11-08-2012, 12:19 AM
|
#1
|
من كبار الكتّاب
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,419
|
ياجماعة السالفة بيني وبينكم ترى دولة القانون ولاية بطيخ
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ياجماعة الخير كلكم تدرون امريكا لما سقطت النظام السابق لان كان يتطاول على امريكا واسرائيل ويكول عاش العراق العظيم وعاشت امتنا العربية المجيدة وعاشت فلسطين حرة عربية
واكيد مثل هاي الشعارات ماتلوك لامريكا
لان امريكا تريد كلمن حاير بنفسه وما له شغلة بغيرة
ولهذا اطاحت بالنظام السابق
وبدلته بحكومة تهتم بنفسها قبل الشعب او بالاحرى بجيبها
حكومة المالكي تابعة للمحتل وهاي الحكومة سمت نفسها دولة القانون
وعاد اشلون دولة قانون بحيث كشف اخطاء القانون بمسلة حمورابي مو اي شي
بحيث المسؤولين بالحكومة العراقية من وزراء وبرلمانيين ومستشارين يحملون جنسية اجنبية مو عراقية
لان تعرف القانون كل الزين
ورباط السالفة الحكومة العراقية اللي هي دولة القانون رادت تبين الديمقراطية والتقدم وتكسر الحظر الجوي على العراق فلابد هنا ان تشتري طائرات وتعيد الحياة للخطوط الجوية العراقية اللي فقدت عملها منذ 23 سنة
ودولة القانون لابد ان تاخذ الشور من راس الثور
فاخذت الشور ورست على شراء طائرات من كندا
وطبعا قحط ماكو احد يبيع طيارات بس دولة كندا
ليش كندا بالذات لان مستشار المالكي يحمل الجنسية الكندية
ولانه قحط ماكو زلم بالعراق عندهم خبرة بالطيران لان عدهم جنسية عراقية وبس
ومثل ماتدرون ياجماعة الوطن غالي
فلابد ان يشترون شي غالي للوطن بغلاته
حتى لو المنشا باع برخص المسؤولين اهل لغف
يزيدون على وصل الشراء اصفار
صحيح الباقي يجبوبهم بس المهم السعر ينقره غالي بغلاة الوطن
المهم جيب الوفد وودي الوفد
وجيب العقد وودي العقد
اخيرا رسى العقد على شراء طائرات عدد ستة من كندا وهذا بعد مااخذ الشور من راس الثور
وحتى المذيع بقناة العراقية الناطقة باسم حكومة المالكي طلع ما لحك يمشط شعره
وهو يزف بشرى شراء الطائرات كندية يعني هاي اللي تطير بالجو مصنوعة من حديد وتصعد ناس بشر يركبون بيها
وصلت الطائرات ونعمين وثلثت انعام من دولة القانون
وفرت الخير للشعب و حمت امواله من اللصوص
وقبل يومين او ثلاثة رادو يطيرون طيارة يجربوها بمطار بغداد مااشتغلت والسبب
مثل ما صرحت به الحكومة انه العيب بارتفاع درجات الحرارة ببغداد وهي ماوصلت الى 50 درجة مئوية
والثانية رادو يشغلوها بمطار النجف جنوب بغداد وهمين طلعت عاطلة ماتشتغل بارتفاع درجة حرارة الجو
ونظرا للنجاح الساحق بمساويء عمل وعيوب هاي الطائرات قررت دولة القانون شراء اربعة منها
فياجماعة برايكم من شنو مصنوعة هاي الطيارات
اذا كانت من الحديد او الفولاذ اكيد ماتتاثر بدرجة حرارة او المناخ اصلا
لكن اذا الطيارات الكندية مصنوعة من البلاستيك اكيد تتاثر وزايد
بحيث ماكو شي يذوب بالحرارة الا البلاستيك
وهذا ما يدل على ان دولة القانون ولاية بطيخ
وولاية بطيخ ولاية مايعيش بيها بس اللصوص وقطاع الطرق
ويكولون دولة القانون
واليكم هذا الخبر
تعطل طائرتين من أصل ست أقر مجلس الوزراء شراءها للنقل الداخلي لارتفاع درجات الحرارة
المحرر: Mn | br الجمعة 10 آب 2012 15:02 gmt
الطائرات الكندية من نوع بومبادير(ارشييف)
السومرية نيوز/ بغداد
أكد عضو في لجنة النزاهة البرلمانية، الجمعة، تعطل اثنين من الطائرات الكندية الست التي اقر مجلس الوزراء شراءها للنقل الداخلي نتيجة لارتفاع درجات الحرارة، فيما أشار عضو في لجنة الخدمات البرلمانية إلى أن هذه الطائرات استقدمها مستشار لرئيس الوزراء يمتلك الجنسية الكندية.
وقال عضو اللجنة النائب جواد الشهيلي في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن " إحدى الطائرات الكندية من مجموع ست طائرات أقر مجلس الوزراء شراءها للنقل الداخلي في مطار بغداد توقفت قبل يومين أو ثلاثة، فيما تعطلت أخرى في مطار النجف".
وأكد الشهيلي أن "سبب تعطل الطائرتين هو ارتفاع درجات الحرارة"، لافتا إلى أن "هذا هو العيب الرئيس فيها".
من جهته، أشار نائب رئيس لجنة الخدمات محمد رضا الخفاجي في حديث لـ"السومرية نيوز"، إلى أن "المستشار الخاص لشؤون الطيران لرئيس الوزراء يمتلك الجنسية الكندية وأن احد أفراد عائلته يعمل في الشركة الكندية وهو من قام باستقدام هذه الطائرات"، موضحا أن "لديه وثائق تثبت بأن أسعار الطائرات في الأعوام 2008 و2009 و2010 تبلغ 25 مليون دولار واللجنة اشترتها بـ38 مليون دولار".
وأشار الخفاجي إلى أن "من هم في السلطة التنفيذية والمسؤولين عن ملف الطيران المدني والطائرات واستقدامها يريدون أن يشتروا أربع طائرات أخرى رغم فشل الطائرات الست".
وكان العراق وقع، في الخامس من أيار عام 2008، في العاصمة بغداد عقدا مع شركة بومباردو الكندية، لشراء عشر طائرات بقيمة إجمالية تصل إلى 400 مليون دولار، إلا أن الخطوط الجوية الكويتية قدمت شكوى للمحكمة الكندية العليا طلبت فيها وقف عملية توريد الطائرات إلى العراق بسبب خلافات بين الحكومتين العراقية والكويتية.
واحتجزت السلطات البريطانية، في (25 نيسان 2010)، طائرة عراقية قادمة من بغداد إلى لندن بعد توقف للرحلات بين البلدين دام 20 سنة، وكان على متن الطائرة 30 مسافراً من العراقيين والأجانب، بينهم وزير النقل السابق عامر عبد الجبار ومدير الخطوط الجوية العراقية كفاح حسن الذي تم احتجاز الأخير من قبل السلطات القضائية البريطانية، بسبب دعوى كويتية بشأن الأضرار التي تعرضت لها طائراتها جراء الغزو العراقي للكويت عام 1990، مطالبة بدفع مليار و200 مليون دولار لصالح الخطوط الجوية الكويتية.
لكن العلاقات العراقية الكويتية شهدت في الآونة الأخيرة تقدماً في ما يتعلق بحل بعض المشاكل العالقة، إذ اتفق الطرفان خلال زيارة رئيس الحكومة نوري المالكي الأخيرة للكويت في الرابع عشر من شهر آذار الماضي، على إنهاء قضية التعويضات المتعلقة بشركة الخطوط الجوية الكويتية وصيانة العلامات الحدودية، كما تم الاتفاق على أسس وأطر مشتركة لحل جميع الملفات، ضمن جداول زمنية قصيرة، فيما اعتبر وزير الخارجية هوشيار زيباري الذي رافق المالكي في زيارته أن ما تم الاتفاق عليه يعد تقدماً كبيراً فيما يتعلق بخروج العراق من الفصل السابع.
وعلى إثر ذلك أعلنت دولة الكويت، في الثالث من نيسان الحالي، عزمها إعادة افتتاح خط للطيران مع بغداد خلال الأيام المقبلة لأول مرة منذ أكثر من 21 سنة، فيما اعتبرت ذلك الإجراء تتويجاً للجهود المتبادلة بين البلدين من أجل تعزيز العلاقات
|
|
|