قرأت فى بعض الكتب:
قال بعضهم: ان الشيطان يقول للمرأة: انت نصف جندى و انت سهمى الذي ارمى به فلا اخطى000
و كتب احدهم: ان المراة تكمن وراء كل خطوة تخطوها الحياة
انها وراء التعاسة كما انها سبب السعادة انها تدفع الي الطموح و هى تغل الايدى في الخمول!0
المراة ذلك الكائن البسيط المعقد تلك النسمة الرائعة من السحر و النشوة و الاثم و الرذيلة و تلك الريح العاتية من السموم!
ففى ذلك الجسد النحيل اللطيف تكمن اشد و اقوى عوامل السحر و الاثم و الرذيلة و في ذلك الجسد النحيل اللطيف تكمن اشد و اقوى عوامل الفضيلة و الطهر و الجمال!
و في رأسه الصغير ثورة و نار و فيه ايضا هدوء و سكون فيه الجنون المطبق و فيه العقل النير!
و شرح احدهم لماذا كون النساء فتنة فقال:
ووجه كونهن فتنة لان الطباع تميل اليهن كثيرا و تقع في الحرام لاجلهن و تسعى للقتال و العداوةبسببهن و اقل ذلك آن ترغبه في الدنيا و افسادها اضر0
و ممن لهم اراء طريفة في المراة الفيلسوف الاغريقى سقراط:
فقد قال بعض الاقوال نذكرها هنا على سبيل الطرافة:
النساء فخ منصوب فليس يقع فيه الا من اغتر به0
النساء سلم منصوب ليس للشيطان حيلة الا بالصعود عليه0
اسير النساء غير مفكوك0
من اراد ان يقوى على طلب الحكمة فليكف عن تملك النساء على نفسه
و في الحديث الشريف:
" ما تركت بعدى فتنه اشد على الرجال من النساء"
و يقول علية الصلاة و السلام ايضا:
" ان الدنيا حلوة خضرة و الله مستخلفكم فيها فينظر ماذا تفعلون
فاتقوا الدنيا و اتقوا النساء فان اول فتنة بنى اسرائيل كانت في النساء"
و قال ابن عباس:
لم يكفر ممن مضى الا من قبل النساء و كفر من بقى الا من النساء!
و لهذا كله اوصى رسول الله صلى الله عليه و سلم بتفضيل ذات الدين على غيرها و اعتبر الدين هو الاساس للاستقرار العائلى0