العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > صالون الخيمة الثقافي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 29-03-2006, 12:07 PM   #16
maher
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 8,145
إفتراضي

قام بواب حفلة عرس بمنع اشعب من الدخول مع المدعوين ...فابتعد اشعب عن المكان ليبحث عن حيله يدخل بها....ثم عاد وهو يحمل فردة حذاء في يده ويعلق الاخرى في كمه, وقد امسك بنخله طويلة ينظف بها اسنانه ثم اقترب من البواب على عجل وقال له: لقد اكلت في الفوج السابق ونسيت فردة حذائي في الداخل فهل من الممكن ان تتفضل وتحضرها لي فقال البواب: انني مشغول ادخل انت واجلبها بنفسك فدخل اشعب فاكل , فخرج


قيل لأعرابية وقد حملت شاةً تبيعها: بكم هذه

قالت: بكذا.

قيل لها: أحسني.

فتركت الشاة ومرت لتنصرف، فقيل لها: ما هذا

فقالت: لم تقولوا أنقصي، وإنما قلتم أحسني، والإحسان تركُ الكلِّ.



كان في مصر تاجر غنى بخيل له ولد يقترض باسمه ، و استمر في الاقتراض حتى زاد عليه الدين و لم يمت أبوه فاتفق الولد العاق مع الدائنين على أن يدفن أبوه حيا و انقضوا عليه بالفعل ذات يوم و فغسلوه و كفنوه و وضعوه في النعش و هو يصيح و لا يغاث فلما وصلوا إلى المسجد للصلاة عليه اتفق أن كان قراقوش مارا فنزل و صلى عليه مع المصلين فصاح الرجل مستغيثا به و هو يقول أنقذني من ولدى يا مولاي فهو يريد دفني بالحياة . فقال قراقوش للولد : كيف تفعل ذلك بوالدك فقال : هو كاذب يا مولاي ،فإني لم أغسله و لم أحمله إلا و هو ميت ، و هؤلاء الحاضرون يشهدون بذلك ، فقال قراقوش للحاضرين و كانوا الدائنين بلى نشهد ، فالتفت قراقوش للميت و قال : كيف أصدقك وحدك و اكذب هؤلاء الحاضرين روح اندفن لئلا تطمع فينا الموتى ، ولا يبقى أحد يدفن بعد هذا اليوم .


توضأ جحا وكان الماء قليل فبــقـيــت رجله اليسرى بغير غسل، فلما وقف للصلاة رفعها كما يرفع الاوز رجله

فقالو له : ماذا تصنع

فقال :رجلي اليسرى غير متوضئه


سأل قراقوش المتهم :

كم عمرك -

فأجاب : من 30 الى 40 سنه

قراقوش : حدد بالضبط

المتهم : من 20 الى 30 سنة

قراقوش : قلت لك حدد بالضبط

المتهم : من 15 الى 20 سنة

عندها التفت قراقوش الى الحارس وقال

ضعه حالا في السجن قبل ان يعود الى بطن امه



جاء شحاذ الى قراقوش قائلا ً

...يا مولاي .. إنني لم ار اللحم منذ عامين -

فأمر قراقوش أحد جنوده بإحضار لحم طازج . وأرام الشحاذ قائلا: ً

هاهو اللحم يا بني ... تعال عندنا كلما اشتقت لرؤيته-



كان قراقوش يتفقد جنوده .. فوجد من بينهمجنديا يشبهه فاقترب منه وساله

هل كانت أمك تعمل عندنا -

فقال على الفور

لا يا مولاي .. ابي هو الذي كان يعمل هنا


يحكى أن الحجاج ذكر عنده رجل بالجهل, فأراد اختباره فقال: أعظامى أنت أم عصامي (أي أشرفت بآبائك الذين صاروا عظاما أم بنفسك) فقال الرجل: أنا عصامي وعظامي, فقال الحجاج: هذا أفضل الناس, فقضى حوائجه, ومكث عنده مدة, ثم اختبره فوجده أجهل الناس. فقال له تصدقني: كيف أجبت بما أجبتني حين سألتك فقال: لم أعلم عصامي خير من عظامي. فخشيت أن أقول إحداهما, فقلت كليهما, فقال الحجاج عند ذلك: المقادير تصير الغبي خطيبا.


زار أحدهم نحوياً فقال: ما الذي تشكوه قال: حمى جاسية، نارها حامية، منها الأعضاء واهية والعظام بالية. فقال له: لا شفاك الله بعافية، يا ليتها كانت القاضية



حكي ان روح بن حاتم المهلبي وكان واليا على البصرة خرج إلى حرب الجيوش الخراسانية ومعه ابودلامة فخرج من صف العدو مبارز فخرج اليه جماعة فقتلهم فتقدم روح إلى ابي دلامة بمبارزته فامتنع فالزمه فاستعفاه فلم يعفه فانشد ابودلامة:

اني اعوذ بروح إن تقدمني * إلى القتال فيخزي بي بنو اسد

إن المهلب حب الموت اورثكم * ولم ارث انا حب الموت من احد

إن الدنو إلى الاعداء اعلمه * مما يفرق بين الروح والجسد

لو ان لي مهجة اخرى لجدت بها * لكنها خلقت فردا فلم احد

فاقسم عليه ليخرجن وقال لماذا تأخذ رزق السلطان قال لاقاتل عنه، قال فما بالك لا تبرز إلى عدو الله فقال ايها الامير ان خرجت اليه لحقت بمن مضى، وما الشرط ان اقتل عن السلطان بل اقاتل عنه فحلف الروح لتخرجن اليه فتقتله أو تأسره او تقتل دون ذلك فلما رأى ابودلامة الجد منه، قال ايها الامير تعلم ان هذا اول يوم من ايام الآخرة ولابد فيه من الزوادة فامر له بذلك فاخذ رغيفا مطويا على دجاجة ولحم وسطيحة (أي مزادة) من شراب وشيئا من نقل، وشهر سيفه وحمل وكان تحته فرس جواد، فأقبل يجوك ويلعب في الرمح، وكان مليحا في الميدان والفارس يلاحظ ويطلب منه غرة حتى اذا وجدها حمل عليه والغبار كالليل، فأغمد ابودلامة سيفه وقال للرجل لا تعجل واسمع مني عافاك الله كلمات القيهن اليك فانما اتيتك في مهم فوقف مقابله وقال ما المهم قال اتعرفني قال لا، قال انا ابودلامة، قال قد سمعت بك حياك الله، فكيف برزت إلي وطمعت في بعد من قتلت من اصحابك فقال ما خرجت لاقتلك ولا لاقاتلك ولكني رأيت لياقتك وشهامتك فاشتهيت ان تكون لي صديقا واني لادلك على ما هو احسن من قتالنا، قال قل على بركة الله تعالى، قال اراك قد تعبت وانت بغير شك سغبان ظمآن، قال كذلك هو، قال فما علينا من خراسان والعراق، ان معي خبزا ولحما وشرابا ونقلا كما يتمنى المتمني وهذا غدير ماء نمير بالقرب منا فهلم بنا اليه نصطبح واترنم لك بشئ من حداء الاعراب فقال هذا غاية املي فقال ها انا استطرد لك فاتبعني حتى نخرج من حلق الطعان ففعلا، وروح يتطلب ابا دلامة فلا يجده، والخراسانية تطلب فارسها فلا تجده، فلما طابت نفس الخراسانى قال له ابودلامة: ان روحا كما علمت من ابناء الكرام وحسبك بابن المهلب جوادا وانه يبذل لك خلعة فاخرة وفرسا جوادا ومركبا مفضضا وسيفا محلى ورمحا طويلا وجارية بربرية وينزلك في اكثر العطاء وهذا خاتمه معي لك بذلك، قال ويحك وما اصنع بأهلي وعيالي، قال استخر الله وسر معي ودع اهلك فالكل يخلف عليك فقال سر بنا على بركة الله، فسارا حتى قدما من وراء العسكر فهجما على روح فقال يا ابا دلامة اين كنت قال في حاجتك، اما قتل الرجل فما اطقته، واما سفك دمي فما طبت به نفسا، واما الرجوع خائبا فلم اقدم عليه، وقد تلطفت واتيتك به، اسير كرمك، وقد بذلت له عنك كيت وكيت، فقال ممضي اذا وثق لي، قال بماذا قال بنقل اهله، قال الرجل اهلي على بعد ولا يمكننى نقلهم الآن ولكن امدد يدك اصافحك واحلف لك متبرعا بطلاق الزوجة انى لا اخونك فان لم اف اذا حلفت بطلاقها لم ينفعك نقلها قال صدقت، فحلف له وعاهده ووفى له بما ضمنه ابودلامة وزاد عليه وانقلب معهم الخراسانى يقاتل الخراسانية وينكي فيهم اشد نكاية وكان اكبر اسباب ظفر روح
maher غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .