العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضفائر والغدائر والعقائص والذوائب وتغيير خلق الله (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال فتى الفقاعة: ولد ليعيش "سجينا" في فقاعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب المسح على الرجلين في الوضوء (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 09-04-2008, 12:00 AM   #1
الحقيقة.
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,184
إفتراضي تَعَدَّدَتِ الأَصْنَام وَالشِّرْكُ وَاحِد

بسم الله الرحمن الرحيم


تَعَدَّدَتِ الأَصْنَام وَالشِّرْكُ وَاحِد


للشيخ د.عبد العزيز بن محمد آل عبد اللطيف -حفظه الله تعالى-


أمـرنـا الله ـ عـزّ وجلّ ـ بالـتأسِّي بإمام الحـنـفاء إبراهيم ـ عليه السلام ـ في قوله ـ تعالى ـ:{قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ.. }[الممتحنة: ٤]، وقال ـ عزّ وجلّ ـ:{ثُمَّ أَوْحَيْنَا إلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْـمُشْرِكِينَ}[النحل: ٣٢١]


وكان إبراهيم ـ عليه السلام ـ كثير التضرُّع والتأوُّه إلى الله ـ تعالى ـ وحده:{إنَّ إبْرَاهِيمَ لَـحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُّنِيبٌ}[هود: ٥٧]، وكان من دعاء إبراهيم ـ عليه السلام ـ:{وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ}[إبراهيم: ٥٣]، قال إبراهيم التيّمي: ومن يأمن البلاء بعد إبراهيم؟.


والأصنام تتنوع صورها، وتتعدد أشكالها؛ إذ ليست الأصنام مجرد أحجار وأشجار فحسب؛ إذ الصنم قد يكون مالاً، وكما قـال الحسن البصري ـ رحمه الله ـ: لكل أمة صنم، وصـنم هذه الأمة الدينـار.
وقال أيضاً: والله لقد عبدت بنو إسرائيل الأصـنام بعد عبادتهم للرحمن ـ تعالى ـ بحبهم الدنيا.[1]
وعن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[ تَعِسَ عبد الدينار، تَعِسَ عبد الدرهم، تَعِسَ عبد القطيفة، تَعِسَ عبد الخميصة، تَعِسَ وانتكس، وإذا شِيكَ فلا انتقش، إن أُعطي رضي، وإن مُنع سخط ][2].


بل ربما كان الصنم أعمَّ من الأحجار والأموال، فإن الهوى صنم كما قال ـ سبحانه ـ{أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ}[الجاثية: ٣٢]، وقال ـ تعالى ـ عن اليهود:{وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ}[البقرة: ٣٩]. فالصنم منه ما يكون منحوتاً من حجر، وأشده ما يكون منحوتاً في القلب.


ولابـن القـيم فـي هذا المقـام تحرير بليغ حيث يقول(إن التوحيد واتِّباع الهـوى متضـادان؛ فإن الهـوى صـنم، ولكل عبد صـنم في قلبه بحسـب هواه، وإنما بعث الله رُسله بكسر الأصـنام وعـبادته وحده لا شريك له، وليس مراد الله ـ تعالى ـ كسر الأصنام المجسّدة وترك الأصنام التي في القلـب، بل المراد كسرها من القلب أولاً.. وتأمَّلْ قول الخليـل ـ عليه السلام ـ:{مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ}[الأنبياء: ٢٥]، كيف تجده مطابقاً للتماثيل التي يهواها القلب ويعكف عليها ويعبدها من دون الله. قال ـ تعالى ـ: {أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً}[الفرقان: ٣٤]) [3].


والمقصود أن اختزال حقيقة (الصنم) بشجر أو حجر يورث قصوراً في الفهم، وضيقاً في الأفق. وسبيل السلامة من ذلك أن يُعنى بتحرير الحدود وضبط التعريفات والقواعد، ومن ذلك: أن ابن تيمية ـ رحمه الله ـ لما قرر أن أسـاس الشرك هـو التعـلق بغـير الله ـ تعـالى ـ جعل من ذلك ما كان واقعاً مشاهَداً في القديم والحديث؛ من التعلُّق بالمناصب والصور.. قال ـ رحمه الله ـ(وهكذا حال من كان متعلقاً برئاسة أو بصورة، ونحو ذلك من أهواء نفسه، إن حصل له رضي، وإن لم يحصل له سخِط، فهذا عبد ما يهواه من ذلك، وهو رقيق له، إذ الرّق والعبودية في الحقيقة هو رقُّ القلب وعبوديته، فما استرق القلبَ واستعبده، فالقلبُ عبده)[4].


وقال في موضع آخر(إن المتَّبعين لشهواتهم من الصور والطعام والشراب واللباس يستولي على قلب أحدهم ما يشتهيه حتى يقهره ويملكه ويبقى أسير ما يهواه.. فما يمثله الإنسان في قلبه من الصور المحبوبة تبتلع قلبه وتقهره، فلا يقدر قلبه على الامتناع منه، فيبقى قلبه مستغرقاً في تلك الصورة)[5].


وقال في موضع ثالث(لا يكون عشق الصور إلا من ضعف محبة الله وضعف الإيمان، والله ـ تعالى ـ إنما ذكره في القرآن عن امرأة العزيز المشركة، وعن قوم لوط المشركين، والعاشق المتيّم يصير عبداً لمعشوقه، منقاداً له، أسير القلب له)[6].


لقد حذَّر شيخ الإسلام وأنذر من عبودية الصور، فكيف لو أدرك عصرنا الحافل بأصنام التصاوير الآسرة والفاتنة للقلوب والأجساد؛ من صور الفضائيات والإنترنت والمجلات والأزياء والأسواق.. إلخ، إذ إن كثيراً من الناس على هذه الصور (عاكفون)، وفي سبيلها (يطوفون) البلاد ويجوبونها؟


ولما عرّف ابن القيم الطاغوت بقوله: ما تجاوز به العبد حدّه من معبود أو متبوع أو مطاع ـ فليس الطاغوت محصوراً في ساحر أو كاهن أو نحوهما ـ نجد أن ابن القيم عالج نوازل عصره من خلال هذا الاستيعاب في التعريف، فجعل من الطواغيت ما يلي: دعوى أن ألفاظ الوحيين لا تفيد اليقين، وتقديم العقل عند تعارض النقل والعقل، والمجاز.. ثم قام عليها بالكسر والإبطال كما هو مبسوط في كتابه (الصواعق المرسلة). وماذا عسى أن يقول ابن القيم عن مثل دعاوى (الإنسانية) و (التعايش) في هذا العصر التي تجاوزت حدودها فصارت مطيّة لإسقاط الولاء والبراء، والارتماء في أحضان الكفار والمنافقين، وإلغاء شعيرة الجهاد في سبيل الله؟


ومما يعالج هذا القصور أن يُنْظَر إلى حقائق الأمور، فالعبارات لا تغيّر من الحقائق شيئاً، فمن صرف العبادة لغـيـر الله ـ تعالى ـ فـهـو مشـرك، وإن ســمَّى شركه توسُّلاً أو كرامة أو نحـوهـما.
يقـول العلاَّمة محمد بن علي الشوكاني ـ رحمه الله ـ(الشرك هو أن يفعل لغير الله شيئاً يختص به ـ سبحانه ـ سواءٌ أُطلق على ذلك الغير ما كان تطلقه عليه الجاهلية؛ كالصنم والوثن، أو أُطلق عليه اسم آخر؛ كالولي والقبر والمشهد)[7].


ويقول العلامة عبد الله بن عبد الرحمن أبو بطين ـ رحمه الله ـ(فمن صرف لغير الله شيئاً من أنواع العبادة، فقد عبد ذلك الغير واتخذه إلهاً، وأشركه مع الله في خالص حقه، وإن فرَّ من تسمية فعله ذلك تألّهاً وعبادة وشركاً، ومعلوم عند كل عاقل أن حقائق الأشياء لا تتغير بتغيّر أسمائها، فالشرك إنما حُرِّم لقبحه في نفسه، وكونه متضمناً مسبَّة الربّ، وتنقُّصه، وتشبيه المخلوقين به عز وجل، فلا تزول هذه المفاسد بتغيير اسمه؛ كتسميته توسُّلاً، وتشفُّعاً، وتعظيماً للصالحين)[8].


ويقول العلاَّمة عبد الرحمن بن ناصر السعدي(إن الوثن اسم جامع لكل ما عُبد من دون الله، لا فرق بين الأشجار والأحجار والأبنية، ولا بين الأنبياء والصالحين والطالحين في هذا الموضع وهو العبادة فإنها حق الله وحده، فمن دعا غير الله أو عبده فقد اتخذه وثناً وخرج بذلك عن الدين، ولم ينفعه انتسابه إلى الإسلام، فكم انتسب إلى الإسلام من مشرك وملحد وكافر ومنافق، والعبرة بروح الدين وحقيقته لا بمجرّد الأسامي والألفاظ التي لا حقيقة لها)[9].


ومما يرفع هذ اللَّبْس أن يُتحدث عن الانحرافات المعاصرة والواقعة، والتي تُعدّ صوراً حاضرة لأصنام هذا الزمان، فقد يُؤْثِر البعضُ السلامةَ فيتحدثون عن شرك السابقين، ويُعرِضون عن مظاهر الشرك المعاصر، مع أنها أشنع من شرك الأولين وأكثر وقوعاً، فيظنّ العامة المخاطَبون أن هذه المظاهر ليست شركاً ولا تنديداً. وقد عُني الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب ـ رحمه الله ـ بتقرير توحيد العبادة والتحذير مما يضاده، وتقريبه للمخاطَبين حسب واقعهم وحالهم. يقول ـ رحمه الله ـ(وأما قولي: إن الإله الذي فيه السر، فمعلوم أن اللغات تختلف، فالمعبود عند العرب، والإله الذي يسميه عوامنا «السيّد» و «الشيخ» و «الذي فيه السرّ» والعرب الأولون يسمّون الألوهية ما يسميه عوامنا «السر»؛ لأن السر عندهم هو القدرة على النفع والضر، وكونه يصلح أن يُدعى ويُرجى ويُخاف ويُتوكل عليه.. )[10].


وبيَّن العلاَّمة عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن حسن مقصودَ جدّه ـ الشيخ محمد بن عبد الوهاب ـ في هذا الشأن فقال(وإنما قال الشيخ: إن المشركين الأولين يقصدون من لفظ الإله ما يقصده أهل زماننا بلفظ «السيد» وهذا صحيح، فإن «السيد» عند أكثر المشركين في هذه الأزمان هو الذي يُدعى ويُستغاث به في الشدائد، ويُرجى للنوازل، ويُحلف باسمه، ويُنحر له على وجه التعظيم والقربة، وبعضهم يطلق على ذلك اسم الولي كما هو في اصطلاح كثير من أهل مصر، وبعضهم يسمي هذا المعنى: السرّ، فيقول: فلان فيه سرّ ومن أهل السرّ)[11].



فاللهم إنّا نعوذ بك أن نشرك بك شيئاً ونحن نعلمه، ونستغفرك لما لا نعلمه.

ـــــــــــــ


[1] أخرجه أبو نعيم في الحلية: 2/156.
[2] أخرجه البخاري.
[3] روضة المحبين: 481 ـ 482.
[4] العبودية: 8.
[5] مجموع الفتاوى: 10/594.
[6] مجموع الفتاوى: 15/293.
[7] الدر النضيد، ص 18.
[8] الدرر السنية: 9/152؛ بتصرف يسير.
[9] القول السديد، ص 91 ـ 92.
[10] تاريخ ابن غنام: 2/106.
.............

جزى الله خيرا من أعده ونقله
الحقيقة. غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-04-2008, 12:56 AM   #2
muslima04
مشرفة قديرة سابقة
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 1,505
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،

من أجمل ما قرأت..جزاك الله كل خير أختي الفاضلة على هذا الموضوع الطيب...بارك لله بك..

إقتباس:
ولابـن القـيم فـي هذا المقـام تحرير بليغ حيث يقول(إن التوحيد واتِّباع الهـوى متضـادان؛ فإن الهـوى صـنم، ولكل عبد صـنم في قلبه بحسـب هواه، وإنما بعث الله رُسله بكسر الأصـنام وعـبادته وحده لا شريك له، وليس مراد الله ـ تعالى ـ كسر الأصنام المجسّدة وترك الأصنام التي في القلـب، بل المراد كسرها من القلب أولاً.. وتأمَّلْ قول الخليـل ـ عليه السلام ـ:{مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ}[الأنبياء: ٢٥]، كيف تجده مطابقاً للتماثيل التي يهواها القلب ويعكف عليها ويعبدها من دون الله. قال ـ تعالى ـ: {أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً}[الفرقان: ٣٤]) [3].
نعوذ بالله أن نشرك به شيئا نعلمه ونستغفره لما لا نعلمه...
muslima04 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-04-2008, 10:56 AM   #3
كريم الثاني
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 520
إفتراضي




الزملاء الأفاضل ،،، الزميله الفاضلة الحقيقية ،،، السلام عليكم .




قال تعالى في سورة آل عمران :



(( فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب ان الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله وسيدا وحصورا ونبيا من الصالحين ))


صدق الله العظيم .



هذه الآية تدحض كل من يحاول أن يقول أن معنى السيد هو الاله ،،، وتُثبت عدم صحة الحديث المروي على الرسول الذي يقول فيه عمر " سيدنا هو الله "


والرسول يقول أنا سيد ولد آدم ويقول أيضا" أنا سيد ولد آدم وعلي سيد العرب وغيرها الكثير من الأحاديث تدحض النتائج التي توصل لها هؤلاء المشايخ المساكين قي بحثهم بمعنى كلمة "سيد " أو " سر " .

وأسماء الله وصفاته جميعها ورد في القرآن الكريم ولم يرد بينها اسم " السيد "

أبعدنا الله ومشايخنا عن إتباع الهوى وخصوصا" في بحوثنا العلمية .


وشكرا" .

كريم الثاني غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-04-2008, 10:19 PM   #4
الحقيقة.
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,184
إفتراضي

إقتباس:
هذه الآية تدحض كل من يحاول أن يقول أن معنى السيد هو الاله
من يقول هذا ؟؟
أرجو أ، تقرأ الموضوع جيدا وليس المهم أن تكتب بل أن تفهم ما تكتب ..

والله الموفق..
الحقيقة. غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-04-2008, 12:54 PM   #5
الشــــامخه
مشرفة قديرة سابقة
 
الصورة الرمزية لـ الشــــامخه
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
الإقامة: *نجـد* قلبي النابض
المشاركات: 3,760
إفتراضي


اللهم إنّا نعوذ بك أن نشرك بك شيئاً ونحن نعلمه، ونستغفرك لما لا نعلمه اللهــــم آمــــين

جزى الله شيخنا القدير د.عبد العزيز بن محمد آل عبد اللطيف ونفع بعلمه كل قارئ.

علم التوحيد سمي بعلم اصول الدين لتعلقه بالايمان والعقيدة.
فاذا ثبتت العقيدة وسلمت فقد ثبت الدين وسلم واذا انهدمت العقيدة وزاغت انهدم الدين كله.


اختي الحقيقة. جزاكِ الله عنا الخير الكثير. وكثر من أمثالك الناصحين للخير.
ولاحرمكِ الاجر والثواب.

__________________

ان تجـد خيـراً فخـذه....وأطـرح ما لـيس حسـناً
ان بعض القـول فــن....فـأجعلِ الاصغـــاءَ فنـا



اســـتودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه


الشــــامخه غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .