العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 06-07-2009, 02:26 PM   #1
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي محاكمة الضمير اللبناني سياسياً وثقافياً- نصري الصايغ

I فصل الأسئلة اليسيرة
هي مسألة في السياسة والثقافة والقيم.
سؤال: كيف كان على لبنان أن يتعامل مع قضية الفنان، جاد المالح؟
جواب: لقد تعامل معها، كما جرت العادة. انقسم اللبنانيون، من رأس الهرم السياسي، إلى قاعدة الرأي الثقافي. فريق برأه من تهمة التأييد والدعم لإسرائيل، وفريق أصدر بحقه حكما مبرما، اعتمادا على حيثيات، بعضها مغشوش، وبعضها ملغوم، وبعضها ملتبس، وبعضها حقيقي جداً.
سؤال آخر: كيف تتعامل إسرائيل، مع من لديه شبهة نقد أو تهجّم أو عداء، لأحد مكونات إسرائيل وهي: اليهودية، الصهيونية، الدولة. يتبع هذا السؤال، كيف تتعامل اسرائيل مع من ينتقد سياستها، أكان رئيسا أوروبيا، أم قائدا نقابيا أم كاتبا أم صحافيا؟
جواب: ممنوع الدخول. مع حملة تشهير بالمشتبه فيه إعلاميا، تصدر بحقه قرار إعدام إعلامي وسياسي وثقافي وأخلاقي. لأن نقدها وفق رأيها الديموقراطي الخاص بها فقط، يصب في خدمة اللاسامية ومعاداة اليهود.
سؤال: هل على لبنان أن يقلد إسرائيل؟
الجواب: يا ليت. ولكن ما العمل، ما دامت مقاييس 14 آذار، وموازين 8 آذار، تنطبق بكل الحدية المتاحة، على فيروز وزياد الرحباني ونضال الأشقر وريمون جباره وهم من لبنان وفي لبنان ومن أجل لبنان.
لا أسئلة أخرى. لأن الشمس في لبنان، تشرق من مكانين، واحدة من الشرق، وأخرى من الغرب. فلكل شمسه وظلامه الخاصان.
II شواهد: الأولى من ناديا تويني
عندما زارت الروائية نتالي ساروت اسرائيل، كتبت نصا يشبه ما يطلق عليه أدب الرحلة. وأفاضت ساروت بمدح اسرائيل، وأفرطت في تقديس إبداعاتها، وتحويل الصحراء الى جنة، ولم تستثن العبقرية اليهودية من المدح، بسبب ما أقدمت عليه.
ناديا تويني، الشاعرة المرهفة، المؤمنة بالثقافة والقيم، والمحبة لروايات ساروت وكتاباتها، ساءها كثيرا، أن تنزلق «محبوبتها» أدبياً إلى هذه الهاوية الأخلاقية، فكتبت ما يلي:
«عادت السيدة ساروت من إسرائيل بعدما أمضت فيها حوالى شهرين. جيد. وماذا يعني ذلك؟ هل وجدت هناك مادة لرواية جديدة؟ أو لمسرحية جديدة؟ بالطبع لا!»
«من المؤلم دائما، أن كاتباً نحبه ونحترمه لما هو عليه من صفات، أي بما يتحلى به من موهبة لفبركة الأحلام، من المؤلم أن نراه يحشر أنفه بشكل سافر وغير موزون، لا بل بطريقة دوغمائية بأمور لا يفقه منها شيئا». «ليس من الضروري أن أكرر نقطة المبررات والبراهين التي أوردتها السيدة ساروت لتظهر بساطتها وسذاجتها... آخرون تولوا المهمة رداً... أمثال ليلنتال، وفريد لاندر ورودنسون وآنيا فرنكوس».
ماذا تقول ساروت؟ تتساءل بعد مشاهداتها: «بربكم، أين الفتح الاستعماري، وأين العنف؟».
تجيبها تويني بتفسير معنى الاستعمار من خلال التعريف المعتمد في القواميس. أما امتداحها للثورة الزراعية، فتواجهها تويني بالسؤال:
«هل تعلم نتالي ساروت أن السياسة الزراعية التي تتبعها إسرائيل منذ العام 1948، حيال العرب، تتلخص بكلمتين: تدمير ممنهج؟».
وتضيف: «من الغريب ألا تكلف ساروت نفسها، وتسأل الجنرال دايان، وكل أولئك الذين يريدون في إسرائيل زرع المستوطنات اليهودية حتى داخل المراكز المدنية للعرب، مستوطنات تهدف الى تطبيق خطة تهدف، لا إلى محاصرة ومراقبة الأراضي العربية فحسب، بل ايضا الى ضمها».
أما إزاء العنف فتسأل تويني ساروت: «هل سألت نفسك كيف مارست إسرائيل قمعها في الأراضي المحتلة؟ هل تعلمين عدد البيوت المنسوفة والعائلات المهجرة، وعدد عمليات الابتزاز والضغوطات الممارسة لدفع السكان الأصليين إلى ترك أرضهم «بإرادتهم» كما يحلو لإسرائيل أن تسوّق؟ والتدقيقات الاعتباطية، ومصادرة المحال التجارية والبضائع، والتحقيقات المطوّلة والإذلال والمعتقلات... كل هذه الممارسات ألا توقظ في ذاكرتك يا سيدة ساروت شعورا بمشاهد سبق أن رأيتها»؟ في إشارة إلى وقائع الاحتلال النازي والهولوكوست.
تختم تويني دفاعها الفلسطيني الراقي بالعبارة التالية: إني لأعترف، مغمورة بقبس من ألم، بأني أحب ساروت ككاتبة، وبالرغم من محبتي لها، فإني أعتبر «شهادتها» هذه خنجرا مغروزا سبّب في نفسي الجراح».
شكرا ناديا. ليتك معنا اليوم. لكنت قلتِ لكتاب كثر، و«مثقفين» غير قليلين، كيف يتعاملون مع المالح وسواه؟ إننا نفتقدك كثيرا.
III يونيسكو: أنا إسرائيلي ولا حاجة للتذكير
سئل الكاتب المسرحي الكبير، الذي مثّلَ مسرحياته كبار المسرح اللبناني والعربي، بمناسبة تسلمه جائزة في إسرائيل، وأجاب عليها بما يلي:
«إذا اقترفت الدولة أحيانا، بعد تأسيسها، أعمالا مستنكرة، كإراقة الدماء، فهذا ما يدعو إلى الأسف. غير أن إسرائيل مهددة في كل لحظة بالاندثار وسكانها مهددون بالإبادة تماما، كما كان الأمر بالنسبة للأمة اليهودية في المنفى».
وجوابا عن انطباعاته حين زار إسرائيل قال: «أنا إسرائيلي الموقف. وهل لي حاجة للتذكير بذلك؟ لهذا الشعب الحق بالحياة، وحيزه ضيق. وبما أن للعرب أراضي شاسعة، فلا ضرر في أن يقولوا لهذا الشعب، «خذوا قليلا مما لدينا». بالنسبة للعرب، هذا العطاء لا يقيم فرقا، والإسرائيليون سيكتفون بما أعطي لهم، ولن يطلبوا المزيد عما أعطوا. هذا ما كنت فعلته لو كنت مكان العرب» مقتطفات من Antidotes – gallimond. ينتاب عددا كبيرا من المفكرين والكتاب الغربيين «فرح إسرائيلي» عارم، عندما تهزم إسرائيل العرب، وتشرّد الفلسطينيين، ويصابون بهلع اذا أصيب إسرائيلي واحد ولو كان جنديا. أما اذا اعتقل جندي كشاليط، فإنهم يؤلفون له الجمعيات ويتعاونون سياسيا وإعلاميا وثقافيا، من أجل «إنقاذه من أيدي البرابرة».
IV مشهد فاقع: البكاء على ديموقراطية لبنان وحضارته
انتظم «مثقفون». فنانون وإعلاميون وسياسيون ومعهم وزراء ونواب، في حلقة بكاء على الديموقراطية، والثقافة، إزاء اجتماع «المنار» ومن معها، على دعوة جاد المالح، وهو فنان موهوب، لتقديم حفلة في مهرجان بيت الدين. وسرعان ما تحول النقاش بين الطرفين، الى ما يشبه أحداث «عائشة بكار»، مع بعض التعديلات في طريقة المناوشات والاستفزازات.
باختصار: لا تقنعنا حجج 14 آذار، ولا تقنعنا «المنار»، لأن لها موقفا من الفن لا يطاق، غناء وموسيقى وتمثيلا ونحتا وتصويرا، ومن الممكن إرشاد البعض منهم الى قراءة محاضرة الدكتور حامد أبو زيد، حول الإسلام والتصوير والتشكيل.
إنما، تغيبت عن الحوار مسألة هامة: هل يجوز لنا، كأناس حاف، كبشر عاديين، كلبنانيين متواضعين، كأصحاب ذاكرة غير منقسمة، كمتعاطفين مع المظلوم في لبنان، (وتحديدا في الجنوب)، كمتعاطفين ايضا مع الضحايا الفلسطينيين، أن نستقبل جاد المالح، أو سواه من زملاء وزميلات، نتالي ساوت، ويونسكو، وبرنار هنري ليفي لتقديم إنتاجهم في مرابعنا الثقافية. أم ان لكل «مربع ثقافي أمني» امتداداته «الثقافية»، المتسقة مع مواقفه السياسية، إزاء سلاح المقاومة، وحق العودة، والسيادة والاستقلال؟
من حق اللبنانيين أن يكونوا منفتحين على الفنون جميعها وأن يتفاعلوا معها وأن يستضيفوها، إنما... إنما.. إنما...
لا تجربوا الناس في قلوبها (كما قالت تويني)، وفكروا قليلا، اذا كانت الدعوة للمالح، أو لأمثاله، تسيء إلى جنوبي دمر بيته، وفلسطيني خرب وطنه، وأم ثكلى، وأب ضرير، وإخوة يتامى. قارنوا قليلا، قليلا فقط، ما قمتم به إزاء سوريا، بشبهة الاتهام بالقتل... وما تقومون به من غفران، لمن ارتكب المذابح في عدوان تموز.
من سمع وزير السياحة إيلي ماروني، تمنى لو يصاب اللبناني بالصمم، من سمع فتوى وزير الثقافة، تمنى لو يكون أمياً. من سمع نورا جبنلاط، تمنى أن تكون قد قرأت ناديا تويني. أما حضور عتاة الانعزالية، في زمن الاجتياحات الإسرائيلية، فيجعل من جاد المالح، ليس متهماً بما فعله، بل متهماً بمن دافع عنه.
هذا كلام قاس؟
طبعا. اسألوا أطفال غزة والجنوب، ان كان لهم رأي مخالف. وكي نظهر الجواب، نعود الى الصورة التي رسمها قائد سرب طيران اسرائيلي، ندم على ما ارتكبه.
V شهادة عدو مرتد: أنا مجرم
في كتاب جنين.. بيروت أخرى سجل فيه إبريت غال وايانا هامرمان، ما يلي:
«أي شيء يبرر القصف الجوي لبيروت؟
ماذا يعني أن يتم تحميل طائرة حربية بأربعة أطنان من القنابل؟ اليوم، عندما يقدم أحدهم على تفجير حمولة من المواد المتفجرة تزن خمسة كيلوغرامات في أحد مطاعمنا، نعتبره قاتلا، فماذا عنا نحن، وعن قنابلنا زنة المئتين وخمسين كيلوغراما؟» هم إرهابيون لأنهم يسحقون الأطفال، أما حين يتعلق الأمر بما نفعله، فيقال: «إنهم رجال» في مهمة أنجزوها. ما نقوم به هو عمل، ما يقومون به إرهاب.
«أن تقصف مدينة وتدكها، كان جزءا من أوامرنا العسكرية، نركب طائراتنا، ونصوّب باتجاه المنزل الآمن. وبالتحديد طابقه السفلي. حيث قيل لنا إن إرهابيين يختبئون فيه. ونرمي قنابلنا من الجو. ينهار المنزل على من فيه ويُقتَل الإرهابيون ومعهم عشرات ومئات المواطنين العزل!».
هذا ما كان يحدث في بيروت. كانت طائرة الفانتوم تغير على بناية مؤلفة من أربعة عشر طابقا وتهدمها بالكامل. وكان الجميع (بمن فيهم جاد المالح طبعا) يشاهد هذا المشهد المروع على شاشات التلفزة. وكان الحدث في كل مكان. وبعدها، كانت قياداتنا تدعي أن البناية انهارت بسبب عيب في هندستها وبنائها. وكان يقال بكل وقاحة، إنه من غير المعقول أن تهدم قنبلة واحدة مبنى بأكمله. نعم، كان يقال أي شيء من أجل تفادي الاعتراف بالمسؤولية الأخلاقية عن هذه الجرائم المخيفة.
ثم يصف نفسه افتراضيا: «لنفترض الآن، أنني بدل أن أكون في طائرتي الحربية، كنت في شوارع بيروت أنفذ أمرا بقتل الناس. كنت لأجن بلا شك. وما كنت أبدا استطعت أن أغتال الناس على النحو الذي أمرته»... إني أرى قاسما مشتركا بين الكيمياء والأخلاق، فمع التحلل الكيميائي الناتج من القصف الأعمى الذي نقوم به، نتحلل ايضا من أخلاقنا ونتدمر تدميرا ذاتيا.
«هذا السافل (يقصد قائد الطائرة) سافل ومنحط لأنه يقتل أناسا يجهلهم ويجهل عنهم أي شيء. هذه هي المأساة. مأساة أن ترمي قنبلة من على ارتفاع ثلاثة آلاف قدم من الجو، وأن تنحرف القنبلة بملليمترات عن مسارها القاتل، ثم تسقط على منزل مجاور، وتتلقى أنت ما حدث بالأسف، فتعمد الى تبرئة نفسك واتهام القنبلة وزجرها لأنك أردت إدخالها عبر النافذة فدخلت عبر الباب».
(من كتاب: من بيروت إلى جنين: منشورات La fabrique).
تعليق: ما أقدمت عليه إسرائيل، ليس سراً. هو فائق الإعلان، ومشهود له ومشهود عليه. فنحن، الى من ننتمي؟ والسؤال ليس بريئا أبدا، لأن بعضنا وبعض العرب، شهد علينا، عندما أقدمت المقاومة على أسر جنديين في تموز العام 2006. شهد على الضحية، وكاد الانحياز يقترب من حد الاصطفاف. اذا كنا نحن كذلك في السياسة، فغير مسموح أن نكون كذلك في الفكر والثقافة والفن. جريمة اسرائيل المستدامة، تمحو كل «هفوات» الفلسطيني واللبناني والعربي... وغير مسموح لأصحاب المقامات الفنية أن يكونوا منحازين الى حضارة القتل وديموقراطية التدمير.
VI عودة إلى البداية
سؤال: كيف يلزم أن نتعامل مع جاد المالح؟
جواب: ليس بالسياسة والديماغوجيا، ولا بالمعايير الفنية أبدا. لأن ساروت رائعة أدبا، ويونسكو قلعة مسرحية، ولأن جاد المالح قيمة فنية كبيرة، التعاطي مع هذه المشكلة، يلزم أن ينطلق من مقاييس ذات طابع أخلاقي منفتح. لا قياس المالح بالسياسة. لان لبنان مضطر الى استقبال سياسيين يسيئون اليه مرارا. كم مرة اتهمت من على درج الخارجية، المقاومة، بأنها إرهاب. سكتت السياسة.
في إسرائيل، السكوت ممنوع. هل يتذكر العرب، كيف تم تدفيش جاك شيراك في شوارع القدس. هل يتذكر العرب الحملة الحالية على البابا بندكتوس السادس عشر، لأن جدول أعمال تطويب القديسين حمل اسم البابا بيوس السادس، الذي كان رأس الكنيسة في الحرب العالمية الثانية؟ اسرائيل لا تغفر أبدا لمن أساء اليها، عن حق أو عن ظلم.
هل يمكن أن نطهر الثقافة من السياسة، ونجعلها تنتمي الى الأخلاق بالمعنى الواسع والمنفتح الأخلاق التي تعطي الناس العاديين حق الدفاع عن آلامهم فقط. حق الدفاع عن كسرة الكرامة الباقية. الجرح اللبناني بحاجة إلى من يسأل خاطره.
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-07-2009, 02:35 PM   #2
عمر 1965
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 413
إفتراضي

لا تتدخل ايها الرافضي في شؤون لبنان

خليك في قمقم قم
عمر 1965 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-07-2009, 09:22 PM   #3
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي

اطردوا هذا الجاسوس يا مشرفون على حوار الخيمة.
على ما أفهم هي خيمة عربية إسلامية فكيف تسمح للصهاينة المدسوسين بالكتابة بكل وقاحة وإثارة الفتن من كل نوع بين العرب والمسلمين؟
راجعوا مواضيع هذا الجاسوس الذي سمى نفسه باسم عمر 1965 لتروا أن الطابع العام لكتاباته هو إثارة الفتن الطائفية والتحريض على المقاومة الفلسطينية واللبنانية. أي أنه مكلف من الصهاينة بهذه المهمة وله نظائر كثيرون في المنتديات العربية.
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-07-2009, 07:40 AM   #4
عمر 1965
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 413
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة البدوي الشارد مشاهدة مشاركة
اطردوا هذا الجاسوس يا مشرفون على حوار الخيمة.
على ما أفهم هي خيمة عربية إسلامية فكيف تسمح للصهاينة المدسوسين بالكتابة بكل وقاحة وإثارة الفتن من كل نوع بين العرب والمسلمين؟
راجعوا مواضيع هذا الجاسوس الذي سمى نفسه باسم عمر 1965 لتروا أن الطابع العام لكتاباته هو إثارة الفتن الطائفية والتحريض على المقاومة الفلسطينية واللبنانية. أي أنه مكلف من الصهاينة بهذه المهمة وله نظائر كثيرون في المنتديات العربية.

أخلاقي تمنعني أن أرد على قذارتك

وتمنعني أن أقول لك بأي كلمة تشبهك بالخنزير

ولا أريد أن أقول لك أي وصف ينعتك باللعين

سحب لسانك من فمك لا يفيد بشيء

لأنك تحول النواح والنعيق لطميات

فالأفضل تجاهلك...........


ولكن الى حين
عمر 1965 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-07-2009, 09:38 AM   #5
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي

أنا طالبت بطرد هذا الجاسوس.
علما أن الجواسيس، أي المرتكبين للخيانة العظمى بحق أوطانهم، لا يكتفى عادة بطردهم في بلاد الأرض.
فتخيلوا كم أنا متسامح!
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-07-2009, 10:25 AM   #6
aboutaha
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 7,140
إفتراضي

الاخ البدوي الشارد ..المحترم

يسعد مساك


لا تستطيع ان تقارن بين المجتمع الاسرائيلي والمجتمع اللبناني .... فتقع في لخط كبير
انه كيف اولئك يرفضون اي تهدئة وتسامح مع مثل حالة جاد واقل منها بكثير

وكيف نحن اللبنانيين ننقسم حول الموضوع انقاسامات حادة


اما ...لماذا لا تستطيع ان تقارن ؟؟؟ فلسبب بسيط ان مجتمعهم اسرائيلي صافي

مجتمعنا لبناني اسرائيلي مختلط



تعجبت ايضا بالتذكير بتمدير الجنوب واستقبال جاد وامثاله والدفاع عنهم

لعمري وكانك نسيت قبلة السنيورة الحارة على وجنات رايس ابان واثناء وفي خضم الهجمة الشرسة التي كانت تقودها رايس نفسها على لبنان الغالي
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع

____المسنجر معطل والموبايل ضايع _____
__________________________
__________________________
aboutaha غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .