على مرافئ الحنين أرسيت مركبي ..
و عند شواطئ الأمل بحثت عنك
بين تبر الرمال شممت عطرك
كنتَ هناك .. مررتَ بالألم قبلي
وددت لو أن الحزن ناداني مبكرا
لعلّي كنت وجدتك
سمير
الحنون
كلماتـــــك .. ما في ثناياها من إحساس أعظم من أن نقف أمامه
دمت بخير صديقي
__________________
كيف لي ان اقتحم اسوار عزلتي
ان استرق من نور الشمس إلهامي
ان ادفن خيباتي بعيداً
سئمت ضجري عجزي وذاتي
ما الطريق إلى المجهول الرحيم؟؟
|