العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال مستقبل قريب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المنافقون فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النهار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في لغز اختفاء النياندرتال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشكر فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أنا و يهود (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 11-01-2008, 10:26 PM   #1
الشيخ عادل
كاتب إسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: مصر
المشاركات: 642
إرسال رسالة عبر MSN إلى الشيخ عادل
إفتراضي خواطر مهمه فى الهجره ارجوكم ادخلوا..





احبتى فى الله والاخوه الكرام


كان يا مكان..... كان الآن


معاكم اخوكم عادل الغلبان: الراجى عفو ورضا الرحمن :صلاة وشفاعة المختار العدنان

اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا.. وانت تجعل الحزن إن شئت سهلا..

إخوانى في الله

مش حاطول عليكم انا كنت من المفروض ان اكمل الجزء الثانى من كنتم خير امه ولكن فى الحقيقه دخلت علينا السنه الجديده بكل مافيها من مواعظ فى الهجره وحبيت ان تشاركونى هذه العبر والنتائج وبس الله نبتدى

نحن نعلم انه كان يوجد تحضير للهجره من العام 12 من البعثه قى بيعه العقبه الكبرى حيث حرص الرسول صلى الله عليه وسلم ان ياتى الوفد والمكون من 73 رجل وامراتان للاتفاق النهائى على الهجره..


بدأ التخطيط للقاء رسول الله مع الخمسة و سبعين مسلما ، و سيتولى مصعب بن عمير التحضير للاجتماع:

فيما يخص موعد الاجتماع :

- أن يقابل الأنصار وسط موسم الحج.لماذا فكروا انتوا؟؟

- أن يقابل الأنصار آخر يوم في منى فالجميع بعدهاسيرتحل

- أن يقابل الأنصار في منتصف الليل.

- أن يقابل الأنصار عند العقبة، لذلك سميت ببيعة العقبة الكبرى لأنها البيعة النهائية، فقد سبقتها بيعة العقبة الأولى من طرف الشباب الإثني عشر،
و سميت بالعقبة لأنه المكان الذي ستتم فيه..

و اختاره النبي لأنه لو اكتشف الاجتماع فسيقول الأنصار إنما جئنا لرمي الجمرات.

و قد وضع رسول الله مجموعة من الشروط للالتحاق بالاجتماع :

- أن ينام الأنصار في الخيام مع أهلهم من كفار يثرب حتى تبدو الأمور طبيعية.
- أن لا يعمد أحد إلى إيقاظ غيره، فإذا غلب النوم أحدهم ضاع عليه حضور الاجتماع.
- ألا تتعدى آل مجموعة متجهة للموعد شخصين.
- لن يحضر الاجتماع أبو بكر وعمر فقد كانت مهمتهما الوقوف على رؤوس الجبال لمراقبة المكان.

يقول الأنصار عن هذه الليلة : " فخرجنا نتسلل تسلل القطا – و هو طائر يحجر على رجل واحدة- حتى توافينا
على المكان فذهبنا و لم يأت النبي إلا بعد فترة.


و كان هذا الاجتماع حلقة مفصلية في تاريخ الإسلام، فلولاه ما كانت غزوة بدر و لا جاء فتح مكة و لا أقام رسول الله دولة له في المدينة و لا حدثت الهجرة ... "

اجتمع الخمسة و سبعون من المسلمين ثم جاء رسول الله يرافقه العباس عمه، ذلك أن العباس قد حل محل أبي طالب
في حماية رسول الله علما أنه لم يكن قد أسلم بعد، فهو اليوم ممثل و رمز لعائلة عبد المطلب و بني هاشم،
و هي رسالة للأنصار مضمونها أن عائلة رسول الله مازالت تحميه، فلا يظن أحد أنه ليس لرسول الله سند أو ظهر يحميه ليستعين بكم.

المهم ان الاجتماع كان له وقائع مهمه لا تخص موضوعنا الحين ولكن ممكن بعدين اسرده تفصيلا

خلص الاجتماع وذهبوا للخيام حتى وصلوا خيام يثرب و قد كان فيها مسلمون و غير مسلمين، فطرحوا عليهم نفس السؤال: " هل قابل أحدكم محمد البارحة،

فأجاب الكفار نقسم بالله العظيم أننا لم نقابله، و قد صدقوا، و قد كان الأنصار يكتمون أنفاسهم، و بما أنها
كانت آخر ليلة بدأ الجميع يجمع الخيام استعدادا للرحيل.

ثم تأكد الخبر عند قريش لكن بعدما كانت كل القبائل قد ارتحلت بما فيها يثرب، باستثناء اثنين من الصحابة، تأخرا عن رآب الرحيل، سيدنا سعد بن عبادة و المننذر بن عمر، فاحتجزتهماقريش و بدأت بضربهما ضربا شديدا،

فاقترح عليهما العباس أن يصرخا بأسماء تجار قريش الذين تمر قوافلهم بهما لحمايتهما، فجاء أبو سفيان فأطلق سراحهما حماية لتجارته و مصالحه، فعاد الاثنان إلى المدينة.

الهجرة

عاد الخمسة و سبعون إلى المدينة و بدأ رسول الله يجهز للهجرة، فجمع عليه السلام الصحابة من أهل مكة و أخبرهم بوقائع الاجتماع، و قال لهم:

" قد جعل الله لكم دارا خيرا من داركم و أهلا خيرا من أهلكم، إن الله أذن لنا بالهجرة فلنهاجر جميعا"،


و كان رسول الله آخر من رحل، إذ أنه لم يهاجر إلا بعد أن اطمأن و تأكد من وصول المهاجرين إلى المدينة بسلام،

ذلك أنه لو هاجر أولا لانتقم الكفار من المسلمين، لذلك فضل البقاء آخرا رغم خطورة الأمر .

لذلك أشرف الرسول على :

أولا: سلامة الخروج( خروج الناس من مكة)
ثانيا: تأمين طريق السفر إلى غاية الوصول إلى المدينة

ثالثا: ضمان الاستقرار و الاستقبال للمهاجرين.

و لتأمين الطريق اختار النبي أن يخرج الأقوياء مع الضعفاء، و الأغنياء مع الفقراء، كما اتفق مع الأنصار على
توزيع المهاجرين في المدينة.

نماذج من المهاجرين

وللحديث بقيه باكر ان شاء الله

انتظرونى وفضفضه اخرى.... ولو مت فى الفردوس الاعلى ان شاء الله



__________________
اذا ضاق بك الصدر ...ففكر فى الم نشرح

فان العسر مقرون بيسرين..فلا تبرح
الشيخ عادل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 12-01-2008, 05:07 PM   #2
sodies
عضو نشيط
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2007
المشاركات: 169
إفتراضي

جزاك الله خيرا
__________________
sodies غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .