العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خوارزمية القرآن وخوارزمية النبوة يكشفان كذب القرآنيين (آيتان من القرآن وحديث للنبي ص (آخر رد :محمد محمد البقاش)       :: نظرات في مقال السؤال الملغوم .. أشهر المغالطات المنطقيّة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال البشر والحضارة ... كيف وصلنا إلى هنا؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال التسونامي والبراكين والزلازل أسلحة الطبيعة المدمرة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال الساعة ونهاية العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات في مقال معلومات قد لا تعرفها عن الموت (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 27-03-2014, 11:42 AM   #1
اقبـال
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,419
إفتراضي عايفين الميت ويترحمون على روح صدام

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قبل ايام حضرت لمجلس عزاء لعدة ايام فشاهدت فيه الوان واشكال من النسيج العراقي والذي ارادت به امريكا تمزيقه اربا اربا من خلال اثارة الفتن الطائفية والعرقية وبالتالي تقسيم العراق بعد انهاكه وتدميره ولكني وجدت الوضع مختلفا تماما عما ارادته امريكا من حربها على العراق والمرسوم له من اتفاقية سايكس بيكو فوجدت ان الشعب العراقي بكل اشكاله واطيافه تربطه الوحدة بكارثة الاحتلال
والوحدة برئيس شرعي صدام حسين لم يخلف غيره لحد الان منذ غيابه عن السلطة
وتكمنت تلك الوحدة من خلال مانزل بالشعب من بلاء
فكل وفد يحضر لمجلس العزاء كان ما ان يبدء بالسلام حتى ينفتح بحديث ذو شجون
بدءا من الطريق المسدود والازدحامات التي تشهدها بغداد كل يوم بقطع الطرق بالحواجز الكونكريتية
والتي شهدوها قبل القدوم
كما ان السبق الصحفي لم يغب ابدا فكل راوية حديث من النسوة تاتي بما في علومها من حوادث قتل او تفجير راح ضحيتها اقاربهن او جيرانهن
فضلا عن السطو المسلح للبيوت ولم يختلف سكان العاصمة في وحدة شجونهم بكارثة الاحتلال سواء كانو في مركز العاصمة او اطرافها الكل نفس الدمار والخراب يعيشونه كل يوم فيتركون الترحم والسؤال عن الميت ويترحمون لصدام رحمه الله
ويتحدثن النسوة ولازلن في الحديث حتى ينتهي بهن مطاف حديثهن (عيني وين اكو هيجي قبل
بايام صدام ماشفنا هيج شي ننام ليلنا وبابنا مفتوح للصبح والسيارات مركونة بالباب ولاشرطي شفنا اللي يحرسنا لان اكو امن وامان )
ويتبادلن الحديث عن مرضاهن والتي استحدثت الكثير منها وخاصة السرطانات والتشوهات الخلقية معزين ذلك الى دخول القوات الامريكية للعراق(عيني من دخلو الامريكان ذبو علينا كل شي وهاي تاليها )اشارة الى اليورانيوم وغيره من اسلحة الدمار
ولازال الحديث يتبادلن به عن الفوضى التي عمت بدخول القوات الامريكية للعراق وما نتج عنه بانحراف الشباب عن سيرهم المستقيم معزين ذلك الى انتشار الستلايت والموبايل والانترنيت تلك وسائل الاتصال التي استخدمت بسوء من قبل البعض وبررت غضب الله علينا كما يدعين ذلك فقلن (عمي صدام شريف مادخل هاي السوالف للعراق)
ورحن البعض يتطرقن الى العاطلين عن العمل من ابنائهن وطرق الرشاوىمن اجل الحصول على العمل وخاصة التطوع في صنوف القوات المسلحة من الجيش والشطة فقلن(عمي والله الله يرحمه صدام الولد 18 سنة ويدخله للجيش الزامي ومن يخلص المدة يخيره تريد تطلع او تطوع للجيش وينطي قطعة ارض سكنية وعقاري )
وهذا جر الى حديث اخر لولا البطالة لما تشبه الرجال بالنساء والنساء بالرجال
فقلن(والله ماشفنا بوكت صدام بنت لبست بنطلون ولاشفنا ولد حف الحاجب ولبس اسوارات ) وهي من الامور التي بررت غضب الله عليناحسب زعمهن
فضلا عن معاناة المتقاعدين والحصة التموينية والماء المقطوع والكهرباء وكلها تندد بسوء ادارة الحكومة العميلة للاحتلال
فالكل سواء بالمعاناة والرأي العراقي انه لم يخلف صدام حسين رحمه الله اي قائد لحد الان



اقبـال غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 30-03-2014, 10:31 AM   #2
اقبـال
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,419
إفتراضي

داعية اماراتي يترحم على صدام حسين ويثير غضب بعض الكويتيين
بواسطة: وكالة الاستقلال للاخبار | بتاريخ : السبت 29-03-2014 03:07 مساء
حجم الخط - | +

أغضب الداعية الإماراتي المعروف الشيخ وسيم يوسف، الكثير من الكويتيين بعد أن ترحم على الرئيس العراقي الراحل صدام حسين
وكتب الشيخ وسيم يوسف على حسابه عبر (تويتر) عدة تغريدات قال في إحداها "رأيي في صدام حسين إنما الأعمال بالخواتيم ومفاتيح الجنة والنار بيد الله سبحانه، وأسأل الله له الرحمة، رغم أني ضد ما صنع بالكويت".
وأضاف في تغريدة آخرى على حسابه الذي يحظى بحوالي 370 ألف متابع، "صدام حسين طاغية، ومسألة الترحم مسألة خلافية، وكرامة الكويت وشعب الكويت خط أحمر، والكويت أهلي وديرتي".


ونطق الرئيس العراقي الذي أطاحت به الولايات المتحدة خلال غزوها للعراق العام 2003 بالشهادة وبدا متماسكاً قبيل إعدامه في صبيحة عيد الأضحى عام 2006 ما أكسبه تعاطفاً كبيراً.

وكان قد قام نائب رئيس الشرطة والأمن العام بإمارة دبي "ضاحي خلفان" بتغريدة صباحية مدح فيها الرئيس العراقي الراحل صدام حسين من خلال حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي في تويتر ، مما سبب احراجا كبيرا لكثير من مؤيديه بالذات في الكويت .

خلفان ذكر في تغريدته عن الرئيس العراقي السابق بأن " صدام ابن العراق وقف أمام المشنقة كرجل هزم كل خصومه ، وهذه الشجاعة لم تظهر إلا فيه ".

وفي ردًا على سؤال احد المغردين حول احداث الكويت ، قال "خلفان":" طيب الكويتيين ما ردوا الصاع مليون صاع ضد العراق. اكثر من مليون يتيم انتقاما لغزوه".
واشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلا لتغريدة ضاحي خلفان التي ترحم فيها على صدام واعتبره دخل التاريخ..
ورد خلفان على البعض من الذين وصفوا صدام حسين بالجبان وقال هل معنى ذلك ان العالم قاتل جبانا وقال علمونا اهلنا ان نفتخر بالنصر على الرجل الشجاع وليس التباهي بانتصارنا على جبان. . هذي ثقافتنا الشعبية.الخليجية
وفي رده على سؤال من احد المغردين عن رأيه في صدام حسين «صدام انتج علماء وثورة بالعراق طاغية احتل جيرانه الله يرحمه رغم انفك شهد ألا اله الا الله محمد رسول الله على حبل المشنقة».
اقبـال غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .