العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خوارزمية القرآن وخوارزمية النبوة يكشفان كذب القرآنيين (آيتان من القرآن وحديث للنبي ص (آخر رد :محمد محمد البقاش)       :: نظرات في مقال السؤال الملغوم .. أشهر المغالطات المنطقيّة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال البشر والحضارة ... كيف وصلنا إلى هنا؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال التسونامي والبراكين والزلازل أسلحة الطبيعة المدمرة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال الساعة ونهاية العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات في مقال معلومات قد لا تعرفها عن الموت (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 17-11-2017, 10:43 AM   #1
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,907
إفتراضي البلو فى القرآن

البلو فى القرآن
الله المبتلى :
بين الله للنبى(ص) أن فى ذلك وهو قصة نوح(ص)مع قومه آيات أى عظات أى عبر للناس ويبين له أنه كان مبتلى أى مختبر الناس بشتى أنواع الاختبارات ليعلم مسلمهم من كافرهم وفى هذا قال تعالى بسورة المؤمنون : "إن فى ذلك لآيات وإن كنا لمبتلين "
خلق الكون للابتلاء :
وضح الله للمؤمنين أنه هو الذى خلق أى أنشأ أى فطر السموات والأرض وتم الخلق فى ستة أيام أى ستة آلاف عام بحساب البشر وبين لنا أن عرشه وهو ملكه أى كونه من ماء أى مخلوق من الماء والسبب فى خلق الكون أن يبلونا أينا أحسن عملا والمراد أن يختبرنا ليعرف أينا أفضل دينا وفى هذا قال تعالى بسورة يونس :
"وهو الذى خلق السموات والأرض فى ستة أيام وكان عرشه على الماء ليبلوكم أيكم أحسن عملا"
الابتلاء بالخير والشر :
بين الله للناس أنه يبلوهم بالشر والخير فتنة والمراد أنه يختبرهم بالأذى والنفع اختبار أى يمتحنهم بالحسنات والسيئات وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء :
" ونبلوكم بالشر والخير فتنة"
الابتلاء الإلهى :
وضح الله أن الإنسان وهو الكافر إذا ابتلاه ربه والمراد إذا اختبره خالقه فأكرمه وفسر هذا بقوله نعمه أى أكثر رزقه فيقول ربى أكرمن أى خالقى عظمنى ،وإذا ابتلاه ربه فقدر عليه رزقه والمراد وإذا امتحنه خالقه فقلل له عطائه فيقول ربى أهانن والمراد خالقى أذلنى وفى هذا قال تعالى بسورة الفجر :
"فأما الإنسان إذا ما ابتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربى أكرمن وأما إذا ما ابتلاه ربه فقدر عليه رزقه فيقول ربى أهانن"
خلق الإنسان لابتلائه :
بين الله أنه خلق الإنسان من نطفة أمشاج والمراد أنه أبدع الفرد من منى مشترك حيث يدخل ما يسمونه الحيوان المنوى للرجل فى بويضة الأنثى والسبب نبتليه والمراد نختبره أيسلم أم يكفر ؟ وفى هذا قال تعالى بسورة الإنسان :
"إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه"
البلاء فيما آتانا الله :
بين الله للناس أنه لو شاء أى أراد لجعلهم أمة واحدة والمراد لخلقهم جماعة متفقة على دين واحد ولكنه لم يرد هذا والسبب أن يبلوكم فيما أتاكم والمراد أن يختبركم فى الذى أوحى لكم أتطيعونه أم تعصونه ويطلب منهم أن يستبقوا الخيرات أى يسارعوا لعمل الحسنات لينالوا رحمات الله وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة :
"ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم فيما أتاكم فاستبقوا الخيرات"
رفع الدرجات ابتلاء :
طلب الله من نبيه(ص)أن يقول للناس :والله هو الذى جعلكم خلائف الأرض والمراد هو الذى خلقكم حكام البلاد ورفع بعضكم فوق بعض درجات والمراد وزاد بعضكم على بعض عطايا والسبب ليبلوكم فيما أتاكم والمراد لينظر ماذا تفعلون فى تلك العطايا هل تفعلون الحق أم الباطل وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام :
"وهو الذى جعلكم خلائف الأرض ورفع بعضكم فوق بعض درجات ليبلوكم فيما أتاكم"
بلاء النفس ما أسلفت :
بين الله أن هنالك والمراد عند ذلك الوقت تبلوا كل نفس ما أسلفت والمراد تعلم كل نفس ما عملت فى الدنيا عن طريق تسلم الكتب المنشرة مصداق لقوله بسورة آل عمران"يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا وما عملت من سوء" وفى هذا قال تعالى بسورة يونس :
"هنالك تبلوا كل نفس ما أسلفت"
زينة الأرض بلاء للناس :
بين الله أنه جعل ما على الأرض زينة لها والمراد خلق الذى فى الأرض جمال لها أى نفع لها والسبب أن يبلو أى يختبر الناس أيهم أحسن عملا أى أيهم أصلح فعلا وهذا يعنى أن الغرض من خلق الأرض هو امتحان الناس حتى يتميز حسن العمل من سيىء العمل وفى هذا قال تعالى بسورة الكهف :
"إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا"
البلاء للعلم :
بين الله للمؤمنين أنه يبلوهم والمراد أنه يمتحنهم بحكمه حتى يعلم أى يميز المجاهدين وفسرهم بأنهم الصابرين وهم المطيعين لحكم الله من المخالفين لحكمه وفى هذا قال تعالى بسورة محمد :
"ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين "
بلاء أخبار الناس :
بين الله للناس أنه يبلوا أخبارهم والمراد أنه يعلم أعمالهم ويحاسبهم عليه وفى هذا قال تعالى بسورة محمد :
" ونبلوا أخباركم"
الابتلاء بالأضرار :
وضح الله للمؤمنين أنه سوف يبلوهم أى يختبرهم بالخوف وهو الرعب الناتج من نقص النفوس والمال الذى تعد به القوة المرهبة للعدو وسوف يختبرهم بالجوع وهو نقص الثمرات حيث تقل المنافع وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة :
"ولنبلونكم بشىء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات"
الابتلاء بالنهر :
بين الله أن طالوت(ص)لما فصل بالجنود والمراد لما خرج بالعسكر مسافرا للجهاد قال للعسكر :إن الله مبتليكم بنهر أى إن الله مختبركم بعين ماء فمن شرب منه فليس منى والمراد فمن ذاق من العين فليس معى فى الجيش ومن لم يطعمه فإنه منى إلا من اغترف غرفة بيده أى ومن لم يذقه فإنه معى فى الجيش إلا من أخذ مرة بكفه من الماء ،فكانت النتيجة أن شربوا منه إلا قليلا منهم والمراد أن معظم العسكر ذاقوا الماء أكثر من مرة بالكف إلا عدد قليل منهم وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة :
فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر فمن شرب منه فليس منى ومن لم يطعمه فإنه منى إلا من اغترف غرفة بيده"
سبب ابتلاء بنى إسرائيل :
وضح الله أنه قطع اليهود فى الأرض أمما والمراد أنه وزع اليهود فى بلاد الأرض فرقا منهم الصالحون وهم المسلمون ومنهم غير ذلك وهم القاسطون أى الكافرون وبلاهم بالحسنات والسيئات والمراد اختبرهم بالخير وهو المنافع والشر وهو الأضرار "والسبب لعلهم يرجعون أى يتوبون أى يعودون للحق أى يتضرعون وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف :
"وقطعناهم فى الأرض أمما منهم الصالحون ومنهم غير ذلك وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون"
سبب ابتلاء أصحاب الجنة :
بين الله أنه إنما بلى الناس أى اختبر الكفار كما بلى أصحاب الجنة والمراد كما اختبر ملاك الحديقة المثمرة إذا أقسموا ليصرمنها مصبحين ولا يستثنون والمراد وقت حلفوا ليجمعون محصولها مشرقين أى فى النهار الباكر ولا يعطون منها أحدا زكاة وفى هذا قال تعالى بسورة القلم :
"إنا بلوناهم كما بلونا أصحاب الجنة إذ أقسموا ليصرمنها مصبحين ولا يستثنون"
البلاء بسبب الفسق :
طلب الله من نبيه(ص)أن يسأل والمراد أن يستفهم من بنى إسرائيل عن القرية التى كانت حاضرة البحر والمراد عن البلدة التى كانت مطلة على شاطىء البحر إذ يعدون فى سبتهم والمراد حين يعصون أمر الراحة فى يوم السبت بصيدهم للحيتان إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا والمراد وقت تجيئهم يوم راحتهم عمدا ويوم لا يسبتون لا تأتيهم والمراد ويوم لا يستريحون لا تجيئهم وهكذا نبلوهم أى نختبرهم أى نمتحنهم لنرى هل سيعصون حكم الله أى يطيعونه ويبحثون عن مصدر أخر للرزق والسبب فى هذا البلاء ما كانوا يفسقون أى يظلمون أى ما كانوا يكفرون وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف :
"وسئلهم عن القرية التى كانت حاضرة البحر إذ يعدون فى السبت إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعا ويوم لا يسبتون لا تأتيهم كذلك نبلوهم بما كانوا يفسقون"
ابتلاء الله لسليمان (ص) بكرسى ملكة سبأ :
بين الله لرسوله (ص)أن الذى عنده علم من الكتاب وهو الذى لديه معرفة ببعض الوحى الإلهى وهو جبريل(ص)قال أنا أتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك والمراد أنا أحضره لك قبل أن يعود إليك بصرك ،ولما أغمض سليمان (ص)عينيه ثم فتحهما رأى العرش وهو كرسى الملك مستقرا عنده أى موجودا أمام بصره فقال :هذا من فضل ربى أى هذا من رحمة إلهى بى ليبلونى أأشكر أم أكفر والمراد ليختبرنى أأطيع حكمه أم أعصى حكمه ،وقال ومن شكر فإنما يشكر لنفسه والمراد ومن أطاع فلمنفعته وهذا يعنى أن من يطيع حكم الله فإنما يطيعه من أجل منفعته وهى نصره فى الدنيا والآخرة،
وفى هذا قال تعالى بسورة النمل :
"قال الذى عنده علم من الكتاب أنا أتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك فلما رآه مستقرا عنده قال هذا من فضل ربى ليبلونى أأشكر أم أكفر ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن ربى غنى كريم"
البلاء بالصيد :
نادى الله الذين أمنوا مبينا لهم أنه سوف يبلوهم أى يمتحنهم أى يختبرهم بشىء من الصيد والمراد بعض من الحيوانات التى تصطاد تناله أيديكم ورماحكم والمراد يصيدونه بأنفسهم أو عن طريق سلاحهم وذلك فى أيام الحج والسبب أن يعلم الله من يخافه بالغيب والمراد أن يعرف الله من يخشى عذابه وهو مخفى عنه من الذى لا يخاف عذابه عن طريق عصيان النهى عن الصيد فى الحج وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة :
"يا أيها الذين أمنوا ليبلونكم الله بشىء من الصيد تناله أيديكم ورماحكم ليعلم الله من يخافه بالغيب"
الرجع يوم بلاء السرائر :
بين الله للإنسان أنه على رجعه لقادر والمراد أنه على إحيائه لفاعل يوم تبلى السرائر والمراد يوم تكشف الخفايا وهى الأعمال ويبين له أن الكافر ليس له قوة أى عزة تحميه وليس له ناصر أى حامى من عذاب الله وفى هذا قال تعالى بسورة الطارق :
"إنه على رجعه لقادر يوم تبلى السرائر فما له من قوة ولا ناصر"
البلاء فى الأموال والأنفس :
قال تعالى بسورة آل عمران :
"لتبلون فى أموالكم وأنفسكم "يفسر القول قوله تعالى بسورة البقرة"لتبلون بشىء من الخوف والجوع ونقص فى الأموال والأنفس والثمرات"فالبلاء فى الأموال هو الجوع ونقص المال والثمرات والبلاء فى الأنفس هو الخوف
إبلاء المؤمنين بلاء حسنا :
بين الله للمؤمنين أنهم لم يقتلوهم أى أنهم قد ذبحوا الكفار أى إن الرب ذبح الكفار فقد حدث القتل من المؤمنين فى الوقت الذى شاءه الله ،وبين أنه ما رمى إذ رمى والمراد أنه قد قذف بسلاحه الكفار وقت قذفه وفسر هذا بأن الله رمى والمراد بأن الله قذف أى شاء القذف فى نفس الوقت ،وبين أنه أن المؤمنين يبلون منه بلاء حسنا والمراد أن المؤمنين يأخذون من نصرهم على الكفار رزقا عظيما وهو الغنائم وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال :
"فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى وليبلى المؤمنين منه بلاء حسنا"
ابتلاء المؤمنين فى الأحزاب :
وضح الله للمؤمنين أن الكفار جاءوهم من فوقهم ومن أسفل منهم والمراد أتوهم من أمام بلدهم ومن خلف بلدهم وعند ذلك زاغت الأبصار والمراد حارت القلوب والمراد ضلت النفوس وبلغت القلوب الحناجر والمراد ووصلت كلمات الضلال الأفواه وفسر هذا بأنهم ظنوا فى الله الظنون أى اعتقدوا فى الرب الاعتقادات الخاطئة وهى أنه خذلهم وفسر هذا بأنهم زلزلوا زلزالا شديدا أى اهتز إيمانهم اهتزازا عظيما والمراد أن شدة الحرب جعلت بعض المؤمنون يفقدون ثقتهم فى دين الله فكفر بعض منهم به للحظات ثم عادوا للثقة به وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب :
"إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا هنالك ابتلى المؤمنون وزلزلوا زلزالا شديدا"
ابتلاء إبراهيم (ص)بكلمات :
وضح الله أنه ابتلى أى اختبر إبراهيم (ص)بطلب الإسلام منه فنجح فى الإختبار حيث أسلم وجهه لله، والمراد وقد اختبر إبراهيم (ص)إلهه بأوامر فأطاعهن وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة :
"وإذ ابتلى إبراهيم ربه بكلمات فأتمهن"
ابتلاء ما فى الصدور :
طلب الله من رسوله(ص)أن يقول للطائفة المغتمة:لو كنتم فى بيوتكم أى مساكنكم لخرج الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم والمراد لذهب الذين قدر لهم الذبح إلى مقاتلهم وهى أماكن قتلهم ،وبين الله للمؤمنين أنه يبتلى ما فى صدورهم وفسر هذا بأنه يمحص ما فى قلوبهم فيبتلى تعنى يمحص والصدور هى القلوب والمعنى أنه يختبر الذى فى نفوس المؤمنين حتى يعلم المؤمن الحقيقى من المنافق وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران :
قل لو كنتم فى بيوتكم لخرج الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم وليبتلى الله ما فى صدوركم وليمحص ما فى قلوبكم"

رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-11-2017, 10:43 AM   #2
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,907
إفتراضي

طµط±ظپ ط§ظ„ظ…ط³ظ„ظ…ظٹظ† ط¹ظ† ط§ظ„ظƒظپط§ط± ظ„ط§ط¨طھظ„ط§ط،ظ‡ظ… :
ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ط£ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ طµط¯ظ‚ظ‡ظ… ظˆط¹ط¯ظ‡ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ط£ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ†ظپط° ظ„ظ‡ظ… ظ‚ظˆظ„ظ‡ ط¥ط° طھط*ط³ظˆظ†ظ‡ظ… ط¨ط¥ط°ظ†ظ‡ ط£ظ‰ ط*ظٹظ† طھظ‚طھظ„ظˆظ‡ظ… ط¨ط£ظ…ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ط*طھظ‰ ط§ظ„ظ„ط*ط¸ط© ط§ظ„طھظ‰ ظپط´ظ„ظˆط§ ط£ظ‰ طھظ†ط§ط²ط¹ظˆط§ ظپظ‰ ط§ظ„ط£ظ…ط± ط£ظ‰ ط¹طµظˆط§ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ط§ظ„ظ„ط*ط¸ط© ط§ظ„طھظ‰ ط®ط§ط¨ظˆط§ ظپظٹظ‡ط§ ط£ظ‰ ط§ط®طھظ„ظپظˆط§ ظپظ‰ ط*ظƒظ… ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط¦ظ… ط£ظٹطھط±ظƒظˆظ†ظ‡ط§ ط£ظ… ظٹط£ط®ط°ظˆظ†ظ‡ط§ ظپظ‰ ظˆط³ط· ط§ظ„ظ…ط¹ط±ظƒط© ط£ظ‰ ط®ط§ظ„ظپظˆط§ ط£ظ…ط± ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„(طµ)ط¨ط§ظ„ط«ط¨ط§طھ ظ…ظ† ط¨ط¹ط¯ ظ…ط§ ط£ط±ط§ظ‡ظ… ظ…ط§ ظٹط*ط¨ظˆظ† ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظ…ظ† ط¨ط¹ط¯ ظ…ط§ ط£ط´ظ‡ط¯ظ‡ظ… ط§ظ„ط°ظ‰ ظٹظˆط¯ظˆظ† ظˆظ‡ظˆ ظ‚طھظ„ ط§ظ„ظƒظپط§ط± طŒظˆط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ط£ظ† ط³ط§ط¹ط© ط§ظ„ط®ظ„ط§ظپ ظ…ظ†ظ‡ظ… ظ…ظ† ظٹط±ظٹط¯ ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظ…ظ†ظ‡ظ… ظ…ظ† ظٹط·ظ„ط¨ ظ…طھط§ط¹ ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ ظˆظ‡ظˆ ظ‡ظ†ط§ ط؛ظ†ط§ط¦ظ… ط§ظ„ظ…ط¹ط±ظƒط© ظˆظ…ظ†ظ‡ظ… ظ…ظ† ظٹط±ظٹط¯ ط§ظ„ط¢ط®ط±ط© ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظˆظ…ظ†ظ‡ظ… ظ…ظ† ظٹط³ط¹ظ‰ ظ„ظ†ظٹظ„ ط«ظˆط§ط¨ ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ…ط© طŒظˆط¨ظٹظ† ظ„ظ‡ظ… ط£ظ†ظ‡ طµط±ظپظ‡ظ… ط£ظ‰ ط´ط؛ظ„ظ‡ظ… ط¹ظ† ط§ظ„ظƒظپط§ط± ط¨ط§ظ„ط؛ظ†ط§ط¦ظ… ظˆط§ظ„ط³ط¨ط¨ ط£ظ† ظٹط¨طھظ„ظٹظ‡ظ… ط£ظ‰ ظٹط®طھط¨ط±ظ‡ظ… ط¨ط§ظ„ط¶ط±ط± ط§ظ„ط°ظ‰ ط£طµط§ط¨ظ‡ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ظƒظپط§ط± طŒ ظˆظپظ‰ ظ‡ط°ط§ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ط³ظˆط±ط© ط¢ظ„ ط¹ظ…ط±ط§ظ† :
"ظˆظ„ظ‚ط¯ طµط¯ظ‚ظƒظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط¹ط¯ظ‡ ط¥ط° طھط*ط³ظˆظ†ظ‡ظ… ط¨ط¥ط°ظ†ظ‡ ط*طھظ‰ ط¥ط°ط§ ظپط´ظ„طھظ… ظˆطھظ†ط§ط²ط¹طھظ… ظپظ‰ ط§ظ„ط£ظ…ط± ظˆط¹طµظٹطھظ… ظ…ظ† ط¨ط¹ط¯ ظ…ط§ ط£ط±ط§ظƒظ… ظ…ط§ طھط*ط¨ظˆظ† ظ…ظ†ظƒظ… ظ…ظ† ظٹط±ظٹط¯ ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ ظˆظ…ظ†ظƒظ… ظ…ظ† ظٹط±ظٹط¯ ط§ظ„ط£ط®ط±ط© ط«ظ… طµط±ظپظƒظ… ط¹ظ†ظ‡ظ… ظ„ظٹط¨طھظ„ظٹظƒظ…"
ط§ط¨طھظ„ط§ط، ط§ظ„ظٹطھط§ظ…ظ‰ :
ط·ظ„ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ط£ظ† ظٹط¨طھظ„ظˆط§ ط§ظ„ظٹطھط§ظ…ظ‰ ط¥ط°ط§ ط¨ظ„ط؛ظˆط§ ط§ظ„ظ†ظƒط§ط* ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ط£ظ† ظٹظ…طھط*ظ†ظˆط§ ظپط§ظ‚ط¯ظ‰ ط§ظ„ط£ط¨ط§ط، ظˆظ‡ظ… طµط؛ط§ط± ط¥ط°ط§ ظˆطµظ„ظˆط§ ط³ظ† ط§ظ„ط¨ظ„ظˆط؛ ظˆظ‡ظˆ ط³ظ† ط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط²ظˆط§ط¬ ط¨ط¯ظ†ظٹط§ ظˆط§ظ„ط§ظ…طھط*ط§ظ† ظٹظƒظˆظ† ط¨ط¹ظ…ظ„ ط§ط®طھط¨ط§ط±ط§طھ ظ…ط§ظ„ظٹط© ط*ظٹط« ظٹط¹ط·ظ‰ ط§ظ„ظٹطھظٹظ… ط¨ط¹ط¶ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط§ظ„ ظˆظٹظ†ط¸ط± ط§ظ„ظˆطµظ‰ ظƒظٹظپ ظٹطھطµط±ظپ ظپظٹظ‡ ظپط¥ظ† ط£ظ†ط³ ظ…ظ†ظ‡ ط±ط´ط¯ط§ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ط¥ظ† ظˆط¬ط¯ ظ…ظ†ظ‡ ط¹ظ‚ظ„ط§ ظپظ‰ ط§ظ„طھطµط±ظپ ط£ظ‰ ط¥ظ† ظ„ظ‚ط§ظ‡ طھطµط±ظپ طھطµط±ظپط§ ط³ظ„ظٹظ…ط§ ظپط¹ظ„ظٹظ‡ ط£ظ† ظٹط¯ظپط¹ ط¥ظ„ظٹظ‡ ظ…ط§ظ„ظ‡ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ط£ظ† ظٹط¹ط·ظٹظ‡ ظ…ظٹط±ط§ط«ظ‡ ظ„ظٹطھطµط±ظپ ظپظٹظ‡ ظˆظپظ‰ ظ‡ط°ط§ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ظ†ط³ط§ط، :
ظˆط§ط¨طھظ„ظˆط§ ط§ظ„ظٹطھط§ظ…ظ‰ ط*طھظ‰ ط¥ط°ط§ ط¨ظ„ط؛ظˆط§ ط§ظ„ظ†ظƒط§ط* ظپط¥ظ† ط£ظ†ط³طھظ… ظ…ظ†ظ‡ظ… ط±ط´ط¯ط§ ظپط§ط¯ظپط¹ظˆط§ ط¥ظ„ظٹظ‡ظ… ط£ظ…ظˆط§ظ„ظ‡ظ…"
ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط، ط§ظ„ظپط±ط¹ظˆظ†ظ‰ ظ„ط¨ظ†ظ‰ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ :
ظˆط¶ط* ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ط¨ظ†ظ‰ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ظˆط¥ط° ط£ظ†ط¬ظٹظ†ط§ظƒظ… ظ…ظ† ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ† ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظˆظ‚ط¯ ط£ظ†ظ‚ط°ظ†ط§ظƒظ… ظ…ظ† ط´ط¹ط¨ ظپط±ط¹ظˆظ† ظٹط³ظˆظ…ظˆظ†ظƒظ… ط³ظˆط، ط§ظ„ط¹ط°ط§ط¨ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظٹط°ظٹظ‚ظˆظ†ظƒظ… ط£ط¹ط¸ظ… ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨ ظٹظ‚طھظ„ظˆظ† ط£ظ‰ ظٹط°ط¨ط*ظˆظ† ط£ط¨ظ†ط§ط،ظƒظ… ط£ظ‰ ظٹط°ط¨ط*ظˆظ† ط£ظˆظ„ط§ط¯ظƒظ… ظˆظٹط³طھط*ظٹظˆظ† ظ†ط³ط§ط،ظƒظ… ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظˆظٹط³طھط¹ط¨ط¯ظˆظ† ط¥ظ†ط§ط«ظƒظ… ظˆظپظ‰ ط°ظ„ظƒظ… ط¨ظ„ط§ط، ظ…ظ† ط±ط¨ظƒظ… ط¹ط¸ظٹظ… ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظˆظپظ‰ ط§ظ„ظ‚طھظ„ ظˆط§ظ„ط¥ط³طھط*ظٹط§ط، ط§ط®طھط¨ط§ط± ظ…ظ† ط®ط§ظ„ظ‚ظƒظ… ظƒط¨ظٹط± ظˆط§ظ„ط³ط¨ط¨ ظ„ظٹط±ظ‰ ط£ظٹطµط¨ط±ظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ط·ط§ط¹طھظ‡ ط£ظ… ظٹظƒظپط±ظˆظ† ظˆظپظ‰ ظ‡ط°ط§ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ط¨ظ‚ط±ط© :
"ظˆط¥ط° ط£ظ†ط¬ظٹظ†ط§ظƒظ… ظ…ظ† ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ† ظٹط³ظˆظ…ظˆظ†ظƒظ… ط³ظˆط، ط§ظ„ط¹ط°ط§ط¨ ظٹظ‚طھظ„ظˆظ† ط£ط¨ظ†ط§ط،ظƒظ… ظˆظٹط³طھط*ظٹظˆظ† ظ†ط³ط§ط،ظƒظ… ظˆظپظ‰ ط°ظ„ظƒظ… ط¨ظ„ط§ط، ظ…ظ† ط±ط¨ظƒظ… ط¹ط¸ظٹظ…"
ظ…ظˆط³ظ‰(طµ) ظٹط°ظƒط± ط¨ظ†ظ‰ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ط¨ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط، ط§ظ„ظپط±ط¹ظˆظ†ظ‰ :
ظˆط¶ط* ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ظ† ظ…ظˆط³ظ‰ (طµ)ظ‚ط§ظ„ ظ„ظ‚ظˆظ…ظ‡ ظˆظ‡ظ… ط´ط¹ط¨ظ‡ :ط§ط°ظƒط±ظˆط§ ظ†ط¹ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظƒظ… ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ط§ط¹ط±ظپظˆط§ ظپط¶ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظƒظ… ط¥ط° ط£ظ†ط¬ط§ظƒظ… ظ…ظ† ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ† ط£ظ‰ ط*ظٹظ† ط£ظ†ظ‚ط°ظƒظ… ظ…ظ† ظ‚ظˆظ… ظپط±ط¹ظˆظ† ظٹط³ظˆظ…ظˆظ†ظƒظ… ط³ظˆط، ط§ظ„ط¹ط°ط§ط¨ ط£ظ‰ ظٹط°ظٹظ‚ظˆظ†ظƒظ… ط£ط´ط¯ ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط¨ ظˆظٹط°ط¨ط*ظˆظ† ط£ط¨ظ†ط§ط،ظƒظ… ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظٹظ‚طھظ„ظˆظ† ط£ظˆظ„ط§ط¯ظƒظ… ظˆظٹط³طھط*ظٹظˆظ† ظ†ط³ط§ط،ظƒظ… ط£ظ‰ ظˆظٹط³طھط¹ط¨ط¯ظˆظ† ط£ظ‰ ظٹط³طھط®ط¯ظ…ظˆظ† ط¥ظ†ط§ط«ظƒظ… ط®ط§ط¯ظ…ط§طھ ظˆظپظ‰ ط°ظ„ظƒظ… ط¨ظ„ط§ط، ظ…ظ† ط±ط¨ظƒظ… ط¹ط¸ظٹظ… ط£ظ‰ ظˆظپظ‰ ط§ظ„ط¹ط°ط§ط¨ ط§ط®طھط¨ط§ط± ظ…ظ† ط¥ظ„ظ‡ظƒظ… ظƒط¨ظٹط± ظˆظپظ‰ ظ‡ط°ط§ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ط³ظˆط±ط© ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… :
"ظˆط¥ط° ظ‚ط§ظ„ ظ…ظˆط³ظ‰ ظ„ظ‚ظˆظ…ظ‡ ط§ط°ظƒط±ظˆط§ ظ†ط¹ظ…ط© ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظƒظ… ط¥ط° ط£ظ†ط¬ط§ظƒظ… ظ…ظ† ط¢ظ„ ظپط±ط¹ظˆظ† ظٹط³ظˆظ…ظˆظ†ظƒظ… ط³ظˆط، ط§ظ„ط¹ط°ط§ط¨ ظˆظٹط°ط¨ط*ظˆظ† ط£ط¨ظ†ط§ط،ظƒظ… ظˆظٹط³طھط*ظٹظˆظ† ظ†ط³ط§ط،ظƒظ… ظˆظپظ‰ ط°ظ„ظƒظ… ط¨ظ„ط§ط، ظ…ظ† ط±ط¨ظƒظ… ط¹ط¸ظٹظ…"
ط¨ظ„ط§ط، ط°ط¨ط* ط§ظ„ظˆظ„ط¯ ظƒط¨ظٹط± :
ظˆط¶ط* ط§ظ„ظ„ظ‡ ط£ظ† ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… (طµ)ظˆط¥ط³ظ…ط§ط¹ظٹظ„ (طµ)ظ„ظ…ط§ ط£ط³ظ„ظ…ط§ ط£ظ‰ ط£ط·ط§ط¹ط§ ط£ظ…ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ طھظ„ ط£ظ‰ ط£ط±ظ‚ط¯ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… (طµ)ط¥ط³ظ…ط§ط¹ظٹظ„ (طµ)ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¬ط¨ظٹظ† ظˆظ‡ظˆ ط§ظ„ط¨ط·ظ† ط§ط³طھط¹ط¯ط§ط¯ط§ ظ„ط°ط¨ط*ظ‡ ظ†ط§ط¯ظٹظ†ط§ظ‡ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظپط£ظˆط*ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظ‡ :ط£ظ† ظٹط§ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… (طµ)ظ‚ط¯ طµط¯ظ‚طھ ط§ظ„ط±ط¤ظٹط§ ط£ظ‰ ظ‚ط¯ ظ†ظپط°طھ ط§ظ„ط*ظ„ظ… ظˆظ‚ط§ظ„ ظ„ظ‡ ط¥ظ†ط§ ظƒط°ظ„ظƒ ط£ظ‰ ط¨طھظ„ظƒ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ظˆظ‡ظ‰ ط§ظ„ط¥ظ†ظ‚ط§ط° ظٹط¬ط²ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ…ط*ط³ظ†ظٹظ† ط£ظ‰ ظٹط«ظٹط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ط´ط§ظƒط±ظٹظ† ط¥ظ† ظ‡ط°ط§ ظ„ظ‡ظˆ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط، ط§ظ„ظ…ط¨ظٹظ† ط£ظ‰ ط§ظ„ط¥ظ…طھط*ط§ظ† ط§ظ„ظƒط¨ظٹط± ظˆظپظ‰ ظ‡ط°ط§ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ط³ظˆط±ط© ط§ظ„طµط§ظپط§طھ:
"ظپظ„ظ…ط§ ط£ط³ظ„ظ…ط§ ظˆطھظ„ظ‡ ظ„ظ„ط¬ط¨ظٹظ† ظˆظ†ط§ط¯ظٹظ†ط§ظ‡ ط£ظ† ظٹط§ ط¥ط¨ط±ط§ظ‡ظٹظ… ظ‚ط¯ طµط¯ظ‚طھ ط§ظ„ط±ط¤ظٹط§ ط¥ظ†ط§ ظƒط°ظ„ظƒ ظ†ط¬ط²ظ‰ ط§ظ„ظ…ط*ط³ظ†ظٹظ† ط¥ظ† ظ‡ط°ط§ ظ„ظ‡ظˆ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط، ط§ظ„ظ…ط¨ظٹظ† "
ط¢ظٹط§طھ ط¨ظ„ط§ط، ظ…ط¨ظٹظ† :
ظˆط¶ط* ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظ†ط¨ظٹظ‡ (طµ)ط£ظ†ظ‡ ط£طھظ‰ ط§ظ„ط¢ظٹط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ط£ط¹ط·ظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¹ط¬ط²ط§طھ ظ…ط§ ظپظٹظ‡ ط¨ظ„ط§ط، ظ…ط¨ظٹظ† ظˆط§ظ„ظ…ط±ط§ط¯ ظ…ط§ ظپظٹظ‡ ط§ظ…طھط*ط§ظ† ظƒط¨ظٹط± ظ„ظ‡ظ… ظˆظپظ‰ ظ‡ط°ط§ ظ‚ط§ظ„ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط¨ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ط¯ط®ط§ظ† :
"ظˆط£طھظٹظ†ط§ظ‡ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ط¢ظٹط§طھ ظ…ط§ ظپظٹظ‡ ط¨ظ„ط§ط، ظ…ط¨ظٹظ† "
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .