إقتباس:
القياس خطأ
لأن اليهود نكثوا العهد و خانوه
|
نكثوا عهدهم بماذا ؟
أليس بالإعتداء على المسلمين .. إذا لماذا لم تنكثوا عهودكم مع أسيادكم الصليبيين الذين أعتدوا على نساءنا ؟
أليس الذي يسب رسول الله قد نكث عهده ؟
وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ
وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ (12)
أَلَا تُقَاتِلُونَ قَوْمًا نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ وَهَمُّوا بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ وَهُمْ بَدَءُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَوْهُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ
لا أدري من الذي قياسه خطأ .. هل أنا أم أنت الذي تتحدث عن الرحمة واللين والإحسان إلى الكفار في غير محله .
الكفار يسبوننا ويحاربوننا ويقتلون رجالنا ونساءنا وأطفالنا وشيوخنا ويحتلون أرضنا .. ويأتي المنافقون ليقولون ..
كالنصارى الذين يقولون إذا ضربك أخاك على خد فأعطه الخد الآخر ليضربك عليه
وأنتم لسان حالكم يقول: إذا ضربك عدوك على خد فاعطه الخد الآخر ليضربك عليه .
إقتباس:
حينما قام أهل الطائف برجم الرسول صلى الله عليه و سلم بالحجارة حتى دميت قدميه ,
و أتاه ملك الجبال و عرض عليه أن يطبق عليهم الجبلين ,
ماذا قال له الرسول صلى الله عليه و سلم ؟
لنا في رسول الله صلى الله عليه و سلم سنة حسنة
(و جادلهم بالتي هي أحسن)
و ليس بقطع الرقاب و سفك الدماء بغير وجه حق
|
إقتباس:
إذا كان جهاد و قتال في سبيل (استدراج واشنطن لضرب الدول الإسلامية) كما تنص بذلك استراتيجية تنظيم القاعدة
|
أقول من الذي أتى بالأمريكان إلى ديارنا .. أليس أنتم ؟
أما المجاهدون فيردون على أمريكا قتالها للمسلمين .. وهم لم يعتدوا على أمريكا .. بل أمريكا حليفة ولاة أمركم هي التي أعتدت .
والمجاهدون في حالة حرب .. فلا يأتين من لا يستطيع أن يركض مئتي متر ومن لا يستطيع أن يستخدم السلاح ويفكه ويركبه .. ويتكلم في شؤون الحرب .. وهوأجهل الناس بها .
إقتباس:
سؤال لا علاقة له بالموضوع
|
بل هو في صلب الموضوع .. ولكن أهواءكم هي التي تسيركم .
إقتباس:
من هو الصحابي ؟ انقل لنا القصة مع المصدر
|
المصدر ما رواه الشعبي عن علي أن اليهودية كانت تشتم النبي صلى الله عليه و سلم و تقع فيه فخنقها رجل حتى ماتت فأظل رسول الله صلى الله عليه و سلم دمها
هكذا رواه أبو داود في سننه و ابن بطة في سننه
و هو من جملة ما استدل به الإمام أحمد في رواية ابنه عبد الله و قال : ثنا جرير عن مغيرة عن الشعبي قال : [ كان رجل من المسلمين ـ أعني أعمى ـ يأوي إلى امرأة يهودية فكانت تطعمه و تحسن إليه فكانت لا تزال تشتم النبي صلى الله عليه و سلم و تؤذيه فلما كان ليلة من الليالي خنقها فماتت فلما أصبح ذكر ذلك للنبي صلى الله عليه و سلم فنشد الناس في أمرها فقام الأعمى فذكر أمرها فأبطل النبي صلى الله عليه و سلم دمها
المصدر : الصارم المسلول - لابن تيمية رحمه الله .
وفيه تفصيل في هذا الأمر وحكم من سب النبي صلى الله عليه وسلم
أنصحك بقراءته ... حتى لا تهرف بما لا تعرف .. وتزكم أنوفنا بهراءك .
إقتباس:
تسألني ما رأيي بكلام الله ؟ عجبي لأمرك و هل هناك رأي في كلام الله ؟
اقرأ تفسير الآيات , أنت تستدل بشكل خاطئ
في الواقع أن مثل جريت ويلدرز الهولندي و من شابه ممن يقتبسون من القرآن آيات ليستخدموها في غير مواضعها
|
نعم تجعلون القرآن عضين .. و تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا
ثم قلي ما هو موضع هذه الآيات ؟
هل لها عندكم موضع .. هل سيرة النبي صلى الله عليه وسلم التي كانت كلها جهاد والقرآن المليء بآيات الجهاد لها عندكم موضع في حياتكم ... أم أنها فقط حروف تلوكونها بأشداقكم وألسنتكم .. ولا تجاوز حناجركم .
قل لي أين تضع هذه الآية ؟ { وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ }
إقتباس:
سبحان الله ألا ترى أنك تفعل ذلك و أنك تؤمن بالعنف و سفك الدماء و أن الدعوة إلى الله ليس لها أي مكان في معجم فكرك المنحرف ؟
|
ليس الأمر كما تقول .. ولكل مقام مقال .
وأنت لا تعرفني حتى تحكم علي بهذا الحكم .
في وقت الجهاد لا يذكر غيره .. ولكل أمر وقته ... والجهاد الأن متعين على الأمة رغما عنكم .. وباعتراف علماءكم .
فلا تتحدث لي عن اللين مع الكفار وهم يسبون نبينا .. ولا تتحدث لي عن الإحسان إلى الصليبيين وهم يقتلون نساءنا وأطفالنا ويحتلون ديارنا .
سبحان الله .. الأعداء احتلوا بلادنا وقتلوا نساءنا وأطفالنا وسبوا نبينا وأبطلوا شريعتنا .. وهؤلاء المنافقون يتحدثون عن الإحسان إليهم ... ويستقبلون حامل راية الصليب بوش في بلادهم ويرقصون له .
الملكة إليزابيث تكرم المرتد سلمان رشدي الذي سب النبي صلى الله عليه وسلم وطعن في الدين .. وفي القرآن .. وولي أمركم يذهب بعدها بأيام ليقابلها ويهديها الهداية .
بابا الفاتيكان يسب الإسلام ويطعن فيه .. وولي أمركم يزوره ويهديه سيفا .... أصبح السيف عندكم يهدى أيها المستلمون ...
ثم بعدها يدعون إلى حوار للأديان .
حسبنا الله عليكم .
نعم خوارج .. على ولاة أمركم العملاء ... ومارقون عن دين أمريكا ..
خرجنا في سبيل الله .. وأنتم لم تخرجوا
{ وَلَوْ أَرَادُوا
الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلَكِنْ كَرِهَ اللَّهُ انْبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ
الْقَاعِدِينَ }
نحن خوارج وانتم قاعدون .. خوالف ..مع النساء والأطفال والشيوخ والمرضى والمشلولين .
الأعداء يضربون الأمة وأنتم الطابور الخامس الذي يطعن فيها من ظهرها .. ويتفرج عليها .
باهتون ومتخاذلون حتى في نصرتكم للدين وللرسول الكريم
والله لو أن أحدكم سبت أمه أو سب أباه لفعل أكثر مما يفعل نصرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم
قاتلكم الله أنّا تؤفكون .