العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 12-11-2017, 10:37 AM   #1
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,960
إفتراضي البشر فى القرآن

البشر فى القرآن
ماهية البشر :
البشر هم الناس أى بنو آدم (ص)
مادة خلق البشر :
بين الله أن اختصام الملأ الأعلى كان حين قال الرب وهو الإله للملائكة إنى خالق بشرا من طين والمراد إنى منشىء إنسانا من طين وهو عجين من التراب والماء وفى هذا قال تعالى بسورة ص :
"إذ قال ربك للملائكة إنى خالق بشرا من طين "
وفسر هذا بألفاظ أخرى فقال بسورة الحجر :
"وإذ قال ربك للملائكة إنى خالق بشرا من صلصال من حمأ مسنون "فهنا بين الله لنبيه(ص)أن ربه وهو خالقه قال للملائكة "إنى خالق بشرا من صلصال من حمأ مسنون" والمراد إنى مبدع خليفة من طين من تراب مخلوط مصداق لقوله بسورة البقرة "إنى جاعل فى الأرض خليفة "وقوله بسورة ص"إنى خالق بشرا من طين"
إبليس يرفض السجود للبشرى :
بين الله أنه سأل إبليس ولم يكن اسمه إبليس وإنما سمى بهذا لأنه معناه المعاقب المعذب :ما لك ألا تكون مع الساجدين والمراد ما منعك أن تصبح من المطيعين لأمرى بالسجود لأدم(ص)؟فرد قائلا :لم أكن لأسجد لبشر خلقته من صلصال من حمأ مسنون والمراد لم أوجد لاعترف بأفضلية إنسان أبدعته من طين من تراب مخلوط وهذا يعنى أن إبليس يعتقد أن الله لم يوجده فى الكون لكى يسجد لإنسان مخلوق من الطين وإنما هو أفضل من ذلك وفى هذا قال تعالى بسورة الحجر :
"قال يا إبليس ما لك ألا تكون مع الساجدين قال لم أكن لأسجد لبشر خلقته من صلصال من حمأ مسنون"
البشرى ليس خالدا فى الدنيا :
وضح الله لنبيه(ص)أنه ما جعل لبشر من قبله الخلد أى ما كتب لإبن أدم من قبله البقاء فى الدنيا دون موت وهذا يعنى أن كل من عاشوا قبله ماتوا مصداق لقوله بسورة الرحمن "كل من عليها فان" ،ويسأله الله أفإن مت فهم الخالدون والمراد هل إن توفيت فهم الباقون ؟والغرض من السؤال أنه إن يموت فهم والمراد الخلق ميتون مثله وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء :
"وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد أفإن مت فهم الخالدون"
طرق كلام الله للبشرى :
وضح الله أن ما كان لبشر والمراد لإنسان أن يكلمه أى يحدثه الله والمراد يفهمه الله ما يريد إلا عن طريقين :وحيا أى إلقاء مباشر بوسيط غير جبريل(ص)وهو الملك وفسر هذا بأنه من وراء حجاب أى من خلف حاجز والمراد أن الله لا يحدثه حديثا مباشرا كحديث الرجل أمام الرجل وإنما الله يحدثه بوسيط لا يتكلم كالبشر مثل الشجرة التى كلمت موسى(ص)،أو يرسل رسولا والمراد أو يبعث مبعوثا هو جبريل(ص) فيوحى بإذنه ما يشاء والمراد فيلقى فى قلب النبى بأمر الله ما يريد الله أن يفهمه إياه وفى هذا قال تعالى بسورة الشورى :
"وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من وراء حجاب أو يرسل رسولا فيوحى بإذنه ما يشاء"
البشرى المصطفى من الله لا يطالب البشر بعبادته :
بين الله أن ليس لبشر أى إنسان أتاه أى أعطاه الله الكتاب أى الحكم أى النبوة وهو وحى الله أن يقول للناس وهم الخلق:كونوا عبادا لى من دون الله والمراد أصبحوا مطيعين لحكمى أنا ولا تطيعوا حكم الله وإنما كانوا يقولون للناس:كونوا ربانيين أى أصبحوا عبيدا لله أى مطيعين لحكم الله بما كنتم تعلمون الكتاب أى بالذى كنتم تعرفون من الوحى الإلهى أى بما كنتم تدرسون أى بالذى كنتم تحفظون من الوحى الإلهى وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران :
"ما كان لبشر أن يؤتيه الله الكتاب والحكم والنبوة ثم يقول للناس كونوا عبادا لى من دون الله ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون"
الرسل (ص) يعلنون أنهم بشر مثل البشر :
وضح الله أن الرسل وهم الأنبياء(ص)قالوا للأقوام إن نحن إلا بشر مثلكم والمراد نحن ناس شبهكم وهذا يعنى إقرارهم ببشريتهم وأنهم لا يتميزون عنهم ،وقالوا ولكن الله يمن على من يشاء من عباده أى ولكن الله يتفضل على من يريد وهذا يعنى أنهم يقولون أن الله هو الذى ميزهم عن غيرهم من البشر برسالتهم ولم يميزوا هم أنفسهم وفى هذا قال تعالى بسورة إبراهيم :
"قالت لهم رسلهم إن نحن إلا بشر مثلكم ولكن الله يمن على من يشاء من عباده"
اليهود والنصارى بشر كبقية البشر :
بين الله أن اليهود والنصارى قالوا أى زعموا:نحن أبناء أى أولاد الله وأحباؤه أى وخلانه والمراد أولياء الله وهذا يعنى أن الله لن يعذبهم لأنهم بزعمهم أولاده والأب رحيم بأولاده ويطلب الله من نبيه(ص)أن يقول لهم فلم يعذبكم بذنوبكم والمراد لو كنتم حقا أولاده فلماذا يعاقبكم بسبب خطاياكم ؟والغرض من السؤال هو نفى أبوة الله لهم ويقول:بل أنتم بشر ممن خلق والمراد إنما أنتم ناس من الذين أنشأ الله وهذا يعنى أنهم من نفس نوعية الخلق فليسوا أولاد لله لكونهم مخلوقات من مخلوقاته ويقول يغفر لمن يشاء أى يرحم من يريد ويعذب من يشاء أى يعاقب من يريد وهم الكفار وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة :
"وقالت اليهود والنصارى نحن أبناء الله وأحباؤه قل فلم يعذبكم بذنوبكم بل أنتم بشر ممن خلق يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء"
محمد (ص) يعترف ببشريته وعجزه عن الإتيان بمعجزات:
وضح الله أن الكفار قالوا لمحمد (ص) لن نصدق بك حتى تخرج لنا من اليابس نهرا أو تصبح لك حديقة من نخل وعنب فتخرج العيون فيها إخراجا أو تنزل السماء كما قلت علينا عذابا أو تجىء بالله والملائكة عيانا أو يصبح لك منزل من زينة أو تصعد إلى السماء ولن نصدق بك بصعودك حتى تسقط علينا كتابا نتلوه فطلب الله من الرسول(ص)أن يقول للكفار سبحان ربى أى الطاعة لحكم إلهى هل كنت إلا بشرا رسولا أى إنسانا نبيا والمراد أنه إنسان مثلهم لا يقدر على الإتيان بشىء كما أنهم لا يقدرون على الإتيان بشىء مما طلبوا وفى هذا قال تعالى بسورة الإسراء :

"وقالوا لن نؤمن لك حتى تفجر لنا من الأرض ينبوعا أو تكون لك جنة من نخيل وعنب فتفجر الأنهار خلالها تفجيرا أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا أو تأتى بالله والملائكة قبيلا أو يكون لك بيت من زخرف أو ترقى فى السماء ولن نؤمن لرقيك حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه قل سبحان ربى هل كنت إلا بشر رسولا"
البشر يكذبون الرسول (ص) لبشريته:
وضح الله للنبى(ص) أن الذين ظلموا أسروا النجوى والمراد وقد أخفى الحديث الدائر بينهم فقالوا لبعضهم :هل هذا إلا بشر مثلكم والمراد هل هذا إلا إنسان شبهكم ؟وهذا يعنى أن حجتهم فى عدم الإيمان بالإسلام هو بشرية محمد(ص)،ثم قالوا أفتاتون السحر وأنتم تبصرون أى أفتصدقون المكر وأنتم تفهمون؟والغرض من السؤال هو إخبار بعضهم أن الإسلام ليس سوى سحر أى مكر أى كيد عليهم أن يفهموه ويبتعدوا عن الإيمان به وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء :
" وأسروا النجوى الذين ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم أفتأتون السحر وأنتم تبصرون"
الناس يفترون على نوح (ص)بأنه بشر يريد التفضل عليهم :
بين الله لنا أن الملأ وهم السادة)الذين كفروا أى كذبوا بحكم الله من قوم نوح(ص) قالوا ما هذا إلا بشر مثلكم والمراد ما هذا إلا إنسان شبهكم يريد أن يتفضل عليكم أى يحب أن يتميز عليكم وهذا يعنى أن هدف نوح(ص)فى رأيهم هو أنه يحب التميز والتعظم على بقية الناس وقالوا ولو شاء الله لأنزل ملائكة ما سمعنا بهذا فى أبائنا الأولين والمراد ولو أراد الرب لأرسل ملائكة ما علمنا بهذا فى دين آبائنا السابقين وهذا يعنى أن الله لو أحب أن يرسل رسلا إليهم لجعل هؤلاء الرسل من الملائكة ويعنى أنهم لم يعلموا فى دين الأباء بأن الله أرسل بشر للناس وفى هذا قال تعالى بسورة هود :
"فقال الملأ الذين كفروا من قومه ما هذا إلا بشر مثلكم يريد أن يتفضل عليكم ولو شاء الله لأنزل ملائكة"

رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 12-11-2017, 10:38 AM   #2
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,960
إفتراضي

ظ…ظ†ط·ظ‚ ط§ظ„ظƒظپط§ط± ط§ظ„ظ…ط؛ظ„ظˆط· ظپظ‰ ط¨ط´ط±ظٹط© ط§ظ„ط±ط³ظ„ (طµ):
ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ظ† ط§ظ„ظ…ظ„ط£ ظˆظ‡ظ… ط§ظ„ط³ط§ط¯ط© ظ…ظ† ظ‚ظˆظ… ط£ظ‰ ط´ط¹ط¨ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ (طµ)ط§ظ„ط°ظٹظ† ظƒظپط±ظˆط§ ط£ظ‰ ظƒط°ط¨ظˆط§ ط*ظƒظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظ‡ظ… ط§ظ„ط°ظٹظ† ظƒط°ط¨ظˆط§ ط¨ظ„ظ‚ط§ط، ط§ظ„ط¢ط®ط±ط© ط£ظ‰ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظƒظپط±ظˆط§ ط¨ط¬ط²ط§ط، ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ…ط© ظˆط£طھط±ظپظ‡ظ… ظپظ‰ ط§ظ„ط*ظٹط§ط© ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظˆظ…طھط¹ظ‡ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ظپظ‰ ط§ظ„ظ…ط¹ظٹط´ط© ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ ظ‚ط§ظ„ظˆط§ ظ…ط§ ظ‡ط°ط§ ط¥ظ„ط§ ط¨ط´ط± ظ…ط«ظ„ظƒظ… ط£ظ‰ ظ…ط§ ظ‡ط°ط§ ط¥ظ„ط§ ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط´ط¨ظ‡ظƒظ… ظٹط£ظƒظ„ ظ…ظ…ط§ طھط£ظƒظ„ظˆظ† ط£ظ‰ ظٹط·ط¹ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ط°ظ‰ طھط·ط¹ظ…ظˆظ† ظ…ظ†ظ‡ ظˆظٹط´ط±ط¨ ظ…ظ…ط§ طھط´ط±ط¨ظˆظ† ط£ظ‰ ظˆظٹط±طھظˆظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ط°ظ‰ طھط±طھظˆظˆظ† ظ…ظ†ظ‡ ظˆظ„ط¦ظ† ط£ط·ط¹طھظ… ط¨ط´ط±ط§ ظ…ط«ظ„ظƒظ… ط¥ظ†ظƒظ… ط¥ط°ط§ ظ„ط®ط§ط³ط±ظˆظ† ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظˆظ„ط¦ظ† ط§طھط¨ط¹طھظ… ط*ظƒظ… ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط´ط¨ظ‡ظƒظ… ط¥ظ†ظƒظ… ط¥ط°ط§ ظ„ظ…ط¹ط°ط¨ظˆظ†طŒظˆظ†ظ„ط§ط*ط¸ ط£ظ† ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط±ط¯ ظ‡ظˆ ظ†ظپط³ظ‡ ط±ط¯ ظ‚ظˆظ… ظ†ظˆط*(طµ)ظˆظ‡ط°ط§ ظٹط¹ظ†ظ‰ ط£ظ† ط±ط¯ظˆط¯ ط§ظ„ظƒظپط§ط± ط¹ط¨ط± ظ…ط®طھظ„ظپ ط§ظ„ط¹طµظˆط± ظˆط§ط*ط¯ط© ظˆظ‡ظ… ظ‡ظ†ط§ ظٹط±ظƒط²ظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ طھط³ط§ظˆظ‰ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ (طµ)ظپظ‰ ط§ظ„ط¨ط´ط±ظٹط© ظ…ط¹ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ظˆظٹط¬ط¹ظ„ظˆظ† ط°ظ„ظƒ ط³ط¨ط¨ ظپظ‰ ط¹ط¯ظ… طھظ…ظٹط²ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ظˆظٹطھظ†ط§ط³ظˆظ† ظ…طھط¹ظ…ط¯ظٹظ† ط£ظ†ظ‡ظ… طھظ…ظٹط²ظˆط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¶ط¹ط§ظپ ط¨ط§ظ„ط±ط¦ط§ط³ط© ظˆط§ظ„ط؛ظ†ظ‰ ظˆظ„ظ… ظٹط´ط±ظƒظˆظ‡ظ… ظپظٹظ‡ظ… ظ…ط¹ ط£ظ†ظ‡ظ… ط¨ط´ط± ظ…ط«ظ„ظ‡ظ… طŒط£ط¶ظپ ظ„ظ‡ط°ط§ ط£ظ†ظ‡ظ… ط¬ط¹ظ„ظˆط§ ظ†طھظٹط¬ط© ط·ط§ط¹ط© ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط®ط³ط§ط±ط© ظ…ط¹ ط£ظ† ط§ظ„ط¶ط¹ط§ظپ ظٹط·ظٹط¹ظˆظ†ظ‡ظ… ظˆظ‡ظ… ط£ظ†ط§ط³ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط§ظ„ط°ظ‰ ظ‡ظˆ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظˆظ…ظ† ط«ظ… ظپظ‡ظ… ظٹطھط¹ظ…ط¯ظˆظ† طھط´ظˆظٹظ‡ ط§ظ„ط*ظ‚ط§ط¦ظ‚ ظˆظٹظ‡ط¯ط¯ظˆظ† ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط¨ط§ظ„ط®ط³ط§ط±ط© ظˆظ‡ظ‰ ط§ظ„طھط¹ط°ظٹط¨ ظ„ط±ط¯ظ‡ظ… ط¹ظ† ط§ظ„ط¯ظٹظ† ظˆظپظ‰ ظ‡ط°ط§ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ط³ظˆط±ط© ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… :
"ظˆظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ظ„ط£ ظ…ظ† ظ‚ظˆظ…ظ‡ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظƒظپط±ظˆط§ ظˆظƒط°ط¨ظˆط§ ط¨ظ„ظ‚ط§ط، ط§ظ„ط£ط®ط±ط© ظˆط£طھط±ظپظ†ط§ظ‡ظ… ظپظ‰ ط§ظ„ط*ظٹط§ط© ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ ظ…ط§ ظ‡ط°ط§ ط¥ظ„ط§ ط¨ط´ط± ظ…ط«ظ„ظƒظ… ظٹط£ظƒظ„ ظ…ظ…ط§ طھط£ظƒظ„ظˆظ† ظ…ظ†ظ‡ ظˆظٹط´ط±ط¨ ظ…ظ…ط§ طھط´ط±ط¨ظˆظ† ظ…ظ†ظ‡ ظˆظ„ط¦ظ† ط£ط·ط¹طھظ… ط¨ط´ط±ط§ ظ…ط«ظ„ظƒظ… ط¥ظ†ظƒظ… ط¥ط°ط§ ظ„ط®ط§ط³ط±ظˆظ†"
ظ‚ظˆظ… طµط§ظ„ط* (طµ) ظٹظƒط°ط¨ظˆظ†ظ‡ ظ„ط¨ط´ط±ظٹطھظ‡ :
ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ظ† ط«ظ…ظˆط¯ ظ‚ط§ظ„ظˆط§ ظ„طµط§ظ„ط* (طµ)ط¥ظ†ظ…ط§ ط£ظ†طھ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط³ط*ط±ظٹظ† ط£ظ‰ ط§ظ„ظ…ط®ط§ط¯ط¹ظٹظ† ظˆظ‡ظ… ط§ظ„ظ…ط´طھط؛ظ„ظٹظ† ط¨ط§ظ„ط³ط*ط± طŒظ…ط§ ط£ظ†طھ ط¥ظ„ط§ ط¨ط´ط± ظ…ط«ظ„ظ†ط§ ط£ظ‰ ظ…ط§ ط£ظ†طھ ط³ظˆظ‰ ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط´ط¨ظ‡ظ†ط§ ظپط£طھ ط¨ط¢ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظپظ‡ط§طھ ط¨ط±ظ‡ط§ظ† ط¥ظ† ظƒظ†طھ ظ…ظ† ط§ظ„طµط§ط¯ظ‚ظٹظ† ظˆظ‡ظ… ظ‡ظ†ط§ ظٹط·ظ„ط¨ظˆظ† ط¯ظ„ظٹظ„ ط£ظ‰ ظ…ط¹ط¬ط²ط© طھط¯ظ„ظ‡ظ… ط¹ظ„ظ‰ طµط¯ظ‚ طµط§ظ„ط*(طµ) ظˆظپظ‰ ظ‡ط°ط§ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ط´ط¹ط±ط§ط،:

"ظ‚ط§ظ„ظˆط§ ط¥ظ†ظ…ط§ ط£ظ†طھ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط³ط*ط±ظٹظ† ظ…ط§ ط£ظ†طھ ط¥ظ„ط§ ط¨ط´ط± ظ…ط«ظ„ظ†ط§ ظپط£طھ ط¨ط¢ظٹط© ط¥ظ† ظƒظ†طھ ظ…ظ† ط§ظ„طµط§ط¯ظ‚ظٹظ†" ظˆط¶ط* ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ظ† ط«ظ…ظˆط¯ ظƒط°ط¨طھ ط¨ط§ظ„ظ†ط°ط± ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظƒظپط±طھ ط¨ط§ظ„ط¢ظٹط§طھ ط§ظ„ظ…ط¹ط·ط§ط© ظ„ظ„ط±ط³ظ„ (طµ)ظپظ‚ط§ظ„ظˆط§ :ط£ط¨ط´ط±ط§ ظ…ظ†ط§ ظˆط§ط*ط¯ط§ ظ†طھط¨ط¹ظ‡ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ط£ط¥ظ†ط³ط§ظ†ط§ ظˆط§ط*ط¯ط§ ظ…ظ†ط§ ظ†ط·ظٹط¹ظ‡طںظˆظ‡ط°ط§ ظٹط¹ظ†ظ‰ ط£ظ†ظ‡ظ… ظ„ظ† ظٹط·ظٹط¹ظˆط§ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظ„ط£ظ†ظ‡ظ… ط¥ط°ط§ ظ„ظپظ‰ ط¶ظ„ط§ظ„ ط£ظ‰ ط³ط¹ط± ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظƒظپط± ط£ظ‰ ط®ط³ط§ط± ظˆظ‡ط°ط§ ظٹط¹ظ†ظ‰ ط£ظ†ظ‡ظ… ظٹط¹طھط¨ط±ظˆظ† ط·ط§ط¹طھظ‡ظ… ظ„ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط®ط³ط§ط±ط© ظ„ظ‡ظ… طŒط£ط£ظ„ظ‚ظ‰ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ط°ظƒط± ظ…ظ† ط¨ظٹظ†ظ†ط§ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظ‡ظ„ ط£ظˆط*ظ‰ ظ„ظ‡ ط§ظ„ظˆط*ظ‰ ظ…ظ† ظˆط³ط·ظ†ط§طںظˆظ‡ط°ط§ ظٹط¹ظ†ظ‰ طھظƒط°ظٹط¨ظ‡ظ… ط¨ط¹ط« ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظ„ط£ظ†ظ‡ ظ„ظٹط³ ظ…ط¹ظ‚ظˆظ„ط§ ط¹ظ†ط¯ظ‡ظ… ط£ظ† ظٹط®طھط§ط±ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ظ† ظˆط³ط·ظ‡ظ… ظˆظپظ‰ ظ‡ط°ط§ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ظ‚ظ…ط±:
""ظƒط°ط¨طھ ط«ظ…ظˆط¯ ط¨ط§ظ„ظ†ط°ط± ظپظ‚ط§ظ„ظˆط§ ط£ط¨ط´ط±ط§ ظ…ظ†ط§ ظˆط§ط*ط¯ط§ ظ†طھط¨ط¹ظ‡ ط¥ظ†ط§ ط¥ط°ط§ ظ„ظپظ‰ ط¶ظ„ط§ظ„ ظˆط³ط¹ط± ط£ط£ظ„ظ‚ظ‰ ط§ظ„ط°ظƒط± ط¹ظ„ظٹظ‡ ظ…ظ† ط¨ظٹظ†ظ†ط§ "
ط§ظ„ظƒظپط§ط± ظٹط·ظ„ط¨ظˆظ† ط§ظ„ط¹ط°ط§ط¨ ظ„ظ‡ظ… ظ„ط¥ط«ط¨ط§طھ ط£ظ† ط´ط¹ظٹط¨(طµ) ط¨ط´ط± طµط§ط¯ظ‚ :
ظˆط¶ط* ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ظ† ط§ظ„ظƒظپط§ط± ظ‚ط§ظ„ظˆط§ ظ„ط´ط¹ظٹط¨(طµ) :ط¥ظ†ظ…ط§ ط£ظ†طھ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط³ط*ط±ظٹظ† ط£ظ‰ ط§ظ„ظ…ط§ظƒط±ظٹظ† طŒظˆظ…ط§ ط£ظ†طھ ط¥ظ„ط§ ط¨ط´ط± ط£ظ‰ ط¥ظ†ط³ط§ظ† ظ…ط«ظ„ظ†ط§ ط£ظ‰ ط´ط¨ظ‡ظ†ط§ ظˆط¥ظ† ظ†ط¸ظ†ظƒ ظ…ظ† ط§ظ„ظƒط§ط°ط¨ظٹظ† ط£ظ‰ ط§ظ„ظ…ظپطھط±ظٹظ† ظˆظ‡ط°ط§ ط§طھظ‡ط§ظ… ظ„ظ‡ ط¨ط§ظ„ظƒط°ط¨ ظپط£ط³ظ‚ط· ط¹ظ„ظٹظ†ط§ ظƒط³ظپط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظپط§ط¨ط¹ط« ط¹ظ„ظٹظ†ط§ ط¹ظ‚ط§ط¨ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ط*ط§ط¨ ط¥ظ† ظƒظ†طھ ظ…ظ† ط§ظ„طµط§ط¯ظ‚ظٹظ† ط£ظ‰ ظ…ط*ظ‚ظٹظ† ظپظ‰ ظ‚ظˆظ„ظ‡ظ… طŒظˆظ‡ط°ط§ ظٹط¹ظ†ظ‰ ط£ظ†ظ‡ظ… ظ„ظ† ظٹطµط¯ظ‚ظˆط§ ط¨ظ‡ ظ…ظ‡ظ…ط§ ظپط¹ظ„ ظپط·ط§ظ„ط¨ظˆظ‡ ط£ظ† ظٹط*ط¶ط± ظ„ظ‡ظ… ط§ظ„ط¹ط°ط§ط¨ ط¥ظ† ظƒط§ظ† طµط§ط¯ظ‚ط§ ظپظ‰ ظ‚ظˆظ„ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ظˆظ‡ظ‰ ط§ظ„ط³ط*ط§ط¨ ظˆظپظ‰ ظ‡ط°ط§ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ط´ط¹ط±ط§ط،:
"ظ‚ط§ظ„ظˆط§ ط¥ظ†ظ…ط§ ط£ظ†طھ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط³ط*ط±ظٹظ† ظˆظ…ط§ ط£ظ†طھ ط¥ظ„ط§ ط¨ط´ط± ظ…ط«ظ„ظ†ط§ ظˆط¥ظ† ظ†ط¸ظ†ظƒ ظ„ظ…ظ† ط§ظ„ظƒط§ط°ط¨ظٹظ† ظپط£ط³ظ‚ط· ط¹ظ„ظٹظ†ط§ ظƒط³ظپط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ…ط§ط، ط¥ظ† ظƒظ†طھ ظ…ظ† ط§ظ„طµط§ط¯ظ‚ظٹظ†
ظ‚ظˆظ… ط§ظ„ط±ط³ظ„ (طµ) ط§ظ„ط«ظ„ط§ط«ط© ظٹظƒط°ط¨ظˆظ†ظ‡ظ… ظ„ط¨ط´ط±ظٹطھظ‡ظ… :
ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظ„ظ†ط§ط³ ط£ظ† ط£طµط*ط§ط¨ ط§ظ„ظ‚ط±ظٹط© ظ‚ط§ظ„ظˆط§ ظ„ظ„ط±ط³ظ„ (طµ)ظ…ط§ ط£ظ†طھظ… ط¥ظ„ط§ ط¨ط´ط± ظ…ط«ظ„ظ†ط§ ط£ظ‰ ظ†ط§ط³ ط´ط¨ظ‡ظ†ط§ ظˆظ‡ط°ط§ ظٹط¹ظ†ظ‰ ط£ظ†ظ‡ظ… ظ„ط§ ظٹطھظ…ظٹط²ظˆظ† ط¨ط´ظ‰ط، ط¹ظ†ظ‡ظ… طŒظˆظ…ط§ ط£ظ†ط²ظ„ ط§ظ„ط±ط*ظ…ظ† ظ…ظ† ط´ظ‰ط، ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظˆظ…ط§ ط£ظˆط*ظ‰ ط§ظ„ظ…ظپظٹط¯ ظ…ظ† ط*ظƒظ… ظˆظ‡ط°ط§ ظٹط¹ظ†ظ‰ ط£ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظپظ‰ ط±ط£ظٹظ‡ظ… ظ„ظ… ظٹظˆط*ظ‰ ط¯ظٹظ† ظ„ظ„ظ†ط§ط³طŒ ط¥ظ† ط£ظ†طھظ… ط¥ظ„ط§ طھظƒط°ط¨ظˆظ† ط£ظ‰ طھظپطھط±ظˆظ† ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ طھظ†ط³ط¨ظˆظ† ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط°ظ‰ ظ„ظ… ظٹظ‚ظ„ظ‡ ظˆظپظ‰ ظ‡ط°ط§ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ط³ظˆط±ط© ظٹط³ :

رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .