العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 11-05-2012, 08:54 PM   #1
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي اغتيال الدبلوماسيين المسلمبن

اغتيال الدبلوماسيين
تتعرض دول مجلس التعاون الخليجي لحملات من الإرهاب والترهيب والقتل والإغتيالات بسبب مواقفها الثابتة والإسلامية بالإنفاق على تلك القضايا ليتبين لتلك الدول أنها البقرة الحلوب التي لم تبخل في الإنفاق ومساعدة شقيقاتها الدول العربية والإسلامية . وربما كان الخطأ الأكبر الذي ارتكبته تلك الدول الخليجية السخية هو أن معوناتها كانت غير مشروطة بمبادئ أهمها ارتباط تلك الدول الطالبة للمساعدة بمنهج سني عربي خليجي واضح مما جعل تلك المساعدات بلا فائدة للعرب والمسلمين وعادت عليها بحقد وكراهية المنظمات الماسونية والصليبية والصفوية التي استخدمت حثالة مدعي الثقافة والفكر العرب وغير العرب ليشنوا هجوماً على تلك الدول السنية وخلق جبهة علمانية صفوية لتطعن في تلك الدول وموروثاتها الدينية والأخلاقية والسياسية من الداخل فلاتقوم للإسلام قائمة،ولكي يحل إسلام مشوه محل الإسلام الحقيقي (إسلام أهل السنة) هذا الإسلام المشوه يتكون من إسلام الشيوعيين والملاحدة والعلمانيين ومذاهب التشيع المجوسي كإثنا عشرية إيران ونصيريي سوريا وحوثيو اليمن وغيرهم من مذاهب المتعة والزندقة كحزب الدعوة وجيش المهدي وعصائب أهل الحق في العراق وعصابتي التشيع اللبنانية وهما عصابة حسن نصر وعصابة نبيه بري .
القضاء على المذهب السني وأهله وخاصة في الخليج وضرب الدبلوماسية السعودية قبل ثورة الخميني المجوسية وبعدها وهي كالتالي :
فقد تعرض عدة دبلوماسيين سعوديين وعائلاتهم لاعتداءات ومحاولات القتل في مختلف عواصم العالم، حيث استولى في باريس في عام 1972 خمسة من العرب على السفارة السعودية محتجزين 13 رهينة، وطالبوا بإطلاق سراح بعض القادة الفلسطينيين المعتقلين في الأردن.ولاندري عن الفائدة التي سيجنيها الفلسطينيون من خطف دبلوماسيين سعوديين ، وهي السعودية التي احتضنت القضية الفلسطينية ومات الملك فيصل بجريمة دبرها الموساد انتقاماً لمواقفه من القضية الفلسطينية
وبعد ثورة الخميني الحقود ،وتحديداً في العام 1984 تم اختطاف القنصل السعودي في بيروت حسن فراش من قبل مجهولين، بعد أن تم إطلاق النار على سيارته، وقد أصيب في الاعتداء مرافقه أحمد عسيري، الذي يعمل موظف أمن في السفارة، وأطلق سراح فراش بعد ذلك.
وفي بيروت اختطف أحد موظفي مكتب الملحق الثقافي سنة 1987 واسمه بكر دمنهوري، حيث اعترض مسلحون طريقه عندما كان يهم بدخول منطقة الروشة أحد أحياء بيروت متوجهاً إلى منزله.
وفي عقد الثمانينات (عقد تشكيل عصابات القتل والإختطاف والإعتداءات الإيرانية) تم احتلال السفارة السعودية في طهران، حيث تمت مهاجمتها من قبل مجموعة من الإيرانيين احتجزوا الدبلوماسيين السعوديين بداخلها واعتدوا عليهم.
وبعد هذه الحادثة بعام واحد أي في عام 1988 اغتيل السكرتير الثاني بالسفارة السعودية في العاصمة التركية أنقره عبدالغني عبدالحميد بديوي، إثر إطلاق الرشاشات عليه عند العاشرة مساء، وهو يصعد الدرجات المؤدية إلى منزله في حي كانكايا السكني، الذي يقع فيه مقر رئاسة الجمهورية ومنزل رئيس الوزراء التركي.
وفي العام الذي تلا هذه العملية وتحديداً سنة 1989 أطلق مسلحون النار على حسن العمري نائب القنصل السعودي في كراتشي (باكستان) في الثامن من ديسمبر/كانون الأول أثناء عودته إلى منزله فأصيب برصاصتين.
وفي نفس العام تم اغتيال إمام سني ومدير المركز الإسلامي عبدالله محمد قاسم الأهدل في بروكسل (بلجيكا)، وقد وقعت الجريمة خلال وقت صلاة العصر.
وفي العام 1988 أطلق مجهول النار على ثلاثة دبلوماسيين سعوديين في العاصمة النيجيرية لاغوس وأصيب الثلاثة جميعهم بجروح، حيث كان يختبئ الجاني بالقرب من سيارة الدبلوماسيين.
ومن إفريقيا إلى القارة الأمريكية اللاتينية، وفي نفس العام وتحديدا في البرازيل قام مسلحان بالسطو على منزل السفير السعودي لدى جمهورية البرازيل عبدالله صالح الحبابي بعد تعرضهم بقوة السلاح على الحارسين.
وفي العام 1990 تعرض الموظف السعودي بالملحقية السعودية بتركيا عبدالرحمن الشريوي لمحاولة اغتيال فاشلة.
ومرة أخرى في العام 1990 انفجرت عبوة ناسفة أمام السفارة السعودية في بيروت ولم يسفر الحادث عن أية إصابات أو ضحايا ولكن اشتعلت النيران في العديد من السيارات المركونة بقرب السفارة.وفي نفس العام ازدادت وتيرة هذه الأعمال ضد الدبلوماسية السعودية، حيث تم اغتيال الدبلوماسي السعودي في تايلاند صالح أحمد المالكي إثر إطلاق النار عليه وهو عائد إلى منزله سيراً على الأقدام.وفي نفس العام في بانكوك تم اغتيال ثلاثة دبلوماسيين هم: عبدالله البصري القنصل السعودي وأحمد السيف وفهد الباهلي وهما من موظفي السفارة السعودية.
وفي الألفية الثالثة تجدد هذا السيناريو، حيث تعرض العقيد عبدالله الصحباني الملحق العسكري السعودي في باريس في العام 2002 لاعتداء وسرقة بالإكراه لسيارته أمام منزله في ضاحية نويي الباريسية الراقية.
وبعد توجيه أصابع الإتهام لإيران في بعض ،إن لم يكن كل هذه الجرائم،توقفت إيران عن عمليات الإغتيال والإعتداء توقفاً دام 6 سنوات تقريباً ، ثم عاد مجرموها في العام 2008 ليبدأ مسلسل إيراني جديد من الإجرام ،فامتد هذا المسلسل ليطال أسر الدبلوماسيين، حيث قتلت زوجة دبلوماسي سعودي وابنته في نجامينا (تشاد) بعد انفجار قنبلة تم إلقاؤها على منزل السفير السعودي، حيث كان جميع أعضاء البعثة السعودية وعائلاتهم مجتمعين لإجلائهم من البلاد بسبب الاضطرابات التي كانت تشهدها.
ومرة أخرى في سنة 2008 تم الاعتداء على سيارة دبلوماسي سعودي في أثينا (اليونان) بعبوة حارقة أمام شقته، ولم يكن الدبلوماسي في داخلها لحظة الاعتداء، وفي اليوم التالي تعرضت سيارة ثانية للتفجير بعبوات، وقد تبنت مجموعة من اليسار المتطرف تسمي نفسها "الخلايا التخريبية" عمليتي التفجير.
وبعد ذلك، وتحديداً في العام 2009 تم الاعتداء على دبلوماسيين سعوديين في فنزويلا، حيث قامت مجموعة مجهولة باختطاف الدبلوماسي السعودي علي القحطاني واعتدت عليه بالضرب مرارا قبل أن تفرج عنه بمقابل مادي قامت بدفعه السفارة من دون أي تدخل من قبل السلطات الفنزويلية، وبعد أيام عدة تكرر نفس الأمر مع الدبلوماسي السعودي حيلان بن لبدة القحطاني
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-05-2012, 08:56 PM   #2
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

وفي السنوات الأخيرة وفي العام 2010 تعرض الدبلوماسي السعودي محمد الشنقيطي في العاصمة الكينية نيروبي لإطلاق نار من قبل مجهولين ووقع الحادث أثناء عودته إلى منزله.
وفي إيران الشر قام 700 شخص بالهجوم على القنصلية السعودية رمياً بالحجارة في مدينة مشهد شمال غربي إيران في عام 2011.
وفي عام 2011 تم الاعتداء على السفاره السعوديه في مصر وتم رشقها بالحجاره وقنابل المولوتوف الحارقه بواسطة عملاء إيران وبعض شيعة مصر اللذين جندتهم إيران للفتنة بين مصر والسعودية
وفي العام نفسه ازدادت حدة وشراسة الهجمات على الدبلوماسيين السعوديين حيث تم اغتيال أحد دبلوماسي القنصلية السعودية في كراتشي (باكستان) قتلا بالرصاص، بينما كان في سيارته قرب القنصلية.
وفي2012 تم القبض على شخصين إيرانيي الجنسية وهما في حالة شروع لاغتيال السفير السعودي (الجبير) في أمريكا،وقد اعترفا بتلقيهما أوامر من إيران لاغتيال السفير السعودي . وفي فبراير من نفس العام ( 2012 )اغتيل دبلوماسي سعودي اسمه خلف العلي الشمري قُتل في دكا .كما تم اختطاف نائب القنصل السعودي عبدالله الخالدي في مارس 2012 في مدينة عدن اليمنية من أمام منزله إبان خروجه للعمل.
لماذا هذا المسلسل الصفوي الصهيوني يستهدف السعودية ؟ ببساطة لأن السعودية تحارب الارهاب العالمي وعلى رأسها الإرهاب الصفوي مما يجعلها ويجعل مواطنيها معرضين للاذى والتهميش من قبل المجموعات الارهابية كما أن للسعودية موقعها ومكانتها في العالم العربي والخارجي ولها تاريخ عريق ومنها خرج الاسلام وانتشر في جميع انحاء العالم وبها بيت الله المقدس ، وتطبق الشريعة الاسلاميه ، وأرضها أرض الصحابة وهذا يغيض الكثيريين ،إلى جانب أنها تملك من الثروات ما لا تملكه كثير من دول العالم ولانها دولة أنعم الله عليها بنعمة البترول ، فحقد عليها حتى من تساعدهم حقداً أسوداً .كل ذلك وحكومة السعودية حكومة حكيمة واستطاعت ان تسير شعبها وتتقدم به حتى اوصلته الى ماهو عليه من خيرات واحترام الشعوب له مع وجود أخطاء تحاول الحكومة السعودية الحالية تلافيها .
وقد أثبتت الوقائع والحوادث أن إيران وراء أكثر الإعتداءات على السفارات و الدبلوماسيين السعوديين والعرب و هذا يعتبر من أساليب إيران في الضغط على الأنظمة التي تراها معادية لها...وهذه كلها مؤامرات اعداء الاسلام من الفرس الحاقدين .
وهؤلاء الاعداء عجزوا عن النيل من دول السنة فتركزت خططهم على تفريقها واذيتها .ولما لم تنجح خططهم وتكللت خططهم بالفشل اصابتهم هستيريا الهزيمه وراحو يستأجرون العصابات والمافيات وينفذون الاختطافات والاغتيالات من يأسهم بعد عجزهم عن مجاراة الدول السنية . وايران تخشى المواجهة المباشره وتلجأ الي هذه الطرق الجبانه والقذره ,خاصة أن السعودية تحيط بها المخاطر من جميع الاتجاهات فمن الشرق ايران ومن الشمال لبنان والعراق ومن الجنوب اليمن وتحركات العابثين بها واستغلال إيران لكل منفذ لإلحاق الأذى بالسعودية وأهلها .فإيران والاغتيالات كلمتان مترادفتان وليس جديد عليها وانما هو من تاريخها وسعيها لتخريب علاقات المملكه مع الدول .
والصفويين الايرانيين ..هم السبب لانهم (((جبناء بل اجبن من الجبناء ))) لا يستطعون المواجهه وجها لوجه و صفات الغدر هي من صفات الفرس منذ زمن الصحابه رضوان الله عليهم هم من اغتال عدد من افضل صحابة رسول الله عليه الصلاة و السلام .... ..
الصفويون الفرس وكبيرهم كسرى الماضي والحاضر لهم تاريخ حافل في الطعن بالغدر والخسه ولم يستطيعوا المواجهة دولياً فأستغلوا رموز السنة السياسيين والأئمة السنة والدبلوماسيين والموظفين بالخارج وغدروا بهم في الليالي الظلماء .
ولنلحظ هنا أن الإعتداءات تركز على السعودية وعلى كل دولة سنية أو أفراد سنة من دول الخليج أو الدول العربية والإسلامية كتركيا والباكستان . فأتباع سفيه إيران هم من قتل الحريرى وهم من من حاول قتل كل معترض عليهم من كمال جنبلاط إلى جماعات الصحوة السنية في العراق . وهذا هو تاريخهم من زمن ابن العلقمى ويدعون الممانعه والمقاومه كذبا وزورا وبهتانا .
ولذلك يجب أن نعلم أن السبب في تلك المصائب هو سكوتها عن هذه الجرائم ،ومن هانت عليه نفسه هان علي الناس.
ويجب على السعودية ودول الخليج السخية إعادة النظر في من تمنحه مساعداتها ، لأن إيران وغيرها من الدول الغربية لاتساعد إلا بمقابل بينما دول الخليج بلا مقابل
ويجب علينا تلقين الفرس ...درسا ًهم واذنابهم وليكن الدرس بصراحه اقتصادي تجويع وتفقير بكل الوسائل الممكنه ليفترسوا بعضهم بعضا .
ويجب على أسود السنة اغتيال عملاء إيران والقيادات الإيرانية سراً كما يفعلون بأهل السنة وعلى الدول السنية توفير الغطاء المالي لهؤلاء الأسود ، كما تفعل إيران بلد في تبنيها ودعمها للإرهابيين وهذا سبب قوتها
ويحب على السفراء والدبلوماسيين السعودين والقطريين الحذر الشديد لان ايران واذنابها بالمنطقه يركزون على الدول السنية وفي هذه المرحلة سيحاولون الانتقام وذلك بسبب موقف السعوديه وقطر بجانب الشعب السورى الاعزل فحزب الله وجيش المهدى والحوثيين والحرس الايرانى سيدافع عن نظام بشار حتى النهايه لان نهايه النظام النصيرى فى سوريا قاصمه الظهر للمشروع الفارسى ...الشيعى فى العالم العربى والاسلامى .
ويجب على أي دوله يتعرض دبلوماسييها لحادثة قتل أو خطف في دولة ما أن تحمل الدوله التي حدثت فيها الحادثه المسؤوليه الكامله وتقوم بتحركات تصعيديه ربما تصل إلى قطع العلاقات الدبلوماسية إذا لم يتم الاهتمام بسلامة الدبلوماسيين .
ونسأل الله السلامة والعين بالعين والسن بالسن والبادئ أظلم
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .