العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 16-05-2012, 04:56 PM   #1
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,969
إفتراضي إيران والوحدة بين البحرين والسعودية

اعترض على لاريجانى رئيس مجلس الشورى الايرانى على مشروع الوحدة بين البحرين والسعودية وهو مشروع الغرض الباطن منه هو :
تغيير التركيبة السكانية فى البحرين حتى لا تحصل الأغلبية فى البحرين على الحكومة أو لا تقوم بانقلاب على نظام الحكم فى البحرين كما أن الوحدة بين البلدين تتيح للسعودية أن تتدخل بقواتها العسكرية فى البحرين دون أن يكون هذا تدخلا أجنبيا فى البلاد وإنما تدخل شرعى
لاريجانى اعترض على هذه الوحدة خوفا من تغيير التركيبة السكانية للأغلبية الشيعية وقد دعت القيادة الإيرانية الشعب الإيرانى للتظاهر يوم الجمعة اعتراضا على الوحدة المنتظرة بين السعودية والبحرين
هذا الموقف الإيرانى موقف غير عادل ففى الوقت الذى تدعم إيران الأقلية العلوية فى سوريا والتى تحكم الأغلبية تحارب اعلاميا البحرين حيث تحكم الأقلية السنية الأغلبية الشيعية بينما المسلم يجب ان يكون عادلا فى حكمه فيقول أن النظام هنا أو هناك هو نظام ظالم للأغلبية ومن ثم يكون الموقف واحد وليس موقفا على أساس الطائفية
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-05-2012, 03:17 PM   #2
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

لم يكونوا يتخيلون
لأن أهل السنة لايحملون في أنفسهم حقداً على أحد ، ظنوا أن المنتمين لبقية المذاهب التي تدعي أنها إسلامية كمذهب التشيع المجوسي الإيراني ومذهب الشرك المجوسي العلوي يحملون نفس الطيبة التي يحملونها ولذلك لم يكونوا يتخيلون أن إيران ستحتل العراق الحبيب وتعيث فيه فساداً إلى أن كشفت الأيام عن وجود مخطط إيراني ستراتيجي يقضي بتقسيم العراق وإقامة دولة شيعية في جنوبه, تكون امتداداً للجمهورية الإسلامية, بعد أن هيأت إيران لعميلها رئيس الحكومة نوري المالكي بسط سيطرته التامة على السلطة وإخضاع السنة العرب والأكراد.
مما أدى إلى تصاعد الخلافات بين المالكي من جهة وبين ائتلاف "العراقية" بزعامة اياد علاوي وحكومة اقليم كردستان من جهة ثانية,والذي مرده كشف السنة والأكراد المخطط الإيراني.واتهام القيادي في ائتلاف علاوي عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان النائب حامد المطلك إيران بتعميق هوة الخلافات الداخلية العراقية والسعي إلى تصعيد الخلافات بين الشيعة وبين السنة العرب والأكراد, في إطار مخطط ستراتيجي.

وقد تبين لأهل السنة الغافلين أن المشروع الايراني يهدف الى أمرين: الأول تمزيق وحدة العراق وإشعال مواجهة طائفية بين أبنائه, والثاني التمهيد لقيام دولة شيعية تكون امتداداً لإيران ومرتبطة سياسياً بها في المحافظات الجنوبية التسع.
وتبين لهم كذلك وجود تنسيق وثيق بين أطراف في "حزب الدعوة" بزعامة المالكي وبين "الحرس الثوري" الذي يتبنى المشروع التقسيمي.
وهذا المشروع الإستعماري سيضر الشيعة العرب قبل غيرهم بعدما تبين حقد الإستعمار الإيراني على شيعة الأحواز العرب ، فقال الباحث الاكاديمي خضير عبد الحسين أن وجهة نظر "الحرس الثوري" تتلخص بأن العراق لن يذهب بعيداً في مساندة إيران في صراعها مع مجلس التعاون الخليجي طالما بقي موحداً, وسمح للسنة والأكراد بأن يكونوا جزءاً من القرار السياسي بشكل أو بآخر.وأضاف ان هناك خيارين امام "الحرس الثوري": إما تقسيم العراق وقيام دولة شيعية في الجنوب خالصة الولاء السياسي لإيران, وإما تمكين المالكي من الاستيلاء الكامل على المواقع الحيوية للدولة العراقية وإخضاع السنة والأكراد لهيمنة شيعية مطلقة, مشيراً إلى أن الخيار الثاني يبدو صعباً لأن السنة والأكراد كشفوا حقيقة المخطط مبكراً, وهو الأمر الذي أدى إلى تصاعد الخلافات.
بدورها, أكدت الباحثة في الشؤون الإيرانية مريم النعيمي ان طهران لن تقف عند حدود إقامة دولة شيعية في جنوب العراق, وإنما تخطط في مرحلة ثانية إلى خلق اضطرابات في دول مجلس التعاون الخليجي بشكل واسع, سيما في البحرين والكويت وشرق السعودية وعُمان, ليتم بعدها احتواء منطقة الخليج بالكامل لصالح النفوذ الايراني بدعم من حكومة شيعية قوية ومهيمنة في بغداد أو دولة شيعية في جنوب العراق.
هذا مااكتشغه أهل السنة في العراق ، أما في سوريا التي تسيطر عليها عائلة الأسد الطائفية الحاقدة ، فكان لتلك العائلة المجرمة ترتيب آخر مع حزب العمال الكردستاني ذو الطابع الشيوعي ، إذ تبين أن هؤلاء المرتزقة لم يكونوا يهدفون لتحقيق مطالب معينة بل إن عائلة الأسد المجرمة وأعوانها من العلويين رتبوا مع هؤلاء المرتزقة ليكونوا شوكة في خاصرة تركيا السنية .
وقد تبين ذلك لأهل السنة الغافلين
بعد ثورة الشعب السوري على تلك العائلة المجرمة وبعد أن هدد "حزب العمال الكردستاني" المتمرد بتحويل كل المناطق المأهولة بالأكراد إلى "منطقة حرب" إذا دخلت القوات التركية الى سورية, في مؤشر على انحياز الحزب المسلح إلى نظام الأسد ،وقال القائد الميداني في "حزب العمال الكردستاني" مراد كارايلان ان تركيا تمهد الارض لتدخل في سورية, مضيفاً "أعلن بوضوح أنه اذا تدخلت الدولة التركية ضد شعبنا في كردستان الغربية فإن كردستان كلها ستتحول الى منطقة حرب".
ويستخدم القوميون الاكراد اسم كردستان الغربية للاشارة الى المناطق الكردية في شمال شرق سورية, فيما يقصدون بكردستان كل المناطق الكردية في تركيا والعراق وسورية وايران.وكل ذلك تغطية لموقف هؤلاء المرتزقة مع حكم عائلة الأسد وليس سعياً لتحقيق أية عدالة اجتماعية أو سياسية. ومما عزز ذلك الإعتقاد ماتلقته الحكومة التركية من معلومات تفيد أن دمشق استأنفت تقديم الدعم لـ"حزب العمال الكردستاني" كرد على الضغوط التي تمارسها أنقرة على النظام السوري.
ونقلت صحيفة "حرييت" عن مصادر تركية قولها إن التقرير يشير إلى أن عناصر "الكردستاني" قادرون على التحرك بحرية في داخل سورية, ويسمح لهم بامتلاك الأسلحة وإطلاق حملات بروباغندا "تحريضية" ضد تركيا.

وذكرت الصحيفة بأن سورية كانت تدعم في التسعينات "حزب العمال الكردستاني" بسبب خلافاتها مع تركيا, مشيرة إلى أنه بالإضافة إلى استضافة زعيم الحزب عبد الله أوجلان, المسجون حالياً في تركيا, كانت سورية تسمح لعناصر الحزب بالتدرب على الأراضي السورية.
وأفاد التقرير الذي سلم إلى مؤسسات حكومية عدة أن "حزب العمال الكردستاني" في سورية أكثر تنظيماً مما هو في شمال العراق.
وأوضح أن "حزب الاتحاد الديمقراطي" في سورية المرتبط سياسياً بـ"حزب العمال الكردستاني" أعاد إحياء علاقاته المتينة مع الحزب وأطلق بروباغندا ضد تركيا.
وأشار التقرير إلى أن عناصر "الكردستاني" في سورية يتعاونون مع السلطات لمنع خروج مظاهرات كبيرة مناهضة للرئيس بشار الأسد في شمال سورية, على الأخص في حلب.
خاصة بعد إعلان رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أن إقامة منطقة "آمنة" أو "عازلة" على امتداد الحدود مع سورية لحماية المدنيين من قوات الأسد, من الخيارات التي يجري بحثها اذا تحول وصول اللاجئين من سورية الى تدفق بأعداد ضخمة.
وستقتضي إقامة منطقة كهذه دخول قوات الى سورية لتأمينها, الأمر الذي قد يؤدي إلى مواجهات بين قوات النظام السوري والقوات التركية.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .