الشذو يسبقُ روضهُ محراب صفو الذاكرين.
وعلى الوداد تقاسمت دُنيا الهوى روح الحنين.
توريدُ نظرة ظبيهِ بين الشوارد نظر عين.
يختالُ بدراً زاهياً ما بين أروقة الجمال
وفي عيون الناظرين.
من العدل أن يقضـــي المرء
بين قلبه وعقله قضاءً مُنصفا.
الفكرُ المعتل يؤمن باختياره
والقلبُ العاشق
يكفر بمبدأ المساومة.
وكثيراً ما تدفع الروح الثمن.
ما بالي أبصر الشمس
على غيـــــــــــــر عادة..!!
أتطلبُ منـــــــي على
منحة القلب زيـــــــادة..؟!!
أم هالها زيف سعادة
من حوار أولي الريادة..؟!!
الجاثميــــــــن العادة..
من العدل أن يقضـــي المرء
بين قلبه وعقله قضاءً مُنصفا.
الفكرُ المعتل يؤمن باختياره
والقلبُ العاشق
يكفر بمبدأ المساومة.
وكثيراً ما تدفع الروح الثمن.
ما بالي أبصر الشمس
على غيـــــــــــــر عادة..!!
أتطلبُ منـــــــي على
منحة القلب زيـــــــادة..؟!!
أم هالها زيف سعادة
من حوار أولي الريادة..؟!!
الجاثميــــــــن العادة..
أبجدية معتقة بسياج دري محفوف المخاطر..
ما سعينا التوغل فيها إلا ، وأعادتنا
زمن حلنا المنهك بالتشاكي ، والتباكي..
رغباتنا حضن الحنون..
تمازج لفظي جرى رحيل أمنية
من لقاء فطري عذري..
ناهز قبلاته ليرتقي الحرير
قطر نداً من موروث الرياض
مسعى الضد من رهافة الظلال..
وينكسر الضوء في غفلة مسير الحلم
رتابة الإحجام
من موصد الأبواب في أجوف العتمة.
فالغاية ذات فناءه ، ومحدث بلاءه .
ركود الراية البيضاء ، وقراصنة الحرية..
ما أشد الألم أن ينمو صقيعاً في فضاء الحُلم ..
هنا ، وهنا فقط
لم استطع منع وجنتي من الارتواء دمعة..
أبجدية معتقة بسياج دري محفوف المخاطر..
ما سعينا التوغل فيها إلا ، وأعادتنا
زمن حلنا المنهك بالتشاكي ، والتباكي..
رغباتنا حضن الحنون..
تمازج لفظي جرى رحيل أمنية
من لقاء فطري عذري..
ناهز قبلاته ليرتقي الحرير
قطر نداً من موروث الرياض
مسعى الضد من رهافة الظلال..
وينكسر الضوء في غفلة مسير الحلم
رتابة الإحجام
من موصد الأبواب في أجوف العتمة.
فالغاية ذات فناءه ، ومحدث بلاءه .
ركود الراية البيضاء ، وقراصنة الحرية..
ما أشد الألم أن ينمو صقيعاً في فضاء الحُلم ..
هنا ، وهنا فقط
لم استطع منع وجنتي من الارتواء دمعة..
ينصح الكثير من الفلاسفة
وعلماء النفس بعدم الالتفات إلى الخلف
فلو حدث هذا لطار ما ندعيه من القيم
فإلى الأمام ، وحمد النعم
مالنا نحن ، واحتقار الأمم
انتهى الأمر ، وتم
<< أبووسام >>
شتان رغم الآن.
ما كان ذا الهذيان.
من روضة الريان.
يوماً لها عنوان..
شربت حاضرة بابل من فيض حرفي وارتوت.
واخضرت البيد العجاف من النزيف ، وأشرقت.
ثمل الغريم من الرحيق ، فما لصرفك أثمرت.
من يعلو للأُسد المقام إذا أُحيط ، وزمجرت.
يا مشرق الوجن الخجول.
حي على خير الحلول .
قد حان للظل الأفول.
يذوب الحرف من ذات سحر.
على نغمات ساجيه.
فضمي الحرف حاضره
وضمي الحرف ماضيه.
طروبٌ زانه نغمٌ ، وقد ألفاهُ داعيه.
بديع في تألقه ، وقد أثنيتِ ما فيه.
رنا لعظيم روضته أمير الغيد حاديه.
سرى في عز منهله بهي الخطو في تيه.
دعيه اليوم ما يصبو لحسنٍ من أراضيه.
فلا والله ما فيهم لما يرجوه يُرضيه.
فكوني حوضه الأسمى، وكوني عين راعيه.
<< أبووسام >>
النمط الخطي
