العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > صالون الخيمة الثقافي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضفائر والغدائر والعقائص والذوائب وتغيير خلق الله (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال فتى الفقاعة: ولد ليعيش "سجينا" في فقاعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب المسح على الرجلين في الوضوء (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 03-03-2010, 05:16 AM   #1
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي يا وطنى

يا وطنى
من نحرانهارك...
وطعنتنى امواجك
وابحرت فى اعماقى وانا أُطلُّ .
فتُطلُّطلئ الطين بطلائى
واصبح فدائيا
و بوصلتى انهارك وسفينة طلاء
وافلاكا تمطر سماء
ونجمة غابت ثم تلالئت ثم غابت
ففقدت بوصلتى رحلة راس الرجاء... الصالح
استنجدت ابن خلدون و بطوطة
ثم سنادب عرب الخليج والجزيرة
والبحر بعبابه وقراصنة الليل
وبوصلتى فيها الوعى فاقد صوابه
كجواسيس الغرب للعرب سفراء
حاولت اطلى بوصلتى بدموع ورثتها من امى
واعيرها وعيى
لكن بوصلتى افقدتنى وعيى كذلك
ياربان البحر انقذنى من بوصلتى
واحملنى شراعا لعلنى اوصل دموع امى
ياربان نحن من اسفن البحر وا شرعه
وعلمنا الصين كيف تبصل
لكن البحر اليوم له سفنه
ولهذا اغرقت بوصلتى فى بحرك ياوطنى
آساطيل الغرب اغرقتك فى بحر الظلمات... ياوطنى
ولم تعد لك بوصلة
ياوطنى
اين رماح بنى يعرب وانت الذى اطليتهم غضبى
وآويتهم رحمتى
ارحمنى
من قتل براءة طفولتى فى الشام
من سرق قوافل نجد والحجاز
ورحلتا الصيف و الشتاء
من سبا صبايا العرب ضحكتهن فى جنوب لبنان
من قتلنى بطلائه ياوطنى
من توعدنى الموت قبل طلوع الفجر
ويجنح فى سمائك... ياوطنى
من اسقط الاف القنابل العنقودية
مدعيا انها الديمقراطية... ياوطنى
من نحرنى بالامس فى غزة والدانوب... ياوطنى
من قتل اطفال كهوف الافغان
ومزق اشلاء الشيشان... ياوطنى
هذا الطلاء مزيف ومخيف... ياوطنى
لقد تكالب عليك الاعداء... ياوطنى
ولم تعد بوصلتى توصلك بقبر صلاح الدين
الاعداء اخبر صلاح الدين بعودتهم اليك... ياوطنى
لقد حفرونا قبورا وسيدفنوك فينا... ياوطنى
قبورا سندفن... ياوطنى
شيوخ النفط عوراتهم كشرت فى ازقة الامم المتحدة
وجاؤا بصناع الخازوق
فخوزقهم... ياوطنى
لقد قتلوا فرحى ياوطنى
تآمروا مع اعدائك ياوطنى
حبا للخازوق
وساصرخ ظلمك... ياوطنى
ياوطنى .... ياوطن الطلاء
ياوطنى ياوطن الفداء
آآنت مؤئ الاعداء
سماءك بحرك انهارك دماء
ترثنى اشلاء الشهداء
ياوطنى
آآنت ثارات داحس والغبراء
والعروبة فيك عناء
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-03-2010, 08:16 PM   #2
المشرقي الإسلامي
أحمد محمد راشد
 
الصورة الرمزية لـ المشرقي الإسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: مصر
المشاركات: 3,832
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
أخي العزيز الزبير :
هذه القصيدة التي قرأتها هي أقرب إلى الشعر الحر ، وحيث كذلك فمن الضروري أن يُجتنب السجع قدر الإمكان لأن ذلك يؤدي إلى تشتيت العمل الأدبي وظهوره بأشكال متباينة تجعل عملية الحكم كذلك مختلفة .
لا عليك ..
القصيدة أراها خطوة رائعة للغاية ، وتحمل العديد من الأطياف ،أطياف نزار قباني ومحمود درويش وبعض من الشعر المترجم ، ولعل هذه هي نتاج الكتابة المتحررة من النمط العمودي .
لقد استوقفتني هذه المزاوجة بين التقريرية حينًا ، والصور الفنية حينًا آخر ، وهذه المزاوجة كانت مساعدة على وقوعها في منطقة تلقي العديد من القراء مختلفي المشارب والرؤى والثقافات .
وهذا عنصر هام للغاية ؛لأن الشاعر المبدع هو الذي يتمكن من مخاطبة كافة شرائح المجتمع.
فعند هذه الجزئية :
من نحرانهارك...
وطعنتنى امواجك
أرى أن حالة المقابلة كانت مؤتية أكلها ، بين ذبح النهر وطعنة الموج .الموج رمز للملوحة والنهر رمز للنقاء ،وكان التوظيف الرمزي لهذين الجزأين مميزًا ومعطيًا تناقضًا في الحالة التي يكون فيها الوطن عنصرًا يحول الخيرات إلى أدوات تدمير لأبنائه.
بوصلتى انهارك
اتسمت هذه الجزئية باستخدام ابتكاري للدلالات لتصبح الأنهار وما تعنيه من خير عميم وما تعنيه من ألم الذبح هي وجهة إبحار الشاعرأو من يتحدث الشاعر على لسانه.

ففقدت بوصلتى رحلة راس الرجاء... الصالح
استنجدت ابن خلدون و بطوطة
ثم سنادب عرب الخليج والجزيرة
والبحر بعبابه وقراصنة الليل
وبوصلتى فيها الوعى فاقد صوابه
كجواسيس الغرب للعرب سفراء
حاولت اطلى بوصلتى بدموع ورثتها من امى
واعيرها وعيى
لكن بوصلتى افقدتنى وعيى كذلك
كان هذا الجزء فيه مباشرة جيدة تلك التي تصلح لكل زمان ولكل حادثة تقع ويعد الاسترجاع والاستغاثة بهذه الرموز إشارة إلى ألم الواقع وفقد عمالقته .كذلك كانت عبارة الوعي فاقد صوابه معبرة بشكل كبير عن مفارقة الألم والأمل ،إذيغدوعنصر الأمل هو بنفسه ألمًا وتشتعل الحالة سوءًا وبؤسًا لهذا المآل.لكن استخدام كلمة بوصلتي بهذا التكرار كان مرهقًا للغاية للذهن ولم يعط معاني جديدة.
وعبارة ورثتها من أمي (أي الدموع) كانت عبارة رائعة لتعبر عن التبلد في المشاعر كما أنها تلقي باللائمة على جيل لم يعد فيه من أمل إلا النساء واللائي -على الأقل- بذلن الدموع فيما لم يبذل سواهن شيئًا .
كان تعبيرًًا فذًا أوصل دموع أمي ؛إذ يعبر عن القسوة والوحشية في قطع المدد عن المقاتلين حتى وإن كانت الدموع هي ذلك المدد.
وبعد الفاصل الكبير من التقريرية والتي جاءت لتعبر في تصاعد إيقاعي عن الحزن والغضب نجد هذه العبارة مميزة للغاية من حيث العلاقة العكسية التي أقامها الشاعر بين أطراف المعادلة:
ياوطنى
لقد حفرونا قبورا وسيدفنوك فينا
فالوطن حينما يكون كامنًا بالإنسان فهذا معنى جيد لأنه دليل تشرّب الوطنية لكن وجود التعبير حفرونا قبورًا جاء ليدل على الإفلاس النفسي والذي كان مبررًا لدموع الأم. ومن هنا تكون الرؤية التي يرى الشاعر فيها حالة الشعوب العربية الأسية والتي هي قبور ،ليُدفن فيها الوطن.هنا يكون التكامل في بيئة التشبيه بين القبر والدفن عنصرًا مميزًا في القصيدة لاسيما بعد أسطر تقريرية كثيرة ليست بالسلبية وقد لعب استخدام أدوات النداء دورًا كبييرًا في تعميق هذه النزعة الثأرية الغاضبة التي يمتزج فيها العجز بالغضب.
وهذا الجزء الأجمل وددت لو أنك ختمت به القصيدة :
شيوخ النفط عوراتهم كشرت فى ازقة الامم المتحدة
وجاؤا بصناع الخازوق
فخوزقهم... ياوطنى
تبلغ السخرية مبلغًا كبيرًا ودلالتها المقذعة المقززة في شيوخ النفط.لكن ثمة ما يدعو للاستغراب ،إذا كان المخوزِق هو غير صانع الخازوق فكيف يكون الثأر (الخوزقة) للأعداء ؟!
أما ما تلا ذلك ، فقد كانت التعبيرات لا مجازية ولا نثرية بل اجتمع فيها التقليدية في المعاني مع التقفية التي جاءت لسهولتها لتوقع بك في فخ القافية المتكلفة والتي لم تكن تحتملها الحالة .
القصيدة هذه أعتبرها بداية مميزة وقوية ، ومن الممكن أن تصنعك شاعرًا متمكنًا مدربًا شرط أن تجعل للتفكير الواعي وعدم الانسياق وراء الصورة الذهنية المساحة الأكبر في عملية الإبداع .
عمل رائع أحييك عليه وأرجو لك التوفيق دائمًا ،باركك الله .
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال

***
تهانينا للأحرار أحفاد المختار




المشرقي الإسلامي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-03-2010, 04:24 AM   #3
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المشرقي الإسلامي مشاهدة مشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم

أخي العزيز الزبير :
هذه القصيدة التي قرأتها هي أقرب إلى الشعر الحر ، وحيث كذلك فمن الضروري أن يُجتنب السجع قدر الإمكان لأن ذلك يؤدي إلى تشتيت العمل الأدبي وظهوره بأشكال متباينة تجعل عملية الحكم كذلك مختلفة .
لا عليك ..
القصيدة أراها خطوة رائعة للغاية ، وتحمل العديد من الأطياف ،أطياف نزار قباني ومحمود درويش وبعض من الشعر المترجم ، ولعل هذه هي نتاج الكتابة المتحررة من النمط العمودي .
لقد استوقفتني هذه المزاوجة بين التقريرية حينًا ، والصور الفنية حينًا آخر ، وهذه المزاوجة كانت مساعدة على وقوعها في منطقة تلقي العديد من القراء مختلفي المشارب والرؤى والثقافات .
وهذا عنصر هام للغاية ؛لأن الشاعر المبدع هو الذي يتمكن من مخاطبة كافة شرائح المجتمع.
فعند هذه الجزئية :
من نحرانهارك...
وطعنتنى امواجك
أرى أن حالة المقابلة كانت مؤتية أكلها ، بين ذبح النهر وطعنة الموج .الموج رمز للملوحة والنهر رمز للنقاء ،وكان التوظيف الرمزي لهذين الجزأين مميزًا ومعطيًا تناقضًا في الحالة التي يكون فيها الوطن عنصرًا يحول الخيرات إلى أدوات تدمير لأبنائه.
بوصلتى انهارك
اتسمت هذه الجزئية باستخدام ابتكاري للدلالات لتصبح الأنهار وما تعنيه من خير عميم وما تعنيه من ألم الذبح هي وجهة إبحار الشاعرأو من يتحدث الشاعر على لسانه.


ففقدت بوصلتى رحلة راس الرجاء... الصالح
استنجدت ابن خلدون و بطوطة
ثم سنادب عرب الخليج والجزيرة
والبحر بعبابه وقراصنة الليل
وبوصلتى فيها الوعى فاقد صوابه
كجواسيس الغرب للعرب سفراء
حاولت اطلى بوصلتى بدموع ورثتها من امى
واعيرها وعيى
لكن بوصلتى افقدتنى وعيى كذلك
كان هذا الجزء فيه مباشرة جيدة تلك التي تصلح لكل زمان ولكل حادثة تقع ويعد الاسترجاع والاستغاثة بهذه الرموز إشارة إلى ألم الواقع وفقد عمالقته .كذلك كانت عبارة الوعي فاقد صوابه معبرة بشكل كبير عن مفارقة الألم والأمل ،إذيغدوعنصر الأمل هو بنفسه ألمًا وتشتعل الحالة سوءًا وبؤسًا لهذا المآل.لكن استخدام كلمة بوصلتي بهذا التكرار كان مرهقًا للغاية للذهن ولم يعط معاني جديدة.
وعبارة ورثتها من أمي (أي الدموع) كانت عبارة رائعة لتعبر عن التبلد في المشاعر كما أنها تلقي باللائمة على جيل لم يعد فيه من أمل إلا النساء واللائي -على الأقل- بذلن الدموع فيما لم يبذل سواهن شيئًا .
كان تعبيرًًا فذًا أوصل دموع أمي ؛إذ يعبر عن القسوة والوحشية في قطع المدد عن المقاتلين حتى وإن كانت الدموع هي ذلك المدد.
وبعد الفاصل الكبير من التقريرية والتي جاءت لتعبر في تصاعد إيقاعي عن الحزن والغضب نجد هذه العبارة مميزة للغاية من حيث العلاقة العكسية التي أقامها الشاعر بين أطراف المعادلة:

ياوطنى
لقد حفرونا قبورا وسيدفنوك فينا
فالوطن حينما يكون كامنًا بالإنسان فهذا معنى جيد لأنه دليل تشرّب الوطنية لكن وجود التعبير حفرونا قبورًا جاء ليدل على الإفلاس النفسي والذي كان مبررًا لدموع الأم. ومن هنا تكون الرؤية التي يرى الشاعر فيها حالة الشعوب العربية الأسية والتي هي قبور ،ليُدفن فيها الوطن.هنا يكون التكامل في بيئة التشبيه بين القبر والدفن عنصرًا مميزًا في القصيدة لاسيما بعد أسطر تقريرية كثيرة ليست بالسلبية وقد لعب استخدام أدوات النداء دورًا كبييرًا في تعميق هذه النزعة الثأرية الغاضبة التي يمتزج فيها العجز بالغضب.
وهذا الجزء الأجمل وددت لو أنك ختمت به القصيدة :

شيوخ النفط عوراتهم كشرت فى ازقة الامم المتحدة
وجاؤا بصناع الخازوق
فخوزقهم... ياوطنى
تبلغ السخرية مبلغًا كبيرًا ودلالتها المقذعة المقززة في شيوخ النفط.لكن ثمة ما يدعو للاستغراب ،إذا كان المخوزِق هو غير صانع الخازوق فكيف يكون الثأر (الخوزقة) للأعداء ؟!
أما ما تلا ذلك ، فقد كانت التعبيرات لا مجازية ولا نثرية بل اجتمع فيها التقليدية في المعاني مع التقفية التي جاءت لسهولتها لتوقع بك في فخ القافية المتكلفة والتي لم تكن تحتملها الحالة .
القصيدة هذه أعتبرها بداية مميزة وقوية ، ومن الممكن أن تصنعك شاعرًا متمكنًا مدربًا شرط أن تجعل للتفكير الواعي وعدم الانسياق وراء الصورة الذهنية المساحة الأكبر في عملية الإبداع .


عمل رائع أحييك عليه وأرجو لك التوفيق دائمًا ،باركك الله .








بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الفاضل:
مع جزيلات الشكر لتناولكم النقد الموضوعى والاسهاب الجميل فى طرح تصوركم . لاشك ان الامتزاجية والتقريرية فى المتناول الادبى تختلف من اديب الى اخر ولا اريد اصور نفسى اديب فانا انسان جدا جدا بسيط .
مسئلة الازدواجية والاستفهام الثائرى والتقرير هى صفه ملازمة نوعا ما فى طرحى الاديبى وقد تناول بعض النقاد العرب مقالاتى الادبيىة والساسية منها
واحاول جاهدا لتطوير الاسلوب الادبى شيئا ما والابتعاد عن مسئلة الازدواجية والاستفهام الثائرى والتقرير .لاكنى وجدته ليس بالسهل فهو فعلا شاق ومتعب ويحتاج وقت لتوظيفه.
فنحن لم نمتلك الوقت الذى يمتلكه الجاحظ ولم نمتلك المكتبات التى زارها ابن خلدون لاننا نعيش وقت حروب واستفحل فيها اليهود وهزمومنا النصارى .
فا صبحنا نبحث عن ماضينا العلمى والادبى والذى سرقته الامم منا وعزلوه عنا ونعتونا بالتخلف والجهل
ماهو رائيك بمحاضر يهودى فى قاعة وسط مانشستر يقول " ان اليونانين هم من اكتشفوا ووضعوا علم الجبر الحساب. وهم من اكتشفوا الصفر واضافوه للرقمية الحسابية"
بهذا الغدر والافتراء جنحت بنا الامور الى ابعاد مجسمة نخفق احيانا فى تحصيلها
ولكن الله المستعان. لاتحزن ان الله معنا
وجزاكم الله خير
.
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .