العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال أضخم المخلوقات التي مشت على وجه الارض (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الاحتضار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: الموضة الممرضة والقاتلة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث أشباح بلا أرواح (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد بحث لغز مركبات الفيمانا (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 24-08-2018, 08:55 AM   #1
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,035
إفتراضي

التناقض الخامس :
فى الروايات التالية الكتابة اخترعت فى مدينة الأنبار :
حدثنا عبدالرحمن بن عثمان قال نا قاسم بن أصبغ قال نا أحمد بن زهير قال نا الفضل بن دكين قال نا إسرائيل عن جابر عن عامر عن سمرة بن جندب قال نظرت في كتاب العربية فوجدتها قد مرت بالأنبار قبل أن تمر بالحيرة
أخبرنا احمد بن ابراهيم بن فراس المكي قال نا عبد الرحمن بن عبد الله بن محمد قال حدثني جدي قال نا سفيان بن عيينة عن مجالد عن الشعبي قال سألنا المهاجرين من أين تعلمتم الكتاب قالوا من أهل الحيرة وقالوا لأهل الحيرة من أين تعلمتم الكتاب قالوا من أهل الأنبار
وهو ما يخالف أن أول من اخترعها هو الجلجان بن الموهم كاتب هود(ص) فى الرواية التالية:
قال أبو عمرو وفي كتاب محمد بن سحنون حدثنا ابو الحجاج واسمه سكن بن ثابت قال نا عبدالله بن فروخ عن عبد الرحمن بن زياد بن انعم المعافري عن أبيه زياد بن أنعم قال قلت لعبد الله بن عباس معاشر قريش
ويخالف الاثنين كون من اخترعها إسماعيل(ص) فى الرواية التالية:
حدثنا ابن عفان قال نا قاسم قال نا احمد قال نا الزبير بن بكار قال حدثني إبراهيم بن المنذر قال حدثني عبد العزيز بن عمران قال حدثني ابراهيم بن اسماعيل بن ابي حبيب عن داود بن حصين عن عكرمة عن ابن عباس قال أول من نطق بالعربية فوضع الكتاب على لفظه ومنطقه ثم جعله كتابا واحدا مثل بسما لله الموصول حتى فرق بينه ولده إسماعيل بن ابراهيم صلى الله عليه وسلم
وهو كله كلام يخالف كلام الله من كون الله هو من خلق الكتابة وعلمها لآدم(ص)
التناقض السادس:
الروايات الكثيرة التالية تعنى أن الصحابة والتابعين كانوا يعرفون التنقيط فى حياتهم وكانوا يحرمونه :
حدثنا خلف بن إبراهيم قال نا احمد بن محمد المكي قال نا علي بن عبد العزيز قال نا القاسم بن سلام قال نا إسحاق الأزرق عن سفيان عن سلمة ابن كهيل عن أبي الزعراء عن عبد الله قال جردوا القرآن ولا تخلطوه بشيء
حدثنا محمد بن احمد بن علي قال نا محمد بن القاسم قال نا سليمان بن يحيى قال نا محمد بن سعدان قال نا أبو معاوية عن جويبر عن الضحاك قال قال عبدالله بن مسعود جردوا القرآن
عبد العزيز قال نا القاسم بن سلام قال نا هشيم قال أنا مغيرة عن إبراهيم أنه كان يكره نقط المصاحف ويقول جردوا القرآن ولا تخلطوا به ما ليس منه
حدثت عن الحسن بن رشيق قال نا أبو العلاء محمد بن أحمد الذهلي قال لنا أبو بكر بن ابي شيبة قال أنا أبو داود الطيالسي عن شعبة عن أبي رجاء قال سألت محمدا عن نقط المصاحف فقال إني أخاف أن يزيدوا في الحروف أو ينقصوا
حدثني عبد الملك بن الحسين قال نا عبد العزيز بن علي قال نا المقدام ابن تليد قال نا عبدالله بن عبد الحكم قال قال أشهب سئل مالك فقيل له أرأيت من استكتب مصحفا اليوم أترى أن يكتب على ما أحدث الناس من الهجاء اليوم فقال لا أرى ذلك ولكن يكتب على الكتبة الأولى قال مالك ولا يزال الإنسان يسألني عن نقط القرآن فأقول له أما الإمام من المصاحف فلا أرى أن ينقط ولا يزاد في المصاحف ما لم يكن فيها وأما المصاحف الصغار التي يتعلم فيها الصبيان وألواحهم فلا أرى بذلك بأسا
قال عبدالله وسمعت مالكا وسئل عن شكل المصاحف فقال أما الأمهات فلا أراه وأما المصاحف التي يتعلم فيها الغلمان فلا بأس

حدثنا خلف بن إبراهيم قال نا أحمد بن محمد قال نا علي قال نا القاسم ابن سلام قال نا أبو بكر بن عياش قال نا أبو حصين عن يحيى بن وثاب عن مسروق عن عبدالله أنه كره التعشير في المصحف
حدثنا خلف بن إبراهيم قال نا احمد قال نا علي قال نا أبو عبيد قال نا عبد الرحمن بن مهدي عن زائدة بن قدامة عن ابي حصين عن يحيى بن وثاب عن مسروق عن عبدالله انه كان يحك التعشير من المصحف
حدثت عن الحسن بن رشيق قال نا أبو العلاء قال نا أبو بكر بن ابي شيبة قال نا أبو بكر بن عياش عن ابي حصين عن يحيى عن مسروق عن عبدالله انه كان يكره التعشير في المصحف
وبه عن ابن ابي شيبة قال نا أبو خالد الأحمر عن حجاج عن عطاء انه كره التعشير في المصحف أو يكتب فيه شيء من غيره وبه عن ابن أبي شيبة قال أنا المحاربي عن ليث عن مجاهد انه كان يكره أن يكتب في المصحف تعشير أو تفصيل
حدثنا خلف بن إبراهيم قال نا احمد المكي قال نا علي قال نا القاسم قال نا عبد الرحمن عن سفيان عن ليث عن مجاهد انه كره التعشير والطيب في المصحف
وبه عن ابن شيبة قال نا عفان قال نا حماد بن زيد عن شعيب بن الحبحاب أن أبا العالية كان يكره العواشر
حدثنا خلف بن إبراهيم قال نا احمد قال نا علي قال نا أبو عبيد قال نا يزيد عن هشام عن ابن سيرين انه كان يكره الفواتح والعواشر التي فيها قاف كاف
حدثني عبد الملك بن الحسين قال نا عبد العزيز بن علي قال نا المقدام بن تليد قال نا عبد الله بن عبد الحكم قال سمعت مالكا وسئل عن العشور التي تكون في المصحف بالحمرة وغيرها من الألوان فكره ذلك وقال تعشير المصحف بالحبر لا بأس به
حدثنا خلف بن احمد قال نا زياد بن عبد الرحمن قال نا محمد بن يحيى ابن حميد قال نا محمد بن يحيى بن سلام قال نا ابي قال حدثني حماد بن سلمة عن ابي حمزة قال رأى إبراهيم النخعي في مصحفي فاتحة سورة كذا وكذا وفاتحة سورة كذا وكذا فقال لي امحه فإن عبدالله بن مسعود قال لا تخلطوا في كتاب الله ما ليس منه
حدثنا خلف بن إبراهيم قال نا احمد بن محمد قال نا علي بن عبد العزيز قال نا القاسم بن سلام قال نا يحيى بن سعيد عن أبي بكر السراج قال قلت لأبي رزين أأكتب في مصحفي سورة كذا وكذا قال إني أخاف أن ينشأ قوم لا يعرفونه فيظنوا أنه من القرآن
ومع هذا تنفى الرواية التالية معرفتهم بتنقيط الحروف نهائيا وتثبت أنهم كانوا يعرفون تنقيط أول الآية فقط :
حدثنا خلف بن إبراهيم قال نا احمد بن محمد قال نا علي قال نا أبو عبيد قال نا محمد بن كثير عن الاوزاعي عن يحيى بن ابي كثير قال ما كانوا يعرفون شيئا مما أحدث في هذه المصاحف إلا هذه النقط الثلاث عند رؤوس الآيات
التناقض السابع:
ما روى من أحاديث مثل :
حدثنا محمد بن احمد بن علي قال نا محمد بن القاسم قال نا سليمان بن يحيى قال نا محمد بن سعدان قال نا أبو معاوية عن جويبر عن الضحاك قال قال عبدالله بن مسعود جردوا القرآن
عبد العزيز قال نا القاسم بن سلام قال نا هشيم قال أنا مغيرة عن إبراهيم أنه كان يكره نقط المصاحف ويقول جردوا القرآن ولا تخلطوا به ما ليس منه
حدثت عن الحسن بن رشيق قال نا أبو العلاء محمد بن أحمد الذهلي قال لنا أبو بكر بن ابي شيبة قال أنا أبو داود الطيالسي عن شعبة عن أبي رجاء قال سألت محمدا عن نقط المصاحف فقال إني أخاف أن يزيدوا في الحروف أو ينقصوا
يحرم العجم وهو تنقيط الحروف ومع هذا فالرواية التالية تجعله مباح مستحب فتصفه بكونه نور الكتاب فتقول:
حدثنا فارس بن أحمد قال نا احمد بن محمد قال نا احمد بن عثمان الرازي قال نا الفضل بن شاذان قال نا أحمد بن ابي محمد قال نا هشام بن عمار قال نا مسلمة بن علي قال نا الأوزاعي عن ثابت بن معبد قال العجم نور الكتاب
التناقض الثامن:
العديد من الروايات تقول أن عدد حروف الكتابة العربية29 مثل:
حدثنا ابن عفان قال نا قاسم قال حدثنا احمد بن ابي خيئمة قال حروف الف ب ت ث تسعة وعشرون حرفا عليها يدور الكلام كله والكتاب العربي
حدثنا ابراهيم بن الخطاب اللمائي قال نا احمد بن خالد قال نا سلمة بن الفضل قال نا عبدالله بن ناجية قال نا احمد بن موسى بن اسماعيل الانباري قال نا محمد بن حاتم المؤدب قال نا احمد بن غسان قال نا حامد المدائني قال نا عبدالله بن سعيد قال بلغنا انه لما عرضت حروف المعجم على الرحمن تبارك اسمه وتعالى جده وهي تسعة وعشرون حرفا تواضع الالف من بينها فشكر الله له تواضعه فجعله قائما أمام كل اسم من أسمائه قال أبو عمرو فهذه علل ترتيب الحروف في الكتاب على الاتفاق والاختلاف والله ولي التوفيق
ومع هذا روابة تناقضها فتجعلهم28 وهى:
وقال غير الخليل حروف المعجم ثمانية وعشرون حرفا مختلفة منفردة في التهجي وهي سواكن وقد دخل فيها لام الف موصولين لانفرادهما في الصورة
التناقض التاسع:
أن حروف أبى جاد أبجد هوز حطى كلمن سببها أفعال آدم فى الجنة وأكله من الشجرة وخروجه وتوبته فى الرواية التالية:
حدثنا إبراهيم بن خطاب قال نا أحمد بن خالد قال نا سلمة بن الفضل قال نا عبدالله بن ناجية قال نا أحمد بن بديل الأيامي قال نا عمرو بن حميد قاضي الدينور قال نا فرات بن السائب عن ميمون بن مهران عن ابن عباس قال إن لكل شيء تفسيرا علمه من علمه وجهله من جهله ثم فسر أبو جاد أبى آدم الطاعة وجد في أكل الشجرة وهواز زل فهوى من السماء الى الأرض وحطي حطت عنه خطاياه كلمن أكل من الشجرة ومن عليه بالتوبة صعفض عصى فأخرج من النعيم الى النكد قريسيات أقر بالذنب فأمن العقوبة
ويناقضها كون الحروف أبجد هوز هى أسماء ملوك مدين فى الرواية التالية:
أخبرنا عبد بن احمد الهروي في كتابه قال نا عمر بن احمد بن شاهين قال نا موسى بن عبيد الله قال نا عبد الله بن ابي سعيد قال نا محمد بن حميد قال نا سلمة بن الفضل قال نا ابو عبد الله البجلي قال ابو جاد وهواز وحطي وكلمن وصعفض وقريسيات أسماء ملوك مدين وكان ملكهم يوم الظلة في زمان شعيب كلمون
وحروف أبى جاد اختراع عربى فى الرواية التالية:
قال ابو عمرو وذكر بعض النحويين أن قولهم أبو جاد وهواز وحطي عربية وهي تجري مجرى زيد وعمرو في الانصراف وكلمن وصعفض وقريسيات أعجمية لا ينصرفن إلا ان قريسيات تصرف كعرفات وأذرعات
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .