العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 24-11-2010, 08:02 PM   #11
د.علي
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: May 2009
الإقامة: الأرض.
المشاركات: 778
إفتراضي

هذه الحلقة الرابعة من برنامج شاهد على العصر تتحدث عن مجزرة قلعة جانجي ...

أو ما أحب أن أسميه معتقلات التعذيب والإعدام الجماعي الأمريكية .
هذه الحلقة تذكر كل شيء مهم يجب معرفته وأهمها أن السي اي ايه لديها قسم جديد فيه 5 الالاف عميل وعميلة مهمتم الاغتيال والاعتقال والتعذيب ...إلخ ، وأنها تحتفظ بأفلام صورت الحدث كامل.
ومنه أنه تم قتل وإعدام جماعي لأكثر من مائة شخص خلال دقائق وكانو هؤلاء مجردين من الأسحلة ومكبلين .

الإستماع إليه مهم لمعرفة وحشية هؤلاء .


شكرا جزيلاً قناة الجزيرة .
__________________
القارئ الكبير / زكي داغستاني رحمه الله .







قالوا سلام قالوا .

آخر تعديل بواسطة د.علي ، 24-11-2010 الساعة 08:07 PM.
د.علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-11-2010, 12:49 AM   #12
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د.علي مشاهدة مشاركة
أعد قراءة ما كتبت في سياقه ، قلت" لأن الكل يدفع ، ولأن الهدف الاساسي منه هو خلق اسواق استهلاكية للدول الصناعية ورفع الدخل حتى لا تكثر الهجرة إلى الدول الصناعية "فتلك وظيفتها خلق اسواق والحد من الهجرة .
أما الكلام عن الهجرة ، فيكفي مشاكل الهجرة التي تطفو على السطح من اقتراح بناء جدار فاصل إلى أخره مما يوضح لي مدى بلاهتك أو خبث كذبك وأعذرك فأنت في نهاية المطاف تبحث عن لقمة العيش.
وكلامك ظريف هل تمخضت العولمة بلا حروب ولا معارك ...
والاقتصاد العالمي ؟ ماذا لو كانت قيمنا الإسلامية ترفض مبادئ الاقتصاد العالمي؟
هل ترضى امريكا عن ذلك؟ لماذا ينبغي أن ترضى امريكا عن ذلك؟



أعني القيم الإسلامية ، الإسلامية التي لا يحق لك ولا لأمريكا التسائل عنها، لا يحق لك ذلك ، شأن خاص بالمسلمين هم يتسائلون عنها فقط .
الله أكبر وكأن المسلمين هم من قتل أكثر من 50 مليون في أقل من عشرين عام وجرائم الحرب الأمريكية في اليابان ملف لا بد أن يُعرض " وليس يُفتح لأن أغلب المعنين هلكو"، يُعرض حتى يفهم العالم أن الحروب الأمريكية لأجل المصالح الأمريكية وليس لأجل الإنسانية .

ثم ماذا يعني "المدنيين"؟ ضربة القاعدة من حيث الإنصاف وحتى ولو كنت ملحداً وأن
صفت لأقلت أنها ضربة اقتصادية وليست عشوائية .
وإن كان فيه ضربات عشوائية ...

وإن كنا نرفض العنف أو ندينه على عكس من يقوم بالعنف كل يوم وفي كل يوم يقوم بإلقاء محاضرات عن حقوق الإنسان .

علاقات المسلمين مع الآخرين مبنيه على السلام أصلا وليس فرعاً كما يتخيل البعض ، ولكن ف يحال حدوث حرب فإن المسملين كالجسد الواحد .
لحظة على ذكر الجسد الواحد، ماذا لو استخدم المسلمين في كافة البقاع الإسلامية حق تقرير المصير لإنشاء دولة الخلافة - حلم كل مؤمن - ، هل سترضى امريكا؟


خذ مثال المغتصب القاتل ستيفن جرين


مع القصة :


لاحظ ، القيمة الإسلامية تقول أن الحكم على هؤلاء الحثالة هو حد الحرابة وليس غيره ... رأيت كيف قيمنا تختلف كثيراً؟

ماذا عن إسرائيل ... هل ينطبق عليها كلمة مدنيين؟ لأنهم في الإسلام يطلق عليهم غزاة ( جميعاً ) ، فيصبح المجتمع كله هدفاً استراتيجية يحق للقيادة الإسلامية استهدفه أو الإحسان إليه رأفت من المقاتل وفضلا وكرما( بنسبة لاولئك الغزاة الذين لا يحملون سلاحاً ولكنهم قد يقولون : "ينبغي ابادة العرب جميعا"*) .


ماذا عن كل أولئك الذين ظهروا في الوثائق الجديدة ( وأنتظرنا حين تظهر الثلاثة ملايين وثيقة عن حرب العراق، صبراً جميلاً )، أولئك المحششين العراة الذين كانو يصيدون الأسر العراقية للتسلية؟




يا للبلاهة مرة أخرى أنا لم أقل أن امريكا تشن حرباً لنشر الديانة المسيحية ...
أفهم قبل أن ترد وتلزمني بإضاعة جزء من وقتي للرد على سخافاتك
أنظر :


أسئل أي عالم اجتماع منُصف عن ذلك ، حتى الدول الائكية ( مثل فرنسا) تنشر الديانة المسيحية وتدعمها مالياً واللغة كذلك حتى يكون هناك تبعية ثقافية فالهدف ليس الدين بل الدين اداة ومطية للهدف وهو الاحتواء الثقافي والسياسي .

بنسبة لكوريا ، قل لي بربك دولة وثنية كيف لا يغيب عن أغلب انتاجها المرئي الصليب؟
يقال أن كنيسة في سول تجمع أسبوعيا ما يتجاوز الـ 35 الف دولار ...
ونحن يا هذا ، نجد الصعوبات والتفتيشات حتى في تبرعنا بالملابس .
لأن ملابسنا " ارهابية " أو ربما تساعد في نشر " القيم الإرهابية " .


وهناك مقالة للد.عبدالوهاب المسيري رحمه الله يُجدر مناقشتها - والكلام هنا للقراء والمثقفين وليس لمن يستلمون رواتب لكتابة ما يكتبون - خلاصتها أن الغرب تتواجد فيه ألة لخلط الجميع على نمط ثقافي معين وإن خف أو كثر هذا النمط وقد يختفي عن مقاومينه ، ينبغي مراجعتها جيداً.



نعم تحترمونها في حال عدم تحولها إلى عقيدة عملية ولا يهم إن كان دين أو عرق أو مذهب - كشيوعية مثلا - ...المهم ألا يتحول إلى عقيدة عملية خصوصاً إذا كانت ستدخل في صدام مع الرأسمالية ... في حالة الإسلام أنتم تحبون الشعائر الإسلامية لكن ولسوء حظكم أن الشعائر في الإسلام قليلة جداً بينما العبادة ( التي تعني الطاعة وليس الشعائر ) هي أكبر بكثير .



والأمم المتحدة لم تبدأ التحرر - بنسبة لا تذكر - إلا في الفترة الأخيرة فقط وإلا كان المجلس مجلساً غربياً مائة بالمائة .
أنظر إلى الصيغة النفط مقابل الغذاء وكفى تصنع بالاخلاق ، فليست المسألة "إنسانية " .

إنسانيتنا في شريعة الإسلام هي عن العطاء دون مقابل مادي أو معنوي قال الرب المطاع : "وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا *إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُورًا" ( الإنسان 8-9)




هم أحياء عند ربهم يرزقون ، لكن لن تعيدهم إلى الفانية .



على الأقل صدام كان من أهل المنطقة ولم يكن غازياً وعلى كل حال كان يتصنع الطيبة أمام شعبه لأنه يعلم مدى شراسة شعب العراق- وهم الذين قطعو وقتلو ملوكهم حتى ارتعب ملوك العرب منهم ارتعابا شديداً - وعلى كل حال نحن نثق بعدالة الله في حقه وأنه سيقلى جزاته .



إن شاء الله، ستتحسن أحوال عالمنا الإسلامي فما من حركة فكرية إلا وأصبح عامودها العدل .
ونعم ما زال يُقتل الكثير من الأبرياء والشرفاء كل ساعة وكل يوم .
وجميع المستبدين في طريق الزوال وعسكرهم وعلنا نستأنس ولا نتكل ونعمل ولا نقف ونتحرك ولا نتعطل على حديث نبينا محمد- صلى الله عليه وسلم - وكأنه يحكي حال أمته : "تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكًا عاضًا فيكون ما شاء الله أن يكون، ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون ملكًا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت"

فنحن قطعاً قد قطعنا الحكم العاض - ذلك الحكم اللعين الذي يدوم طويلاً وقد بدأ من معاوية لتوريثه بنيه واستمر التوريث طويلاً فيما أظن والله أعلم -
اما الجبرية فلا حاجة إلى شرحها كل زعيم عربي وراه العسكر وليس الشعب .
ولد.طارق كلام ظريف في هذا .



والحكومة اليمنية والحكومات الأخرى ليست من الحكام المستبدين الذين أسلفت الإشارة إليهم؟


وسامحوني إن بدر مني شيء ، فبي صداع ...
ومحبتي للجميع .
"وهناك مقالة للد.عبدالوهاب المسيري رحمه الله يُجدر مناقشتها - والكلام هنا للقراء والمثقفين وليس لمن يستلمون رواتب لكتابة ما يكتبون - خلاصتها أن الغرب تتواجد فيه ألة لخلط الجميع على نمط ثقافي معين وإن خف أو كثر هذا النمط وقد يختفي عن مقاومينه ، ينبغي مراجعتها جيداً".

وافق الكونغرس الامريكى تخصيص أموال هائلة وطائلة لتوظيف 1108 مسؤولين جدد في الخدمة الخارجية الامريكية والخدمة الاستخباراتية المدنية لتعزيز قدرة وطاقة وزارة الخارجية والاستخبارات حتى تتمكن من رعاية ومتابعة المصالح الأميركية و تعزيز -القيم الأميركية- والترويج لها.
حيث تضاعف الكوادر بما فيها و بتوظيف 1200 من مسؤولي الخدمة الخارجية من ذوي المهارات الخاصة والخبرة المطلوبة من أجل مواجهة تحديات المتطرفين العنيفين المتصاعدة، و استخدام الموظفين المحليين الذين لديهم معرفة عميقة ببلدانهم في مهمات ما وراء البحار. يعملون بدون كلل لإصدار كراس أو جدول بالإصلاحات التي ستنفذ خلال السنوات الأربع القادمة والتي سيكون لها تأثير على مدى أطول.
انظر إلى السفارة الأميركية في إسلام آباد، فهي تشمل كادرا من 800 شخص، منهم حوالي 450 دبلوماسيا وموظفين مدنيين من وزارة الخارجية ومائة من وكالة الاستخبارات الأميركية.</SPAN>
و أن الأشخاص العسكريين يعملون مع نظرائهم الباكستانيين لتعزيز القدرات الباكستانية للمساعدة في الحرب ضد المتطرفين وارهاب.</SPAN>

هذا الشخص الذى يكتب تحت اسمالقيادة الامريكيةعلى مايبدوا من شملهم نظام التوظيف ويتقاضىى راتبا من وراء كتاباته وردوده
</SPAN></SPAN>

كلينتون - تحديد دبلوماسية أميركا


__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-11-2010, 10:35 PM   #13
صفاء العشري
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2010
المشاركات: 742
إفتراضي

في البداية اسمحوا لي أن أوضح للكاتب الفرق بين الهجرة القانونية، التي نشجعها والهجرة غير الشرعية. فالولايات المتحدة الأمريكية تشجع الهجرة القانونية، وتقدر المهاجرون الجدد القادمين من العالم الإسلامي لما يحملوه من مهارات قيادية ومهنية، هذا بالإضافة إلى ما يحملوه من قيم اجتماعية وأخلاقيه متسامحة. ومن ناحية أخري، فإن بلدنا لا تشجع الهجرة غير الشرعية والتي تسمح لإعداد كبيرة بالقدوم إلى الولايات المتحدة، وهذا لتفادي الصعوبات التي قد تواجههم، حيث لا يمكنهم رسمياً الالتحاق بالمدارس أو العمل، أو الحصول على الإقامة الشرعية ومن ثم الحصول على الجنسية الأمريكية. وبغض النظر عن العبئ الذي قد يمثلوه، إلا انه إذا سمحنا لمثل هذه الهجرات سوف تصبح بلدنا مليئة بأشخاص لا يمكننا أن نوفر مزايا إعادة التوطين لهم.

وللرد على كاتب المقال دعونا نسرد الحقائق التالية. أليس من الصحيح أن دول العالم تحصل على معظم احتياجاتها النفطية من خلال الدول الإسلامية ؟ حيث تشكل الأوبك والتي معظم أعضاءها من الدول الإسلامية العمود الفقري للاقتصاد العالمي. إن المعاملات التجارية بين الدول الإسلامية وشبكات التجارة الأخرى غطت بقاع العالم، وكثير من الدول الإسلامية مثل دولة الإمارات العربية المتحدة، هي مراكز مالية عالمية لها روابط اقتصادية مع مختلف أركان المعمورة. أن علاقاتنا التجارية وثيقة جداً مع معظم الدول الإسلامية وكل يوم يحضر المزيد من إخواننا وأخواتنا المسلمين إلى العالم الغربي، والعلاقات التجارية بين بلدينا تتعمق بصورة مستمرة. ونحن نتساءل، لماذا يشكك كاتب المقال في أن القيم الإسلامية تتنافى مع التجارة الدولية والاقتصاد العالمي؟ أن رجال الأعمال المسلمين معروفين منذ القدم أنهم يعملون بالتجارة في جميع أنحاء العالم.
علاوةً على ذلك، علاقاتنا وتعاوننا مع العالم الإسلامي تجاوز مواجهة الإرهاب التي تهدف إلى نشر الكراهية الدينية بين الشعوب، لتشمل المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية. ونرى أن الكاتب في مقاله استعان بأمثلة من الحرب العالمية الثانية لدعم حجته، بإدعاء أن الولايات المتحدة تذهب إلى الحروب لحماية مصالحها، وهذا في حد ذاته مثال يدعو للسخرية؟ وكان يجب علية التمعن في المتغيرات التي أحدثتها هذه الحرب. الم يتغير العالم بما فيه الكفاية بعد هذه الحرب؟ أليس الاقتصاد الياباني أقوى في بعض النواحي من اقتصاد الولايات المتحدة؟
من البديهيات المعروفة أن الحروب في القرن الحادي والعشرين تختلف عن حروب القرون السابقة، وان الصراع لنشر الأمن والتنمية والاستقرار لا ينتهي. هدفنا في أفغانستان والعراق هو شل قدرات الجماعات الإرهابية وفى نفس الوقت تعزيز قدرات قوات الأمن الوطنية الأفغانية والعراقية لحماية المواطنين لخدمة شعوبهم.

أن الكاتب يستمتع بتزييف الحقائق الواضحة، أليست الأغلبية الساحقة من الضحايا المسلمين في أفغانستان والعراق وقعت بسبب أعمال العنف الإرهابية؟
ستيفن جرين هو حالة معزولة وانه لا يمثل جميع الجنود الأمريكيين الذين اقسموا على حماية الحرية. وقد حكم عليه بالسجنمدى الحياة بسبب جرائمه. أما حديث الكاتب عن جرائم صدام التي ارتكبها ضد الشعب العراقي والتي يمكن غفرانها لأنة من قادة المنطقة فهو منطق اعوج يدعوا للاستغراب.
فعندما استولى صدام حسين على السلطة قام بإنشاء نظام شمولي ديكتاتوري، وأعطى معظم المناصب الحكومية إلى الموالين له، وخصوصا من أبناء عشيرته من تكريت، وفي نفس الوقت قام بمجازر ضد مواطنيه من الأكراد والشيعة والأقليات الأخرى، وخلق نزاع على أساس القومية وأدت إلى ما يلاقيه العراق من ويلات حتى اليوم، وقد دمر اقتصاد البلد في حروب لا طائل لها من خلال حروبه مع إيران والكويت.
لقيادة المركزية الأمريكية
صفاء العشري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 30-11-2010, 01:16 PM   #14
د.علي
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: May 2009
الإقامة: الأرض.
المشاركات: 778
إفتراضي

إقتباس:
في البداية اسمحوا لي أن أوضح للكاتب الفرق بين الهجرة القانونية، التي نشجعها والهجرة غير الشرعية. فالولايات المتحدة الأمريكية تشجع الهجرة القانونية، وتقدر المهاجرون الجدد القادمين من العالم الإسلامي لما يحملوه من مهارات قيادية ومهنية، هذا بالإضافة إلى ما يحملوه من قيم اجتماعية وأخلاقيه متسامحة. ومن ناحية أخري، فإن بلدنا لا تشجع الهجرة غير الشرعية والتي تسمح لإعداد كبيرة بالقدوم إلى الولايات المتحدة، وهذا لتفادي الصعوبات التي قد تواجههم، حيث لا يمكنهم رسمياً الالتحاق بالمدارس أو العمل، أو الحصول على الإقامة الشرعية ومن ثم الحصول على الجنسية الأمريكية. وبغض النظر عن العبئ الذي قد يمثلوه، إلا انه إذا سمحنا لمثل هذه الهجرات سوف تصبح بلدنا مليئة بأشخاص لا يمكننا أن نوفر مزايا إعادة التوطين لهم.
من قال أني لا أفرق بين الهجرتين؟
وإنما كانت مرسلة إلى "الإنسانية" المزعومة ...، فحتى أوربا بدأت بالإنغلاق على نفسها وأصبح لديها مشكلة حقيقة مع "الأخر" .
نعم ، المسلمين يهاجرون والسؤال لماذا؟

إقتباس:
وللرد على كاتب المقال دعونا نسرد الحقائق التالية. أليس من الصحيح أن دول العالم تحصل على معظم احتياجاتها النفطية من خلال الدول الإسلامية ؟ حيث تشكل الأوبك والتي معظم أعضاءها من الدول الإسلامية العمود الفقري للاقتصاد العالمي.
أحلف؟ طيب؟
وليست العامود الفقري للاقتصاد بل العمود الفقري للصناعات والحروب والحياة العصرية ككل .

إقتباس:
لماذا يشكك كاتب المقال في أن القيم الإسلامية تتنافى مع التجارة الدولية والاقتصاد العالمي؟
يتنافى مع التشريع الإسلامي مثل الربا .

إقتباس:
أن رجال الأعمال المسلمين معروفين منذ القدم أنهم يعملون بالتجارة في جميع أنحاء العالم.
وما دخل عملهم بتجارة بالمعاملات الربوية وغيرها من الموبقات ؟


إقتباس:
علاوةً على ذلك، علاقاتنا وتعاوننا مع العالم الإسلامي تجاوز مواجهة الإرهاب التي تهدف إلى نشر الكراهية الدينية بين الشعوب، لتشمل المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية.
ما هو الإرهاب ؟ إذ كان تفجير قنبلة هو إرهاب فأنا لدي صب القنابل على رؤوس الأشهاد إرهاب...والاستعراضات العسكرية أليست إرهاباً - من حيث الاصطلاح - .
والكراهية الدينية هي مقاومة المحتل ؟

إقتباس:
ونرى أن الكاتب في مقاله استعان بأمثلة من الحرب العالمية الثانية لدعم حجته، بإدعاء أن الولايات المتحدة تذهب إلى الحروب لحماية مصالحها، وهذا في حد ذاته مثال يدعو للسخرية؟ وكان يجب علية التمعن في المتغيرات التي أحدثتها هذه الحرب. الم يتغير العالم بما فيه الكفاية بعد هذه الحرب؟ أليس الاقتصاد الياباني أقوى في بعض النواحي من اقتصاد الولايات المتحدة؟
اللهم أوزعنا الصبر على من يأكل عيشه بإختلاق التفاهات .
لا، ليس لي حاجة أن أعود للحرب العالمية الثانية يكفي عملية درع الصحراء ( وليس درع الكويت فقط ) طبعاً هذه العملية كان الهدف منها حماية الحرمين .
تطور أي شيء له أسباب موضوعية ...
أشعر بالقرف والحزن ، والموضوع واضح لا يحتاج إلى توضيح .

إقتباس:
من البديهيات المعروفة أن الحروب في القرن الحادي والعشرين تختلف عن حروب القرون السابقة، وان الصراع لنشر الأمن والتنمية والاستقرار لا ينتهي.
تلك الزبده التي أردتها أنا .

إقتباس:
هدفنا في أفغانستان والعراق هو شل قدرات الجماعات الإرهابية وفى نفس الوقت تعزيز قدرات قوات الأمن الوطنية الأفغانية والعراقية لحماية المواطنين لخدمة شعوبهم.
كنت أعتقد ان هدفكم في افغانستان هو اسامة بن لادن ... أين اسامة بن لادن الآن؟
كنت أعتقد أن هدفكم في العراق هو نزع اسلحة الدمار الشامل... أين هي الآن؟
الآن هدف جديد؟
تقصد بالقوات الأمنية العراقية تلك التي فضحها ويكيليكس ، تقول أحد الوثائق أن القوات الأمنية العراقية استلمت "إنسانا" عراقياً ... وثاني يوم وجد مقطوع الأصابع مقتولاً .

إقتباس:
أن الكاتب يستمتع بتزييف الحقائق الواضحة، أليست الأغلبية الساحقة من الضحايا المسلمين في أفغانستان والعراق وقعت بسبب أعمال العنف الإرهابية؟
لا ، هذه الكذبة جعلتني سعيداً.
حسبنا الله ونعم الوكيل ...

إقتباس:
ستيفن جرين هو حالة معزولة وانه لا يمثل جميع الجنود الأمريكيين الذين اقسموا على حماية الحرية. وقد حكم عليه بالسجنمدى الحياة بسبب جرائمه
هل قرأت تعليقي أيها التافه؟
التعذيب كان منظماً وليس عملا عشوائياً ... ابوغريب ، غوانتانمو .
وسيطلق سراحه في المستقبل ...وحكمه القتل مع رفاقه وليس السجن مدى الحياة.
ثم أن فسادكم الأخلاقي منتشر في كل مكان... وربما تذكر اغتصاب اربع جنود امريكان لفتاة يابانية (14 عاماً) في أوكيناوا .

إقتباس:
. أما حديث الكاتب عن جرائم صدام التي ارتكبها ضد الشعب العراقي والتي يمكن غفرانها لأنة من قادة المنطقة فهو منطق اعوج يدعوا للاستغراب.
غفرانها؟ غفرانها؟ غفرانها؟
هل أنت مختل عقلياً؟ اقرأ كلامي جيداً .
لعنة الله على الظالمين .

إقتباس:
فعندما استولى صدام حسين على السلطة قام بإنشاء نظام شمولي ديكتاتوري، وأعطى معظم المناصب الحكومية إلى الموالين له، وخصوصا من أبناء عشيرته من تكريت، وفي نفس الوقت قام بمجازر ضد مواطنيه من الأكراد والشيعة والأقليات الأخرى، وخلق نزاع على أساس القومية وأدت إلى ما يلاقيه العراق من ويلات حتى اليوم، وقد دمر اقتصاد البلد في حروب لا طائل لها من خلال حروبه مع إيران والكويت.
نعم، نعم ، واصدقائكم - حلفاءكم - في المنطقة هم منتخبين قانونياً جميعاً حشا لله أن يورثو أبن عن جد ... هنا شعرت بالقرف مرة أخرى ... تناقض فاضح .
يعني امريكا لا تكتفي من الدخول في الحروب ولا ينهك اقتصادها - مثلا الشغب الحاصل بين الكوريتين ادى إلى ارتفاع الدولار - بينما إذا دخل العراق في حالة حرب - قصة الحربين معروفة - ينهك اقتصاده ...ليس من العقوبات والحصار التي قتلت نصف مليون طفل عراقي على الإطلاق.


هزلت .
__________________
القارئ الكبير / زكي داغستاني رحمه الله .







قالوا سلام قالوا .

آخر تعديل بواسطة د.علي ، 30-11-2010 الساعة 01:27 PM.
د.علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-12-2010, 08:05 PM   #15
صفاء العشري
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2010
المشاركات: 742
إفتراضي


نحن نختلف مع ادعاءات الكاتب؛ والتي زعم فيها أن الهدف من وجود القوات الأمريكية في الخارج هو سرقة بترول المسلمين. نحن اضطررنا للدفاع عن أنفسنا من خلال الذهاب للحرب ضد أولئك الذين هاجمونا بضراوة على أرضنا. ولعلكم تذكرون أن القوات الأمريكية قد تدخلت في المنطقة في وقت سابق لمواجهة العدوان ومساعدة حلفائها. وكان ذلك في عام 1980s، عندما قامت قواتنا البحرية بمساعدة ناقلات النفط الكويتية بعد محاولات إيرانية لعرقلة الحركة التجارية في منطقة الخليج. ثم تدخلنا مرة أخرى عام 1991، حيث قدنا تحالف دولي للرد على العدوان الوحشي الذي قادة صدام حسين ضد دولة الكويت. وفي كلا الحالتين كانت غايتنا هي مساعدة دولة صديقة وليس بفرض سرقة أي من موارده، ويعتبر هذا صحيحاً في العراق اليوم، ومنذ الإطاحة بنظام صدام حسين، أصبحت أرباح عائدات النفط العراقي ملكاً للحكومة العراقية ذات السيادة، والآن يمكننا أن نقول أنها توزيع بطريقة يمكن أن يستفيد منها الشعب العراقي ككل. وعلاوة على ذلك، كانت نسبة الشركات الأمريكية من عقود النفط العراقية ضئيلة، الأمر الذي يدحض أيضا فرضية آن هدف قواتنا في العراق هو سرقة بترول المسلمين. كما أن أخر عطاءات وزارة النفط العراقية لتطوير حقول النفط والغاز، حصلت عليها شركتين كويتيتين وشركة واحدة صينية.

كما أدعو الكاتب توخي الحذر عندما يتحدث عن أن هدفنا هو سرقة أموال المسلمين، بكيف يصح هذا والولايات المتحدة تعتبر أكبر مساهم للمساعدات في جميع أنحاء العالم، خصوصا في الدول الإسلامية مثل باكستان، والتي ما زلنا نمدها بالمساعدات الإنسانية لمواجهة الأزمة الناجمة عن فيضانات هذا الصيف.
القراء الأعزاء، اسمحوا لي أن أقدم وجهة نظري في هذه المناقشة وذلك بإضافة طابع العقلانية والمنطق لها، أود أولاً وقبل كل شيء مناقشة موضوع تطرق له الكاتب، ألا وهو الفكرة القائلة بأن تنظيم القاعدة هو "شبح" أو اختراع وهمي من كذريعة تتخذها الولايات المتحدة لشن حروب ضد المسلمين، هذه فكرة لا أساس لها من الصحة وتعتمد في مفهومها على فكرة نظرية المؤامرة على الإسلام.

وفيما يتعلق بقول الكاتب أن "الشريعة الإسلامية"، أو القانون الإسلامي، ضد الاقتصاد العالمي والتجارة الدولية بدعوى شبهة الربا، لا يقع إلا في خانة المغالطات التي تضمنتها مقالته. خاصةً في عصر أصبح فيه من السهل التحقق من ذلك بقراءة فتاوى علماء المسلمين. فالفتاوى التي أعتمد عليها الكاتب ضعيفة وتصدر غالباَ من أشخاص منحازين لأيديولوجية القاعدة.

أن الحرب التي تقودها القاعدة ضد علماء المسلمين ليست جديدة، تاريخيا لم تعترف القاعدة بفتاوى علماء المسلمين التي لا تساند فكرها الارهابى.

ولعلنا نتذكر عبد الله عزام، الذي يعتبر والد الحركة الجهادية الحديثة، وكلامه عن ضرورة وجود فتوى من علماء المسلمين لدعم الموقف من الجهاد. وتحسر على عدم وجود علماء دين أكفاء بين المجاهدين يمكنهم الفتوى في أمور الدين. قتل عبد الله عزام في انفجار سيارة ملغومة في باكستان في 1989! اليوم قادة تنظيم القاعدة يقولون أنهم لا يحتاجون الرجوع لفتاوى علماء المسلمين لتبرير الأفعال الإجرامية التي يرتكبونها! انه من الصعب أن نأخذ على محمل الجد شخص يرفض فتاوى غالبية علماء المسلمين.

نريد أيضا أن نوضح للكاتب بأننا لا نستهدف قتل المدنيين وإذا حدث وان قتلنا أحدا عن طريق الخطأ، نعرب عن أسفنا العميق ونحقق في سبب وقوع الحادث لتفادي تكراره في المستقبل. والآن سؤلنا هو ماذا تقول القاعدة عن الآلاف من المسلمين الذين قتلوهم؟ وهل قاموا باعتذار في اى مرة قاموا فيه بقتل المدنين؟ لا بل هم يشعرون بالفخر باستهداف المدنيين من خلال أيديولوجيتهم التي تدعوا للكراهية؟
أما فيما يتعلق بحربنا في أفغانستان، نعم أن احد أهدافنا هو القبض على أسامة بن لادن وزعماء آخرين يقودون عمليات إرهابية في أفغانستان ودول أخرى. كما ذكرت من قبل فحروب القرن الحادي والعشرين تختلف، فمفهوم النصر والهزيمة تغير، وأصبح الهدف هو مناصرة الشعوب للتخلص من حكام وجماعات قهرتهم، والعمل على نشر التنمية والأمن في المناطق المستهدفة.
لقيادة المركزية الأمريكية
صفاء العشري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-12-2010, 10:32 PM   #16
د.علي
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: May 2009
الإقامة: الأرض.
المشاركات: 778
إفتراضي

إقتباس:
نحن نختلف مع ادعاءات الكاتب؛ والتي زعم فيها أن الهدف من وجود القوات الأمريكية في الخارج هو سرقة بترول المسلمين. نحن اضطررنا للدفاع عن أنفسنا من خلال الذهاب للحرب ضد أولئك الذين هاجمونا بضراوة على أرضنا. ولعلكم تذكرون أن القوات الأمريكية قد تدخلت في المنطقة في وقت سابق لمواجهة العدوان ومساعدة حلفائها. وكان ذلك في عام 1980s، عندما قامت قواتنا البحرية بمساعدة ناقلات النفط الكويتية بعد محاولات إيرانية لعرقلة الحركة التجارية في منطقة الخليج. ثم تدخلنا مرة أخرى عام 1991، حيث قدنا تحالف دولي للرد على العدوان الوحشي الذي قادة صدام حسين ضد دولة الكويت. وفي كلا الحالتين كانت غايتنا هي مساعدة دولة صديقة وليس بفرض سرقة أي من موارده، ويعتبر هذا صحيحاً في العراق اليوم، ومنذ الإطاحة بنظام صدام حسين، أصبحت أرباح عائدات النفط العراقي ملكاً للحكومة العراقية ذات السيادة، والآن يمكننا أن نقول أنها توزيع بطريقة يمكن أن يستفيد منها الشعب العراقي ككل. وعلاوة على ذلك، كانت نسبة الشركات الأمريكية من عقود النفط العراقية ضئيلة، الأمر الذي يدحض أيضا فرضية آن هدف قواتنا في العراق هو سرقة بترول المسلمين. كما أن أخر عطاءات وزارة النفط العراقية لتطوير حقول النفط والغاز، حصلت عليها شركتين كويتيتين وشركة واحدة صينية.
هذا كلام مُستهلك وانتهينا من الرد عليه ، والقرار الأخير فيه يعود للقارئ الفطن.
يبدوا أن هناك "شفتات" بين الموظفين على هذه العضوية .

إقتباس:
كما أدعو الكاتب توخي الحذر عندما يتحدث عن أن هدفنا هو سرقة أموال المسلمين، بكيف يصح هذا والولايات المتحدة تعتبر أكبر مساهم للمساعدات في جميع أنحاء العالم، خصوصا في الدول الإسلامية مثل باكستان، والتي ما زلنا نمدها بالمساعدات الإنسانية لمواجهة الأزمة الناجمة عن فيضانات هذا الصيف.
أيضا كلام مُستهلك وسبق الرد عليه، وأحذرك أنا أن تتحدث إلي بطريقة هذه مرة أخرى.
فأنت في نهاية المطاف ، موظف يتاقضى أجراً ليكتب كلام يملا عليه.

إقتباس:
القراء الأعزاء، اسمحوا لي أن أقدم وجهة نظري في هذه المناقشة وذلك بإضافة طابع العقلانية والمنطق لها، أود أولاً وقبل كل شيء مناقشة موضوع تطرق له الكاتب، ألا وهو الفكرة القائلة بأن تنظيم القاعدة هو "شبح" أو اختراع وهمي من كذريعة تتخذها الولايات المتحدة لشن حروب ضد المسلمين، هذه فكرة لا أساس لها من الصحة وتعتمد في مفهومها على فكرة نظرية المؤامرة على الإسلام.
لا أدري أين قلت هذا الكلام ؟
يبدوا أنك موظف غير ذاك الذي يكتب عادة .
دعنا من نظرية المؤامرة ، وفي العربية أنا أقول فلان تأمر علي يعني خطط ودبر شيء لي ، على ذلك فدول الغريبة تتأمر علينا حقاً... يكفي مراجعة الخطط الاستراتجية والتقارير الأمنية لنعرف من هو العدائي والذي يؤمن بالإرهاب ويعتقد اعتقادا جازماً بأنه دائم ، سل من يقوم بدراسة الصين وهل هي تشكل تهديدا أم لا ...
لا تتمسح بكلمات براقة سراقة مثل العقلانية أو المنطق وأنت لا تعرف عما تتحدث .

إقتباس:
فيما يتعلق بقول الكاتب أن "الشريعة الإسلامية"، أو القانون الإسلامي، ضد الاقتصاد العالمي والتجارة الدولية بدعوى شبهة الربا، لا يقع إلا في خانة المغالطات التي تضمنتها مقالته. خاصةً في عصر أصبح فيه من السهل التحقق من ذلك بقراءة فتاوى علماء المسلمين. فالفتاوى التي أعتمد عليها الكاتب ضعيفة وتصدر غالباَ من أشخاص منحازين لأيديولوجية القاعدة.

أن الحرب التي تقودها القاعدة ضد علماء المسلمين ليست جديدة، تاريخيا لم تعترف القاعدة بفتاوى علماء المسلمين التي لا تساند فكرها الارهابى.
أعتقد ان الجذر قنن وشرع لهم معاني ودرجة مختلفة في اللغة العربية .
على العموم ، أنت أرهابي ، تمارس الإرهاب الفكري الآن عندما ترميني بإنني منحاز لفكر القاعدة وأنت تعلم مدى "المصائب" التي يأتي بها مثل هذه الاتهام .
وهذه طريقة رخيصة جداً.


إقتباس:
نريد أيضا أن نوضح للكاتب بأننا لا نستهدف قتل المدنيين وإذا حدث وان قتلنا أحدا عن طريق الخطأ، نعرب عن أسفنا العميق ونحقق في سبب وقوع الحادث لتفادي تكراره في المستقبل. والآن سؤلنا هو ماذا تقول القاعدة عن الآلاف من المسلمين الذين قتلوهم؟ وهل قاموا باعتذار في اى مرة قاموا فيه بقتل المدنين؟
ما قبله لا يستحق الرد عليه .
أما هذا ، فأقول لك كونك تستهدف البريء أو السيء ،الصالح أو الطالح ،العادل أو الظالم لا غير وضعك كـ"غازي "، تستعرض قوتك " بسلاح " والقتل والتدمير.
وتعتذر " مشاعرك رقيقة " ، ماذا يفيد الاعتذار؟ ما زلت غازياً.


إقتباس:
فمفهوم النصر والهزيمة تغير، وأصبح الهدف هو مناصرة الشعوب للتخلص من حكام وجماعات قهرتهم، والعمل على نشر التنمية والأمن في المناطق المستهدفة.
كفاك سخرية .
حلفاءكم في المنطقة هم الحكام العادلين؟
__________________
القارئ الكبير / زكي داغستاني رحمه الله .







قالوا سلام قالوا .
د.علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-12-2010, 05:56 PM   #17
صفاء العشري
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2010
المشاركات: 742
إفتراضي

القراء الكرام، دعونا نطلب من الكاتب أن يكون أكثر تحديداً في اتهاماته؛حتى نتمكن من الرد علية. كما نتمنى أن يوضح لنا ما هي الخطط الإستراتيجية التي يتحدث عنها؟ فإذا كنت تعني أن لدينا أجندة خفية فهذا ليس صحيحا، لأن سياسات الولايات المتحدة في العالم الإسلامي وبقية العالم تتبع دائماً مبدأ الشفافية في سياستها وهى سياسات نعلنها لكل العالم قبل أن نبداء في تطبيقها.

أما فيما يخص بادعاءات الكاتب بان الولايات المتحدة تقوم بقتل المدنيين عمداً، فهذا افتراء لا يعتمد على أي مصداقية، ويمكن للقراء الكرام وكاتب هذه المداخلة التحقق من هذا بسهولة وذلك بالاطلاع على تقارير منظمات حقوق الإنسان لمعرفة من يقتل المدنيين ويرتكب انتهاكات لحقوق الإنسان كل يوم. لا أريد أن أكرر نفسي، ولكنمن الضروري توضيح أن الغالبية الساحقة من الضحايا المدنيين في أفغانستان والعراق وقعت بسبب العنف الإرهابي الذي تقوم به القاعدة والمنظمات الإرهابية الأخرى ضد المسلمين.

http://unama.unmissions.org/Default.aspx?ctl=Details&tabid=1741&mid=1882&ItemI D=10924






http://english.aljazeera.net/mritems/Images//2008/11/12/2008111220236562734_3.jpg

http://www.rawa.org/temp/runews/data/upimages/school_acid_attack.jpg


القراء الأعزاء، أليست نظريات المؤامرة، مهما كانت مقنعة في ظاهرها، إلا أنها تظل نظريات مؤامرة؟ فتحليل كاتب هذا المقال يعتمد بشكل أساسي على فكرة هذه النظرية وعكس آثارها على كل ما يحدث الآن في العالم الإسلامي. وأن الأحداث الكبرى التي تجرى الآن في العالم الإسلامي يخطط لها من وراء الكواليس. ويمكن القول ببساطة أن نظرية المؤامرة هذه لا تنطبق على سياسات الولايات المتحدة أو أعمالها العسكرية في الدول الإسلامية أو في أي مكان آخر في العالم. الولايات المتحدة لا تذهب إلى الحروب لتحقيق أجندة معينه سواء كانت خفية أو معلنه. وعلى عكس بعض الدول نحن نتحدث علناً عن نجاحاتنا وإخفاقاتنا في سائل الإعلام المستقلة ليطلع عليها الجميع.

لقيادة المركزية الأمريكية
صفاء العشري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-12-2010, 04:05 AM   #18
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي قاطعوهم .........

لا اعتقد ان جدال شخص مآجور قد يعنى شئء ، يكفى انه مآجور ولايختلف عن ما جاء مع الاحتلال إلى العراق وآفغانستان والصومال واليمن
والاحتلال جاء ء معه أبناؤه وبناته وعاهراته وتابعوه ، وأتت معه حزمة من أقلام مأجورة صنعت ثقافة الاحتلال ، وجاملت المحتل وباركت خطواته وتتعاطف معه على قتلنا وتدمير وسرقة ثراواتنا_ لاحظ العبيط عمرو خالد الذى يروج التميع ويروج للاسلام المستغرب".
والذين جاؤوا مع الدبابات الأميركية ، فقد غادروا مع الدبابات الأميركية بعد أن انهزم مشروع المحتل والاحتلال فى آن واحد ، هؤلاء مآجورى الاحتلال وأعوانه".
لاشك ان هذه الظاهرة بدأت بالتراجع بعد فشل الاحتلال في العراق وآفغانستان والصومال واليمن وجزيرة العرب خصوصا ، و سيتراجع هؤلاء وينهزموا كبقية الحكام المستبديين.
قاطعوهم .........
بآختصار مع التصرف
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-12-2010, 04:59 PM   #19
صفاء العشري
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2010
المشاركات: 742
إفتراضي


ثقافة الاحتلال، أليس هذا تعبير جديد من وحى وخيالكاتب هذا المقال ولا علاقة له بالواقع ؟ خلافاً لما يردده كاتب هذه المداخلة حولمايسمى بثقافة الاحتلال نريد أن نوضح للكاتب والقراء الأعزاءأنالثقافة الوحيدة التي نقوم بنشرها هي ثقافة السلام والتسامح وقبول الآخر. والأهم من ذلك أننا لم نفرض الثقافة الأمريكية على الإطلاق في البلدان التي ذهبنا لها مثل العراق وأفغانستان. ففيهاتين الدولتين، ساعدنا شعوب تلك البلدان على إزالة حكوماتهم الدكتاتورية الوحشية التي كانت تحكم المواطنين بالبطشليحلوا محلها حكومات منتخبة من قبل الشعب تعمل على مناصرة قضاياه. وبالإضافة إلى ذلك، مازلنا نساعد حكومات كلا البلدين في إعادة بناء قواتهم الأمنية ، بحيث تكون قادرة على الدفاع عن شعبهم ، بدلا عن قمعهم كما كان يحدث في الماضي. هذه هي التغييرات التي قمنا بها في كل من العراق وأفغانستان، حيث تشكل التأثير الوحيد الذي حاولنا القيام بة في هذه المجتمعات. نحن دولة تحترم ثقافته الشعوبالأخرىوظلت هذه الشعوب محافظة على ثقافتها، ويتمتع مواطني هذه البلدان ألان بحرية أكثر في التعبير عن أنفسهم من قبل.
القراء الأعزاء، أود أن أذكر كاتب المقال مرة أخرى ان الحروب التي نقودها الآن ليست ضد المسلمين أو الإسلام، بل ضد أولئك الذين يستغلون الإسلام لارتكاب إعمال عنف لترويع الأبرياء، على سبيل المثالما يحدث الآن في اليمن.
لسنوات الآن تحاول القاعدة في شبه الجزيرة العربية، زعزعة الأمن في اليمن، ووفقاً لتصريحات عبد الكريم الارياني، رئيس الوزراء اليمني السابق، فالقاعدة لا زالت تمثل التهديد الأكبر في جزيرة العرب والأمن في اليمن على وجه التحديد. والشعب اليمنى يشعر بالقلق منهجمات القاعدة ضدهم في جزيرة العرب. بالإضافة إلى ذلك تؤكد الحقائق أن هذا التنظيم يشكل أيضا تهديداَ على البنية التحتية للنفط السعودي والشاحنات التي تمرعبرالنوافذ المائية في المنطقة.
http://edition.cnn.com/2009/WORLD/meast/02/05/starr.alqaeda.yemen/index.html
من الخطئ أن يصف البعض الولايات المتحدة بأنها دولة محتلة، فمصالحنا المشتركة مع حلفائنا تحتم علينا العمل على تخليص المنطقة من الإرهابيين. وأعتقد أنك تتفق معي على هذا الشق؟ أوهل تعتقد أن شعب اليمن والخليج العربي بشكل عام ليسوا بحاجة لمواجهة هؤلاء المجرمين الذين لا هم بهم إلا إزهاق أرواح الأبرياء، وتدمير اقتصاد المنطقة؟
نود أن نوضح للقراء والكاتب أن الولايات المتحدة ليس لديها أي خطط لاحتلال اليمن، ولكن وجود القاعدة في جزيرة العرب وخططها لزعزعة الأمن والاستقرار في هذا البلد، يحتم علينا مساعد اليمن للقضاء على جذور الإرهاب.
القراء الأعزاء، نحن نعرف جيدا كيف تستخدم القاعدة دعاياتها لنعت كل من لا يتفق معهم بالكفر أو المتاجرة بالدين مثل عمرو خالد، وهو عالم دين مصري ذائع الصيت وله شعبية كبيرة وسط المسلمين، وهوا حد علماء المسلمين الذين يقولون "لا" للإرهاب. بدأ عمرو خالد حملته في "حشد العقول والقلوب ضد القاعدة" وهى حملة لمحاربة أفكار القاعدة في جزيرة العرب وتخليص المواطنين من أفكار الكراهية والشر التي تقودها القاعدة. وبهذه الحملة التي يقودها عمرو خالد سوف يقدم للشعب اليمني الرؤية الحقيقية للإسلام من وجه نظر العلماء المسلمين، وتفنيد أيديولوجيات خاطئة التي لاتعترف بفتاوى عامة علماء المسلمين.
حملة عمرو خالد ستبدأ بوعظ وإرشاد المواطنين اليمنيين والتركيز على مدى خطورة فكر القاعدة المتطرف، كما سيشارك بجانب عمرو خالد أكثر من 100 من علماء المسلمين البارزين في هذه الحملة. وبينما تعمل السعودية واليمن على تقويض فكر تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، فإن دعمنا لجهود البلدين سيستمر دون توقف.
لقيادة المركزية الأمريكية
صفاء العشري غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-12-2010, 12:20 PM   #20
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

من شدة غباء الأمريكان و ضيق افقهم ونظرتهم الدونية لبقية الشعوب و النظر إلى الأمور من مفهومهم الشخصي فقط ... جعل العالم يكرههم اكثر مما سبق ... و الدليل على غبائهم هو نوعية الموظفين العرب الذين يختارونهم للرد على العامة في المنتديات .. ومنهم من يكتب تحت معرّف ( صفاء العشري ) ... اعتقد ان كل من يقرأ رد الموظف المسمى صفاء العشري يزداد كرها للأمريكان ... لأن اسلوب الكتابة متعالي و يخاطب الناس كأنهم مجموعه من السذج ... وهذا دليل على عدم المام الكاتب بالنفسية العربية ... أو ان يكون الكاتب من العرب النصارى وخاصة الأقباط الذين يكنون الكره الشديد للعرب المسلمين .... و انا اعتقد انهم مهما بحثوا فلن يجدوا احدا ممن يفهم العقلية العربية يرغب بالأنظمام لهم ... لأن كل من ينظم لهم ويساندهم يجب ان يكون خائن لهذه الأمة ... و الخائن لا يمكن ان يكتب إلا بأسلوب عدواني مما يجعل الردود تعطي عكس مردودها ويزداد من يقرأها يقينا بأن الأمريكان اعداء الأمة ... وهذا يجعل كيدهم يرتد إلى نحورهم . و الحمد و المنه لله رب العالمين .
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .