العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 09-11-2009, 07:44 AM   #11
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

لا ينبغي للدول العربية والخليجية ان تقع في فخ ايران واسرائيل ويجب مقاطعة ايران اقتصاديا وسياسيا
حصل ما توقعناه من تدخل ايران السافر بالشؤون الداخلية للدول العربية والخليجية, والتدخل الايراني في تزويد الحوثيين بالاسلحة وتشجيعهم على التمرد على الحكومة اليمنية, وتزامنت تلك الاحداث ايضا مع تحرك قوى مشبوهة تنادي بانفصال اليمن الجنوبي سابقا عن اليمن الشمالي, والادلة كلها تشير الى وجود جهة خارجية تقف وراءهم. كما ان الاستيلاء على سفن تحمل الاسلحة الايرانية للحوثيين يشير بصورة واضحة الى ان النظام الفاشي في ايران وقوى خفية وراء زعزعة امن المنطقة, ويعمل هذا النظام الفاسد على اثارة الخلافات بين السنة والشيعة لخلق فتنة في اليمن والسعودية, وان هذا النظام الوقح يخطط لان تمتد تلك الفتنة الى دول خليجية اخرى.
ويبدو ان لدى ايران والدول المعادية للعرب مخططات لايجاد »حزب الله« جديد في المنطقة على غرار »حزب الله« في لبنان. فقد استفز الحوثيون المملكة العربية السعودية الشقيقة عندما هجموا على موقع حدودي بين اليمن والسعودية واستشهد رجل امن واصيب احد عشر اخرون. فما كان من الشقيقة السعودية الا ان ترد كيد المعتدين لتطهير اراضيها من الحوثيين الاشرار. ونرى ان هذا التدخل الايراني الفارسي المقيت بالشؤون الداخلية للمنطقة قد نجح مثلا في خلق ازمة داخل اليمن الذي اضطر فيها لاستخدام جيشه ضد الحوثيين, كما بدأ بخلق ازمة اخطر في المملكة العربية السعودية, والمطلوب من الحوثيين تمهيد الامور لزعزعة الاستقرار في منطقة الخليج العربي. ويبدو جليا وجود مخطط ضد السعودية وثرواتها النفطية.
ينبغي على دول مجلس التعاون ان تعقد اجتماعا وفورا لدراسة هذا الامر الخطير. فمن السهل القيام بحرب ولكن من الصعب انهاءها.
الحرب الاهلية في لبنان استمرت 15 عاما دمرت الاخضر واليابس, وكل تلك الحروب ساهمت باستقرار ورفاهية اسرائيل ولم تخدم القضايا العربية والاسلامية.
لا ينبغي للدول العربية والخليجية ان تقع في فخ ايران واسرائيل. وفي مثل هذه الامور ينبغي مقاطعة ايران اقتصاديا وتجاريا وسياسيا وثقافيا فقد اصبحت ايران اسرائيل منطقة الخليج العربي.
»واقتلوا قاتل الكلب«

آخر تعديل بواسطة جهراوي ، 09-11-2009 الساعة 07:51 AM.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-11-2009, 07:59 AM   #12
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

الضفدع «الحوثي» والعقرب.. الإيراني! .. تذكرنا حكاية «الحوثيين» في اليمن بحكاية الأطفال القديمة حين أراد العقرب أن يعبر النهر من ضفة الى أخرى فطلب من الضفدع أن يحمله على ظهره، وحين تخوف هذا الأخير من قيام العقرب بلسعه - وهما في منتصف المياه - أقسم له ذلك العقرب اللعين بأنه لن يفعل ذلك لأنهما سيغرقان سوياً، لكن.. لأن «الطبع يغلب التطبع»، حنث العقرب بقسمه ولدغ الضفدع وغاصا معاً الى غير.. رجعة!! الحوثيون - الضفادع - صدقوا ملالي إيران بأنهم سيخلقون منهم «حزب الله» جديداً في اليمن، فإن ألغينا عقولنا وصدقنا أكاذيب المرشد الأعلى ورئيس جمهوريته بأن «حسن نصر الله » تمت صناعته من أجل «إلقاء اليهود في البحر وعودة فلسطين من البحر الى النهر»، فأين «تل أبيب» التي يريد الحرس الثوري الإيراني أن يقاتلها في جنوب الجزيرة العربية؟! بتطاوله على حرمة الأراضي السعودية الشقيقة وجد «الضفدع - الحوثي» نفسه أمام نار ذات لهب لن تستطيع العقرب الإيرانية أن تبعدها عنه أو تبخ عليها سمومها لكي تطفئها، «فالرياض» ليست بمفردها، بل تسندها عواصم دول الخليج الخمس، الكويت ومسقط والمنامة والدوحة وأبوظبي ومدعومة بتأييد أكثر من 25 مليون مواطن خليجي وثلاثمائة مليون عربي ومليار مسلم، ولأن الخليج و«جبل دخان».. ليس.. الضاحية الجنوبية، فهل وصلت الرسالة الى الضفادع والعقارب؟!
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-11-2009, 12:35 AM   #13
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

لكل نهاية بداية ولكل فرع أصل ولابد من تحديد الجذور لمعرفة الفروع الخارجة عنها ولحركة الحوثيين أصل وجذر يجب الوقوف عندها ومعرفة أصل هذه التسمية ومن هم أنصار هذه الحركة وما هي أفكارهم وكثير من التساؤلات سيجيب عنها هذا التقرير بشكل مفصل.
الشباب المؤمن هذه أول تسمية خرج بها مؤسسي حركة الحوثيين التي يرجع أصل تسميتها لـ(حسين بدر الدين الحوثي) القاطن شمال بلاد اليمن وبالتحديد في محافظة صعدة ومعه والده( بدر الدين الحوثي) الذان يحملون أفكار الطائفة الشيعية الزيدية ولكن بعد العمل على هذين الشخصيتين من قبل دهاقنة الثورة الخمينية الإيرانية وشخوص حزب الله اللبناني تحولا إلى عقيدة ألاثني عشرية المنتشرة في إيران والتي تحمل أفكار تصدير الثورة الخمينية, وبعض من وقعوا تحت تأثير حملته، يؤرخون العام 1997 م كعامٍ للانتقال الفعلي من الهادوية الجارودية إلى الجعفرية ألاثني عشرية خصوصا بعد ذهابه إلى إيران وشربه من النبع الصفوي الأصفر.
ولهذا الغرض حرص علماء الفرقة الزيدية من الطائفة الشيعية في بلاد اليمن إلى الإسراع بالبراءة من الحوثي وحركته، في بيانٍ أسموه (بيان من علماء الزيدية)، وردّوا على ادعاءاته، وحذّروا من ضلالاته التي لا تمتّ لأهل البيت والمذهب الزيدي بصلة، حسب ما جاء في بيانهم.
واصل اعتقاد بدر الدين الحوثي ونجله حسين بعقيدة الجارودية، وهي إحدى فِرق الزيدية، وفرقة الجارودية أقرب فرق الزيدية إلى ألاثني عشرية؛ بل إن مرجع الشيعة (المفيد)، لم يدخل في التشيّع إلا الأمامية والجارودية وهذه الفرقة من الطائفة الشيعية ترفض الترضّي عن أبي بكرٍ وعمر(رضوان الله عليهم).
وتدعي فرقة الجارودية أن الرسول صلى الله عليه وسلم نصَّ على عليّ بالإشارة والوصف، وأن الأمة ضلّت وكفرت بصرفها الأمر إلى غيره، وترفض الصحيحين والسنة النبوية التي نقلها الصحابة الكرام.
وتحوم تطلعات ومخططات الحوثي حول إقامة الإمامة الشيعية في العالم الإسلامي والترويج لإقامة دولة المهدي المنتظر حسب عقيدة الامامية والتمهيد لهذه الدولة بالخروج على سلطان الحكم والتمادي في رفض الصحابة عموما وخلافة الخلفاء الراشدون خصوصا بسبب اعتقادهم بأنهم أصل البلاء حسب زعمهم.
وبحسب رؤية الشيعة الإثني عشرية أن لإمامهم المهدي المنتظر ثورات تمهيدية تكون سابقة لخروجه بعد الغيبة، ويؤكّد الباحث الشيعي الإيراني (علي الكوراني): "أن قائد هذه الثورة من ذرّية زيد بن علي، وأنّ الروايات تذكر أن اسمه (حسن أو حسين)، ويخرج من اليمن من قرية يُقال لها: كرعة وهي كما يقول الكوراني قرب صعدة، وفي هذا تلميح لثورة الحوثي ونصرتها بزعم تمهيدها لثورة إمامهم المهدي.
وكانت تصريحات بدر الدين الحوثي على الملاء تفضح نواياهم المستورة تحت غطاء المبدأ السلمي الذي كان ينتهجونه والاكتفاء بالدعوة والتأثير بالشارع اليمني وإقامة التجمعات والتظاهرات السلمية.
حيث يذكر لبدر الدين الحوثي قوله: (أنا عن نفسي أؤمن بتكفيرهم أي، (الصحابة رضوان الله عليهم) كونهم خالفوا رسول الله صلى الله عليه وآله)، حسب قول الحوثي.
ولإعلان تحوله إلى مذهب الامامية أفتى بوجوب قبض الخمس من عامة الشيعة في دولة اليمن وإيصاله ليد الحوثي، حتى يتميز عن الفرقة الزيدية التي لا تؤمن بإخراج خمس الأموال وإعطائها لنائب الإمام الغائب كما هو الحال في عقيدة ألاثني العشرية.
وتدعم حكومة طهران حركة الحوثي بما تستطيعه من تقديم المال وتغذية الأفكار الشعوبية الصفوية و الخطط العسكرية والمواجهة مع الأجهزة الأمنية اليمنية للبت في تصدير الثورة الخمينية إلى ارض بلاد اليمن حتى وصل الدعم الإيراني بطرق شرعية ولا تشوبها شبه من خلال السفارة الإيرانية في العاصمة صنعاء لدعم حركة الحوثي وتنظيم (الشباب المؤمن) حتى وصل 42 مليون ريال يمني كما نشر في احد التقارير السرية، موزعة بين التمويل مباشر لحركة الحوثي، والدعم الغير مباشر للمراكز التابعة للحوثي في صعدة.
وهذا التمويل يختلف عن الدعم الذي يحصل عليه الحوثي عن طريق المؤسّسات الشيعية، مثل مؤسسة أنصارين في مدينة قم الإيرانية، ومؤسسة الخوئي في لندن، ومؤسسة الثقلين في الكويت، ومؤسسات تابعة لحزب الله في لبنان، وغيرها من المؤسسات والجمعيات الشيعية وقد سبق أن قام الحوثي بالذهاب إلى لبنان لزيارة حزب الله، كما ذهب إلى إيران في التسعينات وأقام فيها حتى عاد إلى اليمن عقب وساطات عام 1997.
ولحركة الحوثيين صلة وثيقة لما يجري في لبنان والعراق حيث أن المحرك المكوكي في هذه الدول للنشاط الشعوبي الصفوي التوسعي هو إيران التي نصبت نفسها الراعي الأول لفكرة تصدير عقيدة ألاثني عشرية وولاية الفقيه للعالم الإسلامي، فإصدار المرجعية الشيعية في العراق (حوزة النجف) و(حوزة قم الإيرانية)، بيانين يقفان فيه مع حركة الحوثي والدفاع عنها، وينددان بأعمال الحكومة اليمنية التي تقوم بوقف هذا التمرد والتصدّي له، ويُطالبون بوجوب حرية الحركة الشيعية ألاثني عشرية في اليمن، واعتبار حركة الحوثيين مظلومين ومضطهدين من قبل نظام سني قمعي.
ولعل اعترافات بعض من أتباع الحوثي الذين استسلموا في احد المواجهات مع الأجهزة الأمنية اليمنية تؤكد الارتباط الوثيق مع إيران فقد ذكرت صحيفة ،أخبار اليوم اليمنية: (أن عدداً من أتباع الحوثي الذين استسلموا أثناء المواجهات أكّدوا قيامهم بالتدرب في معسكرات تابعة للحرس الثوري الإيراني مع عناصر فيلق بدر في العراق)، فقد كان يحضر أفراد من شيعة العراق ومن الحرس الثوري الإيراني للتدريب والإشراف على المناورات القتالية.
وبحسب المحللين لمواقف حركة الحوثيين وصداماتهم مع الأجهزة الأمنية التابعة لدولة اليمن وتصريحات قيادات الحركة تدل بشكل واضح بان الحوثيين هم امتداد للثورة الخمينية في إيران ولجرائم جيش المهدي في العراق وأعمال حزب الله الشنيعة في لبنان.
وتصر إيران على دعم حركات التمرد في المنطقة بأسرها لان وجهة نظر إيران فان ضعفها يعني ضعف أتباعها في المنطقة ولعل ابرز ما تفكر به إيران هو نفوذها في لبنان من خلال حزب الله وفي العراق من خلال الأحزاب الشيعية ومليشياتها وعمل استخباراتها المنظم في المنطقة، فضلا عن استخدامها ورقة الحوثيين في اليمن كورقة ضغط من جهة أخرى.
ولعل الإستراتيجية التي تعمل بها إيران في المنطقة هو تحريك اذرع الإخطبوط الشيعي المتغلغل في المنطقة والمتشبث بالبرلمان البحريني وبمجلس الأمة الكويتي ومن خلال حملات التبشير الشيعي في مصر والمغرب العربي لدعم موقف قم السياسي والعسكري في تحقيق الحلم الفارسي بامتلاك مفاعل نووي يكون السكين في خاصرة العرب والأمة الإسلامية.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-11-2009, 08:25 PM   #14
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

حذر وزير الخارجية الإيراني منوشهر متقي, دول الخليج من مغبة التدخل في الشؤون الداخلية لليمن ومساندة السعودية في حربها ضد الحوثيين.
وأعرب متقي عن قلق بلاده حيال الأوضاع في اليمن, وقال: حاليا يواجه اليمن مشكلات حقيقية ونأمل من أصدقائنا في هذا البلد أن يتغلبوا على هذه المشكلات ,على حد قوله.
وأوضح ـ بحسب وكالة مهر الإيرانية ـ أن هذه المشكلات والتي وصفها بالمعضلة, تتمثل في الخلاف القائم بين الحكومة والشيعة الساكنين في هذا البلد, على حد تعبيره .
وأعلن وزير الخارجية عن استعداد طهران للتعاون من أجل حل مشكلات اليمن, مضيفا "لقد اقترحنا بحث هذه المشكلات باستضافة إيرانية أو على الأراضي اليمنية ".
وكانت اليمن قد اتهمت طهران بدعم الحوثيين ورفضت أي وساطة إيرانية في هذا الشأن.
دعم عربي للسعودية:
وكانت عدة دول عربية قد أعلنت دعمها للمملكة العربية السعودية في حربها للحوثيين الذين تسللوا إلى أراضيها , حيث أعلنت تونس، تضامنها المطلق مع المملكة العربية السعودية ضد الاعتداءات الآثمة التي تعرضت لها الأراضي السعودية.
وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية التونسية إنه "على إثر الاعتداءات الآثمة على أراضي المملكة العربية السعودية الشقيقة من قبل المتمردين الحوثيين تعرب تونس عن إدانتها الشديدة ورفضها لهذه الانتهاكات الخطيرة ضد أمن المملكة واستقرارها".
كما عقد مجلس الوزراء السعودي، أمس في قصر اليمامة بمدينة الرياض جلسة ترأسها العاهل السعوي الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود، حيث تم خلالها استعراض الرسائل والمناقشات التي جرت بين خادم الحرمين الشريفين وكل من الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت والملك عبد الله الثاني بن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية والرئيس محمد حسني مبارك رئيس جمهورية مصر العربية.
وكان هؤلاء الزعماء قد أعربوا عن دعمهم الكامل والمطلق للسعودية في مواجهتها مع أنشطة التخريب التي تمارسها جماعة الحوثيين، وشددوا على ضرورة حماية الأمن الوطني السعودي وحق الرياض في حماية أراضيها ومواطنيها.

جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .