أوحيت لي أني ببستان يافع تنسجم فيه ألحان الطبيعة بخرير ماء و هديل حمام بتغريد عصفور و
أنغام حور دنت مني السماء و دنت معها الذكريات و ما في الذكريات أجمل من الطفولة و أحلامها
البسيطة البريئة ...
صغت أفكارك برقة وروعة ببساطة وسلاسة اقتحمت القلوب فشكرا لك ولقلمك
بالتوفيق أخي
أختك ودق
|