العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > مكتبـة الخيمة العربيـة > دواوين الشعر

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في رِسَالَةٌ فِي الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: ابونا عميد عباد الرحمن (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة في مقال مخاطر من الفضاء قد تودي بالحضارة إلى الفناء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في كتاب من أحسن الحديث خطبة إبليس في النار (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث وعي النبات (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث أهل الحديث (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب إنسانيّة محمد(ص) (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الى هيئة الامم المتحدة للمرأة,اعتداء بالضرب على ماجدات العراق في البصرة (آخر رد :اقبـال)       :: المهندس ابراهيم فؤاد عبداللطيف (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نظرات في مقال احترس من ذلك الصوت الغامض (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 09-12-2008, 12:57 AM   #1
ودق
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 685
إفتراضي الديوان الشعري لبدر شاكر السياب

هناك قصائد شعرية رائعة قلما نصادفها يتجلى فيها منتهى الجمال كقصيدة الشابي إرادة الحياة وهوامش على دفتر النكسة لنزار قباني، و غيرهما و من ذلك قصيدة بدر شاكر السياب
أنشودة المطر التي وضعتها لكم هنا لترتوا من جمالياتها
:

عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السحر

أو شرفتانِ راحَ ينأى عنهُما القمر

عيناكِ حين تبسمانِ تُورقُ الكروم

وترقصُ الأضواءُ·· كالأقمارِ في نهر

يرجُّهُ المجذافُ وَهْناً ساعةَ السحر···

كأنّما تنبُضُ في غوريهما النجوم

وتغرقان في ضبابٍ من أسىً شفيف

كالبحرِ سرَّحَ اليدينِ فوقَهُ المساء

دفءُ الشتاءِ فيه وارتعاشةُ الخريف

والموتُ والميلادُ والظلامُ والضياء

فتستفيقُ ملء روحي، رعشةُ البكاء

ونشوةٌ وحشيةٌ تعانق السماء

كنشوةِ الطفلِ إذا خاف من القمر

كأنَّ أقواسَ السحابِ تشربُ الغيوم··

وقطرةً فقطرةً تذوبُ في المطر···

وكركرَ الأطفالُ في عرائش الكروم

ودغدغت صمتَ العصافيرِ على الشجر

أنشودةُ المطر

مطر

مطر

مطر

تثاءبَ المساءُ والغيومُ ما تزال

تسحّ ما تسحّ من دموعها الثقال:

كأنّ طفلاً باتَ يهذي قبلَ أنْ ينام

بأنّ أمّه - التي أفاقَ منذ عام

فلم يجدْها، ثم حين لجَّ في السؤال

قالوا له: ''بعد غدٍ تعود'' -

لا بدّ أنْ تعود

وإنْ تهامسَ الرفاقُ أنّها هناك

في جانبِ التلِ تنامُ نومةَ اللحود،

تسفُّ من ترابها وتشربُ المطر

كأنّ صياداً حزيناً يجمعُ الشباك

ويلعنُ المياهَ والقدر

وينثرُ الغناء حيث يأفلُ القمر

مطر، مطر، المطر

أتعلمين أيَّ حزنٍ يبعثُ المطر؟

وكيف تنشجُ المزاريبُ إذا انهمر؟

وكيف يشعرُ الوحيدُ فيه بالضياع؟

بلا انتهاء،كالدمِ المُراق، كالجياع كالحبّ كالأطفالِ كالموتى -

هو المطر

ومقلتاك بي تطوفان مع المطر

وعبرَ أمواجِ الخليجِ تمسحُ البروق

سواحلَ العراقِ

بالنجومِ والمحار،

كأنها تهمُّ بالشروق

فيسحبُ الليلُ عليها من دمٍ دثار

أصيحُ بالخيلج: ''يا خليج

يا واهبَ اللؤلؤ والمحارِ والردي''

فيرجع الصدى كأنّهُ النشيج:

''يا خليج: يا واهب المحار والردي''

أكادُ أسمعُ العراقَ يذخرُ الرعود

ويخزنُ البروقَ في السهولِ والجبال

حتى إذا ما فضّ عنها ختمَها الرجال

لم تترك الرياحُ من ثمود

في الوادِ من أثر

أكادُ أسمعُ النخيلَ يشربُ المطر

وأسمعُ القرى تئنّ، والمهاجرين

يصارعون بالمجاذيفِ وبالقلوع

عواصفَ الخليجِ والرعود، منشدين

مطر·· مطر ·· مطر

وفي العراقِ جوعٌ

وينثرُ الغلال فيه موسم الحصاد

لتشبعَ الغربانُ والجراد

وتطحن الشوان والحجر

رحىً تدورُ في الحقولِ حولها بشر

مطر

مطر

مطر

وكم ذرفنا ليلةَ الرحيل من دموع

ثم اعتللنا - خوفَ أن نُلامَ - بالمطر

مطر

مطر

ومنذ أن كنّا صغاراً، كانت السماء

تغيمُ في الشتاء

ويهطلُ المطر

وكلّ عامٍ - حين يعشبُ الثرى- نجوع

ما مرَّ عامٌ والعراقُ ليسَ فيه جوع

مطر

مطر

مطر

في كلّ قطرةٍ من المطر

حمراءُ أو صفراءُ من أجنّة الزهر

وكلّ دمعةٍ من الجياعِ والعراة

وكلّ قطرةٍ تُراقُ من دمِ العبيد

فهي ابتسامٌ في انتظارِ مبسمٍ جديد

أو حلمةٌ تورّدتْ على فمِ الوليد

في عالمِ الغدِ الفتيّ واهبِ الحياة

مطر

مطر

مطر

سيعشبُ العراقُ بالمطر

أصيحُ بالخليج: ''يا خليج··

يا واهبَ اللؤلؤ والمحار والردي''

فيرجع الصدى كأنه النشيج:

''يا خليج: يا واهب المحار والردي''

وينثرُ الخليجُ من هباته الكثار

على الرمال، رغوةَ الأجاج، والمحار

وما تبقى من عظام بائس غريق

من المهاجرين ظل يشرب الردى

من لجة الخليج والقرار

وفي العراق ألف أفعى تشرب الرحيق

من زهرة يرُبّها الفرات بالندى

وأسمعُ الصدى

يرنّ في الخليج:

مطر

مطر

مطر

في كل قطرةٍ من المطر

حمراءُ أو صفراءُ من أجنةِ الزهر

وكلّ دمعةٍ من الجياعِ والعراة

وكل قطرةٍ تُراق من دمِ العبيد

فهي ابتسامٌ في انتظارِ مبسمٍ جديد

أو حلمةٌ تورّدت على فمِ الوليد

في عالمِ الغدِ الفتي، واهبِ الحياة

ويهطلُ المطرُ
__________________
إنّنــا محكومون بالأمل

آخر تعديل بواسطة محمد الحبشي ، 03-01-2009 الساعة 06:12 PM.
ودق غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-12-2008, 01:54 AM   #2
السيد عبد الرازق
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2004
الإقامة: القاهرة -- مصر
المشاركات: 3,296
إفتراضي

شكرا أختنا الفاضلة ودق علي أنشودة المطر لبدر شاكر السياب .
واسمح لي أن أطلب منكم طلبا هو .
أنشئ ديوانا في خيمة دواوين الشعر للشاعر العراقي الكبير بدر شاكر السياب .
وأبدأي بهذه القصيدة .
أو غيرها أو كما شئت أو حسب ترتيب ديوانه الشعري .
هذا يكون أعم للفائدة وسيكون في صحيفة حسناتك يوم القيامة .
تحياتي لكم وكامل تقديري .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السيد عبد الرازق غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-12-2008, 08:42 PM   #3
ريّا
عضوة شرف
 
الصورة الرمزية لـ ريّا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2008
الإقامة: amman
المشاركات: 4,238
إفتراضي

ودق الرقيقة .....شكرآ لك أخذتيني لأجواء بلدي العراق الذي حرمت منه
دمت رائعة شفافة ............ألف تحية .......ريا
__________________
ريّا غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-12-2008, 08:45 PM   #4
هـــند
مشرفة
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
الإقامة: بلاد العرب
المشاركات: 4,260
إفتراضي

كفى ان تذكري اسم السياب كي تعرفي أنه ملجأ الابداع وتجلي الوقائع ونبض الحرف والكلمة شكرا لنقلك الفاتن المبدع ودمتي متميزة.
__________________

هـــند غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-12-2008, 09:25 PM   #5
المشرقي الإسلامي
أحمد محمد راشد
 
الصورة الرمزية لـ المشرقي الإسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: مصر
المشاركات: 3,832
إفتراضي

هذه القصيدة هي واحدة من (معلقات) الشعر الحديث إن جاز التعبير ولست بآخذ الحديث عنه لأني لا أوفيه حقه .
لكن هنا نرى الشاعر يقول في كبرياء : إن الحداثة لا تعني الخروج عن متعارف الوزن والحداثة لا تعارض تنوّع القوافي ونحن
رأيناه في القصيدة وكأنه مزيج من شعر التفعيلة مع الشعر العمودي المنتظم.لفظة أنشودة تماشت بشكل سليم مع بحر الرجز الذي اختار منه القصيدة.
الصور كلها غنية عن الذكر لكن ما يميز القصيدة هو أن الشاعر رحمه الله قد أبرز معنى المطر ومزجه بأحاسيسه ومزج الأحاسيس الشخصية بالواقع السياسي والاجتماعي.
إذًا حتى نخرج عن فكرة (أغراض الشعر) لابد أن نعرف أن الشاعر هو شاعر القضية ، وقد اجتمع له في هذه القصيدة الواقعية والرومانسية والرمزية والمباشرة في آن واحد، وإذا علمنا ظروف العصر التي مرت به لوجدناه يشير إلى الخليج والنظام الملكي من طرف خفي دون أن يتبجح أو يتطاول ..
التماسك النصي ، الثراء الدلالي ، الرمز ،الأسلوب والتناول ، الصورة الشعرية والخيال .....كل هذه عناصر تواجدت في النص وهي أعمق من أن أحاول مجرد المحاولة الخوض فيها ؛فقد أفاض فيها معاصروه وليس ما أذكره إلا تكرارًا لا إضافة فيه.
استمتعوا بهذا الشاعر في قصيدته الأجمل (غريب غلى الخليج)..أشكر من اختار هذا الموضوع.أشكرك أختي العزيزة ودق على هذا الاختيار وأرجو لك وللشعر ومسيرة الإبداع دوام الرفعة والازدهار
.
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال

***
تهانينا للأحرار أحفاد المختار





آخر تعديل بواسطة السيد عبد الرازق ، 11-12-2008 الساعة 01:01 AM.
المشرقي الإسلامي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-12-2008, 10:08 PM   #6
الشــــامخه
مشرفة قديرة سابقة
 
الصورة الرمزية لـ الشــــامخه
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
الإقامة: *نجـد* قلبي النابض
المشاركات: 3,760
إفتراضي


غاليتي ودق

احسنتي الانتقاء قصيدة رائعه لشاعر مبدع
شــكراً لكِ على هذا الذوق الرفيع .. محبتي ..

__________________

ان تجـد خيـراً فخـذه....وأطـرح ما لـيس حسـناً
ان بعض القـول فــن....فـأجعلِ الاصغـــاءَ فنـا



اســـتودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه


الشــــامخه غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-12-2008, 11:07 PM   #7
ودق
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 685
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة السيد عبد الرازق مشاهدة مشاركة
شكرا أختنا الفاضلة ودق علي أنشودة المطر لبدر شاكر السياب .
واسمح لي أن أطلب منكم طلبا هو .
أنشئ ديوانا في خيمة دواوين الشعر للشاعر العراقي الكبير بدر شاكر السياب .
وأبدأي بهذه القصيدة .
أو غيرها أو كما شئت أو حسب ترتيب ديوانه الشعري .
هذا يكون أعم للفائدة وسيكون في صحيفة حسناتك يوم القيامة .
تحياتي لكم وكامل تقديري .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أخي السيد عبد الرازق لا شكر على واجب هذا من دواعي سروري
و طلبك بإذن الله مجاب و سأجتهد لذلك هذا اقل ما اقدمه و بالنهاية هي هوايتي
شكرا لمرورك الذي شرفني
__________________
إنّنــا محكومون بالأمل
ودق غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-12-2008, 11:17 PM   #8
ودق
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 685
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة rayaa مشاهدة مشاركة
ودق الرقيقة .....شكرآ لك أخذتيني لأجواء بلدي العراق الذي حرمت منه
دمت رائعة شفافة ............ألف تحية .......ريا
ريا الرقة هي أنت ..ترسمها حروفك و تشعرها قلوبنا
مادام حب العراق قابع بفؤادك..
يتجلى في ذكرياتك ..
فلا غربة و روحك تسكن المكان
أرجوا أن أسعدك دائما

__________________
إنّنــا محكومون بالأمل
ودق غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-12-2008, 11:24 PM   #9
ودق
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 685
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة هنودة مشاهدة مشاركة
كفى ان تذكري اسم السياب كي تعرفي أنه ملجأ الابداع وتجلي الوقائع ونبض الحرف والكلمة شكرا لنقلك الفاتن المبدع ودمتي متميزة.

هنودة الحنونة إنه إحساسي أطلق عليك الصفة فماذا ترتئين ...

كما قلتي على شاعرنا الكبير و نزيد بكثير ولا نوفيه حقه
سعدت جدا بمرورك
__________________
إنّنــا محكومون بالأمل
ودق غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-12-2008, 11:35 PM   #10
ودق
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 685
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المشرقي الإسلامي مشاهدة مشاركة
هذه القصيدة هي واحدة من (معلقات) الشعر الحديث إن جاز التعبير ولست بآخذ الحديث عنه لأني لا أوفيه حقه .
لكن هنا نرى الشاعر يقول في كبرياء : إن الحداثة لا تعني الخروج عن متعارف الوزن والحداثة لا تعارض تنوّع القوافي ونحن
رأيناه في القصيدة وكأنه مزيج من شعر التفعيلة مع الشعر العمودي المنتظم.لفظة أنشودة تماشت بشكل سليم مع بحر الرجز الذي اختار منه القصيدة.
الصور كلها غنية عن الذكر لكن ما يميز القصيدة هو أن الشاعر رحمه الله قد أبرز معنى المطر ومزجه بأحاسيسه ومزج الأحاسيس الشخصية بالواقع السياسي والاجتماعي.
إذًا حتى نخرج عن فكرة (أغراض الشعر) لابد أن نعرف أن الشاعر هو شاعر القضية ، وقد اجتمع له في هذه القصيدة الواقعية والرومانسية والرمزية والمباشرة في آن واحد، وإذا علمنا ظروف العصر التي مرت به لوجدناه يشير إلى الخليج والنظام الملكي من طرف خفي دون أن يتبجح أو يتطاول ..
التماسك النصي ، الثراء الدلالي ، الرمز ،الأسلوب والتناول ، الصورة الشعرية والخيال .....كل هذه عناصر تواجدت في النص وهي أعمق من أن أحاول مجرد المحاولة الخوض فيها ؛فقد أفاض فيها معاصروه وليس ما أذكره إلا تكرارًا لا إضافة فيه.
استمتعوا بهذا الشاعر في قصيدته الأجمل (غريب غلى الخليج)..أشكر من اختار هذا الموضوع.أشكرك أختي العزيزة ودق على هذا الاختيار وأرجو لك وللشعر ومسيرة الإبداع دوام الرفعة والازدهار
.
أخي المشرقي الاسلامي
سواء ما خططته هنا أكان تكرارا او إضافة فيكفي أنك استطعت أن تعطينا صورة ملمه و فكرة مجملة واضحة على المدلول و الفحوى و حتى الهدف بصورة موجزة منقطعة النظير من التفصيل المنمق الجميل حتى تكون قد أضفت الكثير الكثير و الرد لو وسعته قليلا لكان موضوعا في المستوى المطلوب و لا غير ذلك يقال فقد أشرت إلى ملاحظات نبهتني لأشياء لو قرأتها كنت لأمر عليها مرور الكرام و قد أعطيت للموضوع اهتمام بالشاعر و تناولت قضية إبراز المغزى من تذكر شعرائنا و رسائلهم التي تحويها اشعارهم و فيها الكثير ليتم محاولت تجليه

مداخلة ولا أروع
حقا سعدت بها
__________________
إنّنــا محكومون بالأمل
ودق غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .