العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة صـيــد الشبـكـــة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خوارزمية القرآن وخوارزمية النبوة يكشفان كذب القرآنيين (آيتان من القرآن وحديث للنبي ص (آخر رد :محمد محمد البقاش)       :: نظرات في مقال السؤال الملغوم .. أشهر المغالطات المنطقيّة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال البشر والحضارة ... كيف وصلنا إلى هنا؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال التسونامي والبراكين والزلازل أسلحة الطبيعة المدمرة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال الساعة ونهاية العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات في مقال معلومات قد لا تعرفها عن الموت (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 26-12-2009, 08:43 PM   #11
transcendant
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
الإقامة: الجزائر DZ
المشاركات: 2,785
إفتراضي

المتنبي لا يشق له غبار ..

استجابة لطلبك .. خطرت ببالي قصيدة رائعة لنزار قباني .. عنوانها : غرناطة

و فيها سرد للتاريخ و بعض الحنين للأيام الخوالي ..


غرناطة
في مدخل الحمراء كان لقاؤنا
ما أطـيب اللقـيا بلا ميعاد
عينان سوداوان في جحريهما
تتوالـد الأبعاد مـن أبعـاد
هل أنت إسبانـية؟ ساءلـتها
قالت: وفي غـرناطة ميلادي
غرناطة؟ وصحت قرون سبعة
في تينـك العينين.. بعد رقاد
وأمـية راياتـها مرفوعـة
وجيـادها موصـولة بجيـاد
ما أغرب التاريخ كيف أعادني
لحفيـدة سـمراء من أحفادي
وجه دمشـقي رأيت خـلاله
أجفان بلقيس وجيـد سعـاد
ورأيت منـزلنا القديم وحجرة
كانـت بها أمي تمد وسـادي
واليـاسمينة رصعـت بنجومها
والبركـة الذهبيـة الإنشـاد
ودمشق، أين تكون؟ قلت ترينها
في شعـرك المنساب ..نهر سواد
في وجهك العربي، في الثغر الذي
ما زال مختـزناً شمـوس بلادي
في طيب "جنات العريف" ومائها
في الفل، في الريحـان، في الكباد
سارت معي.. والشعر يلهث خلفها
كسنابـل تركـت بغيـر حصاد
يتألـق القـرط الطـويل بجيدها
مثـل الشموع بليلـة الميـلاد..
ومـشيت مثل الطفل خلف دليلتي
وورائي التاريـخ كـوم رمـاد
الزخـرفات.. أكاد أسمع نبـضها
والزركشات على السقوف تنادي
قالت: هنا "الحمراء" زهو جدودنا
فاقـرأ على جـدرانها أمجـادي
أمجادها؟ ومسحت جرحاً نـازفاً
ومسحت جرحاً ثانيـاً بفـؤادي
يا ليت وارثتي الجمـيلة أدركـت
أن الـذين عـنتـهم أجـدادي
عانـقت فيهـا عنـدما ودعتها
رجلاً يسمـى "طـارق بن زياد"
__________________


transcendant غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 26-12-2009, 08:52 PM   #12
إيناس
مشرفة بوح الخاطر
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
المشاركات: 3,262
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة transcendant مشاهدة مشاركة
المتنبي لا يشق له غبار ..

استجابة لطلبك .. خطرت ببالي قصيدة رائعة لنزار قباني .. عنوانها : غرناطة

و فيها سرد للتاريخ و بعض الحنين للأيام الخوالي ..

قصيدة رائعة واختيار موفق عثمان
وهي فعلا بكاء على مجد غابر تفيض لفقدهِ مدامع العين
__________________

Just me

إيناس غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 04-01-2010, 01:29 PM   #13
إيناس
مشرفة بوح الخاطر
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
المشاركات: 3,262
إفتراضي

يُحكى أن غاندي كان يجري للحاق بقطار.. وقد بدأ القطار بالسير وعند صعوده القطار سقطت إحدى فردتي حذائه، فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية ورماها بجوار الفردة الاولى على سكة القطار، فتعجب اصدقاؤه وسألوه :

ماحملك على مافعلت ؟ لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى ؟

فقال غاندي بكل حكمة :

أحببت للفقير اللذي يجد الفردة الأولى أن يجد الفردة الثانية فيستطيع الانتفاع بهما.. فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده وان ظلت هذه الفردة معى فلن تفيدنى


********************


موقف غاندي يرسم صورة انسانية بعيدة المدى لا انانية تحدها ولا حبا للتملك يصدها ولا حتى المحن توقفها .
إذا فاتك شيء فقد يذهب إلى غيرك ويحمل له السعادة فلتفرح لفرحه

فكم هو جميل أن نحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح وعطاء


__________________

Just me

إيناس غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-01-2010, 01:59 PM   #14
فسحة أمل
مشرفة عدسة الأعضاء واللقطات
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2009
المشاركات: 1,583
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة إيناس مشاهدة مشاركة
يُحكى أن غاندي كان يجري للحاق بقطار.. وقد بدأ القطار بالسير وعند صعوده القطار سقطت إحدى فردتي حذائه، فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية ورماها بجوار الفردة الاولى على سكة القطار، فتعجب اصدقاؤه وسألوه :


ماحملك على مافعلت ؟ لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى ؟

فقال غاندي بكل حكمة :

أحببت للفقير اللذي يجد الفردة الأولى أن يجد الفردة الثانية فيستطيع الانتفاع بهما.. فلو وجد فردة واحدة فلن تفيده وان ظلت هذه الفردة معى فلن تفيدنى


********************


موقف غاندي يرسم صورة انسانية بعيدة المدى لا انانية تحدها ولا حبا للتملك يصدها ولا حتى المحن توقفها .
إذا فاتك شيء فقد يذهب إلى غيرك ويحمل له السعادة فلتفرح لفرحه
فكم هو جميل أن نحول المحن التي تعترض حياتنا إلى منح وعطاء

قصة رااااااائعة هي فردة حذاء غاندي ومعناها واضح جدا هو الإبتعاد عن الأنانية وحب الخير للآخرين كما نحبه لأنفسنا ,
وأن نسعد من حولنا هي قمة العطاء والقناعة
شكرا أختي إيناس على الفكرة الروعة
__________________



فسحة أمل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-01-2010, 02:03 PM   #15
فسحة أمل
مشرفة عدسة الأعضاء واللقطات
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2009
المشاركات: 1,583
إفتراضي

ومن أجمل ما قرأت


::: ،؛، كـن كـالـورقـه لاتـسـقـط حـتـى تـجـف ،؛، :::




=



كن كالورقه لا تسقط حتى تجف
عجبت لك !!!
عجبت لك يامن امتلأت الهمومـ حولك..،
والتفتت فلمـ تجد أحد تبوح له ما بقلبك ..،
اصبحت تنتظر المساء وأمسيت تنتظر الصباح ..،
تنتظر أجلك تنتظر متى تصبح تحت التراب ..،
أظلمت الدنيا بعينيك ...،
فلمـ تعد تطيقها ..،
أظلمت بعينك فأحببت الموت وانتظرته فلم يأتي ..،
إلى متى؟؟
إلى متى وأنت تبقي نفسك كريشة في خضم رياح هذه الدنيا...،
إن اشتدت رمتك بين سفوح الجبال ..،
وإن هدأت رمتك بين الحفر ..،
إلى متى ستترك الايامـ تعصر دموعك حتى مللت البكاء ؟؟؟
ألا يكفي ماحولك من همومـ ..؟
ألم يحن أن تبتسمـ..؟
بل آن بل آن ..،
بل آن ان تصحو صباحك ذاكرا شاكرا ..،
ابتسمـ قبل ان يأكل الدود شفتيك ..،
ها انت مازلت في هذه الحياة ..،
كن جبلا بين تلك الرياح العاتيه..،
ابتسمـ.. و دع الحياة أملك..،
فلازلت على قيد هذه الحياة الجميلة

"

"

/

__________________



فسحة أمل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-01-2010, 06:52 PM   #16
إيناس
مشرفة بوح الخاطر
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
المشاركات: 3,262
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة فسحة أمل مشاهدة مشاركة
قصة رااااااائعة هي فردة حذاء غاندي ومعناها واضح جدا هو الإبتعاد عن الأنانية وحب الخير للآخرين كما نحبه لأنفسنا ,

وأن نسعد من حولنا هي قمة العطاء والقناعة

شكرا أختي إيناس على الفكرة الروعة
بل الشكر لك أختي فسحة أمل
شكرا لهذه الطلة الأنيقة منك
وشكرا لإشراقة الأمل والبسمة

التي تنثرينها وراءك كلما جاد قلمك

__________________

Just me

إيناس غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-10-2010, 05:01 PM   #17
فتى الأندلس
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2010
الإقامة: تراب مصر وذكريات الأندلس
المشاركات: 542
إرسال رسالة عبر MSN إلى فتى الأندلس إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى فتى الأندلس Send a message via Skype™ to فتى الأندلس
Lightbulb

لأني أحب مشاهدة كرتون الأطفال
فستكون أول مشاركتي هنا مقتبسه من أحد المشاهد المؤثرة .
مشهد حوار ماوكلي - فتى الأدغال - مع أمه لوري -الأم الذئبة - عن الموت ...

تقول لوري ويبكى ماوكلي


وماذا بوسعنا أن نفعل

لا يمكننا إلا الصبر فى هذه الحالة

إنه قدرنا

لا يمكننا أن نقاوم القدر

مهما حاولنا الهروب فهناك حقيقة تقول

...إن جميع المخلوقات ولدت كى تعيش لفترة ثم تموت

لا يمكن لأحد منا أن يتحدى القدر

لا يمكننا إلا الصبر فى هذه الحالة .

الرابط لمن أراد مشاهدة المشهد

اضغط عليه وستفتح صفحة بيضاء .. اضغط فيها save as لحفظ الملف

http://video.ak.fbcdn.net/cfs-ak-snc...2790_33451.mp4
فتى الأندلس غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .