العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضفائر والغدائر والعقائص والذوائب وتغيير خلق الله (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 27-06-2007, 12:19 PM   #1
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي إنهم يتلاعبون بالشرعية الفلسطينية 0000000

إنهم يتلاعبون بالشرعية الفلسطينية
[ 27/06/2007 - 10:43 ص ]
فهمي هويدي



صحيفة الشرق الأوسط

أما وقد أصبح الجميع يتحدثون عن الشرعية الفلسطينية، فإن ذلك يغدو مبرراً لتحرير المسألة وتقصي حقيقتها.. ذلك أننا تعلمنا من دراسة الفقه الدستوري أن للشرعية ركنين، أولهما قبول الأغلبية التي تعبِّر عن رأيها من خلال الانتخاب الحر، وثانيهما احترام الدستور والقانون. وبهذا المفهوم، فإن الشرعية الفلسطينية تصبح حاصل جمع رئيس السلطة المنتخب، ورئيس الحكومة التي تمثل الأغلبية، والمجلس التشريعي المنتخب، وهو ما يعني أن اختزال الشرعية في رئاسة السلطة دون غيره يعد خطأ محضاً، وربما كان حقاً أريد به باطل. رئيس السلطة له شرعيته لا ريبَ، ولكنه يظل جزءاً من الشرعية وليس كلا لها. وحصر الشرعية فيه وحده، لسحب الشرعية عن الحكومة والمجلس التشريعي هو من قبيل التغليط والباطل الذي يُرَادُ الترويج له. بسبب من ذلك فإننا حين نتطرق الى المسألة الشرعية فينبغي أن يظل حاضراً في الأذهان أن لها ثلاثة أعمدة، وليس لواحد فيها أن يهدم أو يلغي شرعية العمودين الآخرين.

الركن الآخر في الشرعية المتمثل في احترام الدستور والقانون شابَهُ لبس كبير، ويتطلب وقفة أطولَ. لكن قبل أن أتحدث عن هذا الجانب ألفت الانتباه إلى مسألة شكلية ذات مغزى. ذلك أن الطريق التي تمت بها صياغة المراسيم الرئاسية التي صدرت تباعاً في الآونة الأخيرة تبعث على الدهشة حقاً. فرئيس السلطة صدق نفسه وتصرف كأنه رئيس حقيقي في دولة مستقلة، وليس مجرد موظف كبير في نظام خاضع للاحتلال. كما أن صياغة تلك المراسيم استخدمت لغة غامضة، اندثرت في أدبيات الخطاب السياسي والقانوني. من ناحية لأن الرئيس عباس في مراسيمه أحال الى «الصلاحيات المخولة لنا». ولم يشر الى طبيعة تلك الصلاحيات ومرجعيتها، لسبب جوهري هو أنه ليس في القانون الأساسي (الدستور) أية نصوص يمكن الاستناد إليها فيما ذهب إليه. وحتى مصطلح تحقيق المصلحة العامة لا قيمة له من الناحية القانونية، لأنه مطاط ولا حدود له، ثم إنه يرهن مستقبل المجتمع لتقدير المسؤول ومزاجه الخاص. وكان ملاحظاً في صياغة تلك المراسيم، أنها استخدمت عبارة «رسمياً بما هو آت»، وتلك لغة تعبر عن انتفاخ لا مبرر له في قاموس الصياغة السياسية والوطنية، منذ أكثر من مائة عام في الأقل.

إذا انتقلنا من الشكل الى الموضوع، فإن الإجراء الدستوري الوحيد الذي اتخذه رئيس السلطة الفلسطينية هو إقالة الحكومة، وهو الحق الذي مارسه طبقاً للمادة 45 من القانون الأساسي، أما كل ما تلا ذلك من مراسيم، فإنها لا تستند إلى أية مرجعية دستورية أو قانونية. وفي ظل أي نظام قانوني وسلطة قضائية مستقلة، فإن هذه المراسيم يمكن الطعن فيها وإبطال مفعولها. وحتى نكون أكثر دقة، فربما استثنينا مرسومه بإعلان حالة الطوارئ، لأن ذلك من حقه دستورياً «عند وجود تهديد للأمن القومي بسبب حرب أو غزو أو عصيان مسلح أو حدوث كارثة طبيعية»، هذا اذا افترضنا أن ما جرى في غزة يمثل تطوراً ينطبق عليه أحد تلك العناوين. ومع ذلك، فنص المادة 110 من الدستور تشترط أن تتحدد مدة الطوارئ التي يعلنها رئيس السلطة في ثلاثين يوماً، يجوز تمديدها ثلاثين يوماً أخرى بعد موافقة ثلثي أعضاء المجلس التشريعي (وهو ما يلتزم به الرئيس أبو مازن). (لقد نص المرسوم الذي أصدره رئيس السلطة في 14/6 على تشكيل حكومة مكلفة بتنفيذ أنظمة وتعليمات حالة الطوارئ)، وتزاول هذه الحكومة مهمتها بعد تأدية اليمين القانونية أمام رئيس السلطة الفلسطينية. وذلك كله لا أصل ولا سند له في الدستور أو القانون. وما أقدم عليه أبو مازن في هذا الصدد تصرف خارج القانون بإطلاق، لماذا؟

أولاً: لأنه ليس من حق رئيس السلطة تشكيل حكومة جديدة من جانبه، وطبقاً للدستور، فإن حق الرئيس في إقالة الحكومة لا يمنحه أية صلاحية لتشكيل حكومة جديدة من تلقاء نفسه، وإنما يؤكد الدستور مسؤولية الحكومة المنتهية ولايتها في القيام بعملها لتسيير الأعمال التنفيذية، إلى حين تشكيل حكومة جديدة، يمنحها المجلس التشريعي ثقته.

ثانياً: لأنه لا يوجد في الدستور أو القانون الفلسطيني شيء يمكن تسميته بحكومة إنفاذ الطوارئ، وليست هناك أية إشارة إلى ما سمي أنظمة وتعليمات حالة الطوارئ، وإنما هذه المسميات الجديدة من اختراع «فقهاء السلطان» الذين يطلق عليهم في مصر «ترزية القوانين»، الذين يقومون بتفصيل النصوص القانونية على النحو الذي يستجيب للهوى السياسي، بصرف النظر عن الأصول والمبادئ الواجب الالتزام بها في التقنين. وللعلم، فإن نص المادة 114 من القانون الأساسي ينص صراحة على إلغاء جميع الأحكام التي تنظم حالات الطوارئ المعمول بها في فلسطين قبل نفاذ القانون الأساسي، بما في ذلك جميع أحكام انظمة الدفاع (الطوارئ) الانتدابية لعام 1945.

ثالثاً: لأنه في غياب أية مرجعية قانونية لما سمي أنظمة وتعليمات الطوارئ، فلا مفر من الاعتراف بأن البديل في هذه الحالة هو أن يقوم رئيس السلطة باصدارها، ثم تقوم الحكومة المذكورة بتنفيذها، وهو ما يثير سؤالاً آخر هو: هل يعقل من الناحية الدستورية والقانونية أن يقوم رئيس السلطة الوطنية بإصدار أنظمة تكلف الحكومة باصدارها، أم أن الحكومة التي تشكل وفقاً لأحكام بإصدار الأنظمة واللوائح، وهو ما تقضي به المادة 70 من الدستور.

رابعاً: لأن ابتكار صلاحيات دستورية إضافية لرئيس السلطة الفلسطينية، من خلال مرسوم رئاسي بتشكيل حكومة بمسمى إنفاذ أحكام الطوارئ، يعد مخالفاً لأحكام نص المادة 38 من القانون الأساسي، التي اكدت الصلاحيات الدستورية الحصرية لرئيس السلطة الوطنية، حين نصت على أنه: يمارس رئيس السلطة الوطنية مهامه التنفيذية على الوجه المبين في هذا القانون.

لا يفوتنا في هذا الصدد أن نذكر أن ابتكار صلاحيات دستورية إضافية لرئيس السلطة الوطنية من خلال المرسوم المذكور، وعلى نحو مخالف لأحكام ونصوص القانون الأساسي يعد مخالفاً لجوهر ومضمون القسم الدستوري لرئيس السلطة، الذي ألزم نفسه بمقتضاه باحترام النظام الدستوري والقانوني. وفي ذلك الوقت، فإن نص الدستور على أن رئيس الوزراء وأعضاء حكومته يرددون ذلك القسم، يعني أن أية حكومة جديدة تشكل بخلاف الأصول الدستورية المتفق عليها تكون قد خرقت القانون الأساسي الفلسطيني واعتدت عليه في لحظة أداء القسم.

ذلك كله في كفة، والمرسوم الذي أصدره ابو مازن لاحقاً في (15/6) بتعليق بعض أحكام الدستور في كفة أخرى، ذلك أن أي معنيٍّ بالشأن القانوني أو حتى بالعمل السياسي الرشيد حين يطلع على ذلك المرسوم، سوف يدرك على الفور أنه يمثل سابقة هي الأخطر في نوعها بتاريخ العمل التشريعي في عهد السلطة الوطنية، ذلك أنه كفيل بأن يؤدي إلى انهيار النظام الدستوري وإهدار قيمة القانون في فلسطين. ولعلها المرة الأولى التي ستوثق فيها الجريدة الرسمية (الوقائع الفلسطينية) من خلال المرسوم المذكور ـ وللأجيال القادمة، أن رئيس السلطة الوطنية سجل انعطافاً خطيراً في مسيرة التجربة الديمقراطية التي قدرها الجميع في فلسطين، فتجرأ على القانون الأساسي، وهو التشريع الأسمى، بما يحمل في طياته من قيم ومبادئ وأحكام دستورية سامية، ومن ثم رسم طريق النهاية لمستقبل الديمقراطية والحكم الصالح في فلسطين.

ولأن ديباجة المرسوم أشارت إلى أحكام الباب السابع من القانون الأساسي، التي نصت على أنه: لا يجوز حل المجلس التشريعي الفلسطيني أو تعطيله خلال فترة حالة الطوارئ أو تعطيل أحكام هذا الباب، فأغلب الظن أن فقهاء السلطان سوغوا هذه الخطوة بواحدة من الحيل التي يجيدونها. ذلك أنه إذا كان النص الدستوري المشار إليه يقول إنه لا يجوز تعليق أحكام الباب السابع خلال فترة الطوارئ، فإن مفهوم مخالفة النص يعني أنه يجوز تعليق جميع أبواب القانون الأساسي باستثناء أحكام الباب السابع، وهو ذات المنطق الذي روج له بعض ترزية القوانين ذاتهم، الذين أفتوا بأنه إذا كان نص الدستور يقضي بأنه لا يجوز حل المجلس التشريعي الفلسطيني خلال فترة الطوارئ، فإن مفهوم المخالفة يعني أنه يجوز حل المجلس التشريعي في الظروف والأحوال العادية!

إن السؤال المهم الذي يطرح نفسه في هذا السياق هو: مَنْ الذي أعطى رئيس السلطة الوطنية الصلاحية الدستورية التي تسمح له بأن يعلق مواد القانون الأساسي، علماً بأنه ليس في نصوص الدستور ما يخوله ذلك الحق من أي باب، كما أن صلاحياته المذكورة في الدستور واردة على سبيل الحصر، وليست بينها ثغرة يمكن النفاذ منها للانقلاب على الدستور على النحو الذي تم.

خطورة هذه الخطوة التي تسمح لرئيس السلطة بأن يعلق بعض مواد الدستور، أنها تفتح الباب واسعاً لتعليق مواد أخرى، الأمر الذي يفقده قيمته واحترامه، ويحوله في نهاية المطاف إلى لعبة يمكن العبث بها في أي وقت، وتلك من آيات انهيار النظام الدستوري والقانوني، بل من علامات الانقلاب على الدستور، لأنه إذا كانت يد رئيس السلطة ملتزمة بأية مرجعية أو إطار قانوني، فإن الأمر كله يصبح مرهوناً بارادته وحساباته، فضلاً عن أنه يغلق تماماً باب الحديث عن الشرعية.

ذلك كله أمر غريب ومدهش لا ريب، لكن الأشد غرابة منه أن تستقبل تلك الخطى الموغلة في العدوان على الدستور والقانون، بحفاوة من جانب الأغلبية الساحقة من الديمقراطيات الغربية، الأمر الذي يكشف لنا عن وجه آخر في السياسة الدولية، شديد القبح والكآبة، إذ نرى في هذا الوجه المبادئ والتضحية بها، في مقابل المصالح والمنافع. ونرى فيه حماساً شديداً لإهدار قيمة القانون والدستور والاطاحة بهما، ومن ثم العبث بالشرعية طالما أنها تنتهي بحصار المقاومة وضربها، وتعزيز موقف "إسرائيل" واستعلائها ـ وا اسفاه.
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 27-06-2007, 09:22 PM   #2
غــيــث
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
المشاركات: 7,934
إفتراضي

أخي الكريم محيي الدين

أحترم أفكار الكاتب والمفكر القدير فهمي هويدي ولا خلاف على ما أورده ... ولكن!!

عندما تطغى الطائفية أو عناصر إرتباط الجماعة الأخرى كالقومية والمذهبية وغيرها

على حكم او سلطة ما فتكون هي ذات الإمتياز والتميز والتقريب والإبعاد على الآخرين

ويصاغ كل أمر بهذا المفهوم ..... تنشأ التفرقة والتباعد وتجد من يغذي هذه أو تلك ...

فينعدم معها أي نوع من الإنصهار والتمازج .. وهذا ماحدث بين الفريقين ...

فالمفترض أن حكومة التوافق كانت فعلآ توافق وليس تكريس وإستإثار وتكتل ..

فعباس بقي رئيسآ لحركة فتح وأبقى على معاونيه الموالين للمنظمة ولم يستوعب أنه

رئيس لكل الفلسطينيين .... كما أن حماس لها قائدها الروحي ( مشعل) الذي كان فوق

حماس وبالتالي فوق الحكومة وكلمته نافذة ويحكم بدون كرسي من مكان قصي..

كلا الفريقين لم يكونا بمستوى الحدث وكلاهما وقع فريسة لضيق أفقه وكانا

ضحية دعوات خارجية تتجاذبهما لمصالحهم وللأسف فلسطين والشعب الفلسطسني

والقضية برمتها هي الخاسر الأوحد من كل هذا ..... والله المستعان

اللهم كن معهم في المضائق واكشف لهم وجوه الحقائق وأعز الإسلام والمسلمين
__________________

غــيــث غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 27-06-2007, 10:22 PM   #3
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث
أخي الكريم محيي الدين

أحترم أفكار الكاتب والمفكر القدير فهمي هويدي ولا خلاف على ما أورده ... ولكن!!

عندما تطغى الطائفية أو عناصر إرتباط الجماعة الأخرى كالقومية والمذهبية وغيرها

على حكم او سلطة ما فتكون هي ذات الإمتياز والتميز والتقريب والإبعاد على الآخرين

ويصاغ كل أمر بهذا المفهوم ..... تنشأ التفرقة والتباعد وتجد من يغذي هذه أو تلك ...

فينعدم معها أي نوع من الإنصهار والتمازج .. وهذا ماحدث بين الفريقين ...

فالمفترض أن حكومة التوافق كانت فعلآ توافق وليس تكريس وإستإثار وتكتل ..

فعباس بقي رئيسآ لحركة فتح وأبقى على معاونيه الموالين للمنظمة ولم يستوعب أنه

رئيس لكل الفلسطينيين .... كما أن حماس لها قائدها الروحي ( مشعل) الذي كان فوق

حماس وبالتالي فوق الحكومة وكلمته نافذة ويحكم بدون كرسي من مكان قصي..

كلا الفريقين لم يكونا بمستوى الحدث وكلاهما وقع فريسة لضيق أفقه وكانا

ضحية دعوات خارجية تتجاذبهما لمصالحهم وللأسف فلسطين والشعب الفلسطسني

والقضية برمتها هي الخاسر الأوحد من كل هذا ..... والله المستعان

اللهم كن معهم في المضائق واكشف لهم وجوه الحقائق وأعز الإسلام والمسلمين
الاخ / غيث
و انا احترم وجهة نظرك و لكن يا أخى
الا ترى ان كلام الاستاذ / فهمى هويدى مع المنطق و العدل
و اذا كان كذلك الا تستطيع ان تعرف من هى الفئة الباغية
يا اخى اعرف الحق تعرف اهله
نعم قد تكون حماس اخطئت و لكن هل خطئها بحجم خطأ فتح ؟؟؟
و اين هذة الحكومات التى خطئت حماس من قول الله تعالى الذى يأمر فيه
بالحكم بالعدل بين الطائفتين المؤمنتين المتقاتلتين
هل فعلا هم حكموا بالعدل ؟؟؟؟؟؟؟
أم بالمصالح و الاهواء
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .