- هو بحلمه وهدوءه المعروف عن ( الذكور ) يتعامل مع هذه ( الشرسة ) التي بجواره
- بالتأكيد هذا ( الذكر ) رآى ( أنثى أخرى أكثر رشاقة من ( الدبا ) التي على يساره فهو ينظر إليها
- صراخها المتواصل على ( الذكر ) الرائع الواقف على اليمين أمر طبيعي عند الإناث
بمنتهى السوله التى على اليمين هى الانثى وليس هذا لان الذكر مغرور او تكبر منه ولكن لان هذا من صفات الانثى الاساسيه وهى عدم القدرة على السكوت فترة طويله ماذا يفعل امام كل هذا الشرسه غير انه يشكى حاله ومين يسمع مسكين حتى فى الطيور
في عالم الطيور الذكر هو صاحب الأمر والنهي( والصراخ )..وليس كعالم الإنسان ..!!
..........
سبحان الله أختي الحقيقة
عندما يتكلم ( الذكر ) فهو يعطي التعلميات المرتكزة على الحكمة والحنكة والخبرة في الحياة
ولكن المشكلة أن ( الأنثى ) لا تقبل منه ذلك ، فترد على كل ( حرف ) واحد منه ( بألف ) كلمة
أسأل الله أن يكتب ( للذكور ) أجر صبرهم على ( سماع ) الإناث
اتصور ان الذكر هو الذي على اليسار هذه طبيعته اللامبالاة والغرور
لا يهتم بمشاعر الانثى ولا يصغي لما تريده ولايشعرها بالأمان او الاحترام..
و و ي ي ل ل عت اوي..
الجزء الأول أنا معك فيه إلى أبعد حد ....
أما الثاني فأخالفك فيه إلى مالا نهاية
فالذكر معروف عنه ( رقة المشاعر ، وجمالية الأحاسيس ، وعذوبة الكلام )
ولكن مشكلة ( الأنثى ) أن لديها ( مصفاة ) لا تسمع إلا ما تريد
وهنا تكون المشكلة ، فقد تسمع الذكر مثلا يقول ( لقد أحببتها )
فتنفجر عليه صارخة كصاحبتنا التي في الصورة أعلاه
( من ، ومن تكون ، ولماذا ، وكيف ، ولعل ، وصار ، وليس ، وربما ، وووووو )
ولو أنها قالت ببساطة متناهية ( عرفت أنك تقصدني ) لأنتهى الأمر
حتى لو لم يكن يقصدها .....
النمط الخطي
