العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 19-06-2008, 12:26 AM   #21
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أبو مهند
كل الانتاج العربي سخيف ولا يحترم مشاهديه

فمقاطعته افضل من عناء نقده



أقسم بالله أضحكتني جداااااااا

حاضرين خلاص نقاطعها بدون نقد


بارك الله فيك ابو مهند
  الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-06-2008, 11:28 AM   #22
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

الأخ الفاضل د علي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أتفق مع ما تفضلتم به حضرتكم وباقي الأخوات والأخوة، أن هناك هبوطا في مستوى ما يعرض على القنوات العربية من دراما وكوميديا وحتى أعمال وثائقية، وهذا الأمر لا يقتصر على الدول الخليجية، وإن كان ما يبرز الأمر فيها كثرة عددها وعدد مراكز الإنتاج والتمويل.

لمست في الطرح والردود على الطرح، تساؤلات حول عدة محاور:

هل هناك أزمة في الموضوعات التي يتم تناولها؟ أم أن المسألة تتعلق بسياسة إعلامية تقيد ما يُطرح من مواضيع، سواء كان التقييد آتٍ من الدولة أو من إدارة المحطة التلفزيونية نفسها؟ أم أن الموضوع يتعلق بسياسة تجارية تحاول كسب المشاهد (المتفرج) وبالتالي تكسب ما يتعلق بهذا الموضوع من عائد قادم من بدل الإعلانات التجارية؟

هل هي أزمة موضوعات؟

لا أعتقد ذلك، فإن الفترة الحالية تحمل تنوعا هائلا من محدثات المشاكل التي يمكن للأديب والسياسي والإعلامي والمخرج والمنتج تناولها، لا بل وإتقان تمثيل الدور فيها لمعايشة كل أطراف العملية الإنتاجية للموضوعة التلفزيونية واستطاعتهم استلهامها.

هل هي مسألة رقابة؟

قد يكون الأمر كذلك، خصوصا وأن القائمين على إدارة التلفزيونات يقومون هم بأنفسهم بردع أنفسهم قبل أن يوجه لهم ما يردعهم، والوثيقة أو الميثاق الإعلامي العربي خير دليل على ذلك للامتزاج بين الرقابتين.

هل الموضوع تجاري؟

هنا بيت القصيد!
لقد شاهدت حوارا، لا أذكر بأي محطة، بين مخرجين جادين كيوسف شاهين وكتاب سيناريو، وبين مخرجين ومنتجين من أولئك الذين ينتجون لمحمد هنيدي و (اللمبي) .. وقد استوقفني كلام أحد المنتجين الذين يخرجون أفلام اللمبي، عندما استهزأ من كتاب كبار ومنتجين كبار ومخرجين كبار، عندما قال: شباك التذاكر هو من يقرر من هو المرغوب، وكان مردود أحد أفلام هذا المنتج (هابط المستوى) قد تجاوز 100 ضعف ما يعود على فلم ليوسف شاهين.

هنا المسألة، نجدها في المنتديات، وفي الصحافة، وفي المهرجانات الغنائية التي تقام بأكثر من عاصمة عربية، يتمايل فيها الحضور ويقومون بأداء الأغنية الهابطة أكثر من المغنين أنفسهم.

إنها أزمة عامة لمجتمعات مأزومة أصلا

عفوا على الإطالة

تقبل احترامي وتقديري
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-06-2008, 12:52 PM   #23
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ابن حوران
الأخ الفاضل د علي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أتفق مع ما تفضلتم به حضرتكم وباقي الأخوات والأخوة، أن هناك هبوطا في مستوى ما يعرض على القنوات العربية من دراما وكوميديا وحتى أعمال وثائقية، وهذا الأمر لا يقتصر على الدول الخليجية، وإن كان ما يبرز الأمر فيها كثرة عددها وعدد مراكز الإنتاج والتمويل.

لمست في الطرح والردود على الطرح، تساؤلات حول عدة محاور:

هل هناك أزمة في الموضوعات التي يتم تناولها؟ أم أن المسألة تتعلق بسياسة إعلامية تقيد ما يُطرح من مواضيع، سواء كان التقييد آتٍ من الدولة أو من إدارة المحطة التلفزيونية نفسها؟ أم أن الموضوع يتعلق بسياسة تجارية تحاول كسب المشاهد (المتفرج) وبالتالي تكسب ما يتعلق بهذا الموضوع من عائد قادم من بدل الإعلانات التجارية؟

هل هي أزمة موضوعات؟

لا أعتقد ذلك، فإن الفترة الحالية تحمل تنوعا هائلا من محدثات المشاكل التي يمكن للأديب والسياسي والإعلامي والمخرج والمنتج تناولها، لا بل وإتقان تمثيل الدور فيها لمعايشة كل أطراف العملية الإنتاجية للموضوعة التلفزيونية واستطاعتهم استلهامها.

هل هي مسألة رقابة؟

قد يكون الأمر كذلك، خصوصا وأن القائمين على إدارة التلفزيونات يقومون هم بأنفسهم بردع أنفسهم قبل أن يوجه لهم ما يردعهم، والوثيقة أو الميثاق الإعلامي العربي خير دليل على ذلك للامتزاج بين الرقابتين.

هل الموضوع تجاري؟

هنا بيت القصيد!
لقد شاهدت حوارا، لا أذكر بأي محطة، بين مخرجين جادين كيوسف شاهين وكتاب سيناريو، وبين مخرجين ومنتجين من أولئك الذين ينتجون لمحمد هنيدي و (اللمبي) .. وقد استوقفني كلام أحد المنتجين الذين يخرجون أفلام اللمبي، عندما استهزأ من كتاب كبار ومنتجين كبار ومخرجين كبار، عندما قال: شباك التذاكر هو من يقرر من هو المرغوب، وكان مردود أحد أفلام هذا المنتج (هابط المستوى) قد تجاوز 100 ضعف ما يعود على فلم ليوسف شاهين.

هنا المسألة، نجدها في المنتديات، وفي الصحافة، وفي المهرجانات الغنائية التي تقام بأكثر من عاصمة عربية، يتمايل فيها الحضور ويقومون بأداء الأغنية الهابطة أكثر من المغنين أنفسهم.

إنها أزمة عامة لمجتمعات مأزومة أصلا

عفوا على الإطالة

تقبل احترامي وتقديري
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته... حياك الله ابن حوران


فعلا أخي الكريم فيما يخص (بيت القصيد) للاسف أصبحت "المادة" هي الحاكمة كما تفضلت


وهذه لا يبشر بخير نهائياً
  الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .