العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > صالون الخيمة الثقافي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خوارزمية القرآن وخوارزمية النبوة يكشفان كذب القرآنيين (آيتان من القرآن وحديث للنبي ص (آخر رد :محمد محمد البقاش)       :: نظرات في مقال السؤال الملغوم .. أشهر المغالطات المنطقيّة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال البشر والحضارة ... كيف وصلنا إلى هنا؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال التسونامي والبراكين والزلازل أسلحة الطبيعة المدمرة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال الساعة ونهاية العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات في مقال معلومات قد لا تعرفها عن الموت (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 23-02-2013, 02:39 PM   #31
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

في الحَرَكَات والأشْكَالِ ِوالهَيْئَات وضُرُوبِ الرّمْيِ والَضّرْب



الفصل الأول (في حَرَكَاتِ أعْضَاءِ الإنْسَانِ مِنْ غَيْرِ تحريكِهِ إِيَّاهَا)




خَفَقَانُ القَلْبِ


نَبْضُ العِرْقِ


اخْتِلاجُ العَيْنِ


ضَرَبَانُ الجُرْحِ


ارْتِعادُ الفَرِيصَةِ


ارْتِعَاشُ اليَدِ


رَمَعَانُ الأنْفِ



الفصل الثاني (في حَرَكَاتٍ سِوَى الحَيَوَانِ)


(عَنْ بَعْضِ أَدَبَاءِ الفَلاَسِفَةِ)




حَرَكَةُ النَّار لَهبٌ


حَرَكَةُ الهَوَاءِ رِيحٌ


حَرَكَةُ المَاءِ موْج


حَرَكَةُ الأرْض زلْزَلَةٌ.




الفصل الثالث (في تَفْصِيلِ حَرَكَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ)


(عَنْ بَعْضِ الأئِمَّةِ)




الارْتِكَاضُ حَرَكَةُ الجَنِينِ في البَطْنِ


النَّوْسُ حَرَكَةُ الغُصْنِ بالرِّيحٍِ


التَّدلْدُلً حَرَكَةُ الشّيءِ المُتَدَلِّي


التَّرَجْرُجُ حَرَكَةً الكَفَلِ السَّمِينِ والْفالُوذَجِ الرقِيقِ


النَّسِيمُ حَرَكَةُ الرِّيحِ في لِينٍ وضُعْفٍ


الرَّهْزُ حَرَكَةُ المُبَاضِعِ


النَّوَدَانُ حَركةً اليَهُودِ في مَدَارِسِهِم.




الفصل الرابع (في تَقْسِيمِ الرِّعْدَةِ)




الرِّعْدَةُ للخَائِفِ والمَحْمُوم


والرِّعْشَةُ للشّيْخِِ الكبير والمًدْمِنِ للخَمْرِ


القَفْقَفَةُ لِمَنْ يَجِدُ البَرْدَ الشَّدِيدَ


العَلَزُ للمَرِيضِ والحَرِيصِ عَلَى الشَّيْءِ يُريدُهُ


الزَّمَعُ لِلمَدْهُوشِ والمُخَاطِرِ.




الفصل الخامس (في تَفْصِيلِ تَحْرِيكَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ)


(عَنِ الائِمَّةِ)




الإِنْغَاضُ تَحْرِيكُ الرَّأْسِ


الطّرْفُ تَحْرِيكُ الجًفُونِ في النَّظَرِ


التَّزَمْزُمُ تَحْرِيكُ الشَفَّتَيْنِ لِلكَلام


التَّلَمُّظ تَحْرِيكُ اللِّسَانِ والشَّفَتَيْنِ بَعْدَ الأكْلِ كأَنّهُ يَتَتَبَّعُ بِلسَانِهِ ما بَقِيَ بين أَسْنَانِهِ


المَضْمَضَةُ تَحْرِيكُ المَاءِ في الفَمِ


الخَضْخَضَةُ تَحْرِيكُ المَاءِ والشَّيْءِ المائِعِ في الإِنَاءِ وَغَيْرِهِ


الْهَزُّ والْهَزْهَزَةُ تَحرِيكُ الشَّجَرَةِ لِيَسْقُطَ ثُمَّرُهَا، وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَهُزِّي إِلَيك بِجذْعِ النَّخْلَةِ تُساقِطْ عليكِ رُطَباً جَنِيّاً}


الزَّعْزَعَةُ تَحْرِيكُ الرِّيحِ النَّبَاتَ والشَّجَرَ وَغَيْرَهما


الزَّفْزَفَةُ تَحْرِيكُ الرِّيحِ يَبِيسَ الحَشِيشِ


الهَدْهَدَةُ تَحْرِيكُ الأُمِّ وَلَدَهَا لِيَنَامَ


النَّضْنَضَةُ تَحْرِيكُ الحَيَّةِ لِسَانَهَا


البَصْبَصَةُ تحْرِيكُ الكَلْبِ ذَنَبَهُ


المَزْمَزَةُ والتَّزْتَزَةُ أنْ يَقبِضَ الرَّجُلُ عَلَى يَدِ غَيْرِهِ فيُحرِّكها تَحْرِيكاً شَدِيداً


النَّصُّ والإيضَاعُ تَحْريكُ الدَّابَّة لاسْتِخْرَاجِ أقْصَى سَيْرِهَا


الدَّعْدَعَةُ تَحْرِيكُ المِكْيَالِ وَغَيرِهِ لِيَسَعَ مَا يُجْعَلُ فِيهِ


الشَّغَشَغَةُ تَحْرِيكُ السِّنانِ في المَطْعُونِ


المَخْضُ تحريك اللَّبَنِ لاسْتِخْرَاجِ زُبْدِهِ.




الفصل السادس (فيما تُحَرَّكُ بِهِ الأشْيَاءُ)




الّذي تُحَرَّكُ بِهِ النَّارُ مِسْعَرٌ


ا لَذي تُحَرَّكُ بِهِ الأشْرِبَةُ مِخْوَضٌ


الذي تُحرَّكُ بِهِ الدَّوَاةُ مِحْرَاك


الّذي يُحرَكُ بِهِ مَا فِي البَسَاتَينِ مِسْوَاط


الذي يُسْبَرُ بِهِ الجُرْحُ مِسْبَارٌ.




الفصل السابع (في تَقْسِيمِ الإشَارَاتِ)




أَشَارَ بِيَدِهِ


أَوْمَأ بِرَأسِهِ


غَمَزَ بِحَاجِبِهِ


رَمَزَ بِشَفَتِهِ




الفصل الثامن (في تَفْصِيلِ حَرَكَاتِ اليَدِ وأشْكَالِ وَضْعِهَا وتَرْتِيبها)





إِنْ زَادَ فِي رَفْعِ كَفِّهِ عَنِ الْجَبْهَةِ فَهُوَ الاسْتِشفْافُ


فإِنْ كَانَ أَرْفَعَ مِن ذَلِكَ قَلِيلا فَهُوَ الاسْتِشْرَافُ


فإِذا جَعَلَ كَفَّيْهِ على المِعْصَمَيْنِ فَهُوَ الاعْتِصامُ


فإِذا وَضَعَهُمَا على العَضُدَيْنِ فَهُوَ الاعْتِضَادُ


فإذا دَعَا إِنْساناً بَكَفِّهِ قَابِضاً أصابِعَها إِليه ، فَهُوَ الإِيمَاءُ


فإذا جَعَلَ أصَابعَهً بَعْضَهَا في بَعْض فَهُوَ المُشَاجَبَةُ


فإذا ضَمَّ أطْرَافَ الأصَابِعِ فَهِيَ القَبْصَة


فإذا أَخْرَجَ الإِبْهَامَ مِنْ بين السَّبَّابَةِ والوُسْطَى وَرَفَعَ أَصَابِعَهُ عَلَى أَصلِ الإبْهَامِ كَمَا يأخُذُ تِسْعَةً وعشرينَ وأضْجَعَ سَبَّابَتَهُ عَلَى الإبْهَام فهو القَصْعُ


إذا وَضَعَ يَدَهُ عَلَى الشَّيءِ يكونُ بَيْنَ يَدَيْهِ عَلَى الخِوَانِ كَيْلا يَتَنَاوَلَهُ غَيْرُهُ فَهُوَ الجَرْدَبَانُ


فإذا بَسَطَ كَفَّه لِلسُّؤَالِ فَهُوَ التَّكَفُّفُ



الفصل التاسع (في أشْكَالِ الحَمْلِ)




(عَنْ أَبي عَمْروٍ، عَنْ ثَعْلَبٍ ، عَنِ ابْنِ الأعْرَابِيّ ،


وَعَنْ أبي نَصْرٍ، عَنِ الأصْمَعِي)



الحَفْنَةُ بالكَفِّ


الْحَثْيَةُ بالكَفَّيْنِ


الضَّبْثَةُ مَا يًحمَلُ بَيْنَ الكَفَّيْنِ


الحَالُ مَا حَمَلْتَهُ عَلَى ظَهْرِكَ


الثِّبَانُ مَا لَفَفْتَ عليهِ حجْزَةَ سَرَاوِيلِكَ مِنْ خَلْفٍ


الضَّغْمَةُ مَا حَمَلْتَهُ تَحْتَ إِبْطِكَ


الكَارَةُ مَا حَمَلْتَهُ عَلَى رَأْسِكَ وَجَعَلْتَ يَدَيْكَ عَلَيْهِ لِئَلا يَقَعَ.




الفصل العاشر (في تَقْسِيمِ المَشْي عَلَى ضُرُوب مِنَ الحَيَوَانِ


مَعَ اختِيَارِ أسْهَلِ الألْفَاظِ وَأشْهَرِهَا)




الرَّجُلُ يَسْعَى


المَرْأةُ تَمْشِي


الصَّبِيُّ يَدْرُجُ


الشَّابُّ يَخْطِرُ


الشَّيْخُ يَدْلِفُ


الفَرَسُ يَجْرِي


البَعِيرُ يَسِير


الظَّلِيمُ يَهْدِجُ [الظليم ذكر النعام]


الغُرَابُ يَحْجُلُ


العُصْفورُ يَنْقُزُ


الحَيَّةُ تَنْسَابُ


العَقْرَبُ تَدِبُّ.
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 23-02-2013, 02:59 PM   #32
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

الفصل الحادي عشر (في تَرْتِيبِ مَشْي الإنْسَانِ وَتَدْرِيجهِ إلى العَدْوِ)




الدَّبِيبُ


ثُمَّ المَشْيُ


ثُمَّ السَّعْيُ


ثُمَّ الإيفَاضُ


ثُمَّ الهَرْوَلَةُ


ثُمَّ العَدْوُ


ثُمَّ الشَّدُّ.




الفصل الثاني عشر (في تَفْصِيلِ ضُرُوبِ مَشْيِ الإنْسَان وَعَدْوِهِ)


(عَنِ الأئِمةِ)




الدَرَجَانُ مِشْيةُ الصَّبيِّ الصَّغيرِ


الحَبْوُ مَشْيُ الرَّضِيعِ عَلَى اسْتِهِ


الحَجَلانُ والرَّدَيَانُ أنْ يَرْفَعَ الغُلامُ رِجْلاً وًيمْشِيَ عَلَى أخْرَى


الخَطَرَانُ مِشْيَةً الشَابِّ بأهْتِزَازٍ وَنَشَاطٍ


ا لدَّلِيفُ مِشْيَةُ الشَّيْخِ رُويداً وَمُقَارَبَتُهُ الخَطْوَ


الهَدَجَانُ مِشْيَةُ المُثَقَّلِ


الوَكَبَانُ مِشْيَة في َدرَجَانٍ ، وَمِنْهُ اشْتُقَ المَوْكِبُ


الاخْتِيَالُ والتَّبَخْتُرُ مِشْيَةُ الرَّجُلِ المُتَكَبِّرِ والمَرْأَةِ المُعْجَبَةِ بِجَمَالِهَا وَكَمَالِهَا


الخَزَلُ مِشيَةُ المُنْخَزِلِ في مَشَّيِهِ كَأَنَّ الشَّوْكَ شَاكَ قَدَمَهُ


المُطْيَطَاءُ مِشْيَةُ المُتَبَخْتِرِ وَمَدُ يَدِهِ ، وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {ثُمَّ ذَهَبَ إلى أهْلِهِ يَتَمَطَى} .


الحَيَكَانُ مِشْيَة يُحَرِّكُ فيها المَاشِي أَلْيَتَيْهِ ومَنْكِبَيْهِ ، عَنِ اللَّيْثِ وأبي زَيْدٍ


القَهْقَرَى مِشْيَةُ الرَّاجِعِ إلى خَلْفُ


العَشَزَانُ مِشْيَةُ المَقْطُوعِ الرِّجْلِ


القَزَلُ مَشْيُ الأعْرَجِ


التَّخَلُّج مِشْيَةُ المَجْنُونِ في تَمَايُلِهِ يَمْنَةً وَيسْرَةً


الإِهْطَاعُ مِشْيَةُ المُسْرع الخَائِفِ ، ومنه قوله تعالى: {مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُؤُوسِهِم}


الهَرْوَلَةُ مِشْيَة بَيْنَ المَشْي وَالعَدْوِ


التَّهَادِي مِشْيَةُ الشَّيْخِ الضَّعِيفِ والصَّبِيِّ الصَّغِيرِ والمَرِيضِ والمَرْأَةِ السَّمِينَةِ


الرّمْلُ والرَملانُ كالهَرْوَلَةِ


الهَيْدَبَى مِشْيَة بِسُرْعَةٍ


التَّذَعْلبُ مِشْيَة في اسْتِخْفَاءٍ


الحَتْكُ أنْ يُقَارِبَ الخَطْوَ وُيسْرعَ


الزَّوْزَأةُ أنْ يَنْصِبَ ظَهْرَهُ وًيقَارِبَ الخُطْوَةَ


الأتَلاَنُ أَن يُقَارِبَ خَطْوَه في غَضَبِ


القَطْو أنْ يُقَارِبَ خَطْوَهُ في نَشَاطٍ


ا لإحْصَافُ أَنْ يَعْدُوَ عَدْواً فِيهِ تَقَارُب




الفصل الثالث عشر (في مَشْي النِّسَاءِ)


(عَنْ أبي عَمْرو عَنِ الأصْمَعِي)



تَهَالَكَتِ المَرْأةُ إذا تفتَّلَتْ في مِشْيَتِهَا


تَأَوَّدَتْ إذا اخْتَالَتْ في تَثَنٍّ وَتَكَسُّرٍ


بَدَحَتْ وَتَبَدَّحَتْ إذا أَحْسَنَتْ مِشْيَتَهَا


كَتَفَتْ إذا حَرَّكَتْ كَتِفَيها


تَهَزَّعَتْ إذا اضْطَرَبَتْ فى مِشْيَتِهَا


قَرْصَعَتْ قَرْصَعَةً وهي مِشْيَة قَبِيحَةٌ




الفصل الرابع عشر (في تَفْصِيلِ ضُرُوبِ الوَثْبِ)




القَفْزُ انْضِمَامُ القَوَائِمِ في الوَثْبِ


والنَفْزً انْتِشَارُهَا عَنِ ابْنِ دُرَيدٍ


الطُّمُورُ وَثْب مِنْ أعْلَى إلى أسْفَلً


والطَّفْرُ وَثْبٌ مِنْ أسْفَلُ الى فَوْقُ عَنْ ثَعْلَب


الضَّبْوُ أن يَثِبَ الفَرَسُ فَتَقَع قَوَائِمُهُ مَجْمُوعَةً


النَّزْوُ ُوَثْبُ التَّيْسِ عَلَى العَنْزِ


البَحظَلَةُ أنْ يَقْفِزَ الرَّجُلُ قَفَزَانَ اليَرْبُوعِ والفَأرَةِ ، عَنِ الفَرّاءِ.



الفصل الخامس عشر (في تَفْصِيلِ الطَّيَرَانِ وأشْكَالِهِ وهَيْئَاتِهِ)


(عن الأئمة)



إذَا حَرَّكَ الطائِرُ جَنَاحَيْهِ ورِجْلاهُ بالأرْضِ قِيلَ دَفَّ


فَإذا طَارَ قَرِيباً عَلَى وَجْهِ الأرْضِ قِيلَ أَسَفَّ


فإذا كَل نَ مَقْصًوصاً وَطَارَ كَأَنَّهُ يَرُدُّ جَنَاحَيْهِ إلى مَا خَلْفَهُ قِيلَ جَدَفَ (ومِنْهُ سُمِّيَ مِجْدَافُ السَّفِينَةِ)


فإذا حَرَّكَ جَنَاحَيْهِ في طَيَرَانِهِ قَرِيباً مِنَ الأرْض وحَامَ حَوْلَ الشَّيْءِ يُرِيدُ أَنْ يَقَعَ عَلَيْهِ قِيلَ رَفْرَفَ


فإذا طَارَ في كَبِدِ السَّمَاءِ قِيلَ حَلَّقَ


فإذا حَلَّقَ وَاسْتَدَارَ قِيلَ دَوَّمَ


فإذا بَسَطَ جَنَاحَيْهِ في الهَوَاءَ وَسَكَّنَهُما فَلَمْ يُحرِّكْهُما كما تَفْعَلُ الحِدَأ والرَّخَمُ قِيلَ صَفَّ . وفي القُرْانِ {والطَّيْرُ صَافَّاتٍ}




الفصل السادس عشر (في تَقْسِيمِ الجُلًوسِ)




جَلَسَ الإنسَانُ


بَرَكَ البَعِيرُ


رَبَضَتِ الشَّاةُ


أَقْعَى السَّبُعُ


جَثُمَّ الطَّائِرُ


حَضَنَتِ الحَمَامَةُ عَلَى بَيْضِهَا.




الفصل السابع عشر (في شكَالِ الجُلُوسِ والقِيَامِ والاضْطِجَاعِ وهَيْئَاتِهِ)


(عن الأئمة)




إذا جَلَسَ الرَّجُلُ عَلَى أَلْيَتَيْهِ ونَصَبَ سَاقَيْهِ وَدَعَمَهُما بِثَوْبِهِ أو يَدَيْهِ قيلَ احْتَبَى ، (وهيَ جَلْسَةُ العَرَبِ)


فإذا جَلَسَ مُلْصِقاً فَخِذَيْهِ بِبَطْنِهِ وجَمَعَ يَدَيْهِ عَلَى رُكْبَتَيْهِ قِيلَ قَعَدَ القُرْفُصَاءَ


فإذا جَمَعَ قَدَمَيْهِ في جُلُوسِهِ وَوَضَعَ إحْدَاهُمَا تَحْتَ الأخْرَى قِيلَ تَرَبَّعَ


فإذا أَلْصَقَ عَقِبَيْهِ بألْيَتَيْهِ قِيلَ أَقْعَى


فإذا وَضَعَ جَنْبَهُ بالأرْضِ قِيلَ اضْطَجَعَ


فإذا وَضَعَ ظَهْرَهُ بالأَرْضِ وَمَدَّ رِجْلَيْهِ قِيلَ اسْتَلْقى


فإذا اسْتَلْقَى وَفرَّجَ رِجْلَيْهِ قِيلَ انْسَدَح


فإذا قَامَ عَلَى أَرْبَع قيلَ بَرْكَعَ


فإذا مَدَّ العُنُقَ وَصَوَّبَ الرّأْسَ قِيلَ: أَهْطَعَ


فإذا رَفَعَ رَأْسَهُ وَغَضَّ بَصَرَهُ قِيلَ: أقْمَحَ
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 23-02-2013, 04:01 PM   #33
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

الفصل الثامن عشر (في هيئات اللبس)

السَّدْلُ إسْبَالُ الرَّجُلِ ثَوْبَهُ مِن غَيْرِ أنَ يَضُمَّ جَانِبَيْهِ بَيْنَ يَدَيْهِ
التّأبُّطُ أنْ يُدْخِلَ الثَّوْبَ تَحْتَ يَدِهِ اليُمْنَى فَيُلْقِيهِ عَلَى مَنْكِبِهِ الأيْسَرِ، وعَنْ أبي هُرَيْرَةَ (انَّهُ كَانَتْ رِدْيَتُهُ التَّأبُّطَ)
الاضْطِبَاعُ مِثْلُ ذَلِكَ
التَّلَبُّبُ أنْ يَجَمَعَ ثَوْبَهُ عِنْدَ صَدْرِهِ تَحَزُّماً، ومِنْ هَذَا قِيلَ لِلَذي لَبِسَ السِّلاحَ وَشَمَّر لِلقِتَالِ مُتَلَبَّبٌ
التّلَفُّعُ أنْ يَشتَمِلَ بِثَوْبِهِ حَتَّى يُجَلِّلَ بِهِ جَسَدَهُ (وهو اشْتِمَالُ الصَّمَّاءِ عِنْدَ العَرَبِ لأنّهُ يَرْفَعُ جَانِباً مِنْهُ فَتَكُون فِيهِ فُرْجَة)
القُبوِعُ أنْ يُدْخِلَ رأْسَهُ فِي قَمِيصِهِ أو رِدَائِهِ كَمَا يَفْعَلُ القُنْفُذُ
الازْدِمَالُ التَّغَطِّي بالثَّوْبِ حَتى يَستُرَ البَدَنَ كُلَّه وَكَذَلِكَ الاسْتِغْشَاءُ
الفصل التاسع عشر (يُنَاسِبُهُ فِي تَرْتِيبِ النِّقَابِ)
(عن الفراء)
إذا أدْنَتِ المَرْأةُ نِقَابَهَا إلى عَيْنَيها فَتِلْكَ الوَصْوَصَةُ
فإذا أنْزَلَتْهُ دُونَ ذَلِكَ إلى المَحْجِرِ فَهُوَ النِّقَابُ
فإذا كَانَ على طَرَفِ الأنْفِ فَهُوَ اللِّفَامُ
فإذا كَانَ على طَرَفِ الشَّفَةِ فَهُوَ اللِّثامُ.
الفصل العشرون (في هَيْئَاتِ الدَّفْعِ والقَوْهِ والجَرِّ)
(عَنِ الأئِمَةِ)
قَادَهُ إذا جَرَّهُ الى أمَامِهِ
سَاقَهُ إذا دَفَعَهُ من وَرَائِهِ
جَذَبَهُ إذا جَرَّهُ إلى نَفْسِهِ
سَحَبَهُ إذا جَرَّهُ عَلَى الأرْضِ
دَعَّهُ إذا دَفَعَهُ بِعُنْفٍ
عَتَلَه إذا ألْقَى في عُنقِهِ شَيْئاً وأخَذَ يَقُودُه بِعُنْفٍ شَدِيدٍ
نَهَرَهُ إذا زَجَرَهُ بِغِلَظٍ
طَرَدَه إذا نَفَاهُ بِسُخْطٍ
صَدَهُ إذا مَنَعَهُ بِرِفْقٍ
زَخَّة وَصَكَّهُ وَلَكَمَه إذا دَفَعَهُ وهو يَضْرِبُهُ.
الفصل الحادي والعشرون (في ضُرُوبِ ضربِ الأعْضَاءِ)
الضَّرْبُ بالرَاحَةِ عَلَى مُقَدَّم الرّأْسِ صَقْع
وَعَلَى القَفَا صَفْع
وَعَلَى الوَجهِ صَكّ (وبِهِ نَطَقَ القُرْآنُ)
وَعَلَىَ الخَدِّ بِبَسْطِ الكَفِّ لَطمٌ
وَبِقَبْضِ الكَفَ لَكْمٌ
وَبِكِلْتَا اليَدَيْنِ لَدْم
وَعَلَى الذَّقَنِ والحَنَكِ وَهْز ولَهْزٌ
وَعَلَى الصَدْرِ والجَنْبِ بِالكَفِّ وَكْز وَلَكْز
وَعَلَى الجَنْبِ بالإصْبَعِ وَخْزٌ
وَعَلَى الصَّدْرِ والبَطْنِ بالرُّكْبَةِ زَبْن
وبالرِّجْل رَكْلٌ ورَفْسٌ
وَعَلَى العَجُزِ بالكَفِّ نَخْسٌ
الفصل الثاني والعشرون (في الضَّرْبِ بأشْيَاءَ مُخْتَلِفَةٍ)
قَمَعَهُ بالمِقْمَعَةِ
قَنَّعَهُ بالمِقْرَعَةِ
عَلاهُ بالدِّرَّةِ
مَشَقَهُ بالسَّوْطِ
خَفَقَة بالنَّعْلِ
ضَرَبَهُ بالسَّيْفِ
طَعَنَهُ بالرُّمْحِ
وَجَأَهُ بالسِّكِّينِ
دَمَغَهُ بالعَمُودِ
نَسَأَهُ بالعَصَا.
الفصل الرابع والعشرون (في تَقْسِيمِ الرَّمْي بأشْيَاءَ مُخْتَلِفَةٍ)
(عَنِ الائِمَّةِ)
خَذَفَه بالحَصَى
حَذَفَهُ بالعَصَا
قَذَفَهُ بالحَجَرِ
رَجَمَهُ بالحجَارَةِ
رَشَقَهُ بالنَّبْلِ
حَثَاهُ بالتُّرابِ
نَضَحَهُ بالمَاءِ
الفصل الخامس والعشرون (في تَفْصِيلِ ضُرُوبِ الرَّمْي)
(عَنِ الأئِمَةِ)
الطَّحْوُ رَمْيُ العَيْنِ بِقَذَاهَا
الخَذْفُ الرَّمْي بحَصَاةٍ أوْ نَوَاةٍ
الدَّهْدَهَةُ رَمْي الحِجَارَةِ من أَعْلى إلى أسْفلُ
الزَّجْلُ الرَّمْيُ بالحَمَامَةِ الهادِيَةِ إلى الْمَزْجَلِ
اللَّفْظُ الرَّمْيُ بِشَيْءٍ كَانَ في فِيكَ
المَجُّ الرَّمْيُ بالرِّيقِ
التَّفْلُ أَقَلُّ مِنْهُ
النَفْثُ أقلُّ مِنْهُ
الإيزَاغُ رَمْيُ البَعِيرِ بِولِهِ
القَزْحُ رَمْيُ الكَلْبِ بِبَوْلِهِ
الزَّرْق رَمْيُ الطَّائِرِ بِزَرْقِهِ
التَّنَخُّمُ والتَّنخُّعُ الرَّمْيُ بالنُّخَامَةِ والنُّخَاعَةِ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


ثعلب (200ـ291هـ) (816ـ904م)


أحد الأئمة الذي تأثر بهم الثعالبي،هو أبو العباس أحمد بن يحيى بن سيَّار الشيباني، كان إمام الكوفيين في النحو واللغة في زمانه أخذ عن ابن الأعرابي وغيره، كان ثقة دَيناً مشهوراً بصدق اللهجة والمعرفة بالغريب ورواية الشعر القديم متقدماً عند الشيوخ منذ هو حدث. وكان ابن الأعرابي إذا شك في شيء قال له: ما تقول يا أبا العباس ثقة بغزارة حفظه. ووصفه أبو بكر التاريخي قال: إن أبا العباس ثعلبا أصدق أهل العربية لساناً وأعظمهم شأناً وأبعدهم ذكرا وأرفعهم قدرا وأوضحهم علما وأرفعهم معلما وأثبتهم حفظا في الدين والدنيا. صنف كتاب الفصيح وهو كثير الفائدة. توفي في خلافة المكتفي ودفن في بغداد، وسبب وفاته أن فرسا صدمته في الطريق وفي يده كتاب ينظر فيه فألقته في هوة فمات بعد قليل.
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 20-03-2013, 10:15 PM   #34
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

في الأصوات وحكاياتها

الفصل الأول (في تَرْتِيبِ الأَصْوَاتِ الخَفِيَّةِ وتَفْصِيلِهَا)(عَنِ الأئِمَّةِ)


من الأَصْوَاتِ الخفِيَّةِ الرِّزُّ
ثُمَّ الرِّكْزُ (وَقَدْ نَطَقَ بِهِ القُرْآنُ)
ثُمَّ الهَتْمَلَة فَوْقَهُمَا (وهِيَ صَوْتُ السِّرار)
ثُمَّ الدَّنْدَنَة وهي أن يَتَكَلَّمَ الرَّجُلُ بالكلام تَسْمَعُ نَغْمَتَهُ وَلا تَفْهَمُهُ لأنّه يُخْفِيهِ ثُمَّ النَّغْمُ وهو جَرْسُ الكَلاَم وحسْنُ الصَّوْتِ


الفصل الثاني (في تَفْصِيلِ الأصْواتِ الشّدِيدَةِ)(عَنِ الأئِمّةِ)


الصِّيَاحُ صَوْتُ كلِّ شَيْءٍ إذا اشْتَدَّ
الصُّرَاخُ والصَّرْخَةُ الصَّيْحَةُ الشَّديدَةً عِنْدَ الفَزَعَةِ أو المُصِيبَةِ ، وَقَرِيب مِنْهُمَا الزَّعْقَةُ
الصَّخَبُ الصَّوْتُ الشَّدِيدُ عِنْدَ الخُصُومَةِ والمُناظَرَةِ
التَّهليلُ رَفْعُ الصَّوْتِ بِلا إلَه إلا الله مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهّ صلى الله عليه وسلم
الاسْتِهْلاَلُ صِيَاحُ المَوْلُودِ عِنْدَ الوِلادَة
الهَيْعَةُ الصَّوْتُ عِنْدَ الفَزًعِ ، وفي الحديث: (خَيْرُ النَّاسِ رَجُلٌ مُمْسِك بِعِنَانِ فَرَسِهِ كُلّما سَمِعَ هَيْعَةً طَارَ إليْها)
الوَاعِيَةُ الصُّرَاخُ عَلَى المَيِّت
الهَدِيدُ والهَدَّةُ صَوْت شَدِيد تَسْمَعُهُ مِن سُقُوطِ رُكْنٍ أو حائطٍ أو نَاحِيَةِ جَبَل
الصَّدِيدُ مِنَ الأصْوِاتِ الشَّدِيدُ كالضَّجِيج ، وفي القرآن: {إذا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَ} أيْ يَضِجُّون


الفصل الثالث (في الأَصْوَاتِ الّتي لا تُفْهَمُ)
(عَنِ الأئِمَةِ)


اللَّغَطُ أصْوَاتٌ مبْهَمةٌ لا تُفْهَمُ
التَّغَمْغُمُ الصَّوْتُ بالكَلام الّذي لا يَبِينُ
الوَغَى صَوْت الجَيْش في الحَرْبِ
الضَّوْضَاءُ اجْتِمَاعُ أصْوَاتِ النَّاسِ والدَّوَابِّ
وكذلك الجَلَبَةُ.

الفصل الرابع (يُقَارِبُهُ في حِكَايَةِ أقْوَال مُتَدَاوَلَةٍ عَلَى الألْسِنَةِ)(عَنِ الفَرّاءِ وغَيْرِهِ)

البَسْمَلَةُ حِكَايَةُ قَوْلِ: بِسْمِ اللّه
السَّبْحَلَةُ حِكَايَةُ قَوْلِ: سُبْحَانَ الله
الهَيْلَلةُ حِكَايَةُ قَوْلِ: لا إلَه إلا اللّه
الحَوْقَلَةُ حِكَايَةُ: لاَ حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلا بِاللّه
الحَمْدَلَةُ حِكَايَةُ قَوْلِ: الحَمْدُ للّه
الحَيْعَلَةُ حِكَايَةُ قَوْلِ المُؤذِّنِ: حَيَّ عَلَى الصَّلاةِ حَيَّ عَلَى الفَلاحِ
الطَّلْبَقَةُ حِكَايَةُ قَوْلِ: أطَالَ اللهّ بَقَاءَكَ
الدَّمْعَزَةُ حِكَايَةُ قَوْلِ: أدَامَ الله عِزَكَ
الجَعْلَفَة حِكَايَةُ قَوْلِ: جُعِلْتُ فِدَاءَكَ.

الفصل الخامس (في تَرْتِيبِ هَذِهِ الأصْوَاتِ)

إذا أَخرَجَ المَكْرُوب أو المَريضُ صَوْتاً رَقِيقاً فهو الرَّنِينُ
فإذا أخْفَاهُ فَهُوَ الهَنِينُ
فإذا أظْهَرَهُ فَخَرَجَ خَافياَ فَهُوَ الحَنِينُ
فإنْ زَادَ فِيهِ فَهُوَ الأَنِينُ
فإنْ زَادَ في رَفْعِهِ فَهُوَ الخَنِينُ
فإذا أزْفَرَ بِهِ وَقَبُحَ الأَنِينُ فَهُوَ الزَّفِيرُ
فإذا مَدَّ النَّفَسَ ثُمَّ رَمَى بِهِ فَهُوَ الشَّهِيقُ
فإذا تَرَدَّدَ نَفَسُهُ في الصَّدْرِ عِنْدَ خُرُوجِ الرُّوحِ فَهُوَ الحَشْرَجَةُ.


الفصل السادس (في تَفْصِيلِ الأصْوَاتِ مِنَ الأعْضَاءِ)
(عَنِ الأئِمَّةِ)

الشَّخِيرُ مِنَ الفَمِ
النَّخِيرُ مِنَ المِنْخَرَينِ
النَّخْفُ مِنْهُمَا عِنْدَ الامْتِخَاطِ
القَفْقَفَةُ مِنَ الحَنكَيْنِ عِنْدَ اضْطِرَابِهِمَا واصْطِكَاكِ الأسْنَانِ
التَّفْقِيعُ والفَرْقَعَةُ مِنَ الأصَابِعِ عِنْدَ غَمْزِ المَفَاصِلِ
الكَرِيرُ مِنَ الصَّدْرِ (وُيقَالُ هو صَوْتُ المجهُودِ والمختَنِقِ)
الزَّمْجَرَةُ مِنَ الجَوْفِ
القَرْقَرَةُ مِنَ الأَمْعاءِ

الفصل السابع (في تَفْصِيلِ أصْوَاتِ الخَيْلِ)

الصَّهِيلُ صَوْتُ الفَرَسِ فِي أكْثَرِ أحْوَالِهِ
الضَّبْحُ صَوتُ نَفسِهِ إذا عَدَا (وقد نَطَقَ بِهِ القُرْآنُ)
القَبْعُ صَوت يُرَدِّدُهُ مِنْ مِنْخَرِهِ إلى حَلْقِهِ إذا نَفَرَ مِنْ شَيءٍ أو كَرِهَهُ
الحَمْحَمَةُ صَوتهُ إذا طَلَبَ العَلَفَ أو رَأى صَاحِبَهُ فاستأنَسَ إليهِ

الفصل الثامن (في أصْوَاتِ ذَاتِ الظّلْفِ)

الخُوَارُ للبقَرِ
الثُّغَاءُ للغَنَمِ
الثُّؤَاجُ للضَّأْنِ
اليُعَارُ لِلْمَعَزِ
النَّبِيبُ لِلتَّيْسِ
الهَبيبُ صَوْتُهُ إذا أرَادَ السِّفَادَ.


الفصل التاسع (في تَفْصِيلِ أصْوَاتِ السِّبَاعِ والوُحُوشِ)

الصَّئِيُّ لِلفِيلِ
الزَّئِيرُ للأسد
العُوَاءُ للذِّئْبِ
التَّضَوُّرُ صَوْتُهُ عِنْدَ جُوعِهِ
النُّبَاحُ لِلْكَلْبِ
والضُّغَاءُ لَهُ إذا جَاعَ
والوَقْوَقَةُ إذا خَافَ
والهَرِيرُ إذا أنْكَرَ شَيْئاً أو كَرِهَهُ
الضًّبَاحُ للثَّعْلَبِ
القُبَاعُ للخِنْزِيرِ
المُوَاءُ للهِرَّةِ
والخَرْخَرَة صَوتُها في نُعَاسِها
الضَّحِكُ لِلقِرْدِ


الفصل العاشر (في أصْوَاتِ الطُّيُورِ)

الغَقْغَقَةُ للصَّقْرِ
الصَّفِيرً للنَّسْرِ
الهَدِيلُ والهَدِيرُ لِلحَمَام
السَّجْعُ لِلقُمْرِيِّ
العَنْدَلَةُ لِلعَنْدلِيبِ
الصُّقَاعُ والزُّقَاءُ لِلدِّيكِ
النَّقْنَقَةُ والقَوْقَاءً للدَجَاجَةِ
الإِنْقَاضُ صَوْتُهَا إذا أرَادَتِ البَيْضَ
السَّقْسَقَةُ للعُصْفُورِ
النَّعِيقُ والنَّعِيبُ للغُرَاب


الفصل الحادي عشر (في أصْوَاتِ المَاءِ ومَا يُنَاسِبُهُ)

الخَرِيرُ صَوْتُ المَاءِ الجَارِي
البَقْبَقَةُ حِكَايَةُ صَوْتِ الجرَّةِ والكُوزِ في المَاءِ
الشَّخْبُ صَوْتً اللَّبَنِ عِنْدَ الحَلْبِ ، عَنْ أبي عَمْروٍ
ا لشَخِيخُ صَوْتُ البَوْلِ ، عَنِ اللَّيثِ
النَشيشُ صَوْتُ غَلَيَانِ الشَّرَابِ.


الفصل الثاني عشر (في أصْوَاتِ النَّارِ وَمَا يُجاوِرُها)
(عَنِ الأئِمَةِ)


الحَسِيس مِن أصْوَاتِ النَّارِ (وَقَدْ نَطَقَ بِهِ القُرْآنُ)
الكَلْحَبَةُ صَوْتُ تَوقُّدِها
المَعْمَعَةُ صَوْتُ لَهَبِها إذا شُبَّ بالضِّرام
الأَزِيزُ صَوْتُ المِرْجَلِ عِنْدَ الغَلَيَانِ .
النَّشْنَشَةُ صَوْتُ المِقْلَى


الفصل الثالث عشر (في سِيَاقَةِ أَصْوَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ)

هَزِيرُ الرِّيحِ
هَزِيمُ الرَّعْدِ
عَزِيفُ الجِنِّ
حَفِيفُ الشَّجَرِ
جَعْجَعَةُ الرَّحَى
صَرِيرُ البَاب والقَلَمِ
قَلْقَلَةُ القُفْلِ والمِفْتَاحِ
خَفْقُ النَّعْلِ
طَنْطَنَةُ الأَوْتَارِ


الفصل الرابع عشر (في الأَصْوَاتِ المُشْتَرَكَةِ)

القَصِيفُ صَوْتُ الرَّعْدِ والبَحْرِ وهَدِيرُ الفَحْلِ
النَقِيقُ صَوْتُ الدَّجَاجِ والضِّفْدَعِ
القَعْقَعَةُ صَوْت السِّلاَح والجِلْدِ اليَابسِ والقِرْطَاسِ
الغَرْغَرَةُ صَوْتُ غَلَيَانِ القِدْرِ وَتَرَدُّدُ النَّفَسِ في صَدْرِ الْمُحْتَضَرِ
العَجِيجُ صَوْتُ الرَّعْدِ والحَجِيجِ والنِّسَاءَ والشَّاءَ
الزَّفِيرُ صَوْتُ النَارِ والحِمارِ والمَكْرُوبِ إذا امْتَلأ صَدْرُهُ غَمّاً فزَفرَ بِهِ
الخَشْخَشَةُ والشَّخْشَخَةُ صَوْتُ حَركَةِ القِرْطَاسِ والثَّوْبِ الجَدِيدِ والدِّرْعِ
الجَلْجَلَةُ صَوْتُ السَّبُعِ والرَّعْدِ
الحَفِيفُ صَوْتُ حَرَكَةِ الأغْصَانِ وجَناحِ الطَّائِرِ وحرَكَةُ الحَيَّةِ
الصَّلِيل والصَّلْصَلَةُ صَوْتُ الحَدِيدِ واللِّجَام والسَّيْفِ والدَّرَاهِمِ والمَسَامِيرِ
الطَّنِينُ صَوْتُ الذُّباب والبَعُوضِ والطُّنْبُورِ
الأَطِيطُ صوتُ النَّاقَةِ والجَمَلِ والرَّجُلِ إذا أثْقَلَهُ ما عَلَيْهِ
الصَّرِيرُ صَوْتُ القَلمِ والسَّرِيرِ والطِّسْتِ والبَابِ والنَّعْلِ
الدَّوِيُّ صَوْتُ النَّحْلِ والأذُنِ والمَطَرِ والرَعْدِ
التَّغْريدُ صَوْتُ المُغَفي والحَادِي والطَّائِرِ
الزَّمْزَمَةُ والزَّهْزَمَةُ صَوْتُ الرَّعْدِ ولَهَبِ النَّارِ وحِكَايَة صَوْتِ المَجَوسِيِّ إذا تَكَلَّفَ الكَلامَ وهو مُطْبِقٌ فَمَهُ
الصَّئِيُّ صَوْتُ الفِيلِ والخِنْزِيرِ والفأرِ واليَرْبُوعِ والعَقْرَبِ.
ــــــــــــــــــــــ
الجوهري (332ـ393هـ) (944ـ1003م)

أحد الأئمة الذين تأثر بهم الثعالبي، هو أبو نصر إسماعيل بن أحمد الجوهري مصنف كتاب الصحاح في اللغة المعروف بصحاح الجوهري، وهو كتاب شهرته تغني عن ذكره. واسماعيل المذكور هو من فاراب مدينة في بلاد الترك (مدينة الفارابي) وكان إماماً في اللغة العربية أديباً فاضلاً أخذ عن خاله أبي يعقوب الفارابي. وصنف قاموساً للأستاذ أبي منصور البيشكي ... اعترى الجوهري وسوسة فصعد الى الجامع في نيسابور وزعم أنه يطير فرمى نفسه فمات.
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 30-03-2013, 01:28 PM   #35
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي



في الجماعات




الفصل الأول (في تَرْتِيب جَمَاعَاتِ النَّاسِ وَتَدْرِيجهَا مِنَ القِلَّةِ إلى الكَثْرَةِ عَلَى القِيَاسِ والتَّقْرِيبِ)




نَفَر، وَرَهْطٌ ، و لُمة ، وشِرْذِمَة


ثُمَّ قَبِيل ، وَعُصْبَة ، وَطَائِفَةٌ


ثُمَّ ثُبَة ، وثُلَّة


ثُمَّ فَوْجٌ ، وفِرْقَةٌ


ثُمَّ حِزْب ، وزُمْرَة ، وزُجْلَة



الفصل الثاني (في تَفْصِيلِ ضُرُوبٍ مِنَ الجَمَاعَاتِ)


(عَنِ الأئِمَّةِ)



إذا كَانُوا أَخْلاَطاً وضُروباً مُتَفَرِّقِينَ فَهُمْ أفْنَاءُ ، وأوْبَاشٌ ، وأَعْنَاق


فإذا احْتَشَدُوا في اجْتِمَاعِهِمْ ، فَهُمْ حَشْدٌ


فإذا حُشِروا لأَمْرٍ مَا، فَهُمْ حَشْرٌ


فإذا ازْدَحَمُوا يَرْكَبُ بَعْضُهْم بَعْضاً، فَهُمْ دُفَّاع


فإذا كَانُوا عَدَداً كَثِيراً مِنَ الرَّجَّالَةِ ، فَهُمْ حَاصِب


فإذا كَانُوا فُرْسَاناً ، فَهًمْ مَوكِبٌ


فإذا كَانُوا بَني أبٍ وَاحِدٍ، فَهُمْ قَبِيلةٌ


فإذا كَانُوا بَني أبِ واحدٍ وأمٍّ وَاحِدَةٍ، فَهُم بَنُو الأعْيَانِ


فإذا كَانَ أبُوهُمْ واحِداً وأُمَّهاتُهُمْ شَتَّى ، فَهُمْ بَنُو الَعَلاَّتِ


فإذا كَانَتْ أُمُّهُمْ وَاحِدَةً وآباؤًهُمْ شَتَّى ، فَهُمْ بَنُو الأَخْيَافِ.




الفصل الثالث (في تَدْرِيجِ القَبِيلَةِ مِنَ الكَثْرَةِ إلى القِلَّةِ)



الشَّعْبُ بِفَتْحِ الشِّينِ أَكْبَرً مِنَ القَبِيلَةِ


ثُمَّ القَبِيلَةُ


ثُمَّ العِمَارَةً بِكَسْرِ العَيْنِ


ثُمَّ البَطنُ


ثُمَّ الفَخِذُ.




الفصل الرِابع (في مِثْلِ ذلِكَ [تدريج القبيلة من الكثرة إلى القلة])


(عَنْ غَيْرِهِ)




الشَّعْبُ


ثُمَّ القَبِيلَةُ


ثُمَّ الفَصِيلَةُ


ثُمَّ العَشِيرَةُ


ثُمَّ الذُّرِّيَّةُ


ثُمَّ العِتْرَةُ


ثُمَّ الأسْرَة.




الفصل السادس (في تَفْصِيلِ جَمَاعَاتٍ شَتّى)




جِيلٌ مِنَ النَّاسِ


كَوْكَبَةٌ مِنَ الفُرْسَانِ


حِزْقَة مِنَ الغِلْمَانِ


حَاصِب مِنَ الرِّجَالِ


كَبْكَبَةٌ مِنَ الرَّجَّالَةِ


لُمَّة مِنَ النِّسَاءِ


رَعِيل مِنَ الخَيْلِ


صِرْمَةٌ مِنَ الإِبِل


قَطِيعٌ مِنَ الغَنَمِ


عَرْجَلَة مِنَ السِّبَاعِ


سِرْب مِنَ الظِّبَاءِ


عِصَابَةٌ مِنَ الطَّيْرِ


رِجْلٌ مِنَ الجَرَادِ


خَشْرَمٌ مِنَ النَّحْلِ.




الفصل السابع (في تَرْتِيبِ العَسَاكِرِ)


(عَنْ أبي بَكْرٍ الخُوَارزْمِي عَنِ ابْنِ خَالَوَيْهِ)




أَقلُّ العَسَاكِرِ الجَرِيدَةُ


ثُمَّ السَّرِيَّةُ وَهِيَ مِنْ خَمْسِينَ إلى أَرْبَعْمائةٍ


ثُمَّ الكَتِيبَةُ وهِيَ مِن أرْبَعمائةٍ إلى الأَلْفِ


ثُمَّ الجَيْشُ وهُوَ مِنْ ألْفٍ إلى أرْبَعَةِ آلافٍ


وَكَذَلِكَ الفَيْلَقُ والجَحْفَلُ


ثُمَّ الخَمِيسُ وهوَ مِنْ أرْبَعَةِ آلاَفٍ إلى اثْنَي عَشَرَ ألْفاً


والعَسْكَرُ يَجمَعُهَا.




الفصل التاسع (في سِيَاقَةِ نُعُوتِهَا فِي شِدّةِ الشَّوْكَةِ والكَثْرَةِ)


(عَنِ الأصْمَعِيّ)



كَتِيبَةٌ شَهْبَاءُ إذا كَانَتْ بَيْضَاءَ مِنَ الحَدِيدِ


وخَضْرَاءُ إذا كَانَتْ سَوْدَاءَ مِنْ صَدَإِ الحَدِيدِ


وَمُلَمْلَمَة إذا كَانَتْ مُجْتَمِعَةً


وَرَمَّازَة إذا كَانَتْ تَمُوجُ مِنْ نَوَاحِيها


وَرَجْرَاجَة إذا كَانَتْ تَمْخَضُ ولا تَكَادُ تَسِيرُُ


وَجَرَّارَةٌ إذا كَانَتْ لا تَقْدِرُ عَلَى السَّيْر إِلاَ رُويداً مِنْ كَثْرَتِهَا.




الفصل الثالث عشر (في سِيَاقَةِ جُمُوع لا وَاحِدَ لَهَا مِنْ بِنَاءِ جَمْعِهَا)



النِّسَاءُ


الإبِلُ


الخَيْلُ


المَسَاوِي


المَحَاسِنُ


المَمَادِحُ


المَقَابحُ


المَعَايِبِ


الأبَابِيلُ


المَسَّامُّ (وهي المَنَافِذُ في بَدَنَ الإنْسَانَ يَخْرُجُ مِنْهَا العَرَقُ والبُخَارً)


مَرَاقُّ البَطْنِ (مَا لاَنَ مِنْهُ وَرَقَ).
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 30-03-2013, 01:30 PM   #36
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

الفصل الرابع عشر (في القَوَافِلَ)




(وَجَدْتُهُ في تَعْلِيقَاتِي عَنِ الخُوَارَزْمِي عَنِ ابْنِ خَالَوَيْهِ


فَلَمْ اَسْتبعدْهُ عَنِ الصَوَابِ)




إذا كَانَتْ فِيها جِمَال قَدْ تخَلَّلَتْها حَمِيرٌ تَحْمِلً المِيرَةَ ، فَهِيَ العِيرُ


فإذا كَانَتْ تَحْمِلُ أزْوَادَ قَوْم خَرَجُوا لِمُحَارَبَةٍ أو غَارَةٍ ، فهي القَيْرَوَانُ


فإذا كَانَتْ رَاجِعَةً ، فَهِيَ القَافِلَةُ لا غَيْرُ


فإذا كَانَتْ تَحْمِلُ البَزَّ والطِّيبَ ، فَهِيَ اللَّطِيمَةُ.


ــــــــــــــــــــــ


خلف الأحمر (125ـ187هـ) (743ـ801م)



أحد الأئمة الذين تأثر بهم الثعالبي، هو أبو محرز خلف بن حيّان المعروف بخلف الأحمر. كان مولى أبي بردة بن أبي موسى أعتق أبويه وكانا فرغانيين وكان يقول الشعر فيجيد وربما نحله الشعراء المتقدمين [اتهمه طه حسين بأنه هو من ألف المعلقات]، فلا يتميز من شعرهم لمشاكلة كلامه كلامهم. وقال أبو عبيدة: خلف الأحمر مُعلم الأصمعي ومعلم أهل البصرة. وقال ابن سلام: أجمع أصحابنا أنه كان أفرس الناس ببيت الشعر وأصدقهم لسانا، وكنا لا نبالي إذا أخذنا عنه خبراً أو أنشدنا شعراً أن لا نسمعه من صاحبه.
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-04-2013, 11:18 AM   #37
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

في القَطْعِ والانْقِطَاعِ والقِطَعِ (وَما يُقاربُهَا مِن الشّقّ والكَسْرِ وما يَتّصِلُ بِهِمَا)




الفصل الأول (في قَطْعِ الأعْضَاءِ وتَقْسِيمِ ذَلِكَ عَلَيها)




جَدَعَ أنْفَهُ


صَلَمَ أُذُنَهُ


شَتَرَ جَفْنَهُ


شَرَمَ شَفَتَهُ


جَذَمَ يَدَهُ


جَبَّ ذَكَرَهُ.




الفصل الثاني (في تَقِسِيمِ قَطْعِ الأطْرَافِ)




قَصَّ جَنَاحَ الطَّائِرِ


حَذَفَ ذَنَبَ الفَرَسِ


قَدَّ رِيشَ السَّهْمِ


قَلَّمَ الظُّفْرَ


قَطَ القَلَمَ


عَصَفَ الزَّرْعَ


خَرَمَ الأنْفَ (وَهُوَ دُونَ الجَدْعِ).




الفصل الثالث (في تَقْسِيمِ القَطْعِ عَلَى أشْيَاءَ مُخْتَلِفَةٍ)




حَزَّ اللَّحْمَ


جَزَّ الصُّوفَ


قَصَّ الشَّعْرَ


قَضَبَ الكَرْمَ


قَطَفَ العِنَبَ


بَرَى القَلَمَ


حَصَدَ النَّبَاتَ اليَابِسَ


قَطَعَ الثَّوْبَ


جَابَ الجَيْبَ


قَدَّ السَّيْرَ


حَذَا النَّعْلَ



الفصل الرابعِ (في القَطْعِ بآلاَتٍ لَهُ مُشْتَقةٍ أسْمَاؤُهَا مِنْهُ)




نشَرَ الخَشَبَةَ بالمنشَارِ


قرض الثَّوْبَ بالمِقْرَاضِ


جَلَمَ الشَّعْرَ بالجَلمينِ


نَجِلَ الزَّرْعَ بالمِنْجَل.




الفصل الخامس (يُنَاسِبُهُ)


(عَنْ ثَعْلَبٍ عَنِ ابْنِ الأعْرَابِي)



جَزَّ الضَّأْنَ


حَلَقَ المِعْزَى


جَلَّدَ الإبِلَ (لاَ تَقُولُ العَرَبُ غَيْرَ ذَلِكَ).




الفصل السادس (في القَطْعِ الجَارِي مَجْرَى الاسْتِعَارَةِ)




صَرَمَ الصَّدِيقَ


هَجَرَ الحَبِيبَ


قَطَعَ الأَمْرَ


جَابَ البِلاَدَ


عَبرَ النَّهْرَ


بَلَتَ الحَدِيثَ


بَتَّ العَقْدَ


فَصَلَ الحُكْمَ.




الفصل السابع (في تَفْصِيلِ ضرُوبٍ مِنَ القَطْعِ)


(عَنِ الأئِمَّةِ)


البَضْعُ ، والهَبْرُ: قَطْعُ اللَّحْمِ


التَّشْرِيحُ تَعْرِيضُ القِطْعَةِ مِنَ اللَّحْم حَتَّى تَرِقَّ فَتَرَاهَا تَشِفُّ مِنَ الرِّقَّة


الحَسْمُ قَطْعُ العِرْقِ وكَيُّهُ بالنَّارِ كَيْلاَ يَسِيلَ دَمُهُ


الحَلْقَمَةُ قَطْعُ الحًلْقُوم


الذَّبْحُ قَطْعُ الحُلْقُوم مِن دَاخِل


القَصْبُ قَطْعُ القَصَابِ الشَّاةَ عُضْواً عُضْواً


الخًضْرَمَةُ قَطْعُ إحْدَى الأذُنيْنِ


الجَثُّ قَطْعُكَ الشَّيءَ مِنْ أصْلِهِ (والاجْتِثَاثُ أوْحَى مِنْهُ)


البَتْكُ قَطعُ الأُذُنِ


البَتْرُ قَطْعُ الذَّنَب


المَسْحً قَطْعُ الأعْضَاءِ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: {فَطَفِقَ مَسْحَاً بالسُّوقِ والأعْنَاقِ}
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-04-2013, 11:21 AM   #38
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

الفصل الثامن (لأبي إسحَاقَ الزَّجَّاجِ اسْتَحْسَنْتهُ جِدّاً في قَوْلِهِمْ قَضَى الأمْرَ إذا قَطَعَهُ)




قَضَى في اللُّغَةِ عَلَى ضُرُوبِ كُلُّها يَرْجِعُ إلى مَعْنَى قَطْعِ الشّيّءِ وإتْمَامِهِ ، وَمِنْهُ قَوْلُ اللّه تَعَالَى: {ثُمَّ قَضَى أجَلاً} مَعْنَاهُ ثُمَّ حَتمَ ذَلِكَ وأتَمَّهُ


وَقَوْلُهً عَزَّ ذِكْرُهُ: {وَقَضَى رَبُّكَ ألاَ تَعبُدوا إلا إيَّاهُ} : (معناهُ أَمَرَ لأنَّهُ أمْر قَاطِعٌ حَتْم) . ومنهُ قَولهُ تَعَالَى: {وَقَضَيْنَا إلى بَني إسْرَائِيلَ في الكِتَابِ} أي: (أعلمناهم إعْلاماً قَاطِعاً) . ومِنْهُ قولُهُ جَلَ وَعَزَّ: {ولولا كَلِمَةٌ سَبقتْ من ربِّكَ إلى أَجَل مُسمَى لقُضِي بَينهم} (أي: لَفُصِلَ وقُطِعَ الحُكمُ بَيْنَهُمْ). ومِثْلُ ذَلِكَ قَولُهُمْ: قَدْ قَضَى القَاضِي بَيْنَ الخُصُوم أي: قَطَعَ بَيْنَهُمْ في الحُكْمِ . ومَنْ ذَلِكَ قَوْلُهُمْْ: قَضَى فلان دَينَهُ (تأوِيْلُهُ أَنَهُ قَطَعَ مَا لِغًرِيمِهِ عَلَيْهِ وأدَّاهُ إليهِ)


وَكُلُّ مَا أُحْكِمَ فَقَدْ فُصِلَ وَقضِيَ.




الفصل التاسع (في تَفْصِيلِ الانْقِطَاعَاتِ)


(عَنِ الأئِمَّةِ)



عُقِمَتِ المَرْاَةُ إِذَا انْقَطَعَ حَيْضُها


أقَفَّتِ الدَّجَاجَةُ إِذا انْقَطَعَ بَيْضُها


جَدَّتِ الشَّاةُ وشَصَّتِ النَّاقَةً إِذَا انْقَطَعَ لَبَنُهُما


اَصْغَى الرَّجُلُ إِذَا انْقَطَعَ نِكَاحُهُ


أُفْحِمَ الشَّاعِرُ إذا انْقَطَعَ شِعْرُهُ


فَحِمَ الصَّبِيُّ إِذا انْقَطَعَ صَوْتُهُ مِن بُكَائِهِ


بَلَتَ المُتكلِّمُ إِذا انْقَطَعَ كَلامُهُ


خَفَتَ المَرِيضُ إِذا انْقَطَعَ صَوْتُهُ


نَضَبَ الغَدِيرُ إِذا انْقَطَعَ مَاؤُهُ.




الفصل العاشر (في ضُرُوبٍ مِنَ الانْقِطَاعِ)




نَبَا سَيْفُهُ


كَلَّ بَصَرُهُ


كَسِلَ عُضْوُهُ


أعْيَا في المَشْي


عَيِيَ عَنِ المَنْطِقِ


عَجَزَ عَنِ العَمَلِ




الفصل الحادي عشر (في تَفْصِيلِ القَطْعِ مِنْ أَشْيَاءَ تَخْتَلِفُ مَقَادِيرُهَا فِي الكَثْرَةِ والقِلَّةِ)


(عَنِ الأئِمَّةِ)




كِسْرَة مِنَ الخُبْزِ


فِدْرَة مِنَ اللَحْمِ


هُنَانَة مِنَ الشَّحْمِ


فِلْذَة مِنَ الكَبِدِ


فَرَزْدَقَة مِنَ الخَمِيرِ


غَرْفَة مِنَ المَرَقِ


شُفَافَة مِنَ المَاءِ


دَرَّة مِنَ اللَّبَنِ


كُبَّة مِنَ الغَزْلِ


خُصْلَةٌ مِنَ الشَّعْرِ


زُبْرَةٌ مِنَ الحَدِيدِ


حَصَاة مِنَ المِسْكِ


جَذْوَةٌ مِنَ النَّارِ


خِرْقَةٌ مِنَ الثَوْبِ


رُمَّة مِنَ الحَبْلِ


قِصْمَة مِنَ السِّوَاكِ




نَبْذ مِنَ المَالِ


هَزِيع مِنَ اللَّيْلِ


لُمْظَةٌ مِنَ الطَّعَامِ


صُبَابَة مِنَ الشَّرَابِ




الفصل الثاني عشر (يُقَارِبُهُ في الإضْمَامَاتِ والقِطَعِ المَجْموعَةِ)




بَاقَة مِن بَقْل


حُزْمَة مِنْ حَطَب


كَارَةٌ مِنْ ثِيَابٍ


إِضْبَارَة مِن كُتُبٍ.




الفصل الثالث عشر (في تَفْصِيلِ الخِرَقِ)




القِمَاطُ والمِعْوَزً والخِرْقَةُ الّتي تُلَفُّ على الصَّبِيِّ إِذا قُمِّطَ


ا لضِّمَادُ الخِرْقَةُ الّتي يُلَفُّ بِهَا الرأسُ عنْدَ الادِّهَانِ والعِلاجِ ، عَنِ الكِسَائِيّ




الفصل الرابع عشر (في تَفْصِيلِ الشَّقِّ في أشْيَاءَ مُخْتَلِفَةٍ)




الصَّدْعُ في الزُّجَاجِ


الشَّقُّ في الثّوْبِ


الصِّيرُ في البَابِ


وفي الحَدِيثِ: (مَن نَظَرَ من صِيرِ بَابٍ فَقَد دَمَرَ)، أي دَخَلَ بِغَيْرِ إذْنِ


الضَّريحُ في وَسَطِ القَبْرِ


واللَّحْدُ في جانِبِهِ.




الفصل الخامس عشر (في تَقْسِيمِ الشَّقِّ)



فَلَغَ الرَّأْسَ


بَعَجَ البَطْنَ


عَطَّ الثَّوْبَ


بَطَّ الجُرْحَ


شَقَّ الجَيْبَ


شَكَّ الدِّرْعَ


هَتَكَ السِّترَ


فَلَقَ الفُسْتُقَةَ


نَقَفَ الحَنْظَلَةَ


فَصَدَ العِرْقَ


بَذَحَ لِسَانَ الفَصِيل إِذا شَقَّهُ لِئلا يَرْضَعَ


ضَرَحَ الأَرْضَ إِذَا شَقَّها لاتّخاذِ الضَّرِيحِ


فَلَحَ الأَرْضَ إذا شَقَّهَا للفِلاحَةِ


بَحَرَ النَّاقَةَ إذا شقَّ أذُنَها (وَمِنْهُ البَحيرةُ وهي النَّاقَةُ الّتي كَانَت إذَا أنْتَجَت خَمْسَةَ أبْطُنٍ وكَانَ آخِرُهَا ذَكَراً بَحَرُوا أُذُنَهَا وامتَنَعُوا مِنْ رُكُوبِهَا وَنَحْرِهَا ولم تحْلأْ عَنْ مَاءٍ وَلا مَرْعىً).




الفصل السادس عشر (في تَقْسِيمِ الكَسْرِ وتَفْصِيلِ مَا لَمْ يَدْخُلْ في التَّقْسِيمِ)




شَجَّ الرّأْسَ


هَشَمَ الأَنْفَ


هَتَمَ السِّنَ


وَقَصَ العُنُق


قَصَمَ الظَّهْرَ


حَطَمَ العَظْمَ


هَاضَ العَظْمَ (إِذا كَسَرَهُ بَعْدَ الجَبْرِ)


هَدَّ الرُّكنَ


دَكَّ الحَائِطَ والجَبَلَ


قَصَفَ الحَطَبَ


هَصَرَ الغُصْنَ


هَضَمَ القَصَبَ


شَدَخَ رَاْسَ الحَيَّةِ


ثَرَدَ وَاَثْرَدَ الخُبْزَ


فَقَصَ البَيْضَ


هَشَمَ الثَّرِيدَ


فَدَغَ البَصَلَ


فضَخَ البِطِّيخَ وَالبُسْرَ


فَضَّ الخَتمَ


والقَصْمُ كَسْرُ الشَّيْ حتّى يَبِينَ


والفَصْمُ كَسْرُهُ مِنْ غَيْرِ بَيْنُونَةِ






ــــــــــــــــــــــ


الخليل (100ـ174هـ) (719ـ791م)



أحد الأئمة الذين تأثر بهم الثعالبي، هو عبد الرحمن خليل بن أحمد البصري الفرهودي. سيد أهل الأدب قاطبة في علمه وزهده والإمام في تصحيح القياس واستخراج مسائل النحو وتعليله، كان من تلامذة أبي عمرو بن العلاء وأخذ عنه سيبويه وغيره من الأئمة. وهو أول من استنبط علم العروض وأخرجه الى الوجود. وكان له معرفة بالإيقاع والنغم وتلك المعرفة أحدثت له علم العروض فإنهما متقاربان جداً. وقيل أنه مر بسوق الصفارين (المتعاملين في صناعة النحاس) فسمع دقدقة مطارقهم على الأواني فأداه ذلك الى تقطيع أبيات الشعر وفتح عليه بعلم العروض وحصر أقسامه في خمس دوائر يُستخرج منها خمسة عشر بحراً، وزاد عليها الأخفش بحر الخبب. وكان الخليل رجلا صالحا عاقلا حليما واعتبر من الزهاد في الدنيا والمعرضين عنها.
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-04-2013, 11:30 AM   #39
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

في اللباس وما يتصل به والسلاحِ وما يَنْضَاف اليه ، وسَائِرِ الآلاَتِ وَالأدَوَاتِ ومَا يأخذُ مْأخَذَهَا




الفصل الأول (في تَقْسِيمِ النَّسْجِ)


نَسَجَ الثَوْبَ


رَمَلَ الحَصِير


سَفَّ الخُوصَ


ضَفَرَ الشَّعْرَ


فَتَلَ الحَبْلَ


جَدَلَ السَّيْرَ


مَسَدَ الجِلْدَ


حَاكَ الكَلاَمَ (عَلَى الاسْتِعَارَةِ).


الفصل الثاني (في تَقْسِيمِ الخِيَاطَةِ)


خَاطَ الثَّوْبَ


خَرَزَ الخُفَّ


خَصَفَ النَّعْلَ


كَتَبَ القِرْبةَ


سَرَدَ الدِّرْعَ


الفصل الثالث (في تَرْتِيبِ الإِبرِ)


(عَنْ ثَعْلَبٍ عَنِ ابْنِ الأعْرابي)


هي الإِبْرَةُ


فإذا زَادَتْ عَلَيْهَا، فَهِيَ المِنْصَحَةُ


فإذا غَلُظَتْ ، فَهِيَ الشَّفيزَةُ


فإذَا زَادَتْ ، فهي المِسَلَّةُ.


الفصل الرابع (يُنَاسِب مَا تَقَدَّمَهُ)


العِصَابةُ لِلرَّأْسِ


الوِشَاح للصَّدْرِ


النِّطَاقُ للخَصْرِ


الإزَارُ لِمَا تَحْتَ السُّرَّةِ


الزُّنَّارُ لِوَسَطِ الذمي.


الحزام للسرج


الفصل الخامس (في الفُرُشَِ)


(عَنْ ثَعْلَبٍ ، عًنِ ابْنِ الأعْرَابي)


تَقُولُ العَرَبُ لِبِسَاطِ المَجْلِسِ: الحِلْسُ . وُيقالُ: فُلاَنٌ حِلْسُ بيتِهِ إذا كَانَ لا يَخْرُجُ مِنْهُ


الزِّرْبيَّةُ البِسَاطُ المُلَوَّنُ ، والجَمْعُ الزَّرابِيُّ ، عَنِ الزَّجَّاجِ ، قَالَ الفَرّاءُ: هي الطَّنافِسُ الّتَي لَهَا خَمْل رَقِيق


قَالَ المؤرِّجُ: زَرَابيُّ النَّبْتِ ما اصْفَرَّ واحْمَرَّ وفِيهِ خُضْرَةٌ، فَلَمَّا رَأوا الألْوَانَ في البُسْطِ والفُرُشِ شَبَّهُوهَا بزَرَابيِّ النَّبْتِ


المِصْدَغَةُ والمِخَدَّةُ للرَّأْسِ


المِنْبَذَةُ الّتي تُنْبَذُ ، أي: تُطْرَح لِلّزَائِرِ وغَيْرِهِ


النُّمْرُقَةُ وَاحِدَةُ النَّمَارِقِ وهي الّتيٍ تُصَفُّ (وقَدْ نَطَقَ بِهِ القُرْآنُ)


المِسْنَدَ الوِسَادَةُ الّتي يُسْتَنَدُ إلَيْهَا


الوِسَادَةُ تجْمَعُهَا كُلَّها.


الفصل السادس (في السَّرِيرِ)


(عَنِ الأئِمَّةِ)


إِذَا كَانَ للمَلِكِ ، فَهُوَ عَرْشٌ


فإذا كَانَ للميِّتِ ، فَهُوَ نَعْشٌ


فإذا كَانَ للعَرُوسِ ، وعليه حَجَلَةٌ ، فَهُوَ أَرِيكَة ، والجمْعُ أرائِكُ


الفصل السابع (في الحَلي)


الشَّنْفُ والقُرْطُ والرَّعْثَةُ للأُذُنِ


الوَقْفُ والقُلْبُ والسِّوَارُ للمِعْصَمِ


الخَاتَمُ للأصْبَعِ


الدُّمْلُجُ لِلعَضُدِ


القِلاَدَة والمِخْنَقَةُ لِلْعُنُقِ


المُرْسَلَةُ لِلصَّدْرِ


الخَلْخَالُ والخَدَمَةُ للرِّجْلِ


الفَتَخُ لأصَابِعِ الرِّجْلِ ، تَلبَسُها نِسَاءُ العَرَبِ.


الفصل الثامن (في تَرْتِيبِ العَصَا وَتَدْرِيجِها إلى الحَرْبَةِ والرُّمْحِ)


أوّلُ مَرَاتِبِ العَصَا المِخْصَرَةُ (وهوَ ما يأْخُذُهُ الإنْسَانُ بِيَدِهِ تَعلُلاً بِهِ)


فَإذا طَالَتْ قَلِيلاً واسْتَظْهَرَ بِهَا الرَّاعِي والأعْرَجِ والشَّيْخُ ، فهي العَصَا


فإذا استَظْهَر بها المَرِيضُ والضَّعِيفُ ، فَهِيَ المِنْسَأَةُ


فإذا كَانتْ فِي طَرَفِهَا عُقَّافَة، فهيَ المِحْجَنُ


فإذا طَالَتْ ، فهي الهِرَاوَةُ


فإذا كَانَ فِيها سِنَان صَغِير، فَهِيَ العُكَّازَةُ


فإذا طَالَتْ شَيئاً وَفِيها سِنَانٌ دَقِيق ، فَهِيَ نَيْزَك ومِطْرَد


فإذا زَادَ طُولُها وفِيهَا سِنَان عَرِيضٌ، فَهِيَ أَلَةٌ وَحَرْبة


فإذا اجْتَمَعَ فِيها الطُّولُ والسِّنَانُ ، فَهِيَ القَنَاةُ والصَّعْدَةُ والرُّمْحُ.


الفصل التاسع (في خَشَبَاتِ الصُّنَّاعِ وغَيْرِهِمْ)


(عَنِ الأئِمَةِ)


المِسْطَحُ للخَبَّازِ


الوَضَمُ للقَصَّابِ


الجَبْأةُ لِلحَذَّاءِ


الفُرْزُومُ للإسْكَافِ


الرَّائِدُ للنَدَّافِ


الحَفُّ للنَسَّاجِ


المِطْرَقَةُ لِلحَدَادِ


المِقْوَمُ للحرَّأثِ (وهِيَ الخَشَبَةُ الّتي يُمْسِكُهَا الحَرَّاثُ بِيَدِهِ)


الشِّجارً الخَشَبَةُ الّتي تُوضَعُ عَلَى فَمِ الفَصِيلِ لِئَلاّ يَرْضَعَ أمَّهُ


النَّجْرَانُ الخَشَبَةُ يَدُورُ عَلَيْهَا البَابُ


القُلَةُ الخَشَبَةُ الّتي يَلْعَبُ بِهَا الصِّبْيَانُ


المِيطَدَةُ يُوْطَدُ بِهَا المَكَانُ فَيُصاَّبُ لأسَاسِ بِنَاءٍ أوْ غَيْرِهِ


الوَزْوَزُ خَشَبَةٌ عَرِيضَة يُجَرُّ بِهَا تُرَابُ الأَرْضِ المُرْتَفِعَةِ إِلَى الأرْضِ المُنْخَفِضَةِ


النِّيرً الخَشَبَةُ المُعْتَرِضَةُ عَلَى عُنقَي الثَّوْرَيْنِ المَقْرُونَيْنِ لِلْحِرَاثَةِ


المِسْمَعَانِ الخَشَبَتَانِ تَدْخُلاَنِ في عُرْوَتَي الزَّنْبِيلِ إذا أخْرِجَ بِهِ التُّرَابُ مِنَ البِئْرِ.


الفصل العاشر (في تَفْصِيلِ أسْماءِ الحِبَالِ وأوْصَافِهَا)


الشَّطَنُ الحَبْلُ يُسْتَقَى بِهِ وتُشَدُّ بِهِ الخَيْلُ


الوَهَقُ الحَبْلُ يُرْمَى بأنشُوطَةٍ فيُؤخَذُ بِهِ الإِنْسَانُ والدَّابَّةُ


الأُرْجوحَةُ الحَبْلُ يُتَرَجَّحُ بِهِ


المِقْبَصُ والمِقْوَسُ الحَبْلُ تُصَفُّ عليهِ الخَيْلُ عِنْدَ السِّبَاقِ


القَرَنُ الحَبْلُ يُقرَنُ فِيهِ البَعِيرَانِ


الكَرُّ الحَبْلُ يُصْعَدُ بِهِ إلى النَخْلِ ، عَنْ أبي زَيْدٍ


ا لمِقَاطُ الحَبْلُ الصَّغِيرُ يَكَادُ يَقُومُ مِنْ شِدّةِ فَتْلِهِ


الخِطَامُ الحَبْلُ يُجْعَلُ في طَرَفِهِ حَلْقَة وَيقَلَّدُ البَعِيرَ ثُمَّ يُثْنَى عَلَى مِخْطمِهِ


السَّبَبُ الحَبْلُ يُصْعَدُ بِهِ وُينحَدَرُ


الجَرِيرُ مِنْ أَدَم


الشَّرِيطُ مِن خُوص


الجَدِيلُ مِن جُلُودٍ


المَرَسَةُ مِنْ كَتَّانٍ


المَسَدُ مِنْ لِيفٍ

__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-04-2013, 11:31 AM   #40
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

الفصل الحادي عشر (في الحِبَالِ تُشَدُّ بِهَا أشْيَاءُ مُخْتَلِفَة)




العِقَالُ الحَبْلُ تُشَدُّ بِهِ رُكْبَةُ البَعِيرِ


الوِثَاقُ الحَبْلُ تُوثَقُ بِهِ الدَّابَّةُ وغَيْرُهَا


الهِجَارُ الذي يُشَدُّ بِهِ رُسْغُ البَعِيرِ والدَّابَّةِ إلى حَقْوِهِ (وَزَعَمَ بعضً مُتَكَلِّفي المُفَسِّرِينَ في قَولِهِ تَعَالَى: {واهْجُروهُنَّ في المَضَاجِعِ} أيْ: شُدُّوهُنَّ بالهِجَارِ)


القِيَادُ تُقَادُ بِهِ الدَّابَةً


القِمَاطُ الحَبْلُ تُشَدُّ بِهِ قَوَائِمُ الشَّاةِ عِنْدَ الذَّبْحِ


الجِعَارً الحَبْلُ يشَدُّ بِهِ نَازِلُ البئْرِ في وَسَطِهِ


الخِنَاقُ الحَبْلُ يُخْنَقُ بِهِ الإنْسَانُ


الكِتَافُ الحَبْلُ يُكتَّفُ بِهِ الأسِيرُ وَغَيْرُهُ


الفصل الثاني عشر (يُنَاسِبُهُ في الشِّدّ)


(عَنِ الأئِمَّةِ)


رَبَطَ الدَّابَّةَ


قَمَطَ الصَّبِيَّ


صَفَدَ الأسِيرَ


رَزَّمَ الثِّيَابَ إذا شَدَهَا رِزَماً


كَتَفَ فُلاناً إذا شَدَّ يَدَيَهِ مِنْ خَلْفِهِ


عَصَبَ الرَّجُلُ إذا شَدَّ وَسَطَهُ مِنَ الجُوعِ.


الفصل الثالث عشر (في تَقْسِيمِ أوْعِيَةِ المائِعَاتِ)


السِّقَاءُ والقِرْبَةُ لِلْمَاءِ


الزِّقُّ والزُّكْرَةُ لِلْخَمْرِ والخَلِّ


الوَطْبُ والمِحْقَنُ لِلَبَنِ


العُكَّةُ والنِّحْيُ لِلسَّمْنِ


الحَمِيتُ والمِسْأَبُ لِلزَّيْتِ


البَدِيعُ لِلعَسَلِ ، وفي الحَدِيثِ: (إِنَّ تِهَامَةَ كَبَدِيعِ العَسَلِ أَوَّلُهُ حُلْوٌ وآخِرهُ): أي لا يَتَغَيَّرُ هَواؤُهَا، كَمَا أنَّ العَسَلَ لا يَتَغَيَرُ.


الفصل الرابع عشر (في تَرْتِيبِ الأقْدَاحِ)


(عَنِ الأئِمَّةِ)


اَوَّلُهَا الغُمَرُ، وهُوَ الَّذِي لا يَبْلُغُ الرِّيَّ


ثُمَّ القَعْبُ يُرْوِي الرَّجُلَ الوَاحِدَ


ثُمَّ القَدَحُ يُرْوِي الأثْنَيْنِ والثَّلاَثَةَ


ثُمَّ العسُّ يَعُبُّ فِيهِ العِدةُ


ثُمَّ الرَّفْدُ، وهُوَ أكْبَر مِنَ العسِّ


ثُمَّ الجَنْبَةُ: قَالَ وهيَ تُقَدُّ مِنْ جَنْبِ البَعِيرِ


ثُمَّ الحَوْأَبَةُ ، وهيَ أكْبَرُهَا


(قَالَ: وَهَذِهِ الفُروقُ حَكَاهَا الأصْمَعِي فِي كِتَابِ الأبياتِ).


الفصل الخامس عشر (في أجْنَاسِ الأقْدَاحِ وَمَا يُنَاسِيها مِنْ أَوَاني الشُّرْبِ)


القَدَحُ مِنْ زُجَاج


العُسُّ مِن خَشَبٍ


ا لعُلْبَةُ مِن أدَم


الطِّرْ جِهَارَةُ مِنْ صُفْرٍ أوْ شَبَهٍ


ا لمِرْكَنُ مِن خَزَفٍ


الصوَاعُ مِنْ فِضَّةٍ أوْ ذَهَبٍ ، عًنْ بَعْضِ المُفَسِّرِينَ.


الفصل السادس عشر (في تَرْتِيبِ القِصَاعِ)


(عَنِ الأئِمَّةِ)


أوَّلُها الفَيْخَةُ


ثُعَ الصُّحَيْفَةُ تُشْبِعُ الرَّجُلَ


ثُمَّ المِئْكَلَةُ تُشْبِعُ الرَّجُلَيْنِ والثَّلاثَةَ


ثُمَّ الصَّحْفَةُ تُشْبعُ الأرْبَعَةَ والخَمْسَةَ


ثُمَّ القَصْعَةُ تُشْبِع السَّبْعَةَ إلى العَشَرَةِ


ثُمَّ الجَفْنَةُ ، وَهِيَ أكْبَرًهَا


(وزَعَمَ بَعضُهُمْ أنَّ الدَّسِيعَةَ أكْبَرُهَا)


ـــــــــــــــــــــــــــــــــ


الخوارزمي(316ـ383هـ) (929ـ992م)



أحد الأئمة الذين تأثر بهم الثعالبي،هو أبو بكر محمد بن العباس الخوارزمي الشاعر المشهور ويُقال له الطبرخزي أيضاً ابن أخت المؤرخ الطبري. كان إماما في اللغة والأنساب. أقام بالشام مدة وسكن بنواحي حلب، وكان يُشار إليه في عصره. ويُحكى أنه قصد الصاحب بن عباد، فلما وصل الى بابه قال لأحد حجابه: قل للصاحب: على الباب أحد الأدباء وهو يستأذن في الدخول، فدخل الحاجب وأعلمه، فقال الصاحب: قل له: قد ألزمت نفسي أن لا يدخل علي من الأدباء إلا من يحفظ عشرين ألف بيت من شعر العرب. فخرج إليه الحاجب وأعلمه بذلك فقال له الخوارزمي: ارجع إليه وقل له: هذا القدر من شعر الرجال أم من شعر النساء؟ فدخل الحاجب وأعلمه بما قال فعرف الصاحب بن عباد بأنه الخوارزمي فأذن له بالدخول.
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .