العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 25-02-2008, 04:26 PM   #1
ودق
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 685
إفتراضي التأمـــــل تدبّـــر و عبــــــــــــــــادة

...أرأيت هدوء الليل و سكون الدهر عند سبات البشر...هناك فقط أفتح عيني و أنا مستلقية و للسماء مقابلة أرى حلكة الظلمات و نور القمر الزاهد يتسلل بين لبـــاد الغيوم و تراكم دخان السماء الأسود ..أتراه يحاول أن ينقذ وحدة من هم بيمّ الظلام والغموض غارقون؟؟؟ أو يؤنس من هم مثلي شبههم كعاشق لحظة خلوة ينشد سماع نداء العالم الآخر أو همسات الأرواح الطاهرة التي تحمل أبارق الأمل و الرضا و مكنون سعادة القلب..لعل السعادة ومضات في حياة البشر..نسب متباينة قليلة الإشعاع ولكنها تضفي المزيد من القوة للمتـــابعة..لحظات السعادة تشبع الفؤاد حتى و إن كانت مدتها أقصر من لمح البصر المهم أننا ننعم بلحظة لو علمت الأنفس اليؤوس تفسيرها لعاشوا و طلبوا عمرا لإدراكها...وقصدت أن أقول تفسيرها لأن الله وضعها في طيات كل منا إلا أنهم فقط أضاعوا مفاتيح الولوج إليها بينما هي معهم إن لم تكن في أنفسهم فهي فيمن يهمونهم .......
ذلك السكون مع سفر النظر بعيدا في سحر تناسق ألوان المجهول المتباينة بين الزرقة الحالكة و تدريجا إلى السواد..وقطعة القمر الساطعة و النجوم الثاقبة المتناثرة البعيدة المدى يغريني على التأمل و الإصرار على الاستيقاظ و السهر, رغم أنها ليلة باردة كنت مستمتعة بذلك الانسجام مع الليل القمر و تلك النجيمات المتباعدة تلاشى إحساسي بالبرد وتحول لشعور غريب و كأن الظلام صار لحافا يلم أشلائي يدفئني ويصرف ذهني للتدّبر بالرسم المتكامل الإبداع وكيف لا وهو رسم رباني وصنع متناهي الإتقان .كل هذه المخلوقات الرائعة من أجلنا خلقت استكمالا و نعمّا لنا في دار الامتحان..ذلك الامتحان الذي وكلنا به البعيد دائما عن أذهاننا.. فالدنيا دار النسيان و الشقاء مهما سعدنا..و هنا يتجلى للإنسان معنى السعادة و يقتنع أنّنا في دار الابتلاء و أنّه فقط من رحمة ربنا و لدفعنا على مواصلة المشوار تلك اللحظات التي ننعم بها مهما طالت تنقضي.....
فالحياة التي نعيش و الدنيا التي نحيا في وجل من المستقبل و تخطيط مسبق للأهداف و الطموح , متاع زائل فاليكن الإنسان حكيما في تقرير ما يستطيع إدراكه دون أن يحزن على أشياء زائلة أو متاع فان إلاّ إذا اقترن الشقاء و الفرح باللهّ........
إنّ المتأمل الذي ينفرد بذاته بين أحضان الطبيعة و همسات الملائكة التي تسجد لله في كل موضع في سماء تأطّ و تصرصر...يستيقظ من غفلته على الجزاء و الحساب فيذكر الله ويستغفر و يندم و تشعل جوانحه قوارع الألم بذكر حلم الرحيم فيهدأ..و بأسه فيرتعب و يضطرب....
وبين الأنات و التبسمات .. الضيق و السعة..الخوف والاطمئنان..يتراوح مزاج الإنسان و النتيجة أن حياة الإنسان هي فرصته و مادام ينبض قلبه بالحياة فهي بشرى ومادامت خلوته لله فهي خير و مادامت وحدته للحساب فهي روح طاهرة و مهما تاهت فستعود لبارئها و كيلها اللهم لا تكلنا لأنفسنا طرفة عين......
الحيــــــــــاة و مفارقاتها و الصدف التي سعت إلينا و القدر الذي رسم خططه و المشيئة التي جمعت الأرواح دون الأجساد و الأفكار التي لملمت شمائل عقولنا إرادة الله..فإستغلالها فيما يرضيه لا يسفر إلاّ على الخير...
تشعب قلمي واختلط الدم بالحبر وذهبت بعيدا واسترسلت بكتابة ما احتواه صدري دون أن أضع حدا لتوجهات فكري, توغلت إثــر طول المدى و القدر.. و في الحقيقة لم أرد إنهاء خاطرتي ولولا أن خفت الذهاب بعيدا ونسيان درب الرجوع لما ارتويت من فيض أحشائي في لحظة صدق أتاحت لي التأمل هناك و العودة من جديد ..
ودق غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-02-2008, 08:56 PM   #2
*سهيل*اليماني*
العضو المميز لعام 2007
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
المشاركات: 1,786
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ودق
...

أرأيت هدوء الليل و سكون الدهر عند سبات البشر...

هناك فقط أفتح عيني و أنا مستلقية و للسماء مقابلة أرى حلكة الظلمات و نور القمر الزاهد يتسلل بين لبـــاد الغيوم و تراكم دخان السماء الأسود ..أتراه يحاول أن ينقذ وحدة من هم بيمّ الظلام والغموض غارقون؟؟؟ أو يؤنس من هم مثلي شبههم كعاشق لحظة خلوة ينشد سماع نداء العالم الآخر أو همسات الأرواح الطاهرة التي تحمل أبارق الأمل و الرضا و مكنون سعادة القلب..لعل السعادة ومضات في حياة البشر..نسب متباينة قليلة الإشعاع ولكنها تضفي المزيد من القوة للمتـــابعة..

لحظات السعادة تشبع الفؤاد حتى و إن كانت مدتها أقصر من لمح البصر المهم أننا ننعم بلحظة لو علمت الأنفس اليؤوس تفسيرها لعاشوا و طلبوا عمرا لإدراكها...

إنّ المتأمل الذي ينفرد بذاته بين أحضان الطبيعة و همسات الملائكة التي تسجد لله في كل موضع في سماء تأطّ و تصرصر...

يستيقظ من غفلته على الجزاء و الحساب فيذكر الله ويستغفر و يندم


و في الحقيقة لم أرد إنهاء خاطرتي ولولا أن خفت الذهاب بعيدا ونسيان درب الرجوع لما ارتويت من فيض أحشائي في لحظة صدق أتاحت لي التأمل هناك و العودة من جديد ..

قال الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه ..

( لكل عمل شرَّة .. ولكل شِرَّة فترة .. فمن كانت فترته إلى سنتي فقد اهتدى .. ومن كانت فترته إلى غير ذلك فقد هلك )..


واعمالنا .. جميعها لله .. ( قل ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ) ..


فكذلك كان .. ابوالانبياء صلوات الله وسلامه عليهم .. ( إن إبراهيم لحليم أواه منيب ) ..


وكانت ذريته من بعده .. ( ووهبنا لداود سليمان نعم العبد انه أواب ) ..

الى ان ماشاء الله ... سبحانه وتعالى عما يصفون ..




__________________
*سهيل*اليماني* غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 26-02-2008, 12:10 AM   #3
اليمامة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ اليمامة
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: بعد الأذان
المشاركات: 11,171
إفتراضي

إقتباس:
تشعب قلمي واختلط الدم بالحبر وذهبت بعيدا واسترسلت بكتابة ما احتواه صدري دون أن أضع حدا لتوجهات فكري, توغلت إثــر طول المدى و القدر.. و في الحقيقة لم أرد إنهاء خاطرتي ولولا أن خفت الذهاب بعيدا ونسيان درب الرجوع لما ارتويت من فيض أحشائي في لحظة صدق أتاحت لي التأمل هناك و العودة من جديد ..
إقتباس:


أختي ودق

استرسال رائع .. وخاطرة جميلة ..ومقدرة رائعة في ايجاد توازن بين الواقع والخيال ..

نحن كبشر نحتاج الى أن نمارس ما منحنا الله من طاقة الواقع وطاقة الخيال في توازن لا يجنح بنا الى واقعية قاسية ولا الى مغالاة مغرقة في الخيال .. وديننا الاسلامي يحثنا على استغلال طاقاتنا لنصل الى مرحلة التوازن في كياننا والى تنمية هذا الكيان وتوسيع آفاقه ..كما أنه لا يحصر الانسان ضمن حدود واقعه الصغير بل يحفزه الى أهمية إشغال الخيال ليساند الواقع .. فالخيال يجعلنا نتطلع ونهفو الى إصلاح الواقع .. والرسول صلى الله عليه وسلم قال عن الجنة : فيها ما لا عين رأت ولا أُذن سمعت .. ولا خطر على قلب بشر .. وهذا الحديث وحده كافٍ لنفتح للخيال نافذة نطل بها على الجمال والكمال .. بالخيال الموجه من أجل إصلاح القلب البشري وحتى نعمل وقلبنا موجه للسماء ونراعي الله في كل عمل لنصل الى هذه الجنة التي أتعبنا خيالنا بتصورها
__________________
تحت الترميم
اليمامة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 26-02-2008, 01:45 PM   #4
ودق
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 685
إفتراضي

شكرا أخي سهيل اليماني و عزيزتي اليمامة البيضاء

مروركما الطيب المعطر بألوان الزهر و عبير الورد أسعدني و تفاعلكما مع

الموضوع أعجبني ...

تحياتي ...
ودق غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 26-02-2008, 07:21 PM   #5
zamzams
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2007
المشاركات: 302
إفتراضي

بجانب كونه عبادة شرعية يؤجر عليها المؤمن فالتأمل
هوطاقة روحية عظيمة جدا وقوة نفسية وقدرة حسية في نفس الإنسان
يجدها واضحة من نفسيته التي تسجل أعلى نقاط الإيجابية والسرور
ويشعر بالنشوة التي يتمنى معها أن يطير
نعم قد يراه البعض خيالا أو تنظيرا فحسب لكن التجربة خير برهان
شكرا لك اختي ودق تأملات رائعة
__________________
zamzams غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-02-2008, 09:13 AM   #6
hema103
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2008
المشاركات: 313
إفتراضي

-الاخت الغاليه ودق
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
لقد قرأت الخاطره الخاصه بك وهى تدل على رقه الاحساس والخيال الناعم الجميل فلك اهدى اعجابى بها 0
وسوف ننتظر خاطره اخرى فى حب الله والعمل على نشر الحب بين الناس واجمل حب هو الحب فى الله ولله فهو يقود الى الخيال والاعظم 0
تمنياتى بالتوفيق
اختك فى الله ندى
hema103 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-02-2008, 10:43 AM   #7
ناجي عبد النبي
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2008
المشاركات: 39
إفتراضي خواطر تامل وتدبر وعباده

أشــرقت باليمن يا شمــــس الهدى فينا لما دجـــــى الليل فانجـــــابت دياجينا
فغردت عند شــــــط النـــــــيل هاتــــفة تزجي نشـــــيد المنـــى عذباً فتصيبنا
قد جئت ، والحب ملء القلـــب يدفعنـي والحـــــب كـــــم يدفع القوم المحبينا
أســـــــعى إلى كعبــــة للدين حارســـها يهدي إلى الرشد إن ضلت مســـاعينا
نبراسـها الحق ـ سيـــف الله قد عشقت نفسي بإيوانه الصحـــــــــب الميامينا
ساروا على نهجه المحمــود فانتصروا لما مشـــــــوا في طريق الحق هادينا
هم عصبـــــة الله ، نصر الله يكـــــلأهم كانوا معافيــــن أم كانوا معاديــــــــنا
أقبلـــــت ابغي الذي بالروح يجمعــــهم والروح تجمــــــع بالــــروح الملايينا
من دوحة المشرق الزاهي الذي انبعثــــت أنواره للـــــورى حتـــــــى غدت دينا
من دوحة ( المصطفى ) من جئت دوحتــه أشقى باندائها حـــــر الجــــــوي فينا

آياته الزهـــــر ، بالله قد قصــــــــرت عن بســـط افيائها فـــــــرق المنادينا
ســــــــارت بإنبائها الأيام فانهمــــــرت كالغيث من بحره السامــــــي لتروينا
أصغت إلى صوته الأذان واستــــــمعت لما دعي القوم : إن كــونوا مؤاخذينا
واستهلوا الأمــــــر إن الله حارســـــــنا والله حافظـــــنا ، والله راعيـــــــــــنا
حتى إذا ما أتي القوم الصباح ســــرى شيء لكالسحر من أعــــماق ماضينا
فاستبشر القوم خيراً بالذي عرفــــــــوا لما رأوا النصــــر في شـــــوق يحينا
يا حــارس النيــــــــــل والأيام مقبلــــة قد جئت أهديك من شـعري الراياحينا
يا منار الدجــــــــى يوماً إذا عصـــــفت ريح الليالــــــي في ارجـــــــاء وادينا
ابقاك للنيل ذخـــــــــراً ياابن بجـــــدتها رب له عشــــــت ـ لا للجاه ـ مرهونا
ناجي عبد النبي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-02-2008, 10:55 AM   #8
محمدمحمودعبدالعال
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
الإقامة: السنطة غربية جمهورية مصرالعربية
المشاركات: 9
إرسال رسالة عبر MSN إلى محمدمحمودعبدالعال إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى محمدمحمودعبدالعال
إفتراضي العلم قبل العمل

العلم قبل العمل
قال الحسن البصري: العامل على غير علم كالسالك على غير طريق، والعامل على غير علم يفسد أكثر مما يصلح، فاطلبوا العلم لا تضروا بالعبادة واطلبوا العبادة طلبا لا تضروا بالعلم فإن قومًا طلبوا العبادة وتركوا العلم حتى خرجوا بأسيافهم على أمة محمد صلى الله عليه وسلم ولو طلبوا العلم لم يدلهم على ما فعلوا.
(جامع بيان العلم) (رواه البخاري
محمدمحمودعبدالعال غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-02-2008, 12:55 PM   #9
الشــــامخه
مشرفة قديرة سابقة
 
الصورة الرمزية لـ الشــــامخه
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
الإقامة: *نجـد* قلبي النابض
المشاركات: 3,760
إفتراضي


التأمل مخاطبة روحانية للمشاعر للتأكيد على الأشياء التى يمكن ملاحظتها
بالحس أكتر من العقل،من خلالها يسمو الانسان للحظات بروحه وعقله
فيتدبر في ملكوت الرحمن،هي مهمة جداً مع ضغوط الحياة وصعوباته
يحتاجها الانسان لتزويده بالطاقة والوقود الذي يكفل له الحياة بمايرضي الله،
لكنها ليست اساس حياتنا فنحن مطالبين ان نعمل ونسعى في الارض..



العزيزة ودق.. كلماتك رائعه
لا يكفيها الشكروالثناء للتعبير عن إعجابي بها..
لكِ التحيه الصادقة من القلب..

__________________

ان تجـد خيـراً فخـذه....وأطـرح ما لـيس حسـناً
ان بعض القـول فــن....فـأجعلِ الاصغـــاءَ فنـا



اســـتودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه


الشــــامخه غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 28-02-2008, 01:30 PM   #10
الوافـــــي
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 30,397
إرسال رسالة عبر MSN إلى الوافـــــي
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ودق
إنّ المتأمل الذي ينفرد بذاته بين أحضان الطبيعة و همسات الملائكة التي تسجد لله في كل موضع في سماء تأطّ و تصرصر...يستيقظ من غفلته على الجزاء و الحساب فيذكر الله ويستغفر و يندم و تشعل جوانحه قوارع الألم بذكر حلم الرحيم فيهدأ..و بأسه فيرتعب و يضطرب
حسبك الله يا ودق
إلى أي مدى أخذتينا معك في تأملاتك ؟
مشاهد رهيبة جدا تلك التي احتواها هذا المقطع من المقال
فبينما نرى الطبيعة الخلابة
ونشعر بالملائكة وهم يصلون ويسبحون
نرى في المقابل جهنم وفحيحها ، والنار ولهيبها

جزاك الله خيرا أن فتحتي لنا نافذة نرقب منها ما لا يمكن أن نراه
وقد أبدعتي حقا فيما كتبتيه

تحياتي
__________________



للتواصل ( alwafi248@hotmail.com )
{ موضوعات أدرجها الوافـــــي}


الوافـــــي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .