إقتباس:
نعم العقل البشرى يتصور ذلك طلب الوحدة احيانا يكون تعبدا ...
و ...
" الوحدة خيرا من رفاق السوء"
و فى الحديث :
" مثل الجليس الصالح والجليس السوء ، كمثل صاحب المسك وكير الحداد ، لا يعدمك من صاحب المسك : إما تشتريه أو تجد ريحه ، وكير الحداد : يحرق بدنك أو ثوبك ، أو تجد منه ريحا خبيثة "
الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح
فاذا كان الجليس جليس سوء فالأفضل البعد عنه
|
ما دام المكان نجسا على رأيك .. فغادره أنت .
و لو كنت من النساك الزهاد ... فأنصح نفسك بما تنصح به قيصر ..
إقتباس:
ضحكت كثيرا من هذة الجملة ...
لم يسبه أحدا ...!!!
ووابل الشتائم المخاطية و الافرازات اللعابية و الكائنات المجهرية ألم يكن له ؟؟!!
و هل ترك هنا إلا لما أصابه من كم الشتم و السب ..ماجعله يبعد
اعانك الله يا متفائل على تحمل ما اصابك منهم
بعكس صاحبك الذى جاء يسب و يشتم المصارى ثم يتعلل بالوداع !!!
عجبا لا ينتهى من عجب و فتونا لا ينتهى من فتون
|
حين تتعلم القراءة .. أعد قراءة ما كتبته ..
و سأشرحه لك إكراما للعقل فقط .. قلت و ما سابه أحد و لا لاسنه بعدما قلت غادر ؟
هل فهمت .. بعد مغادرته لا يتعرض أي أحد لعرضه .. ليس كما فعلت أنت ..
الرجل يقول وداعا و أنت تلعنه و تفرح بانقطاع لسانه !
إقتباس:
و متى كان هناك مغادرة.. هى معرفات ما تذهب إلا ليجيئ غيرها
و الدليل القيصر نفسه ألم يكن له معرف قبل ذلك ثم جاء بمعرف جديد
لعبة مكشوفة تكاد تبين لطفل صغير و ليس لكبير
زهقنا منها ....
فلا داعى لسكب الدموع فى الوداع فعما قليل يكون اللقاء بمعرف جديد
|
و كيف أمكنك الإطلاع على غيب المشرفين و عالمهم المخفي فعلمت أنه خرج بيوزر و
بقي بآخر ؟
لم نعهدك مشرفا و لا مشرفا عاما ؟ فهل تقرأ في الفنجان ؟