العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال هستيريا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: A visitor from the sky (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة فى مقال مستقبل قريب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المنافقون فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 03-11-2009, 09:31 AM   #1
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي هل هناك نوايا لإقامة مثلث شيعي فعلا؟

هل هناك نوايا لإقامة مثلث شيعي فعلا؟

منذ القِدم تعود البشر، على لسان المجربين من مفكريهم على طرح نظريات الغاية منها أن تكون تصلح لتفسير بعض الظواهر الاجتماعية أو الطبيعية، فوضعوا أساسا لتفسير هطول الأمطار ووضعوا أساساً لحركة الأجرام السماوية ووضعوا أساساً لعلاقة الحكام بالآلهة، ولم يتركوا شأناً صغيراً أو كبيراً إلا ووضعوا له أساساً افتراضياً يحاول تقديم تفسيراً مقنعاً لأي ظاهرة.

وما أن يمضي الوقت، حتى يأتي من يدحض هذه النظرية أو تلك، واضعاً أساساً نظرياً بديلاً يحاول إقناع الآخرين الأخذ به. وهذه النشاطات الفكرية معروفة ومشروعة في نفس الوقت، طالما أن هناك الكثير من الظواهر التي كانت موجودة أو تتولد حديثاً.

وقد استغلت الدوائر السياسية الدولية أو المحلية مثل تلك الظواهر استغلالا جيداً وجعلت من الأساس النظري لتفسيرها للأمور أو لتضخيمها لعامل ظاهرٍ للعيان في تلك الظواهر، لتغلف به خطابها السياسي الذي يسبق أو يرافق نشاطاتها الدولية أو المحلية.

تَفْرَح الصهيونية العالمية عندما تسمع أن الناس في مشارق الأرض ومغاربها يضخمون من دورها في تحريك العالم، فتستغل هذا الاعتقاد استغلالا جيداً في كسب مناصريها وتحذيرهم في نفس الوقت من غضبها إذا ما فكر هذا الصديق أن يغير من موقفه. وتفرح الولايات المتحدة الأمريكية من أن هناك اعتقاداً سائداً في العالم بقدرتها الاستثنائية وضرورة التقرب منها والرضوخ لإرادتها. وتفرح دوائر المخابرات العربية عندما يتناقل أبناء الدولة أخباراً تدلل على قدرة تلك الأجهزة على كشف كل صغيرة أو كبيرة فكر أحد المواطنين بها أو يحاول، فهي بذلك تزرع بذور ردع المواطنين في نفوسهم.

التصور الغربي والصهيوني عن المنطقة العربية

من يفحص النظرة التي سبقت احتلال الولايات المتحدة الأمريكية للعراق، سيخرج بتصورٍ يدلل على ما ذهبنا إليه في موضوع التبشير الفكري الذي يهيئ لما بعده من أحداث.

لقد قسم صانع الخطاب الدعائي الأمريكي المجتمع العراقي الى ثلاثة أقسام: شيعي وسني وكردي. وهو تقسيم مضحك جداً، فهذا التقسيم لا يتفق مع أساس التنوع بين أقسامه، فلا يجوز مثلاً أن نسأل أحدهم أيهما تفضل فيروز أم لحم الضأن؟

لو سايرنا من قام بهذا التقسيم، ثم سألناه: هل الأكراد في العراق من السنة أو من الشيعة؟ سيجيب إنهم من السنة، ثم نسأله لماذا يقومون إذا بالتحالف مع إيران ضد عرب العراق؟. ونعود ونسأله: هل شيعة العراق من العرب أم من الفرس، سيجيب إنهم من العرب، ثم نسأله لماذا يقومون إذاً بالتحالف مع إيران ضد بلادهم؟

لن ندخل في تفاصيل ذلك، فالواقع العراقي بات مكشوفاً للمراقب عن بعد، فكان من بين المعتقلين في سجون الاحتلال ما يزيد عن نصفهم من الشيعة، ولم يشفع لمحمد حمزة الزبيدي ـ رحمه الله ـ كونه شيعياً، كما لم يشفع لطه ياسين رمضان كونه كُردياً. ولم يشفع لطارق عزيز كونه مسيحياً.

ماذا عن إيران؟

لا نستبعد نوايا إيران في تخطيطها لحصد مكاسب جغرافية واقتصادية وسياسية على هامش الغزو الأمريكي للعراق، فهذه من الفرص الذهبية لها لكسب موضع قدم على أي صعيد.

كما لا نستبعد أن إيران يسرها أن تُصنف نشاطاتها على الأساس الطائفي ونشر المذهب الشيعي، فهذا سيعطي تحركها من أجل تحقيق أطماعها شكلاً محيراً، سيفيدها في تفسير الآخرين لتدخلات أخرى مثل تدخلها المباشر في لبنان وتدخلها شبه المباشر عند الحوثيين في اليمن، وتدخلها غير المباشر في دعم حماس.

هي تعلم، كما يعلم الآخرون أن ذلك لن يجعل الناس في البلدان العربية يصطفون أمام المراجع الشيعية لإعلان تشيعهم، فليس هناك بالتاريخ القديم أو الحديث ما يُعزز مثل هذا الاعتقاد. فلم يتغير سكان مصر أو تونس الى المذهب الشيعي رغم طول فترة حكم (المهديين) و (الفاطميين)، ولم يغير مسلمو الاتحاد السوفييتي ولا مسيحيوه دينهم رغم طول فترة الحكم الشيوعي والتي استمرت لجيلين. كذلك الأمر بالنسبة لألبانيا وفلسطين.

ماذا عن سوريا؟

ليس من مصلحة سوريا أن يقوم بالقرب منها نظام مبني على الطائفية، فسوريا مصنفة مع الأنظمة (العلمانية) وخطابها السياسي الذي يعطيها هويتها التي حافظت على شكله عدة عقود، هو خطاب قومي يبتعد عن التصنيفات الدينية بقدر الإمكان. ولم يكن دعمها لحزب الله في لبنان قد جاء على هذا الأساس، بل جاء من باب مناصرة الحق الوطني والقومي لشعب لبنان الشقيق. وهذا الدعم لا تختلف فلسفته (ضمن الخطاب السوري) عن دعم الجهود في إخراج الجيش العراقي من الكويت في العهد السابق للعراق (والمستمر في سوريا).

ثم إن عدوى الطائفية ستنتشر حتى تطال سوريا نفسها، فيما لو دعمت التوجه الطائفي لإقامة حكم شيعي في كل العراق أو في جزء منه.

فلذلك، فإن النظام السوري غير معني بفكرة الهلال الشيعي، لا من قريب ولا من بعيد، وإن كانت إيران تغض النظر وتفرح لما يُشاع عن مثل تلك الإشاعات فإن سوريا لا ترغب بأن تكون مشمولة في مثل تلك الإشاعات.

من هنا، أثيرت المزاعم العراقية (من قبل حكومة المالكي)، حول دور سوريا في التفجيرات الأخيرة في العراق، لأن سوريا لم تنجر لترسيخ الاعتقاد بضلوعها في تشكيل الهلال الشيعي.

ماذا وراء تحالفات حماس وسوريا وحزب الله؟

الأفراد والهيئات والدول كالنباتات، كلما اتسعت المساحة التي تتحرك فيها جذورها كلما زاد اخضرارها وزاد إثمارها. ويقاس رقي الدول بسعة انتشار جذورها، فالشجرة الباسقة ـ بالتأكيد ـ هي أرقى من (الثالوسيات) أو من النباتات المتسلقة، التي تستند وتعتمد على نبات آخر.

لا شك أن الولايات المتحدة الأمريكية تحتل أعلى سلم الدول الأقوى في العالم ـ في الوقت الراهن ـ ومع ذلك لا تستنكف عن إقامة علاقة تحالف مع دولة مثل (جورجيا) أو حتى فصيل مغمور في دارفور، فطالما أن أذرع جذورها تستطيع التحرك، فإنها لا تتوانى عن الحركة.

وبالمقابل، فإنها تعد الخطط لعزل الأنظمة أو التنظيمات التي لا توافقها خططها، وتستخدم مساحات تحركها للضغط على تلك الكيانات لعزلها.

حاولت كل من إيران وتركيا، أن تنظم للجامعة العربية ـ بالرغم من تواضع دور الجامعة ـ بصفة مراقب، لكن العرب تحفظوا على ذلك.

وفي حالة إيران وسوريا وحزب الله وحماس الآن، أنها تحاول الخروج من عزلتها التي خططت لها الإدارة الأمريكية، فوجدت في بعضها البعض مجالا أكثر رحابة من غيره. حتى بدت وكأنها متحالفة تحالفا (صميمياً)، ولو أتيح لأي من تلك الكيانات أن يفتح علاقة طيبة مع أي جهة، فإنه بالتأكيد لن يتوانى، وهذا ما يحدث عندما يناغي شافيز الشيوعي (وليس الشيعي) تلك الكيانات.

ومع الأسف، فإن النظام العربي الرسمي، والذي يثبت باستمرار بأنه كالنبات المتسلق الذي يستند على الساق الأمريكي، يساعد في تصليب مثل تلك الأوضاع.

إيران تساعد خصومها في رسم صورتها

يبدو أن إيران مستعجلة في حصد ثمار أي مرحلة، حتى أنها باتت غير مطمئنة لغيرها، وبالعكس، فإنها تساعد في تصديق ما يُقال عنها من أعدائها.

عندما وافق الإيرانيون في 8/8/1988 على وقف الحرب العراقية الإيرانية، كان لا بُد أن يثبتوا لغيرهم أنهم لن يكونوا سبباً في أذى جيرانهم، ففي أزمة الكويت أودعت العراق عددا من طائراتها في الأراضي الإيرانية ظناً بأن الحرب قد انتهت فعصيت عليها إيران، ولم تكتف بذلك، فقد ساعدت في تهييج الشعب العراقي أثناء خروج الجيش العراقي من الكويت. ولم تنس بعد أن دخل الأمريكان للعراق ملاحقة كل رموز النظام في العراق وضباطه وعلماءه.

ومن جهة أخرى، فإن احتلال نظام الشاه للجزر الإماراتية الثلاث، قد باركه النظام الجمهوري، ولم يصغ الى المطالب العربية في حل ذلك الإشكال، إضافة الى تصريحات هنا وهناك بمطالبات إيرانية بمناطق عربية أخرى، وسحب مياه العراق في عدة أنهر وغيرها.

خلاصة

ليس هناك ما يدعو للقلق من إقامة مثلث شيعي، ولكن تضخيم تلك الإشاعة وما يرافقه من سلوك من طرف النظام الإيراني والنظام الرسمي العربي، هو ما يجعل هذا البعبع ماثلاً لتستغله القوى الأجنبية في ترسيخ أقدام مصالحها في المنطقة، مما يجلب الأذى للمصالح العربية والإيرانية على حد سواء.
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-11-2009, 09:56 AM   #2
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ابن حوران مشاهدة مشاركة
هل هناك نوايا لإقامة مثلث شيعي فعلا؟
خلاصة

ليس هناك ما يدعو للقلق من إقامة مثلث شيعي، ولكن تضخيم تلك الإشاعة وما يرافقه من سلوك من طرف النظام الإيراني والنظام الرسمي العربي، هو ما يجعل هذا البعبع ماثلاً لتستغله القوى الأجنبية في ترسيخ أقدام مصالحها في المنطقة، مما يجلب الأذى للمصالح العربية والإيرانية على حد سواء.

د. ناصر العمر: الخطر الشيعي يمتد ليشمل المنطقة كلها أبدى فضيلة الشيخ الدكتور ناصر بن سليمان العمر المشرف العام على موقع "المسلم" سعادته في نهاية مؤتمر نصرة الشعب العراقي بما استمع إليه هو والحضور الكرام من كلمة للحق يصدع بها المخلصون جميعا دون مواربة ولا تزييف.
وأكد الشيخ أن الواقع جاء شاهدا لما كرره مرارا في كلامه عن حزب الله، وتأكيده على القوى الخطرة على الأمة وهي : اليهود وأمريكا وحلفاؤها وإيران وأذنابها .
وذكر الشيخ العمر أن خطورة إيران ومذهبها الشيعي أشد، ولا يعني هذا التقليل من خطر اليهود وأمريكا. ولكن كثير من الناس يروج لإيران ولا يدرك خطورتها، حتى إن البعض للأسف أثني على الثورة الإيرانية ووصفها بالراشدة.
وقال الشيخ العمر إن أهل السنة يذبحون في كل يوم وكل لحظة، ولا يقتصر الخطر الشيعي على العراق بل يمتد ليشمل المنطقة كلها كما في لبنان واليمن ودول الخليج، وتهديدهم باستخدام الحج لإثارة الفوضى، وما ذكره الدكتور القرضاوي من خطر الشيعة في مصر.
وأكد الشيخ العمر أن إيران تستخدم وسائل عدة لتحقيق أهدافها الخبيثة، منها:
- ولاية الفقية، للخروج من طوق المذهب الشيعي، مما يهيئ الأسلوب السياسي لتحركهم.
- محالفتهم لأمريكا، والعلاقة التاريخية والأزلية بينهم وبين اليهود، وهو ما شهد به اليهود في كتبهم.
- استخدام الإعلام بمهارة، عبر قناة المنار وغيرها من وسائل الإعلام الشيعية.
- افتعال الأزمات والمكر والخديعة والتقية.
- استغلال تخلي دول المنطقة عن مسؤولياتها تجاه الأمة . كما يحصل مع بعض القيادات الفلسطينية التي تضطر للجوء إلى إيران لطلب المساعدة. ولو أن دول المنطقة تحركت بنسبة العشر في العراق وفلسطين لتغير الحال.
وتوصل الشيخ العمر في نهاية مداخلته إلى أنه ونظرا لكل ما سبق فإنه لا بد من أن يسلك الدعاة والعلماء، بل وعموم أهل السنة السبل التالية:
- دراسة السنن الكونية والربط بين القدر الكوني والقدر الشرعي.
- بيان حقيقة إيران وتوظيفها للمذهب الشيعي.
- بيان حقيقة المذهب الشيعي، وحقيقة الخلاف مع الشيعة مع مراعاة أن يتم التعامل مع العامة منهم بعدل وحكمة ودعوة إلى الحق وبيان خطورة المذهب وإيران عليهم هم.
- الأخد بالأسباب، من اجتماع الكلمة، ورص الصفوف، وعلاج الخلافات بالطرق الشرعية، من دون تساهل أو بغي أو عدوان.
- عدم التقليل من جهود الآخرين أيا كان نوعها، إذا وجد الالتزام بالحق والأخد بالأسباب.
- على دول العالم الإسلامي، وبخاصة دول الخليج، أن تقوم بمسؤولياتها للوقوف أمام المد الصفوي، وإلا فإن السنن كما جرت على غيرهم ستجري عليهم، "ولا يظلم ربك أحدا".
- دعم الجهاد في ميادينه الحقيقية بالنفس والمال، مع التحذير من إحداث الفتن في بلاد المسلمين، عبر ما يقوم به البعض من التفجيرات، أما الجهاد في فلسطين والعراق فهو جهاد محكم، ولا يجوز أن يقال عنه إنه فتنة، ولكن الأعمال التي تحدث في البلاد الإسلامية ويستهدف فيها المسلمون من أهل القبلة، فهي بلا شك فتنة محكمة، ولا يجوز أن يقال عنها إنها جهاد.
- قيام المؤسسات العلمية بما تستطيع.
- في ما يتعلق بالعلماء والمفكرين، يجب الحذر من خطورة التساهل في التعامل مع الشيعة والاغترار بالدعوة إلى الوقوف مع المظلومين أو المستضعفين.
- الوقوف مع إخواننا المظلومين في العراق وفلسطين وغيرها.
- التفاؤل وحسن الظن بالله سبحانه وتعالى، مع استمرار الجهد والعمل دون يأس، فهذا مذهب النبي صلى الله عليه وسلم، وهو تفاؤل إيجابي لا سلبي.
- اللجوء إلى الله سبحانه وإخلاص العبادة له في أيام الفتن، والقرب من الله سبحانه.
وفي الختام أكد فضيلة الشيخ الدكتور ناصر العمر أن من واجبنا جميعا أن نصدح بالحق ولا نسكت عنه، وقال:نعوذ بالله أن نكون من شهداء الزور، فنرى الباطل ونسكت عنه، فحذار حذار أن نكون منهم.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-11-2009, 10:03 AM   #3
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي قصيدة بان الخفا لكشف الرافضة ( كاملة ) - سعد الطلحة

(بان الخفـى) ممـا خفـى ياجماعـة وما عاد به شيء(ن) عن العين مستور
فـي ذبحـة السنـي تِقِـرب وطاعـة ابمذهبن مبني علـى الظلـم والجـور
ابمذهـب(ن) كيـده بـدى بإتسـاعـه أصل العدا فيهم من ازمان واعصـور
قالـوا (علـي )مثـل الولـي بإرتفاعـه في صحف موسى والأناجيـل مذكـور
الرافضـي أحـذر تغـرك طبـاعـه مهما ابتسم حقده على الديـن مظمـور
متستـر(ن) بالديـن مرخـي قناعـه في حب أهل البيـت بالمنهـج الـزور
وزوج النبـي اللـي أمرنـا اتبـاعـه كلامهـم فـي سبهـا صـار مشهـور
لـو اوصفوهـا بالغـدر والشنـاعـة هي عائشة تشهد لهـا سـورة النـور
مـن مبـدأ التقيـا يسـوق البضاعـة وسب الصحابة يجعل الذنـب مغفـور
كم باكي(ن) يبكي عزيـز(ن) وراعـه شوفة أخـوه اللـي مكبـل ومأسـور
وكم واحد(ن) بالقلـب جـاه انهزاعـه صادف خوي(ن) له على الوجه مجرور
مذبـوح ذبـح اللـي عديـم المناعـة لا حول ولا قوة كمـا فـرخ عصفـور
تلفازهـم أعلـن وحـتـى الإذاعــة حنا علـى اسرائيـلِ بركاننـا يثـور
لعبـة وكـذ بـة فبركوهـا إشـاعـة مـع اليهـودِي والنصـارى لهـم دور
وياكثر من هـو ضايـع(ن) بنخداعـة مغلوب (ن) أمره بالخرافـات مجبـور
مخموس مالـه لـو قليـل استطاعـة لأهل العمايـم يجلـب المـال مقهـور
عنـد الملالـي ذلـتـه وانخضـاعـة مسكين هايـب مـن بلاهـم ومحقـور
وعنـد المقابـر يلتجـون ابضراعـة يدعون من لايسمـع الصـوت مقبـور
طافـوا عليهـم يطلبـون الشفـاعـة شرك(ن) برب البيت واجحاف وافجور
واهـل العمايـم اعلنوهـا صيـاعـة اللـي يتمتـع بالنسـاويـن مـاجـور
شوهتـوا الاسـلام (باقـذع) بشاعـة خزعبلات(ن) شفتهـا يـوم عاشـور
ظرب(ن) على الاجساد هذي فضاعـة والغرب يضحك مندهش صار مبهـور
ابـن سبـاء هـذا نـتـاج ابتـداعـه (العاملـة والناصبـة) صنعهـا بـور
</b></i>

آخر تعديل بواسطة جهراوي ، 03-11-2009 الساعة 10:12 AM.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-11-2009, 10:20 AM   #4
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

وهذه آخر خزعبلاتهم يا ابن حوران ... وندعو ربنا ان لايسلطهم على مسلم .. فالنصراني واليهودي يمكن ان تكون في قلبه رحمة على المسلم من باب الأنسانية ... ولكن الشيعي لا يمكن ان يرحم المسلم لأن قتل المسلم يسقط الذنوب في عقيدتهم الفاسدة .

http://hewar.khayma.com/showthread.php?t=81452
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-11-2009, 05:19 PM   #5
ابو حمزه القبلاني
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2007
المشاركات: 32
إفتراضي

الخطر القادم على الامه يتمثل في المثلث الشيعي التي تحاول ايران اقامته وما يحدث في اليمن ولبنان العراق خير دليل على ذلك واتمنى على قادة الصحوه ان ينتبهوا لهذا الخطر اما الانظمه فلا خير فيهم
ابو حمزه القبلاني غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-11-2009, 07:38 PM   #6
عبدالرحمن
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2009
المشاركات: 148
إفتراضي

المثلث الشيعي سيجسده ابناء أوطاننا الذي يزعمون أنهم يحملون رايات التغيرر ويطبلون للغرباء غير أبهين بمصير أوطانهم ولا مستقبل أمتهم ...المهم لديهم وهو تمريغ أنوف ألأنظمة حتى ولو اقتضى ألأمر أعتناق ملة جديدة...أولم يحصل هذا مع حركة "الأخوان " هاهم في مصر وفلسطين و البحرين يلوحون برايات حزب الله ورموز الدولة المجوسية في بلاد نا السنية ..ولا نريد مزايدات...فمن ابتغى العزة بغير الاسلام أضله الله....
فواجبنا محاربة أعداءنا من الداخل قبل أن نحدق بأعين الريبة في أعدائنا من الجارج... فالمحاربة ليست لزاما برفع السلاح ولكن جازت ولو بكلمة ... وها أنا أتكلم...
__________________


عبدالرحمن غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-11-2009, 08:07 PM   #7
transcendant
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
الإقامة: الجزائر DZ
المشاركات: 2,785
إفتراضي

كلما دارت رحى المعارك السياسية و حاولنا البحث عن خيوط المؤامرات و التآمر ..

وصلنا إلى نفس النقطة .. جميع العيوب فينا نحن و أعظمها التخلف و عدم الوقوف حتى

في ذيل قافلة الأمم ..

و ما دمنا عميانا لا نرى حقيقتنا بل نعتقد أنفسنا شيئا يذكر بين الأمم الفاعلة .. فالحل

سهل جدا .. تخوين كل ساكني الكرة الأرضية و رميهم بأسباب تخلفنا ..

الحديث عن المد الشيعي بلغ حده عند إقدام إيران على التقنية النووية .. و كأننا أعداء

للسيطرة على الكوكب ؟

الحل أن نبحث عن أساليب جادة للخروج من بؤرة التخلف و عندها لن نخاف ممن يجيز

الموبقات باسم الدين !!!
__________________


transcendant غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 04-11-2009, 02:05 AM   #8
aneeda
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2007
المشاركات: 201
إفتراضي

أن خطورة إيران ومذهبها الشيعي أشد،
لقد احاطت ايران بالمنطقه السنيه من كل مكان من العراق والبحرين والكويت ولبنان والان في اليمن والامارات
فوالله الذي لا اله الا هو اذا لم يقف المسلمون السنيه على قدم واحد لتثخنن ايران مخالبها في اجساد الرجال والنساء ولتهدمن المساجد والتمنعن الصلوات واقامتها
الا على مذهبها الشيعي الدنس
اصحوا يا رجال محمد عليه افضل الصلوات والتسليم يامن في غفلتكم مستمرين بين جمع مال وتكديس تجاره وخزن الذهب
ولسوف تجدون الفرس تدك ابواب بيوتكم تخرج نساؤكم واطفالكم امام اعينكم وتذبحهن ةانتم تشاهدون ذلك ثم لتقودكم مثل السبايا الى اصلاب صنعهتا لكم ومحارق اعظم من الاخدود
يامن تطبلون للفرس عبده القبور والنار اقولها احذروا اليوم القادم لايران فإنها والله الذي لا اله الا هو تتفلت عليكم تفلت الاسد على فريسته ولتعملن فيكم منكرا لم يعمله فرعون في اليهود ولا ملك اصحاب الاخدود
اعدوا عدتكم لذلك اليوم
وانصروا الله ينصركم وانصروا الرسول عليه الصلوات والتسليم وانصروا اصحاب نبيكم فانهم ينون تدير قبورهم وشل جثامينهم (الذين رضى الله عنهم ورضوا عنه) ولتمثلن بها
اذا كانت ايران تعد العده( منذ استولى الخميني قاتله الله وقاتل اامه الكفر منهم )لهذا اليوم الذي تحلم به منذ الازل
انظروا الى اين وصل المد الشيعي في ارض العرب من الشرق الى الغرب
من العراق الى المغرب والى الجنوب في اليمن
من الامارات والبحرين الى لبنان وسوريا ومصر التي لم يكن فيها شيعي واحد منذ الازل والان امتلاءت بازلام الشيعه في ارض الكنانه
وقد قالوا اامه كفرهم
سقطت العراق ولم يبقى امامنا الا السعوديه
اللهم ارنا فيهم ما تحب وترضى وتشف قلوب مؤمنه مطمئنه بك ونخاف على نبيك صلى الله عليه وسلم واصحاب نبيك يامن رضت عنهم ورضوا عنك
aneeda غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 04-11-2009, 08:58 PM   #9
د.علي
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: May 2009
الإقامة: الأرض.
المشاركات: 778
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة transcendant مشاهدة مشاركة
كلما دارت رحى المعارك السياسية و حاولنا البحث عن خيوط المؤامرات و التآمر ..

وصلنا إلى نفس النقطة .. جميع العيوب فينا نحن و أعظمها التخلف و عدم الوقوف حتى

في ذيل قافلة الأمم ..

و ما دمنا عميانا لا نرى حقيقتنا بل نعتقد أنفسنا شيئا يذكر بين الأمم الفاعلة .. فالحل

سهل جدا .. تخوين كل ساكني الكرة الأرضية و رميهم بأسباب تخلفنا ..

الحديث عن المد الشيعي بلغ حده عند إقدام إيران على التقنية النووية .. و كأننا أعداء

للسيطرة على الكوكب ؟

الحل أن نبحث عن أساليب جادة للخروج من بؤرة التخلف و عندها لن نخاف ممن يجيز

الموبقات باسم الدين !!!

صديقي عثمان
إيران دولة مستقلة وهذا كافِ لاحترامها غصبن عن "أعلاه تع مذهبها الشيعي أشد.. "
إيران تقوم بترجمة الكتب العلمية إلى اللغة الإيرانية وبتالي تحافظ على كيانها كدولة مثلها مثل الصين وروسيا وفرنسا وغيرها وليست شبه دولة .
إيران لديها مشاريع جيدة صناعية وعمرانية في جمهوريات مجاورة لها - اوربا الشرقية - .
إيران بلد شيعي - معلوم - بناء على تاريخ سيء جدا من الاضطهاد والمعانة ورد فعل و - كله في السياسة - ولذلك كان أول ما قام به الإمام الخميني هو هدم نظرية التقية والانتظار وبناء نظرية ولاية الفقيهة بالإضافة إلى نظرية الامامة ( وتلك من هذه ) .
وقام الإيرانييون بمعادة " جميع الملوك والحكم القسري " والجدير بذكر أن الدستور الإيراني ينص على دعم جميع المسلمين في انحاء المعمورة وبتالي حاولوا تصدير الثورة الإسلامية .
كما أن الإدارة الحقيقة بيد الفقهية نصا دستورياً وفعليا ( هو الذي يحدد السياسات العامة للدولة ..).

وإيران لها مفهوم للأمن القومي .. ويلاحظ ذلك من خلال خلال حرب العراق - الكويت .
إيران في البداية رفضت الغزو العراقي .. وقالت أن الحل تدخل عسكري لا محالة .. ثم أنقلب كل شيء .. لماذا ؟ لأن صدام تنازل عن ألفي كيلو متر - فيما أظن لست متأكد من عدد الكيلومترات - فنال رضى إيران ونقمة إيران على القوات الأجنبية وقالت ما قالت .
وحصل في ذاك العقد أيضا تقارب سعودي - إيراني وهذا التقارب من الطرف الحكومة السعودية
لم يحصل عن طيب خاطر ! بل جاء من الرؤية الأمريكية الجديدة للعلاقات مع إيران .
بعدها بدأت يظهر الاحتقان الحاصل في مجلس التعاون الخليجي ( وهو مجلس شكلي يضم تحالفات خارجية فمن مصر - السعودية إلى قطر - سوريا .. الكويت محافظة امريكية...) وأمريكا لا تريد أبدا ظهور قوة كبرى في المنطقة وإلا فسعودية ومصر تريدان ذلك وكان المرشح " مصر " لكن أمريكا عملت على اجهاضه .. وإيران الآن تفتح المجال مجددا لسباق تسلح.
نعود للمشكل تع المجلس وتفاقم الأزمة بين السعودية والامارات التي بدأت منذ أن رفضت السعودية الاعتراف بالامارات إلا بعد ضبط الحدود على الوصفة السعودية ! ثم وقوف السعودية ضد الامارات لتسديد المال تع حرب العراق - ايران ثم التقارب السعودي الإيراني ايام خاتمي -رغم احتلال الإيراني لجزر الامارات - مما دفع وزير خارجية الامارات لتصريح قوي آن ذاك .
وأستمرار الازمة حاصل حتى أن موضوع الحدود عاد بعد أن منعت الحكومة السعودية ذهاب واياب السعوديين والاماراتيين بالبطاقات الشخصية ( لأن الامارات أعادة الخارطة القديمة ) فضلا عن انسحاب الامارات من توحيد العملة.
الأمر الذي "أذهلني " هو إدخال العنصر الفرنسي في الامارات ببناء قاعدة عسكرية .
لم أفهم لما العنصر الفرنسي بتحديد ؟ لأنه عنصر جديد على الخليج .وربما لأنه جديد !.





تعبت
___________________
*عندما نتعامل مع إيران يجب ألا ننكر وجود إشكالية : الموروث الفارسي التاريخي عن الفاتح العربي الذي لا يبالي بالفرس والموروث العقائدي عن الشيعة والموروث السياسي أيضا عن الشيعة واضطهادهم ..

آخر تعديل بواسطة د.علي ، 04-11-2009 الساعة 09:09 PM.
د.علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-11-2009, 08:27 PM   #10
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي

فى الحقيقة هذا المثلث العدائ وضعت اضلاعه واكتملت زواياه عندما اعتلى ذاك المقبور الخمينى سدة الحكم الصفوى وقد اخبر الغرب بهذا وسمى تصدير الثوره وقد عبر عنه هذا المقبور فى اكثرمن مناسبة
ولكن بفضل الله ثم ابناء العراق الغيارى تم احجامه والجامه ودحره وذهب ولكنه عاد الى السطح من جديد بعد الهجوم الغربى الاخير على بلاد العرب والمسلمين بمساعدة الصفويين الخمييينين
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .