساله الحقيقية الغير مزوّرة في موقع الشيخ أبومصعب الذي قامت بإنشائه الكتيبه الإعلامية) ,,


يقول أبومصعب للشيخ أسامة :

( الجهاد هنا وللأسف فهو الغام تُزرع، وصواريخ تُطلق، وهاون يضـرب من بعيد، ولا زال الأخوة العراقيون يؤثرون السلامة، وأن ينقلبوا إلى أحضان أزواجهم لا يروعهم شيئ، و ربما تباهت المجاميع فيما بينها أنه لم يقتـل منها أحد أو يؤسر، ولقد قلنا لهم في مجالسنا الكثيرة معهم؛ إن السلامة والنصر لا يجتمعان، وشجرة الظفر والتمكين لا تبسـق شاهقة إلا بالدماء والاستبسال، والأمة لا تحيى إلا بأريج الشهادة، وعطر الدماء الفواح المهراق في سبيل الله، ولا يفيق الناس من سكرتهم الا إذا صار حديث الشهـادة والشهداء هو سميرهم وهجيراهم، ولازال الأمر يحتاج إلى مزيد صبر وإقناع، والأمل بالله كبير ) .


ثم جاء شيخنا وأميرنا أبي عمر البغدادي أعزّه الله وقال في إحدى بياناته :
أن البعض قد آثر الراحة وطلب من جماعته ذلك ( أو بمعنى هذا الكلام ) ,,


وهذا لا يعني أنه لم يُقتل من بعض الفصائل الأخرى ,,
بل بعض الفصائل جنودها كانوا أبطال صناديد (وأكثرهم بايع الدولة) ,,
ولكن أتكلم من حيث القرار القيادي للفصيل ,, وتوجّه قيادة تلك الفصائل ,,


لذلك سمعنا (إبراهيم الشمري ) في لقائه مع (شبكة البراق ) قبل عدة سنوات وقد قال أنهم لا يرون بالعمليات الاستشهادية ,, وقال أن الجنود يطلبون القيامن بتلك العمليات ولكن القيادة تمنعهم !!


فالعمليات الاستشهادية في ظن تلك القيادات أنها ستتسبب بنزيف في عدد الجنود (خاصة ان كان من بينهم عدد كبير ممن يحملون عقيدة السلفية الجهادية التي تعشق الموت والعمليات الإستشهادية ,, وقلنا أن أكثرهم بايع الدولة ) ,,

لذلك ,, تلك الفصائل كانت تحاول قدر الإمكان من الحفاظ على طاقاتها وعدد جنودها ,,


( فتنظيم القاعدة) يقوم باستنزاف العدو خير قيام (كيف لا وهو التنظيم الذي اقتربت عدد عمليات الإستشهادية إلى ألف عمليه تقريا ,, فما بالكم بعدد الشهداء الذين يسقطون جر|ّاء القصف او الإقتحامات والإشتباكات ) ,,


فالقاعدة تستنزف قوات الصليب ,, وفي نفس الوقت تستنزف طاقاتها وجنودها (هذا ما يفكر به بعض قادة الفصائل) !


الشمري يعلم تماما أن العمليات الاستشهادية هي السلاح المدمّر للعدو ,,
وانه لولا الله عز وجل ثم هذا السلاح لما وصل بالعدو هذا الحال ,,


فالهاونات ليس لها ذاك التأثير الكبير ,,
والصواريخ قد يتم توقّيها من خلال السراديب والخنادق المجهزة بأحدث التجهيزات ,,
والصواريخ قد تخطيء الهدف كثيرا ,,
والعبوّات الناسفة لها تأثير كبير ,,
ولكن عندما يصل الجندي إلى قاعدته لاشيء يعكّر مزاجه إلا أمرا واحدا :
العمليات الإستشهادية ,,


فالعبوّة الناسفة تقتل معها 4 إلى 5 جنود في الغالب ,,
بينما العمليات الإستشهادية تنسف قواعدهم وتحصيناتهم وتقتل العشرات وتجرح العشرات ,,


كما أن (أبوحمزة المهاجر حفظه الله) وفي احد بياناته قال :
أن جنود الدولة أصبحوا يخرجون بالساعات ولا يجدون مدرّعه أمريكيه واحده !
فيتم دك معاقلهم بالعمليّات الإستشهادية ( هذا معنى كلامه حفظه الله ) .


فدور العبوّات هنا قد تلاشى ,,


عموما ,, تنظيم القاعدة هو من يقوم بتلك المهمة ,, وهو الذي يقتحم السجون ويحرّر السجناء و يقتحم المعسكرات الأمريكية ,,
فليستنزف طاقته حتى إذا أراد العدو الإنسحاب نكون قد احتفظنا بقوتنا وكوادرنا والعدد الكبير لجنودنا فنكون الأحق باستلام زمام الأمور ,,
كيف لا ونحن الأكبر عددا ؟؟



ولكن الأمير أبي عمر البغدادي ردّ على هذه الأفكار والخزعبلات ردّاً يدل على ذكاء وقوة إيمان أسود ( السلفية الجهادية ) ,,
فبعد أن ذكر أن جنود الدولة الإسلامية أخذوا على عاقتهم أن يسفكوا دماءهم قبل دماء أهل السنة وأن يكون جنود الدولة في مقدمّة الصفوف ، ثم قال حفظه الله :


( ولربّما صحّة الأجسـام بالسّقـمِ ) .



من يستمع إلى حوار (شبكة البراق ) مع ( إبراهيم الشمري ) قبل سنتين تقريبا يعلم ذلك ,,
فعندما سُئِل الشمري : لماذا لا تتوحدّون مع (مجلس شورى المجاهدين ) ؟؟

فقال الشمري : نحن الأكبر عددا ، فالأصغر هو من ينخرط في صفوف الاكبر !!

الشمري هنا لا يريد التوحد ,, ولكن يريد أن تكون زمام الأمور والقرار السياسي والإداري والعسكري بيد الأكبر ( بيد جيشه ) !!

بينما دولة الإسلام أعطت أصغر فصيل انخرط في صفوفها مميزات وحقوق كحقوق أكبر فصيل ,,
لا فرق بينهم ,,


كما أن هناك نقطة مهمة يجب التوقف عندها ,,

وهي أنه لا يمكن لبعض الفصائل أن يتوحدوا تحت راية يوجد بها ( تنظيم القاعدة ) !!

لسان حالهم وأعمالهم وبياناتهم ومخططاتهم تقول : كيف نتوحد مع القاعدة وكل الدول العربية تقف ضدها وتحاربها ؟؟!
وفي الوقت نفسه نسكن ونعيش في تلك الدول العربية ؟!


إذن ، الإسطوانة المشروخة التي تقول أن (تنظيم القاعدة ) استأثر الدولة لنفسه ولم يعرض الأمر على الفصائل (التي تحارب الدولة الآن) هو محض كذب وافتراء ,,

فهم لا يريدون أبداً التوحد تحت راية ( أي راية ) يوجد فيها ( تنظيم القاعدة ) ,,
حتى لا تفقد تلك الفصائل دعم الحكومات العربية الطاغوتية لهم !!

هكذا باختصار ,,


كما أن الخلاف بين ( تنظيم القاعدة ) و ( قادة الجيش الإسلامي ) لم يكن وليد الساعة ولم يتولّد بعد الإعلان عن (دولة العراق الإسلامية) ,,


ارجعوا معي مرّة أخرى قليلا إلى الوراء ,,
واسمعوا بيان ( أبي حمزة المهاجر ) والذي كان بعنوان ( إن الحكم إلا لله ) ,,

قام المهاجر حفظه الله بتوجيه خطاب لـ ( قادة ) أنصار السنة و ( قادة ) جيش المجاهدين ,,
ولم يوجّه الخطاب لـ ( قادة الجيش ) ,,

ثم وجّه خطابه حفظه الله إلى ( جنود أنصار السنة وجنود جيش المجاهدين وجنود الجيش ) ,,


وهذا دليل على أن ( أبومصعب رحمه الله ) كان يعلم تماما أن (قادة الجيش) لهم مخطّطات لقطف الثمرة وإسقاطها في الأردن والسعودية ,,

فخطاب أبوحمزة كان بعد فتره قليله من استشهاد الشيخ أبومصعب ,,
فالمسألة كانت متبلورة تماما ,,

إذن كل من يقول أن الفتنه والخلاف ظهرت بعد الإعلان عن الدولة فهو مخطيء .




[center]ثانياً : لماذا الخلاف طفح على السطح بعد الإعلان عند ( دولة الإسلام ) ؟؟
__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-10-2007, 03:05 PM   #3
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

الجواب سهل بعد تلك المقدمة ,,[/center]

لقد كان ( طوفان ) دولة العراق الإسلامية صدمه كبرى :


للحكام العرب أولا ,,
ولبعض الفصائل ثانيا ,,
وللجيش الأمريكي والروافض ثالثا ,,


نعم ,, للحكام العرب أولا ,,
الذين استضافوا قادة بعض الفصائل ,,
وطلبوا من الأمريكيين عدم استهدافهم لأنهم سيكونون في يوم من الأيام ورقة رابحه في وجه ( فكر القاعدة ) .



وإلا كيف لنا أن نفهم عدم قيام أمريكا باستهداف قائد فصيل يقتل ويساهم في قتل الأمريكان ؟؟!!


بينما لو كان ( طبّاخ ) تنظيم القاعدة جالساً في ( بوركينا فاسو ) أو في ( جزر الكناري ) لقامت الطائرات الأمريكية بقصفه ولتم تجنيد قوات الـ CIA لاعتقاله !!


السبب هو أن حكّام الدول العربية طالبوا أمريكا عدم التعرض لهم للسبب الذي ذكرته آنفاً وهو أنهم سيكونوا ورقة رابحة في وجه ( السلفية الجهادية ) .


لذلك ,, وبعد الخطوة الموفقة العبقرية في إعلان ( دولة العراق الإسلامية ) ,,
بايع كثير من جنود تلك الفصائل ( دولة العراق الإسلامية ) ,, حتى وصل عددهم إلى ( عشرات الآلاف ) ولله الحمد ,,
إضافة إلى مبايعة كثير من شيوخ العشائر المجاهدة ( ثبّتهم الله ) دولة العراق الإسلامية .
فأصبح ( فكر القاعدة أو السلفية الجهادية ) هي الأكبر عددا والأقوى في الساحة وأصبحت دولة الإسلام هي الرقم الأصعب .




حكام العرب في وضع خطر جدا ,,
حدث ( طوفان ) اقتلع كل مخططاتهم وأحلامهم ,,

( تنظيم القاعدة ) الذي كان في بداية الحرب لا يتعدى عدد أتباعه العشرات ,,
يبلغ عدد أتباعه الآن آلاف مؤلّفه !!!!!

هذا لم يكن بالحسبان أبدا أبدا أبدا ,,

الوضع جدا خطير ,,


ملك الأردن يتصل على حسني مبارك ,,


ملك الأردن : ألووووو
حسني مبارك : أيوا ,, في إيـــــه ؟
ملك الأردن : القاعدة خرّبت بيوتنا الله يخرب بيتك يا حسني .
حسني : بتئول إيــــــــــه ؟؟
دنا لما بسمع إسم القاعدة والله يجيني ألم في البطن ونزلات معويّه وكل حاجه !
ملك الأردن : يخرب بيتك يا حسني ,, القاعدة أعلنت دولة إسلاميه وأتباعها بعشرات الآلاف .
حسني مبارك : مفيش وأت للكلام دّه ,,
الحل عندي ,,
مفيش غير فكر الإخوان وكل من يحمل فكرهم ,,
اتصل على ملك السعودية ليساعد بالدعم المادي وعلينا التخطيط ولنستفيد من خبراتنا .



إذن ,, الأمر الذي كان سببا في عدم التعرض ( للقاعدة ) ألا وهو قلّة عدد أتباع القاعدة في العراق (مقارنة لبعض الفصائل ـ خاصة إذا تجمعوا في فصيل واحد ,, فسيكون وضع تنظيم القاعدة صعب ) .



نعم ,, النصر من الله عز وجل ,,
ولكن قد يتأخر النصر بسبب عدم اكتمال أسباب النصر الإلهي ,,
ولابد من العمل في الساحة لاستكمال أسباب النصر ,, وذاك هو حقيقة التوكل على الله عز وجل ,,

فالجزائر قدّمت مليون ونصف شهيد ,,
ولكن من الذي يحكم الجزائر اليوم ؟؟

طاغوت من أكبر طواغيت هذا العصر ( بوتفليقـه ) ,,

قد يكون النصر هنا النصر في الآخرة وأن دماء الشهداء كانت وقوداُ تتزوّد بها هذه الأمة في طريقها الطويل ,,
ولكن لم تكن هناك ثمرة واقعية على الأرض وهي ( إقامة دولة إسلامية) ,,

والسبب أن المجاهدين الحقيقيين لم ينتبهوا إلى حجم المخططات الخبيثة التي تُحاك ضدهم !
والبعض كان يخلط بين ( السذاجة ) و (حسن النيّة ) !

فضاعت الثمرة الحقيقة وهي ( إقامة دولة الإسلام ) والله المستعان !




( السلفية الجهادية ) الآن هي الأقوى في الساحة بعد أن كانت ضعيفة نوعا ما (ضعيفة من حيث العدد ,, فالمقياس عند بعض الفصائل هو العدد ) ,,

إذاً ,, أحسّت الدول العربية بالخطر العظيم ,,
فدولة الإسلام في أفغانستان والتي كانت تبعُد عن تلك الدول آلاف الكيلو مترات كانت تسبب لهم قلق وتُنغّص عليهم عيشهم ,, فما بالكم في (دولة إسلاميه) وبقلب الدول العربية وبين ظهرانيهم !! ( إنها كارثه بالنسبة لهم قاتهلم الله ) .


فلا مجال للسكوت عن (دولة العراق الإسلامية) ,,
لابد من تنفير الناس عنها ,,

ولابد من تبادل للأدوار ,,

تخرج فصائل الإخوان لتلعن ( القاعدة ) وتكفّرها وتعلن على الملآ أن مقاتلة القاعدة أولى من مقاتلة الأمريكان !!
بل يجب علينا التوحد مع الشيعة للقضاء على ( دولة العراق الإسلامية ) !!!

وهذا ما أعلنه رئيس حماس العراق (محمد عياش الكبيسي ) نسأل الله أن يُعجّل بهلاكه ,,



ثم تخرج الفصائل التي تُظهِر السلفية وتبطن عقيدة الإخوان التآمرية بشتم الدولة على الملأ ,, والكذب عليها .
كأن تكذب فتقول أن (جنود الدولة) يسيرون بجانب الهمرات الأمريكية وأن الأمريكان يحمونهم !!
حتى لو كانت تلك الكذبات لا تُصدَّق ,,
ولكن اكذب ثم اكذب ثم اكذب حتى يصدّقك الناس .



وتقوم فصائل الإخوان بقتال ( دولة الإسلام ) وإنشاء مجالس للصحوات ,,
ومن يظهر السلفية يغض الطرف عنهم ولا ينبت ببنت شفه بل ويدعمهم !!




ثالثاً : وضـع دولة العراق الإسلامية بعد كل هذه التحـالفات التآمريّة ؟؟


لا تبكي على اللبن المسكوب ,, وعلينا أن نواجه الحقيقة بشجاعة ,,
__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-10-2007, 03:07 PM   #4
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

فما كنّا نخشى منه قبل 3 أو 4 سنوات قد وقع وحصل ( بدءوا بقتال أسود القاعدة ) ,,
وأن حكومات الدول العربية قد دخلت بقوة الآن في الساحة العراقية ( أكبر من أي وقت مضى ) ,,

ودخولهم ليس لمواجهة ( المد الإيراني المجوسي ) !!
بل لمواجهة (دولة العراق الإسلامية ) التي أذاقت إيران ألوان الرعب والهزيمة !!

إذاً ,, الدول العربية الطاغوتية تعتقد أن خطر ( دولة الإسلام ) عليها أعظم من خطر ( إيران المجوس ) !!

بداية دعونا نمحّص ونميّز الصفوف أكثر فأكثر ,,


لدينا الآن :


دولة العراق الإسلامية وأنصار السنة ( أعزّهم الله ) ,,
وهم أصحاب عقيدة لا مداهنة عليها ولا مساومة ,,
إما إقامة شريعة الله عز وجل في الأرض أو أن تكون باطن الأرض أولى لنا من ظاهرها ,,
وهم الذين يذكّروننا بجهادهم جهاد ( الصحابة الأخيار رضوان الله عليهم ) .


وعلى الجهة المقابلة هناك :

(جبهة الشمري وخنّاس العراق ) ,,
و (جبهة التغيير ) ,,
والذين بلا أدنى شك سيتوحدون قريبا تحت راية واحده ( لمواجهة دولة الإسلام ) !

ومن يريد التأكد فعليه مراجعة البيان التأسيسي لـ (جبهة التغيير ) ولـ ( المجلس الذي تحالف فيه حماس العراق مع الجيش ) ، وسيجد أن البيانين نسخه طبق الأصل مع تغيير بعض المصطلحات .


في المرحلة القادمة ستزداد بيانات الكذب والدجل ضد ( دولة الإسلام ) ,,
ولا استبعد أبدا أن يقوموا بالتحقيق مع أشخاص مجهولين (ينسبونهم لدولة الإسلام وأنهم من جنود القاعدة) يعترفون بجرائم كثيرة ,, وتقوم الجزيرة والعربية بنقل تلك التحقيقات ويُخصّص لها برامج حيّه !!

وكل تلك الأكاذيب القبيحة التي أشنفت مسامعنا طيلة الشهور الماضية لم تكن إلا تمهيداً وتبريرا لقتال (دولة العراق الإسلامية) ,,
فيعطون إيحاء للمتابع (البسيط الساذج) أننا تحملنا (جرائم) دولة الإسلام بما فيه الكفاية !!!
وآن لنا أن نأخذ الحق بيدنا ,, ولا مانع من مساندة الامريكان لنا !!

بينما في الحقيقة أن دولة الإسلام هي من تعاني من جرائم تلك الفصائل ,,
وأن جنود دولة الإسلام يتم قتلهم بدم بارد وبمساعدة من الروافض والأمريكان ,,



حقيقة ,, عندما كنت أتابع الساحه الجهاديه في العراق ,,
لم أكن أتخيل أبدا ان يبلغ أصحاب فكر (السلفية الجهادية) هذا القدر من القوة والتمكين ,,
والسبب هو أنني كنت أتلمّس المؤامرات التي ستحاك ضد (السلفية الجهادية) عند اقتراب موعد انساحب أمريكا .

كانت أقصى أمنياتي حقيقة هو أن لا تتوقف عجلة الجهاد في بلاد الرافدين ,,
حتى وإن قطف ثمرة الجهاد أصحاب المنهج المنبطح الخياني وتكوين حكومة علمانية ,,

فالأهم (بالنسبة لي في حينها) أن لا تتوقف عجلة الجهاد ,,
وحتى لو سمعنا في كل أسبوع بعملية فهذا أمر طيب ,,

كنت أدعو الله عز وجل ليل نهار أن يُقيم دولة الإسلام في بلاد الرافدين ,,
ولكن لا أُخفيكم أنني كنت أرى أن المسألة صعبه جدا ,, بل أشبه بالمستحيلة ,,

ليس لعدم إيماني بقدرة الله (معاذ الله) ,,
ولكنني كنت أشاهد تلك الفصائل في كفّة ,,
وأصحاب منهج (السلفية الجهادية) في كفّة أخرى !

فأرى أن الفارق من ناحية العدد والعُدّة قد يكون كبير ,,
فأولئك يتلقّون الدعم والسلاح من الدول العربية ,,
بينما القاعدة مُحاربه من كل دول العالم !



أما الآن ,, وبعد هذه النقلة النوعية العظيمة التي لا أشك أبداً أنها جاءت بعناية من الله عز وجل وتوفيقه ,,
فأصبحت (السلفية الجهادية) هي الأكبر عدداً وعتاداً ,,

حتى اعترف بوش اللعين أن 90 % من العمليات في العراق تقوم بها ( دولة العراق الإسلامية ) ,,
فلله الحمد من قبل ومن بعد ,,


لذلك ,,
دولة الإسلام ستحاول تثبيت أركانها في المناطق الشاسعة التي تسيطر عليها ,,
مع تكثيف الدروس الشرعية وغرس معاني الجهاد والفداء لكسب أكبر عدد من الأنصار ,,


الدولة كانت ولا زالت تمد جسور التواصل لوأد هذه الفتنة ..
ليس خوفا ( كيف ذلك وهي التي مرغت أنف أقوى قوة في العالم ) ,,
ولكن حتى لا يشمت الأعداء بنا ,,

وستستمر الدولة بمحاولة تهدئة الأمور مع الأخذ بعين الإعتبار الضرب بقوة لكل صحوة مرتدة تعاون الإحتلال وتقف في صفه مهما كان انتماء القائمين على تلك الصحوات (الغفوات) .



كما أن هناك نقطة مهمة جدا وهو أنه وإن كنا نقارن ما حدث في أفغانستان مثلا أو البوسنة بالعراق حاليا ,,
إلا أن هناك ثمّة فوارق كبيرة ومهمة جدا ,,


فالوضع في البوسنة مثلا لم يكن كما هو في العراق ,,
فالمجاهدين (أصحاب منهج السلفية الجهادية) لم يكن عددهم كبير ,,
كما أنهم لم يكونوا من أهل الأرض ,, بل غرباء عنها ,,


ولذلك بعد اتفاقية دايتون ,, طلب الجيش البوسني من الإخوة العرب مغادرة البلاد !
حتى ان بعض الإخوه رفضوا ذلك وكان لديهم الإستعداد للإصطدام مع الجيش البوسني في سبيل إقامة شرع الله ,, ولكن الوضع لا يسمح أبدا ,,
فالعدد والعتاد قليل جدا ,,
كما ان الخبره السياسيه لمثل هذه الامور كانت معدومه تقريبا ,,
ولم يكن هناك تنظيم حقيقي للمجاهدين ,,
بل أقصى ما يتمناه الفرد هو أن يخرج من منزله ويركب الطائرة ويذهب إلى أراضي الجهاد ويستشهد ( هذا في الغالب ) ,,
والمنهج والهدف لم يكن واضح كما هو الآن ,,


كذلك في أفغانستان ,,
فعندما حصل الإقتتال بين الفصائل التي تعبد الكراسي والمناصب اعتزل الأخوة (أصحاب منهج السلفية الجهادية) الأحداث ,, إلى أن جاءت طالبان ,,
وعندما تأكدوا من أنها لا تبحث عن مناصب دنيوية بل لم تقاتل إلا لتحكيم الشريعة ,,
هنا انضم الأخوة إليهم ,,


وكذلك الوضع في الجزائر ,,
فأصحاب منهج السلفية الجهادية لم يكونوا بتلك القوة والتمكين ,,
بل كان الكثير من الفصائل المجاهده في حينها يفرّقون بين المحتل الأشقر والمحتل الأسمر ! ( فالمحتل الأشقر عدو ، والأسمر ليس كذلك حتى لو كان أشد خبثاً) !
لذلك نجحت لعبة المحتل معهم ,,

أما أصحاب المنهج فهم الآن في جبال الأطلس نسأل الله ان ينصرهم ,,



أما الوضع في بلاد الرافدين فهو مغاير إلى حد كبير لأوضاع تلك البلدان ,,
فأصحاب (منهج السلفية الجهادية) أعدادهم بلغت عشرات الآلاف ولله الحمد (نسأل الله ان يزيدهم قوّة إلى قوّتهم ) ,,
مُجهّزين بالعتاد ,,
ويمتلكون عقيدة راسخة تفتت الجبال ,,

الرجل منهم بألف ,,

فمهما تكالب الأعداء والخونة عليهم ,,

فدين الله غالب بإذن الله ,,

والنصر على مرمى البصر .

__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-10-2007, 03:40 PM   #5
اليمامة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ اليمامة
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: بعد الأذان
المشاركات: 11,171
إفتراضي

يجب أن نحفظ في الخيمة للكتاب حقوقهم حتى لا نُتهم بعدم الأمانة !!

الموضوع منقول من منتدى الساحة السياسية للكاتب زعفران

علماً بأنه وضع هذا الرابط في نهاية موضوعه

حـنبلي
http://www.alhesbah.org/v/showthread.php?t=149213
__________________
تحت الترميم
اليمامة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-10-2007, 04:09 PM   #6
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة اليمامة
يجب أن نحفظ في الخيمة للكتاب حقوقهم حتى لا نُتهم بعدم الأمانة !!

الموضوع منقول من منتدى الساحة السياسية للكاتب زعفران

علماً بأنه وضع هذا الرابط في نهاية موضوعه

حـنبلي
http://www.alhesbah.org/v/showthread.php?t=149213

الأستاذة اليمامة الموضوع منقول من منتدى الحسبة الجهادى وهو محجوب عندكم

ولهذا لم أنوه للرابط

عموما يوجد هنا رابط مشفر للمنتدى لعل وعسى

أمر أخر المنتدى لايسمح بالتسجيل من عامين وان أردتى معرفى أعطيته لك

والرابط هنا

http://www.alhesbah.org/v/showthread.php?t=149213

نفس ماوضعه كاتبك وليس به لا زعفران ولا حنبلى وقد قتل هذا الموضوع نقاشا

من قبل فراجعى مواضيع خيمتك السابقة ................
__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .