العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: A visitor from the sky (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة فى مقال مستقبل قريب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المنافقون فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النهار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في لغز اختفاء النياندرتال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشكر فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أنا و يهود (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 17-12-2023, 07:50 AM   #1
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,992
إفتراضي قراءة في بحث لسنا وحدنا في الكون .. الهابطون من الزُهرة

قراءة في بحث لسنا وحدنا في الكون .. الهابطون من الزُهرة
صاحب البحث هو أبو ميثم العنسي وقد استهل البحث بالسؤال التالى:
"هل يعيش بعض اهل الزهرة بيننا من حيث لا ندري؟
ثم أجاب بحكاية منذ أكثر من نصف قرن فقال :
"توقفت سفينةٌ هولندية في ميناء بورسعيد عام 1958 م، وصعد إلى متنها شابٌ مصري، تقدم الشاب بإتجاه رجل هولندي يُدعى (ياك اشفارتس) يحترف رياضة اليوجا، قبّلَ الشاب المصري يده وقال له: أنت أستاذي، وعليك أخذت العهد، السلام عليكم.
اندهش الجنود الهولنديون إذ كيف لذلك الشاب أن يصعد السفينة ويخترق الحراسات الخاصة ويصل إلى حيث يجلسون!.
بعد ذلك بسنوات كان اليوجا الهولندي يلقي محاضرة في مدينة سيدني، و بعد أن خرج مع زوجته تقدمت سيدة غريبة وقالت له: أريد أن أحدثك في موضوع هام، وأشارت له أن يصعد لسيارتها، و حينها قالت له: لقد كنت متأكدة من ذلك، شعرت بذبذبة جسمك، أنت سيدي و عليك أخذت العهد.
قال اليوجا الهولندي: و لكني لا أعرفك؟
و ردت السيدة قائلة: أنا ذلك الشاب المصري الذي صعد للسفينة، و بإستطاعتي الظهور بأي شكل.
سألها اليوجا الهولندي: ولكن من أي البلاد أنت ؟
قالت السيدة: أنا من قبيلة سقطت بنا سفينتا الفضائية إلى الأرض قبل آلاف السنين، والتعليمات التي عندي تقول لك: نحن الآن كثيرون و عليك أن تبدأ في الدعوة إلى رسالتك.
واختفت السيدة.
ومن الغريب أن سيدة تعمل وسيطة روحية أكدت كلام تلك السيدة الغريبة وأخبرت اليوجا الهولندي أن تلك السيدة أو الشاب أحد سكان كوكب الزُهرة!.
إذن فقد كان اليوجا الهولندي نفسه أحد سكان كوكب الزُهرة، لكنه لم يكن يعلم ذلك، لم يكن يعلم أن أجداده هم من (الهابطون من كوكب الزُهرة)."
الحكاية الطويلة العريضة كلها كذب فلا يمكن لذكر أن يتحول لأنثى ولا يمكن أن يدخل دون رؤية أحد والرجل وسطهم كما أن ألأغرب في الحكاية هو أن المعلم نفسه لا يدرى بحقيقته مع أن الأعظم
قطعا هذه خوارق أي معجزات أي آيات وقد منع الله وجود الآيات المعجزات فقال :
" وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون"

وحدثنا العنسى عن كوكب الزهرة فقال:
"كوكب الزُهرة
يقول العلماء ان الزهرة كان كوكبا يزخر بالمياه في السابق كوكب الزُهرة ثاني الكواكب قرباً للشمس و أكثرها شبهاً بالأرض من حيث الحجم و الكتلة، لكن هل يحتوي ذلك الكوكب حياةً بالفعل و هل تعيش فيه كائنات عاقلة؟.
يقول علماء الفضاء أن الزُهرة قبل فترة لا تتجاوز 700.000 عام، كان ذو ظروف مناخية قريبة جداً للأرض، و هو من الكواكب الذي أُكتشف وجود الماء على سطحه، لكن بشكل مفاجئ بدأت تحدث فيه تغيرات مناخية عنيفة و إحتباس حراري كبير نتيجة تصاعد الغازات الكبريتية من فوهات البراكين، الأمر الذي جعل الأمطار على سطحه تصبح أمطاراً من حمض الكبريتيك المركز، كذلك أصبحت السحب الكثيفة في غلافه الجوي تشكل ضغطاً جوياً هائلاً حولت الكوكب لما يشبه الفرن الحراري حيث تصل حرارة السطح إلى 400 درجة مئوية، و نتيجة الضغط الجوي الهائل و الحرارة المرتفعة لم تصمد المسبارات الفضائية التي أطلقتها ناسا أو وكالة الفضاء الروسية لأكثر من ساعة، رغم قدرة الأخيرة على إلتقاط صور لسطح الكوكب.
و قد صرح العلماء في وكالة ناسا أن الحياة لو وجدت في الكوكب لازدهرت بين غيومه التي تقل فيها الحرارة عن سطح الكوكب إلى 50 درجة مئوية، و أن هناك بكتيريا على الأرض تعيش في ظروف حمضية شديدة مشابهة لما يوجد في الزُهرة.
من الصور النادرة لسطح الزهرة التي ارسلتها المركبة السوفيتية فينيرا 9 في عام 1975 والتي لم تستطع الصمود على سطح الكوكب سوى لـ 53 دقيقة قبل ان تتعطل من شدة الحرارة لكن ما هو السبب في تغير المناخ في الكوكب؟ و ما الذي حدث حتى تحول الكوكب من كوكبٍ ذو طبيعة مسالمة إلى كوكبٍ جامح ذو ضغط و حرارة مرعبة؟ هل حدثت هناك حربٌ نووية عنيفة دمرت الكوكب؟"
وما قاله علماء الفضاء أو الفلك كله كذب فمن أين لهم العلم بالغيب من 700 ألف سنة ؟
قطعا هذا يتعارض مع علم الله وحده بالغيب كما قال تعالى :
" إنما الغيب لله"

وأننى لهم أن يعرفوا درجات الحرارة هناك والأمطار الكبريتية وهم هنا على الأرض ولم يذهبوا ليشاهدوا الفضاء وحتى المسابر المزعومة ترسل ذبذبات تحولها الحواسيب لألوان على الشاشة أو تطبعها على ورق ويقوم القوم بتفسير الألوان كما يحلو لهم فلا توجد صور حية كما في التصوير التلفزيونى
والأغرب هو كيف ترسل المسابر تلك الذبذبات بدون وجود أقمار صناعية هناك لنقل الصور كما يقال لنا أن الأقمار الصناعية هي من تنقل الصور من المكان الفلانى ؟
وحدثنا العنسى عن تفسير غريب عجيب وهو أن ذو القرنين (ص) والبشر عاشوا على كوكب الزهرة وأنه لم يكن على الأرض فقال :
كنت قد تناولت كوكب الزهرة في موضوع سابق والذي ذكرت فيه أن من المحتمل أنه كان محط الرحلة الأولى في قصة ذي القرنين، وأن العين الحمئة المذكورة في قوله تعالى: {وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ} هي على سطحه الذي تنتشر فيه البحيرات الكبريتية الساخنة، و ان ذو القرنين وجد هناك قوماً منهم الصالح و منهم الطالح كما قال تعالى: {قُلْنَا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَن تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا. قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوْفَ نُعَذِّبُهُ ثُمَّ يُرَدُّ إِلَى رَبِّهِ فَيُعَذِّبُهُ عَذَابًا نُّكْرًا}. و من المحتمل أن من عذبهم ذو القرنين هم من كانوا السبب في خراب الكوكب و دماره و وصوله إلى ما وصل إليه من ظروف مناخية سيئة بسبب الحروب النووية المدمرة، و بعد ذلك هاجر بعضهم إلى الأرض و ظل آخرين هناك مفضلين البقاء في كوكبهم."
قطعا عيش البشر في غير الأرض يتناقض مع أن ألأرض خلقت لهم فقط كما قال تعالى :
"والأرض وضعها للأنام"

وحدثنا العنسى عن أن سكان الزهرة هم من اقاموا الحضارات القديمة وأبنيتها كالأهرامات فقال :
"الهابطون من الزُهرة في الحضارات القديمة و علاقتهم بالأهرام
الناجون من سكان اطلانطس حملوا الحكمة الى جميع جهات الأرض لست وحدي من يعتقد ذلك، فالفراعنة قديماً كذلك كانوا يؤمنون بإن الشعب الأزرق الذي سكن قارة أطلانطس ما هم إلا الهابطون من كوكب الزُهرة بسبب دمار كوكبهم، و كذا يؤمنون أن آلهتهم القديمة ذات الدم الأزرق هم الذين هاجروا إلى مصر بعد غرق قارة أطلانطس، و هم من نقلوا علومهم و تقنياتهم المتطورة إلى مصر، و لو اطلعنا على كتاب الموتى الفرعوني الذي يطلق عليه باللغة الفرعونية (البر - مو - حرو) و يعني الذين اختفوا في الشرق، سنجد أنه ليس إلا تأبين و رثاء لأولئك الغارقون في الماء عندما جاءت نجمةٌ حولت كل شيء إلى نار و دخان، ثم أطفاء الماء كل شيء.
في عام 1960 م نشر العالم السوفيتي كوزنتسيف أبحاثه على برديات تورينو الشهيرة و عبارات المؤرخ الفرعوني مانيتون في مجلة (أطلانطس) متسائلاً: هل كان شعب أطلانطس فعلاً ذوي دماء زرقاء؟ و هل عبارة (الدم الأزرق النبيل) التي لا زلنا نتداولها جاءت من تلك العصور.
لقد ذكر هذا العالم أن حضارة بوليفيا في أمريكا الجنوبية كان تؤمن أن أولئك العمالقة القادمون من الشرق هم السبب في إرتقاء حضارتهم و تقدمها، كالفراعنة تماما، و قد إندهش هذا العالم عندما وجد على بوابة الشمس أقدم تقويم في العالم، و هو أهم معالم الحضارة البوليفية، وجد أن التقويم فيه عدد أيام السنة 225 يوم، و هو عدد أيام السنة على كوكب الزُهرة!، و قد وجدت على بوابة الشمس نقوش و رموز تشبه الأطباق الطائرة و رجال يرتدون بزّات فضائية مقاربة جداً لتلك الرسوم في كهوف تسيلي على حدود ليبيا و الجزائر. و قد يبرر ذلك تشابه بناء الأهرامات في كلتا الحضارتين رغم أن ما يفصل بينهم الآف الكيلومترات و محيطين عملاقين. نجد كذلك تشابه بين هذه الحضارات، في كون معالمها الأساسية هي الأهرام، و إن كانت الحضارة المصرية هي الأرقى بكل المقاييس، في أهرامها و معالمها. و لكن ماذا تعني الأهرام للهابطون من الزهرة؟ و لماذا عملوا على بناءها في كل مكان ذهبوا إليه؟
بوابة الشمس تعود لحضارة تيواناكو المنقرضة .. لا احد يعلم ما الغرض من هذه البوابة ولا معنى النقوش التي عليها .. وتعد من اعظم الغاز التاريخ .. ويعتقد الكثيرون بأن لها علاقة بحضارة اطلانطس والمخلوقات الفضائية
يبلغ وزن الأهرام بالجيزة 6 مليون طن، و قد قام أحد علماء الرياضيات بحساب إمكانية أن يقوم ببناءها أناسٌ عاديون بإمكانيات عادية مثل نقل الحجارة بواسطة الفيلة و الحمير و جذوع الأشجار، فوجد أنها تحتاج إلى 640 عام.
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .