منذ حين وبلاوينا تتفاقم بسبب عدوان وعنجهية وسياسات أمريكا واسرائيل في الشرق الأوسط وأمة العرب على وجه العموم ... وقد عانينا ما عانينا من أعتدائاتهم وطغيانهم وجبروتهم ... وكأن الأمر غير كافي لمعاناتنا ... لكي تدخل ايران في مشروع الأعتداءات المستمرة من خلال تدخلها في سياسات بلداننا المغلوب على أمرها هنا أو هناك ... ولكي ينطبق علينا المثل البغدادي ... ما رضينا بجـِزّة صوف ... صارت جـِزّة ومعاها خروف ...
الآن ... وبعد حادث أحتراق خيمة العرس في الكويت العربية ... والضحايا الـ 41 الذين فقدوا حياتهم العزيزة ... واعتراف خادمة المعرس بأنها شاهدت زوجة العرّيس الأولى تحوم حول الخيمة ... ومن ثم اعتراف الزوجة الأولى ( الحاقدة ) بأنها أضرمت النار في الخيمة بقصد تخريب الزواج ... وانها لم تتوقع تلك المصيبة المهولة ... أصبح لزاما علينا أن نتعض ونتحسب ونكررها في كل حين وأوان ... أن أعداء امتنا بدأت أعدادهم بالتنامي والأزدياد بشكل مخيف ... ليصبحوا على التوالي ... اسرائيل وأمريكا والقاعدة وايران والنسـواااااان .
لا إمريكيا و لا اسرائيل و لاهم يحزنون .... المصيبة الكبيرة هي النسوان و خاصة حين يستعملون حقدهم الاحمر الذي يستطيع ان يهلك مجتمعات بل يدمر بلدان عملاقة . لذا البلدان المتطورة يستخدمون مبيد النسوان و هو عبارة عن العملية الحسابية الاتية تهديد + عصا ) * قتل = امرأة مهذبة .
لا إمريكيا و لا اسرائيل و لاهم يحزنون .... المصيبة الكبيرة هي النسوان و خاصة حين يستعملون حقدهم الاحمر الذي يستطيع ان يهلك مجتمعات بل يدمر بلدان عملاقة . لذا البلدان المتطورة يستخدمون مبيد النسوان و هو عبارة عن العملية الحسابية الاتية تهديد + عصا ) * قتل = امرأة مهذبة .
احذروا من الخطر القادم ... وتحسبوا له !!
تهديد + عصا ) * قتل = امرأة مهذبة .
ثلاثـــ 13 ــة عشر 
النمط الخطي
