العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خوارزمية القرآن وخوارزمية النبوة يكشفان كذب القرآنيين (آيتان من القرآن وحديث للنبي ص (آخر رد :محمد محمد البقاش)       :: نظرات في مقال السؤال الملغوم .. أشهر المغالطات المنطقيّة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال البشر والحضارة ... كيف وصلنا إلى هنا؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال التسونامي والبراكين والزلازل أسلحة الطبيعة المدمرة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال الساعة ونهاية العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات في مقال معلومات قد لا تعرفها عن الموت (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 09-01-2020, 10:53 AM   #1
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,907
إفتراضي قراءة فى كتاب أحاديث في ذم الكلام وأهله

قراءة فى كتاب أحاديث في ذم الكلام وأهله
الكتاب انتخبه أبو الفضل المقرئ من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أهل الكلام والمراد ان اختار من كتاب السلمى بعض ما ظن أنه الأهم وموضوع الكتاب هو النهى عن الخوض فى علم الكلام وهو العلم الذى يتحدث فى موضوعات كثيرة غالبها يدخل فيما يسمى العقيدة والكتاب ومقولته فى ذم الكلام قام على أسس خاطئة وهى:
- تحريم السؤال فى تلك الموضوعات مع أن الله طالب المسلمين الذين لا يعلمون أن يسألوا أهل الذكر الذين يعلمون فقال :
"فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"
-تحريم الجدال وهو ما يسمى خطأ بعلم الكلام مع أن الله طالب النبى(ص) والمسلمين بالجدال بالحسنى أى بالبرهان أى بالحق فقال :
"وجادلهم بالتى هى أحسن"

وقال للمؤمنين :
"ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتى هى أحسن"
والمحرم على الناس هو الجدال بالباطل لدحض الحق كما قال تعالى:
"وجادلوا بالباطل ليدحضوا به الحق"
والآن لاستعراض ما جاء فى الكتاب:
"أخبرنا الشيخ الإمام الأجل السيد سيف السلف إمام الحرمين أبو الحسن محمد بن عبد الملك جبر الله سموه، وحفظه في الدارين قال: حدثنا الشيخ الإمام أبو منصور محمد بن أحمد بن محمد الأصبهاني والشيخ أبو الهمام الإمام عبد الله بن عبد الواحد بن علي بن جعفر في المسجد الجامع في مجلس واحد في الحظيرة بالكرج، في شهر المحرم سنة ستة وسبعين وأربعمائة، قالا حدثنا الشيخ الإمام أبو الفضل عبد الرحمن بن أحمد بن الحسن المقرئ الرازي قال: أخبرنا أبو عبد الرحمن محمد بن الحسين بن موسى السلمي النيسابوري رحمة الله عليه، حدثنا أبو الحسين أحمد بن محمد بن الحسين بن عبد الله الحصامي، حدثنا الحسن بن أحمد بن مالك الزعفراني، حدثنا محمد بن عبد الرحمن الهروي، حدثنا يزيد بن هارون، أنا يزيد بن إبراهيم التستري، عن ابن سيرين، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (تفكروا في خلق الله، ولا تفكروا في الله) ."
معنى الرواية صحيح بمعنى عدم التفكير فى تصور الذات الإلهية إلا من خلال كلام الله وهو قوله تعالى " ليس كمثله شىء" وكل ما جاء عنه فى القرآن ومن ثم على الإنسان أن يحول تفكيره للخلق للعمل فيهم بما حكم الله كما قال تعالى :"ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون"
ثم ذكر الرجل الرواية التالية:
"قال أبو الفضل وسمعت أبا عبد الرحمن قال: سمعت أبا القاسم عبد الرحمن بن متويه: يقول سمعت حامد بن رستم، حدثنا الحسن بن مطيع الترمذي قال: أخبرني إبراهيم بن رستم، عن نوح الجامع قال: سألت أبا حنيفة: من أهل الجماعة؟ فقال: (من فضل أبا بكر وعمر،وأحب عثمان وعليا، ورأى المسح على الخفين، ولم ينطق في الله بشيء، ولم يكفر أحدا بذنبه فهو من أهل الجماعة) ."
والرواية تخالف كتاب الله الذى جعل عقيدة المسلم عدم التفريق بين الرسل(ص) فقال على لسان المسلمين" لا نفرق بين أحد من رسله" ومع هذا يطالبنا القائل بالتفريق بين المسلمين فنفضل فلان وعلان على غيرهم والمسلم لا يفرق بينهم لأنهم جميعا اخوة والأخ كأخيه كما قال تعالى "إنما المؤمنون اخوة"
ثم روى المقرىء الرواية التالية:
"قال: قال وحدثنا الأصم، سمعت الربيع بن سليمان، سمعت الشافعي رضي الله عنه أنه قال: (لأن يلقى الله العبد بكل ذنب ما خلا الشرك خير له من أن يلقاه بشيء من الهوى) ."
الخطأ أن الشرك ذنب من الذنوب وهو ما يناقض كون كل الذنوب شرك فمن يذنب معناه أنه أطاع غير الله فى مسألة ما وهذا هو معنى الشرك أن تطيع مع الله غيره كما أن الهوى نفسه هو الشرك فالهاوى يطيع نفسه وهى شهواته فى كل الأحوال التى يشركها مع الله وإن سماها قانون أو دستور أو إلها مزعوما كعيسى(ص) أو صنما فكل هؤلاء لا يقولون له شىء وإنما هو من يقول أنهم أمروه ولذا وصف المسلمين بأنهم لا يطيعون هوى النفس فقال "وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هى المأوى "
ومن ثم الله وصف كل كافر بأنه يجعل إلهه هواه فقال "أفرأيت من اتخذ إلهه هواه"
ثم أورد الرجل القول التالى:
"قال وسمعته يقول: سمعت عبد الله بن محمد بن علي، سمعت محمد بن إسحاق بن خزيمة، سمعت الربيع بن سليمان يقول: لما كلم الشافعي حفص الفرد، فقال حفص: القرآن مخلوق، فقال له الشافعي: (كفرت بالله العظيم)"
الرواية ليس فيها جدال فأحدهم قال قولا والأخر أفتاه بأنه كفر بالله ثم روى رواية أخرى فقال :
"قال: وسمعته يقول: سمعت محمد بن عبد الله بن محمد يقول: سمعت أبا العباس الدغولي يقول: سمعت زكريا بن يحيى، سمعت محمد بن عبد الله بن عبد الحكم يقول: قال الشافعي: (إن سألك رجل عن شيء من الكلام فلا تجبه، فإنك إن زللت قال لك: كفرت)"
هذه النصيحة هى لمن لا يعلم من المسلمين وأما العالم فيجب عليه الجواب كما قال تعالى "فاسألوا اهل الذكر إن كنتم لا تعلمون" وعدم الإجابة هو كتم للعلم
ثم ذكر الرجل الرواية التالية:
"قال: وسمعت أبا الوليد حسان بن محمد الفقيه، سمعت محمد بن إسحاق بن خزيمة، سمعت يونس بن عبد الأعلى يقول: أتيت الشافعي بعد ما كلمه حفص الفرد، فقال: غبت عنا يا أبا موسى، ثم قال الشافعي: (لقد اطلعت من أهل الكلام على شيء والله ما توهمته قط، ولأن يبتلى المرء بما نهى الله عنه خلا الشرك بالله خير من أن يبتلى بالكلام) "
الخطأ أن الشرك ذنب من الذنوب وهو ما يناقض كون كل الذنوب شرك فمن يذنب معناه أنه أطاع غير الله فى مسألة ما وهذا هو معنى الشرك أن تطيع مع الله غيره ثم أورد الرجل الرواية التالية:
"قال: وأخبرنا محمد بن محمود الفقيه المروزي بها، حدثنا محمد بن عمير الرازي، حدثنا أبو يحيى زكريا بن أيوب العلاف التجيبي، حدثنا يونس بن عبد الأعلى، حدثنا أشهب بن عبد العزيز قال: سمعت مالك بن أنس يقول: (إياكم والبدع) فقيل: يا أبا عبد الله وما البدع؟ قال: (أهل البدع الذين يتكلمون في أسماء الله وصفاته وكلامه وعلمه وقدرته، ولا يسكتون عما سكت عنه الصحابة والتابعون لهم بإحسان) .
الرواية هنا تجعل مالكا العالم الذى يروى الروايات جاهل فالصحابة والتابعون فى رواياتهم تكلموا عن الموضوعات التى ذكرها ففى الموطأ روايات تتحدث عن موضوع علو الله وهو من موضوعات علم الكلام بين الصحابة والتابعين مثل :
915 - أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دِينَارٍ، وَقَالَ: رَآنِي ابْنُ عُمَرَ، وَأَنَا أَدْعُو، فَأُشِيرُ بِأُصْبُعَيَّ أُصْبُعٍ مِنْ كُلِّ يَدٍ فَنَهَانِي ".
قَالَ مُحَمَّدٌ: وَبِقَوْلِ ابْنِ عُمَرَ نَأْخُذُ، يَنْبَغِي أَنْ يُشِيرَ بِأُصْبُعٍ وَاحِدَةٍ، وَهُوَ قَوْلُ أَبِي حَنِيفَةَ رَحِمَهُ اللَّهُ
916 - أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، أَنَّهُ سَمِعَ سَعِيدَ بْنَ الْمُسَيِّبِ، يَقُولُ: إِنَّ الرَّجُلَ لَيُرْفَعُ بِدُعَاءِ وَلَدِهِ مِنْ بَعْدِهِ، وَقَالَ بِيَدِهِ فَرَفَعَهَا إِلَى السَّمَاءِ"
ثم روى المقرىء الرواية التالية:
"قال: وسمعت محمد بن عبد الله الرازي، سمعت عبد الرحمن بن أبي حاتم، سمعت المزني، سمعت الشافعي يقول: (الكلام يلعن أهل الكلام) "
الخطأ الكلام يلعن أهل الكلام وهو ما يخالف أن اللاعنون هم الله والناس والملائكة كما قال تعالى"أولئك عليهم لعنة الله والملائكة والناس أجمعين" ومن ثم فالكلام ليس لاعن لأن اللعنة تتم بالكلام أى هى المفعول بينما فاعله إما الله أو الناس او الملائكة كما فى الآية
ثم أورد المقرىء الرواية التالية:
"قال: وسمعت محمد بن محمد بن داود، سمعت ابن أبي حاتم، قال الربيع بن سليمان: نزل الشافعي من الدرج وقوم في المجلس يتكلمون في شيء من الكلام، فصاح عليهم وقال: (إما أن تجاورونا بخير، وإما أن تقوموا عنا) ."
هذه الرواية هى من باب النصيحة النابعة من قوله تعالى "وإذا رأيت الذين يخوضون فى آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا فى حديث غيره وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين"
ثم ذكر الرواية التالية:
"قال: قال: وسمعت بشر بن أحمد بن بشر الإسفراييني يقول: حدثنا الفريابي، حدثنا بشر بن الوليد، سمعت أبا يوسف يقول: (من طلب الدين بالكلام تزندق، ومن طلب غريب الحديث كذب، ومن طلب المال بالكيمياء أفلس) ." ثم أورد القول الآتى:
"قال: وسمعت أبا بكر محمد بن عبد الله بن شاذان يقول: سمعت الحسين بن علي بن يزدانيار قال: سمعت أبا عبد الله ابن ماجه يقول: حدثت عن عبد الرحمن بن مهدي أنه قال: (من طلب العربية فآخره مؤدب، ومن طلب الشعر فآخره شاعر، يهجو أو يمدح بالباطل، ومن طلب الكلام فآخر أمره الزندقة، ومن طلب الحديث؛ فإن قام به كان إماما، وإن فرط فيه ثم أناب يوما يرجع إليه وقد عتقت وجادت)
الخطأ فى الروايتين أن طلب الدين بالكلام زندقة والمفروض أن يقال طلب العلم من بطون كتب المتكلمين دون كتاب الله كفر فكتب ذلك العلم فيها الكثير مما يوافق كتاب الله وفيها الكثير مما يخالف كتاب الله
ثم روى الرواية الآتية:
"قال: وأخبرنا أبو القاسم بن متويه البلخي، حدثنا حامد بن رستم، حدثنا الحسن بن مطيع، حدثنا إبراهيم بن رستم، عن نوح الجامع قال: قلت لأبي حنيفة: ما تقول فيما أحدث الناس من الكلام في الأعراض والأجسام؟ فقال: (مقالات الفلاسفة، عليك بالأثر وطريقة السلف، وإياك وكل محدثة، فإنها بدعة) "وأيضا:
"قال: وسمعت أبا عمر بن مطر، سمعت هارون بن المنذر الهروي، سمعت أبا سعيد البصري، سمعت عبد الرحمن بن مهدي يقول: دخلت على مالك بن أنس وعنده رجل يسأله عن القرآن، فقال: (لعلك من أصحاب عمرو بن عبيد، لعن الله عمرا، فإنه ابتدع هذه البدع من الكلام، ولو كان الكلام علما لتكلم فيه الصحابة والتابعون كما تكلموا في الأحكام والشرائع، ولكنه باطل، يدل على باطل) وأيضا :
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-01-2020, 10:54 AM   #2
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,907
إفتراضي

ظˆط£ظٹط¶ط§ :
ظ‚ط§ظ„ ط£ط¨ظˆ ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ط±ط*ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ„ظ…ظٹ ط±ط*ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡: ط±ط£ظٹطھ ط¨ط®ط· ط£ط¨ظٹ ط¹ظ…ط±ظˆ ط¨ظ† ظ…ط·ط±: ط³ط¦ظ„ ظ…ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ط¥ط³ط*ط§ظ‚ ط¨ظ† ط®ط²ظٹظ…ط© ط¹ظ† ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ظپظٹ ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ط، ظˆط§ظ„طµظپط§طھ ظپظ‚ط§ظ„: (ط¨ط¯ط¹ط© ط§ط¨طھط¯ط¹ظˆظ‡ط§طŒ ظˆظ„ظ… ظٹظƒظ† ط£ط¦ظ…ط© ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ظ…ظ† ط§ظ„طµط*ط§ط¨ط©طŒ ظˆط§ظ„طھط§ط¨ط¹ظٹظ†طŒ ظˆط£ط¦ظ…ط© ط§ظ„ط¯ظٹظ†طŒ ط£ط±ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ط°ط§ظ‡ط¨طŒ ظ…ط«ظ„: ظ…ط§ظ„ظƒ ط¨ظ† ط£ظ†ط³طŒ ظˆط³ظپظٹط§ظ† ط§ظ„ط«ظˆط±ظٹطŒ ظˆط§ظ„ط£ظˆط²ط§ط¹ظٹطŒ ظˆط§ظ„ط´ط§ظپط¹ظٹطŒ ظˆط£ط¨ظٹ ط*ظ†ظٹظپط©طŒ ظˆط£ط¨ظٹ ظٹظˆط³ظپطŒ ظˆظ…ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ط§ظ„ط*ط³ظ†طŒ ظˆط£ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ط*ظ†ط¨ظ„طŒ ظˆط¥ط³ط*ط§ظ‚ ط§ظ„ط*ظ†ط¸ظ„ظٹطŒ ظˆظٹط*ظٹظ‰ ط¨ظ† ظٹط*ظٹظ‰طŒ ظˆط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط§ط±ظƒطŒ ظˆظ…ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ظٹط*ظٹظ‰ - ظٹطھظƒظ„ظ…ظˆظ† ظپظٹ ط°ظ„ظƒطŒ ظˆظٹظ†ظ‡ظˆظ† ط¹ظ† ط§ظ„ط®ظˆط¶ ظپظٹظ‡طŒ ظˆظٹط¯ظ„ظˆظ† ط£طµط*ط§ط¨ظ‡ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ ظˆط§ظ„ط³ظ†ط©) .
ط¨ط§ظ„ظ‚ط·ط¹ ظƒطھط¨ ط§ظ„ظپظ„ط§ط³ظپط© ظ„ظٹط³طھ ظ…ط*ط¯ط«ط© ط*طھظ‰ طھظƒظˆظ† ط¨ط¯ط¹ط© ظ„ط£ظ† ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ†ظ‡ط§ ظƒط§ظ† ظ…ظˆط¬ظˆط¯ط§ ظ‚ط¨ظ„ ظ†ط²ظˆظ„ ط§ظ„ظˆط*ظ‰ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط¨ظ‰ ط§ظ„ط£ط®ظٹط±(طµ)ظˆط£ظ…ط§ ط§ظ„ط³ظ„ظپ ظپظ„ط§ ظ†ط¹ط±ظپ ط¹ظ† ط£ظ‰ ط³ظ„ظپ طھطھط*ط¯ط« ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط© ظ„ط£ظ† ط§ظ„ط³ظ„ظپ ظƒظ…ط§ طھط±ظˆظ‰ ظƒطھط¨ ط§ظ„طھط§ط±ظٹط® ظˆط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط§طھ ظƒط§ظ†ظˆط§ ظ…ط®طھظ„ظپظٹظ† ظپظٹظ…ط§ ط¨ظٹظ†ظ‡ظ… ظپظ‰ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¦ظ„ ط*طھظ‰ ط¨ط¹ط¶ ظ…ط³ط§ط¦ظ„ ط§ظ„ط¹ظ‚ظٹط¯ط© ظ†ظپط³ظ‡ط§ ظˆط§ظ„ظ…ظپط±ظˆط¶ ط£ظ† ظٹظ‚ظˆظ„ ط§طھط¨ط¹ظˆط§ ظ…ط§ ط£ظ†ط²ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ظ† ظƒطھط§ط¨ ط£ظ‰ ظˆط*ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒظ…ط§ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ "ط§طھط¨ط¹ظˆط§ ظ…ط§ ط£ظ†ط²ظ„ ط¥ظ„ظٹظƒظ… ظ…ظ† ط±ط¨ظƒظ…" ظˆظ„ظ… ظٹظ‚ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§طھط¨ط¹ظˆط§ ط§ظ„ط³ظ„ظپ ظ„ط£ظ† ظƒطھط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ‡ظˆ ط§ظ„ظپظٹطµظ„ ظپظ‰ ط®ط§ظ„ط© ط§ظ„ط§ط®طھظ„ط§ظپ ظƒظ…ط§ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ "ظˆظ…ط§ ط§ط®طھظ„ظپطھظ… ظپظٹظ‡ ظ…ظ† ط´ظ‰ط، ظپط£ظ…ط±ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡"
ط«ظ… ط±ظˆظ‰ ط±ظˆط§ظٹط© ظ…ط¬ظ†ظˆظ†ط© طھظ‚ظˆظ„:
"ظ‚ط§ظ„: ظˆط³ظ…ط¹طھ ط£ط¨ط§ ظ†طµط± ط£ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ظ…ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ط*ط§ظ…ط¯ ط§ظ„ط³ط¬ط²ظٹ ظٹظ‚ظˆظ„: ط³ظ…ط¹طھ ط£ط¨ظٹ ظٹظ‚ظˆظ„: ظ‚ظ„طھ ظ„ط£ط¨ظٹ ط§ظ„ط¹ط¨ط§ط³ ط§ط¨ظ† ط³ط±ظٹط¬: ظ…ط§ ط§ظ„طھظˆط*ظٹط¯طں ظ‚ط§ظ„: (طھظˆط*ظٹط¯ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¹ظ„ظ… ظˆط¬ظ…ط§ط¹ط© ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ†: ط£ط´ظ‡ط¯ ط£ظ† ظ„ط§ ط¥ظ„ظ‡ ط¥ظ„ط§ ط§ظ„ظ„ظ‡طŒ ظˆط£ط´ظ‡ط¯ ط£ظ† ظ…ط*ظ…ط¯ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡طŒ ظˆطھظˆط*ظٹط¯ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ط§ط·ظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ†: ط§ظ„ط®ظˆط¶ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط¹ط±ط§ط¶ ظˆط§ظ„ط£ط¬ط³ط§ظ…طŒ ظˆط¥ظ†ظ…ط§ ط¨ط¹ط« ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ طµظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ… ط¨ط¥ظ†ظƒط§ط± ط°ظ„ظƒ) "
ظˆط§ظ„ط¬ظ†ظˆظ† ظپظٹظ‡ط§ ط£ظ† ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ظٹظƒظˆظ†ظˆظ† ظ…ظ†ظ‡ظ… ط¨ط¹ط¶ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ط§ط·ظ„ ظˆط*ط§ط´ط§ ط£ظ† ظٹظƒظˆظ† ظ…ط³ظ„ظ… ظ…ظ† ط§ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ط§ط·ظ„ ظپظ‡ظ… ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط*ظ‚ ط¬ظ…ظٹط¹ط§ ط¯ظˆظ† ط§ط³طھط«ظ†ط§ط،
ط«ظ… ط£ظˆط±ط¯ ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط© ط§ظ„طھط§ظ„ظٹط©:
ظ‚ط§ظ„: ظˆط³ظ…ط¹طھ ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ظ† ط£ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ط³ط¹ظٹط¯ ط§ظ„ط¨ط®ط§ط±ظٹطŒ ط³ظ…ط¹طھ ط³ط¹ظٹط¯ ط¨ظ† ط§ظ„ط£ط*ظ†ظپطŒ ط³ظ…ط¹طھ ط§ظ„ظپطھط* ط¨ظ† ط¹ظ„ظˆط§ظ†طŒ ط³ظ…ط¹طھ ط£ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ط§ظ„ط*ط¬ط§ط¬طŒ ط³ظ…ط¹طھ ظ…ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ط§ظ„ط*ط³ظ†طŒ طµط§ط*ط¨ ط£ط¨ظٹ ط*ظ†ظٹظپط© ظٹظ‚ظˆظ„: ظ‚ط§ظ„ ط£ط¨ظˆ ط*ظ†ظٹظپط©:
(ظ„ط¹ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ…ط±ظˆ ط¨ظ† ط¹ط¨ظٹط¯طŒ ط¥ظ†ظ‡ ظپطھط* ظ„ظ„ظ†ط§ط³ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ…طŒ ظپظٹظ…ط§ ظ„ط§ ظٹط¹ظ†ظٹظ‡ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ…) ."
ط¨ط¯ط§ظٹط© ظ„ط§ ظٹظˆط¬ط¯ ط´ظ‰ط، ط§ط³ظ…ظ‡ ظ„ط§ ظٹط¹ظ†ظ‰ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ… ظ„ط£ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظپطµظ„ ظƒظ„ ط´ظ‰ط، ظپظ‰ ظƒطھط§ط¨ظ‡ ظپظ‚ط§ظ„ "ظˆظ†ط²ظ„ظ†ط§ ط¹ظ„ظٹظƒ ط§ظ„ظƒطھط§ط¨ طھط¨ظٹط§ظ†ط§ ظ„ظƒظ„ ط´ظ‰ط،"
ظپظ„ظˆ ظƒط§ظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ ظ…ط§ ظ„ط§ ظٹط¹ظ†ظ‰ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ… ظ…ط§ ظ‚ط§ظ„ ط*ظƒظ…ظ‡ ظپظ‰ ظƒظ„ ط´ظ‰ط، ظˆط±ظƒط² ط¹ظ„ظ‰ ط¬ظ…ظ„ط© ظƒظ„ ط´ظ‰ط، ظپظ‰ ط§ظ„ط¢ظٹط©
ط«ظ… ط£ظˆط±ط¯ ط§ظ„ظ…ظ‚ط±ظ‰ط، ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط§طھ ط§ظ„طھط§ظ„ظٹط©:
"ظ‚ط§ظ„ ط£ط¨ظˆ ط§ظ„ظپط¶ظ„ ط§ظ„ظ…ظ‚ط±ط¦: ظ‚ط§ظ„: ظˆظ‚ط§ظ„ ظ…ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ط§ظ„ط*ط³ظ†: (ظƒط§ظ† ط£ط¨ظˆ ط*ظ†ظٹظپط© ظٹط*ط«ظ†ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظپظ‚ظ‡طŒ ظˆظٹظ†ظ‡ط§ظ†ط§ ط¹ظ† ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ…) .
ظ‚ط§ظ„: ط³ظ…ط¹طھ ط¹ظ…ط± ط¨ظ† ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط*ط±ط¨ظٹطŒ ط³ظ…ط¹طھ ط£ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ط§ظ„ط*ط³ظ†طŒ ط³ظ…ط¹طھ ط£ط¨ط§ ط¹ظ„ظٹ ط§ظ„طµظˆظ„ظٹطŒ ط³ظ…ط¹طھ ط´ظٹط¨ط§ظ† ط¨ظ† ظ‚طھط§ط¯ط©طŒ ط³ظ…ط¹طھ ط£ط¨ط§ ط*ط§طھظ… ط§ظ„ط³ط¬ط³طھط§ظ†ظٹطŒ ط³ظ…ط¹طھ ط§ظ„ط£طµظ…ط¹ظٹطŒ ط³ظ…ط¹طھ ط´ط¹ط¨ط© ظٹظ‚ظˆظ„: ظƒط§ظ† ط³ظپظٹط§ظ† ط§ظ„ط«ظˆط±ظٹ ظٹط¨ط؛ط¶ ط£ظ‡ظ„ ط§ظ„ط£ظ‡ظˆط§ط،طŒ ظˆظٹظ†ظ‡ظ‰ ط¹ظ† ظ…ط¬ط§ظ„ط³طھظ‡ظ… ط£ط´ط¯ ط§ظ„ظ†ظ‡ظٹطŒ ظˆظƒط§ظ† ظٹظ‚ظˆظ„: (ط¹ظ„ظٹظƒظ… ط¨ط§ظ„ط£ط«ط±طŒ ظˆط¥ظٹط§ظƒظ… ظˆط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ظپظٹ ط°ط§طھ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ط² ظˆط¬ظ„) ."
ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط§طھ طھظ‚ظˆظ„ ط§طھط¨ط¹ظˆط§ ط§ظ„ط£ط«ط± ظˆط§ظ„ظپظ‚ظ‡ ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹظ‚ظˆظ„" ط§طھط¨ط¹ظˆط§ ظ…ط§ ط£ظ†ط²ظ„ ط¥ظ„ظٹظƒظ… ظ…ظ† ط±ط¨ظƒظ… " ظپط§ظ„ظ…طھط¨ط¹ ظ‡ظˆ ظˆط*ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆظ„ظٹط³ ط´ظ‰ط، ط£ط®ط± ظ„ط£ظ† ط§ظ„ط¢ط«ط§ط± ظˆط§ظ„ظپظ‚ظ‡ ظپظٹظ‡ظ… ط§ط®طھظ„ط§ظپط§طھ ظ‡ط§ط¦ظ„ط© ظپظƒظ„ ظ…ظ†ظ‡ظ… ظٹط*طھظˆظ‰ ظ…ط§ ظٹط®ط§ظ„ظپ ظˆط*ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„
ط«ظ… ط±ظˆظ‰ ط§ظ„طھط§ظ„ظ‰:
ظ‚ط§ظ„ ظˆط³ظ…ط¹طھ ظ…ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ط¹ط¨ط¯ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط±ط§ط²ظٹطŒ ظٹظ‚ظˆظ„: ط³ظ…ط¹طھ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط§ظ„ط®ظˆط§طµ ظٹظ‚ظˆظ„: (ظ…ط§ ظƒط§ظ†طھ ط²ظ†ط¯ظ‚ط© ظˆظ„ط§ ظƒظپط±طŒ ظˆظ„ط§ ط¨ط¯ط¹ط©طŒ ظˆظ„ط§ ط¬ط±ط£ط© ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظٹظ†طŒ ط¥ظ„ط§ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ…طŒ ظˆط§ظ„ط¬ط¯ظ„ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط،طŒ ظˆط§ظ„ط¹ط¬ط¨طŒ ظˆظƒظٹظپ ظٹط¬طھط±ط¦ ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¬ط¯ط§ظ„ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط، ظˆط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹظ‚ظˆظ„: {ظ…ط§ ظٹط¬ط§ط¯ظ„ ظپظٹ ط¢ظٹط§طھ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¥ظ„ط§ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظƒظپط±ظˆط§} "
ط£ظ† ط§ظ„ظƒظپط± ط³ط¨ط¨ظ‡ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ظˆظ‡ظˆ ط®ط¨ظ„ ظپظ…ظ† ظٹظƒظپط± ظٹظƒظپط± طھط¨ط¹ط§ ظ„ظ‡ظˆط§ظ‡ ظپط§ظ„ط¨ط¹ط¶ ظƒظپط± ظ„ظ† ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ… ظٹط³ظˆظ‰ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ظپظ‰ ط§ظ„ظ…ط§ظ„ ظˆط§ظ„ط¨ط¹ط¶ ظƒظپط± ظ„ط£ظ†ظ‡ ظٹط±ظٹط¯ ط´ط±ط¨ ط§ظ„ط®ظ…ط± ظˆط§ظ„ط¨ط¹ط¶ ظƒظپط± ظ„ط£ظ†ظ‡ ظٹظ‡ظˆظ‰ ط§ظ„ط²ظ†ظ‰..... ظˆظ‚ط¯ ط¬ظ…ط¹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ‡ط°ط§ ظƒظ„ظ‡ ظپظ‰ ط£ظ†ظ‡ظ… ظٹطھط¨ط¹ظˆظ† ط§ظ„ط´ظ‡ظˆط§طھ ظپظ‚ط§ظ„ "ظˆظٹط±ظٹط¯ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظٹطھط¨ط¹ظˆظ† ط§ظ„ط´ظ‡ظˆط§طھ ط£ظ† طھظ…ظٹظ„ظˆط§ ظ…ظٹظ„ط§ ط¨ط¹ظٹط¯ط§" ظˆط£ظ…ط§ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ظپظ‡ظˆ طھط¨ط±ظٹط± ط§ظ„ظƒظپط± ظ„ظ„ظ†ط§ط³ ظ„ظ„ط¶ط*ظƒ ط¹ظ„ظٹظ‡ظ… ط¨ط؛ظٹط± ط*ظ‚ظٹظ‚ط© ط§ظ„ط£ظ…ط±
ط«ظ… ط°ظƒط± ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ط¢طھظ‰:
"ظ‚ط§ظ„: ظˆط³ظ…ط¹طھ ط¥ط³ظ…ط§ط¹ظٹظ„ ط¨ظ† ظ…ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ط*ظ…ط¯ط§ظ† ط§ظ„ظپظ‚ظٹظ‡ ظٹظ‚ظˆظ„ ط¹ظ† ط§ظ„ط±ط¨ظٹط¹طŒ ط¹ظ† ط§ظ„ط´ط§ظپط¹ظٹ ط±ط*ظ…ظ‡ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ظ†ظ‡ ظ‚ط§ظ„ ظپظٹ ظ…ط¨ط³ظˆط·ظ‡ ظپظٹ ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظˆطµط§ظٹط§: (ظ„ظˆ ط£ظ† ط±ط¬ظ„ط§ ط£ظˆطµظ‰ ط¨ظƒطھط¨ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ„ظ… ظ„ط£ط*ط¯طŒ ظˆظƒط§ظ† ظپظٹظ‡ط§ ظƒطھط¨ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ظ„ظ… ظٹط¯ط®ظ„ ظپظٹ ط§ظ„ظˆطµظٹط©طŒ ظ„ط£ظ†ظ‡ ظ„ظٹط³ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ„ظ…) ."
ظƒطھط¨ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ظ„ظٹط³طھ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ„ظ… طھط®ط±ظٹظپ ظپظ…ظ† ظٹظ‚ط±ط£ ظƒطھط¨ ط¹ظ„ظ… ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ط³ظٹط¬ط¯ظ‡ط§ ظ†ظپط³ظ‡ط§ ظ‡ظ‰ ظƒطھط¨ ط§ظ„ظپظ‚ظ‡ ظپظƒظ„ ظپط±ظٹظ‚ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…طھظƒظ„ظ…ظٹظ† ظٹط³طھط´ظ‡ط¯ ط¨ظƒظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¨ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط§طھ ط¹ظ„ظ‰ طµط*ط© ظ…ط§ ط°ظ‡ط¨ ط¥ظ„ظٹظ‡ ظˆظ‡ظˆ ظ†ظپط³ظ‡ ظ…ط§ ظٹظپط¹ظ„ظ‡ ط§ظ„ظپظ‚ظٹظ‡ ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ط¥ظپطھط§ط،
ط§ظ„ط³ط¤ط§ظ„ ظ„ظ…ط§ط°ط§ ط±ط¯ ط§ظ„ط£ط¦ظ…ط© ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ظ‚ظˆظ… ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…طھظƒظ„ظ…ظٹظ† ط¨ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ط*طھظ‰ ظˆط¥ظ† ظƒط§ظ† ط¨ط¹ط¶ظ‡ ظ…ط³طھظ…ط¯ ظ…ظ† ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ طںظˆظ„ظ…ط§ط°ط§ ط®ط§ط¶ ط£ط*ط¯ظ‡ظ… ظƒط§ط¨ظ† طھظٹظ…ظٹط© ظپظ‰ ط§ظ„ط±ط¯ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظ†ط·ظ‚ ظ…ظ† ط؛ظٹط± ظƒطھط§ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡طں
ط«ظ… ط±ظˆظ‰ ط§ظ„ط±ط¬ظ„ ط§ظ„ط¢طھظ‰:
"ظ‚ط§ظ„: ظˆط³ظ…ط¹طھ ط£ط¨ط§ ط¨ظƒط± ط§ظ„ط¬ط±ط¬ط§ظ†ظٹطŒ ط³ظ…ط¹طھ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ط¨ظ† ظ‡ط§ط±ظˆظ† ط¨ظ† ظ…ط*ظ…ط¯ ط§ظ„ظƒط§طھط¨طŒ ط³ظ…ط¹طھ ظ…ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ظ…ظˆط³ظ‰ ط§ظ„ط®ظˆط§ط±ط²ظ…ظٹطŒ ط³ظ…ط¹طھ ط£ط*ظ…ط¯ ط¨ظ† ط§ظ„ط*ط³ظٹظ†طŒ ط³ظ…ط¹طھ ط£ط¨ط§ ط¹ط¨ظٹط¯ ط§ظ„ظ‚ط§ط³ظ… ط¨ظ† ط³ظ„ط§ظ…طŒ ظˆط¬ط§ط،ظ‡ ط±ط¬ظ„ ظپظ‚ط§ظ„ ظ„ظ‡ ظ…ط§ طھط±ظ‰ ظپظٹ ط±ط£ظٹ ط£طµط*ط§ط¨ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ…طں ظپظ‚ط§ظ„ ط£ط¨ظˆ ط¹ط¨ظٹط¯: ظ„ظ‚ط¯ ط¯ظ„ظƒ ط±ط¨ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط³ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ط±ط´ط¯ ظˆط·ط±ظٹظ‚ ط§ظ„ط*ظ‚طŒ ظپظ‚ط§ظ„ ط¹ط² ظˆط¬ظ„: {ظپط¥ظ† طھظ†ط§ط²ط¹طھظ… ظپظٹ ط´ظٹط، ظپط±ط¯ظˆظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط§ظ„ط±ط³ظˆظ„} ط§ظ„ط¢ظٹط©طŒ ط£ظ…ط§ ظ„ظƒ ظپظٹظ…ط§ ط¯ظ„ظƒ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط±ط¨ظƒطŒ ظ…ظ† ظƒظ„ط§ظ…ظ‡ ظˆط³ظ†ط© ظ†ط¨ظٹظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ظ…ط§ ظٹط؛ظ†ظٹظƒ ط¹ظ† ط§ظ„ط±ط¬ظˆط¹ ط¥ظ„ظ‰ ط±ط£ظٹظƒطŒ ظپطھظ‡ظ„ظƒطŒ ظپظ‚ط¯ ظ†ظ‡ط§ظƒ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ† ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ظپظٹ ط°ط§طھظ‡ ظˆطµظپط§طھظ‡ ط¥ظ„ط§ ط*ط³ط¨ ظ…ط§ ط£ط·ظ„ظ‚ظ‡ ظ„ظƒطŒ ظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰: {ظˆط¥ط°ط§ ط±ط£ظٹطھ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظٹط®ظˆط¶ظˆظ† ظپظٹ ط¢ظٹط§طھظ†ط§ ظپط£ط¹ط±ط¶ ط¹ظ†ظ‡ظ…} ط§ظ„ط¢ظٹط© - ظˆظ‚ط§ظ„: {ظˆط°ط±ظˆط§ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظٹظ„ط*ط¯ظˆظ† ظپظٹ ط£ط³ظ…ط§ط¦ظ‡} ."
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-01-2020, 10:55 AM   #3
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,907
إفتراضي

هنا القائل يفهم فقد رد الناس إلى وحى الله فى المسائل الكلامية
ثم أورد التالى:
"قال: وسمعت عبد الرحمن بن محمد بن حامد السلمي، سمعت محمد بن عقيل بن الأزهر الفقيه يقول جاء رجل إلى المزني، فسأله عن شيء من الكلام، فقال: إني أكره هذا، بل أنهى عنه، كما نهى عنه الشافعي، ولقد سمعت الشافعي يقول: (سئل مالك عن الكلام والتوحيد، فقال مالك: محال أن يظن بالنبي صلى الله عليه وسلم أنه علم أمته الاستنجاء ولم يعلمهم التوحيد، والتوحيد ما قاله النبي صلى الله عليه وسلم: (أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله، فإذا قالوها عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها، وحسابهم على الله) فما عصم به الدم والمال فهو حقيقة التوحيد) "
الخطأ قتال الناس حتى يسلموا وهو ما يخالف أن لا إكراه فى الإسلام لقوله "لا إكراه فى الدين "وقتال الناس حتى يسلموا إكراه كما أن الله فرض الجزية على من يستسلم من أهل الكتاب لنا بعد الحرب وفى هذا قال تعالى "قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الأخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يأتوا الجزية عن يد وهم صاغرون "كما أن الله فرض قتال المعتدين فقط الذين يقاتلوننا فى الدين أو يخرجونا من ديارنا أو يظاهروا غيرهم علينا وفى هذا قال "إنما ينهاكم الله عن الذين قاتلوكم فى الدين وأخرجوكم من دياركم وظاهروا على إخراجكم أن تولوهم ".
ثم روى التالى:
"قال: وأخبرنا أبو أحمد بن سعيد العسكري فيما كتب إلي قال: سمعت أبا بكر الرفاء، حدثنا محمد بن عيسى السلمي قال: سمعت أحمد بن الوزير القاضي، يقول: قلت لأبي عمر الضرير: الرجل يتعلم شيئا من الكلام يرد به على أهل الجهل، فقال: (الكلام كله جهل، لا تتعلم الجهل، فإنك كلما كنت بالجهل أعلم كنت [بالعلم] أجهل)"
اعتبار علم الكلام كله جهل هو من الجهل لأن من ردوا على المتكلمين الأخرين بكلام الله لا يمكن أن يكون كلامهم جهل
ثم ذكر الرجل الروايات التالية:
"قال: وأخبرنا أبو الحسن علي بن محمد بن عمر الفقيه الرازي رحمه الله، حدثنا عبد الرحمن بن أبي حاتم قال: سمعت الربيع بن سليمان قال: قال لي الشافعي: (لو أردت أن أصنع على كل مخالف لي كتابا كبيرا لفعلت، ولكن الكلام ليس من شأني، ولا أحب أن ينسب إلي منه شيء) .
قال عبد الرحمن بن أبي حاتم: وقال المزني: (كان الشافعي يكره الخوض في الكلام) ."
هذا الكلام عن عدم الرد على المخالفين للحق هو كتم للعلم وهو أمر لا يمكن أن يقوله فقيه
ثم روى المقرىء التالى:
"قال: وأخبرنا أبو الحسن، حدثنا ابن أبي حاتم، حدثنا أبي، حدثنا يونس بن عبد الأعلى، قال: قلت للشافعي: يا أبا عبد الله ما كان يقول فيه صاحبنا: أريد الليث - يعني ابن سعد قال: كان يقول: (إن رأيته يمشي على الماء -يعني صاحب الكلام- فلا تثق به، ولا تعبأ به، ولا تكلمه) قال الشافعي: (فإنه والله قد قصر) ."
النهى عن كلام المتكلم هو دليل خوف والعالم يرد على أيا كان حتى يظهر الخق وأما تركه بلا كلام فإنه سيكلم الغير ويضحك عليهم إن كان يبث كلاما باطلا والأفضل هو كلامه لإثبات الأخطاء عنده
ثم ذكر القول التالى :
"قال: وسمعت أبا بكر محمد بن عبد الله بن شاذان الرازي يقول: سمعت أبا جعفر الفرغاني يقول: سمعت الجنيد يقول: (أقل ما في الكلام سقط هيبة الرب من القلب، والقلب إذا عري عن الهيبة من الله فقد عري من الإيمان) .
الجنيد من الصوفية الذين خاضوا فى الكلام فقالوا الكفر فى قصائدهم وكتبهم ومن أقوال الجنيد التى يتكلم فيها بألفاظ أهل الكلام :
"التوحيدُ إفرادُ القدمِ من الحدث". وقال: "التوحيد: علمك وإقرارك بأن الله فرد في أزليته، لا ثاني معه، ولا شيء يفعل فعله"، وسُئل الجنيد عن التوحيد فقال: "إفراد الموحَّد بتحقيق وحدانيته بكمال أحديته: أنه الواحد، الذي لم يلد، ولم يولد، بنفي الأضداد، والأنداد، والأشباه، بلا تشبيه، ولا تكييف، ولا تصوير، ولا تمثيل (ليس كمثله شيء وهو السميع البصير""
فألفاظ القدم والحدث والأزلية والتكييف والتصوير هى من ألفاظ علم الكلام
ثم أورد الرواية التالية :
"قال: وأخبرنا أبو عمر بن محمد بن أبي منصور العمركي بسرخس، حدثنا محمد بن معاذ بن الفرج، حدثنا محمد بن إبراهيم الصايغ، حدثنا بشر بن الوليد قال: سمعت أبا يوسف القاضي يقول: (العلم بالكلام والخصومة جهل، والجهل بالكلام والخصومة علم) "
والمتكلم هنا جاهل جعل العلم بالخصومة جهل وهى جملة مهناها أن المسلمين ومنهم الرسل (ص) كلهم جهلاء لأنهم اختصموا فى الله مع الكفار كما قال تعالى "هذان خصمان اختصموا فى ربهم فالذين كفروا قطعت لهم ثياب من نار يصب من فوق رؤسهم الحميم يصهر به ما فى بطونهم والجلود ولهم مقامع من حديد كلما أرادوا أن يخرجوا منها من غم أعيدوا فيها وذوقوا عذاب الحريق إن الله يدخل الذين أمنوا وعملوا الصالحات جنات تجرى من تحتها الأنهار يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا ولباسهم فيها حريرا وهدوا إلى الطيب من القول وهدوا إلى صراط الحميد"
ثم أورد التالى:
"قال: أخبرنا الحسن بن رشيق المصري إجازة، حدثنا محمد بن إبراهيم الأنماطي، وعبيد الله بن إبراهيم العمري قالا: حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح قال: سمعت الشافعي يقول: (حكمي في أصحاب الكلام أن يضربوا بالجريد، ويحملوا على الإبل، ويطاف بهم في العشائر والقبائل، ويقال: هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأخذ في الكلام) ."
وضرب المتكلمين هنا من الشافعى يناقض أنه طالب فقط بالبعد عنهم فى القول التالى:
"قال: وسمعت محمد بن محمد بن داود، سمعت ابن أبي حاتم، قال الربيع بن سليمان: نزل الشافعي من الدرج وقوم في المجلس يتكلمون في شيء من الكلام، فصاح عليهم وقال: (إما أن تجاورونا بخير، وإما أن تقوموا عنا) ."
وأورد الرجل عن الشافعى أن أهل الكلام لا يفلحون فروى التالى:
طقال: وقال زكريا بن يحيى الساجي، عن أبي ثور قال: قلت للشافعي: ضع في الكلام شيئا قال، قال: (من تزيا بالكلام فلا أفلح) .
قال: وأخبرني أحمد إجازة، حدثنا أبو عمرو عثمان بن محمد العثماني، حدثنا أبو بكر عبد الله بن محمد بن دينار، حدثنا الربيع بن سليمان قال: قال الشافعي: (ما رأيت أحدا ارتدى بالكلام فأفلح) ."
ثم أورد روايات تنهى عن النظر فى علم الكلام فقال:
قال الإمام أبو الفضل: وأخبرني أبو الحسين بن أحمد بن فارس بن زكريا إجازة قال: سمعت عبد الرحمن بن حمدان، سمعت هلال بن العلاء الرقي يقول: لما خرجت إلى البصرة في طلب الحديث كتب إلي أبي: (يا بني اكتب الحديث، وإياك والنظر في الكلام، فإن هشيما حدثني أن معاوية بن قرة أوصى إياسا ابنه فقال: يا بني إياك والنظر في الكلام، فإن الناظر في الكلام كالناظر في عين الشمس، كلما ازداد بصيرة ازداد تحيرا) .
قال: وأخبرني أحمد إجازة، قال: حدثني أبو بكر محمد بن يحيى، حدثنا جعفر بن محمد الفريابي، حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا الليث بن سعد، عن يزيد بن أبي حبيب عن عمر بن الأشج قال: قال عمر رضي الله عنه: (سيأتي قوم يجادلونكم بشبهات من القرآن، فخذوهم بالسنن، فإن أصحاب السنن أعلم بكتاب الله) .
هذا ما انتخبه الإمام أبو الفضل المقرئ من رد أبي عبد الرحمن السلمي على أصحاب الكلام.
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .