هذا الموقف على طرافته .. هو الحب الذي يتحول إلى عشرة طيبة ..
الحب الذي يختلط بصياح الأطفال و رائحة القرفة و الصابون و البصل ..
المرأة بعد الزواج لا تحب فقط لكلماتها الرنانة الطنانة .. يجب سبر أغوار عالم آخر .. عالم تختبيء فيه
المشاعر داخل كسرة القمح و طبق الفول أو البطاطا .. فرح لقيام الطفل بكسر كأس أو بتفكيك لعبة ..
هذه الزوجة تحترم زوجها أيما احترام .. فلا داعي أن يبحث كثيرا عن اللوعة ..
أوافقك وأعارضك الرأي في نفس الوقت أيها transcendant
فعلا بعد الإلهام والحب الجارف بين الزوجين ومع مرور السنين وبين السعادة ومشاغل وهموم الأطفال تحل العشرة الطيبة الممزوجة برائحة البصل والتوم والقرفة ....
لكني أرى أن الأخوة عشرة طيبة، والصداقة عشرة طيبة، ولكن الزواج بالنسبة لي ليس فقط عشرة طيبة، بل هو الحب المتصل والمتواصل، حبل يجب إعادة فتله دائما ويوميا حتى لا يقطعه الإعتياد والروتين فيأتي التباعد الفكري والوجداني متسللا بخطى خافتة لن يسمعها كلا من الزوج والزوجة، فيجدان أنفسهما فجأة غرباء عن بعضهما، كل واحد منهما سلك طريقا مغايرا عن الآخر رغم إتحاد وتشابه الوجهة التي جمعتهما .
فيجب على الزوج والزوجة أن ينفضا أحيانا غطاء الغباء، حتى يستمر حوار الحب متواصلا، سواء بكلمات جميلة أو هدايا رمزية أو تجديد لقاء بينهما لإعادة البداية بحروف وجمال ما وصلا إليه ...
الزوج ليس فقط أبا، بل رجلا وحبيبا
وكذلك الأم فهي تبقى إمرأة تكتمل سعادتها بكلمة جميلة من زوجها تجدد عهد الحب بينهما
أوافقك وأعارضك الرأي في نفس الوقت أيها transcendant
فعلا بعد الإلهام والحب الجارف بين الزوجين ومع مرور السنين وبين السعادة ومشاغل وهموم الأطفال تحل العشرة الطيبة الممزوجة برائحة البصل والتوم والقرفة ....
لكني أرى أن الأخوة عشرة طيبة، والصداقة عشرة طيبة، ولكن الزواج بالنسبة لي ليس فقط عشرة طيبة، بل هو الحب المتصل والمتواصل، حبل يجب إعادة فتله دائما ويوميا حتى لا يقطعه الإعتياد والروتين فيأتي التباعد الفكري والوجداني متسللا بخطى خافتة لن يسمعها كلا من الزوج والزوجة، فيجدان أنفسهما فجأة غرباء عن بعضهما، كل واحد منهما سلك طريقا مغايرا عن الآخر رغم إتحاد وتشابه الوجهة التي جمعتهما .
فيجب على الزوج والزوجة أن ينفضا أحيانا غطاء الغباء، حتى يستمر حوار الحب متواصلا، سواء بكلمات جميلة أو هدايا رمزية أو تجديد لقاء بينهما لإعادة البداية بحروف وجمال ما وصلا إليه ...
الزوج ليس فقط أبا، بل رجلا وحبيبا
وكذلك الأم فهي تبقى إمرأة تكتمل سعادتها بكلمة جميلة من زوجها تجدد عهد الحب بينهما
النمط الشجري
