ثورة عارمة ضد رموز الشر والفاسدين واستاذهم السيستاني اللعين
ثورة عارمة ضد رموز الشر والفاسدين واستاذهم السيستاني اللعين
بعد ان فقد الشعب العراقي ثقته الكاملة في السياسيين الذين حثتهم المرجعية المتمثلة بالسيد السيستاني بعد ان لعبت دورا كبيرا في صعود المفسدين ووصولهم الى مراكز القرار والعودة من جديد للتحكم بمصير العراقيين ..فلولا السيستاني لما عاد هؤلاء من جديد يعيثون في الارض الفساد ويسرقون الاموال العامة وينهبون ثروات البلاد فقد خان السيستاني ثقتهم لانه لم ينتفض على سوء الخدمات وعدم توفرها لم ينتفض لمشكلة الكهرباء ولم يبالي بالثروات التي تنهب على مراى الجميع ولم يهتم لاثار العراق وهي تسرق وتبيع تاريخ طويل ..بعد ان سارالعراقيين خلفه و على النهج الذي رسمه وهم بكل بساطة ساروا عليه بالرغم من انهم على دراية كبيرة باعمال هؤلاء السياسيين وعمالتهم التي ظهرت وبانت للجميع هذا من جهة ومن جهة اخرى ظهور الفضائح والصور التي ظهر فيها الوكيل الشرعي للسيد السيستاني السيد مناف الناجي الذي هتك اعراض نساء العمارة باسم الحوزة النسوية فبين هذه الاحداث وتلك صحا هذا الشعب من غفلته التي كان يعيش فيها فلم يعد يثق لا برجل السياسة ولا برجل الدين السيستاني فها هي الشرارة الاولى انطلقت في مدينة البصرة ولن تتوقف في حدود الناصرية او الانبار انتفاضة تدل على صحوة هذا الشعب من الكابوس الذي سيطر عليه طيلة تلك السنين فانكشف الضباب وبانت الحقيقة وسقط ذلك القناع الذي كان يغلف شخصية السيستاني بظهور تلك الوجوه العفنة التي تاجرت باسم الوطن والدين انتفاضة قد شارك فيها الشيخ الكبير والطفل الصغير ثورة عارمة ضد رموز الشر والفساد والطغيان من السياسين واستاذهم السيستاني اللعين فليصحا شعبنا الابي ولاينخدع مرة اخرى من هذه الرموز التي وقعت في بحور العصيان والفجور والفسوق . ليعلم هذا الشعب انه قادر على اقتلاع تلك الرؤوس الفاسدة ورميها في مزابل التاريخ وعليه ان يعرف جيدا ان السيستاني يقف وراء تلك الجرذان القذرة التي كان يستقبلها ويعين بدلا عنه ما هو اقذر وافسد ممن سبقه فها هو العراق يقف من جديد ليعلن ان تلك الشراذم السياسية والسيستانية لاتمثل العراقيين .
ثورة عارمة ضد رموز الشر والفاسدين واستاذهم السيستاني اللعين
النمط الخطي
