العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الميسر والقمار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: Can queen of England? (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: المعية الإلهية فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 13-10-2008, 06:19 PM   #1
أم أسامة
Banned بناء على طلبها
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: قنديل العرش
المشاركات: 256
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ابن اليمامة مشاهدة مشاركة
ههههههههههههه
حلوة اخر الطواااااااااام ؟؟؟!!!

عجبتك آخر الطوام هذه


أم أسامة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-10-2008, 09:30 PM   #2
أم أسامة
Banned بناء على طلبها
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: قنديل العرش
المشاركات: 256
إفتراضي

قرأت موضوعك والذي هو وجهة نظر خاصة بك
أنا سؤالي الأساسي حول الحكم الشرعي ولاشأن لي بأفكارك وآرائك الخاصة
ولا بأس بأن نسأل أهل الذكر ((فسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون))
ولنرى رأي صاحب الشأن بنفسه ماذا يقول

إقتباس:


أكد أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع
العاهل السعودي يفتتح "مؤتمر الحوار" بالدعوة للالتقاء بين الديانات

العاهل السعودي يفتتح المؤتمر بحضور ملك ورئيس وزراء اسبانيا

مدريد- وكالات

افتتح العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز، الأربعاء 16-7-2008، أعمال المؤتمر العالمي للحوار، الذي تنظمه رابطة العمل الإسلامي، على مدى 3 أيام في مدريد، برعاية وحضور الملك الإسباني خوان كارلوس.

وألقى العاهل السعودي كلمة الجلسة الفتتاحية، أكد فيها حمله رسالة من الأمة الإسلامية، "ممثلة في علمائها ومفكريها، الذين اجتمعوا مؤخرا في رحاب بيت الله الحرام، رسالة تعلن أن الإسلام هو دين الاعتدال والوسطية والتسامح، وتدعو إلى الحوار البناء بين أتباع الأديان، وتبشر الإنسانية بفتح صفحة جديدة يحل فيها الوئام بإذن الله محل الصراع".



مشاركة 200 من الشخصيات تمثل الديانات الثلاث والبوذية



وأضاف: "إننا جميعا نؤمن برب واحد، بعث الرسل لخير البشرية في الدنيا والآخرة واقتضت حكمته سبحانه أن يختلف الناس في أديانهم، ولو شاء لجمع البشر على دين واحد، ونحن نجتمع اليوم لنؤكد أن الأديان التي أرادها الله لإسعاد البشر يجب أن تكون وسيلة لسعادتهم. لذلك علينا أن نعلن للعالم أن الاختلاف لا ينبغي أن يؤدي إلى النزاع والصراع، ونقول إن المآسي التي مرت في تاريخ البشر لم تكن بسبب الأديان، ولكن بسبب التطرف الذي ابتلي به بعض أتباع كل دين سماوي، وكل عقيدة سياسية".

ورأى الملك عبد الله أن البشرية "تعاني من ضياع القيم وإلتباس المفاهيم، وتمر بفترة حرجة تشهد بالرغم من كل التقدم العلمي تفشي الجرائم، وتنامي الإرهاب وتفكك الأسرة، وانتهاك المخدرات لعقول الشباب، واستغلال الأقوياء للفقراء، والنزعات العنصرية البغيضة، وهذه كلها نتائج للفراغ الروحي الذي يعاني منه الناس بعد أن نسوا الله فأنساهم أنفسهم، ولا مخرج لنا إلا بالالتقاء على كلمة سواء، عبر الحوار بين الأديان والحضارات".

وتابع "لقد فشلت معظم الحوارات في الماضي لأنها تحولت إلى تراشق يركز على الفوارق ويضخمها، وهذا مجهود عقيم يزيد التوترات ولا يخفف من حدتها، أو لأنها حاولت صهر الأديان والمذاهب بحجة التقريب بينها. وهذا بدوره مجهود عقيم، فأصحاب كل دين مقتنعون بعقيدتهم ولا يقبلون عنها بديلا، وإذا كنا نريد لهذا اللقاء التاريخي أن ينجح فلا بد أن نتوجه إلى القواسم المشتركة التي تجمع بيننا، وهي الإيمان العميق بالله والمبادئ النبيلة والأخلاق العالية التي تمثل جوهر الديانات".

وختم العاهل السعودي كلمته بالإشارة إلى أن "الإنسان يمكن أن يكون سبباً في تدمير هذا الكوكب بكل ما فيه، وهو قادر أيضاً على جعله واحة سلام واطمئنان يتعايش فيه أتباع الأديان والمذاهب والفلسفات، ويتعاون الناس فيه مع بعضهم بعضاً باحترام، ويواجهون المشاكل بالحوار لا بالعنف. إن هذا الإنسان قادر بعون الله على أن يهزم الكراهية بالمحبة، والتعصب بالتسامح، وأن يجعل جميع البشر يتمتعون بالكرامة التي هي تكريم من الرب - جعل شأنه - لبني آدم أجمعين"، داعياً ان يكون الحوار "مناصرة للإيمان في وجه الإلحاد، والفضيلة في مواجهة الرذيلة، والعدالة في مواجهة الظلم، والسلام في مواجهة الصراعات والحروب، والأخوة البشرية في مواجهة العنصرية".

بعدها، تحدث الملك الاسباني، فأشار إلى دعم بلاده الدائم والمستمر لمسيرة السلام في الشرق الأوسط، والحوار في البحر الابيض المتوسط، داعماً التعمق في شؤون السلام والحوار والتعاون على الصعيد الدولي.

وأعرب عن أمله في أن يدعم المؤتمر احترام الهويات والمعتقدات، والقيم والأخلاق، التي تمثل القواسم المشتركة بين الأديان السماوية والثقافات والحضارات المختلفة ويؤدي إلى التفاهم المتبادل والتعايش السلمي بين البشر، متمنياً عالماً يسوده السلام والعدل والإنصاف ويسمح للأجيال الحاضرة والمستقبلية في أن تنمو في عز وكرامة.

كما أكد الملك الاسباني ضرورة بذل الجهود من أجل القضاء على الجوع والفقر في شتى أنحاء العالم وأن يحافظ الإنسان على البيئة.

ويشارك نحو 200 شخص في هذه التظاهرة الدولية، بمشاركة ممثلين للاسلام والمسيحية واليهودية وايضا البوذية.

ومن ابرز المشاركين في الجلسات التي تستمر حتى الجمعة الامين العام للمؤتمر اليهودي العالمي مايكل شنايدر والمسؤول عن الحوار مع الاسلام في الفاتيكان الكاردينال جان لوي توران.

__________________
ما رأيكم في الجمل الحمراء,,؟؟
أم أسامة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 13-10-2008, 09:39 PM   #3
أم أسامة
Banned بناء على طلبها
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: قنديل العرش
المشاركات: 256
إفتراضي

ماهو حوار الأديان؟ وما حقيقته؟ وما هدفه؟ وما الموقف الشرعي منه؟

أيها المسلمون: إن مصطلح " الحوار بين الأديان " من المصطلحات الحادثة المجملة، وهو يتنوع بحسب أغراضه وأهدافه إلى عدة أنواع، والمنهج القويم في التعامل مع مثل هذه المصطلحات هو عدم نفي المعنى الصحيح بسبب استعماله من قبل بعض الناس في الباطل، بل نرد المعنى الباطل ونبرز المعنى الصحيح خاصة إذا علمنا أن هذا المصطلح يتعلق بأمر ضروري في دين الإسلام وهو (الدعوة إلى الله) ولأن في ظهور المعنى الصحيح تبين للحق وتصحيح لما حصل في هذا الموضوع من الخلط والتخبط بسبب البعد عن مفهومه الشرعي الصحيح.

عباد الله: لم تبدأ الحوارات بين الأديان بواقعها الحالي بمبادرة إسلامية، ولم ترسم أهدافها وخطتها في بلاد المسلمين، بل جاءت بطلب من الغرب بعد الدراسة العميقة لها عندهم وتحديد أهدافها وغاياتها من قبلهم.

بدأت الحوارات بين الأديان قبل ثلاثة عقود بمسمى "التقارب الإسلامي المسيحي" ثم لطفت فسميت "الحوار الإسلامي المسيحي" ثم وسعت بين يدي " اتفاقية أوسلو" للتطبيع مع اليهود، فصارت: "حوار الأديان" وربما "حوار الأديان الإبراهيمية"، ثم لم تزل تتسع في ظل الدعوة إلى العولمة لتصبح "حوار الحضارات" فتشمل الهندوسية، والبوذية، وسائر الملل الوثنية.

إن الحوار مع أصحاب الديانات الأخرى من أجل دعوتهم للدين الإسلامي الخاتم والناسخ لجميع الأديان السابقة، وإيضاح محاسن الإسلام لهم، وبيان ما هم عليه من باطل، واستنقاذهم من ظلمات الشرك والجهل، من أعظم ما يدعو إليه الإسلام، وهذا النوع من الحوار مطلوب شرعاً وعقلا،
أم أسامة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-10-2008, 03:55 PM   #4
أوان النصر
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2007
الإقامة: عدن أبين
المشاركات: 397
إفتراضي

ولا بأس أن نسأل أهل الذكر:
يقول الشيخ بكر أبو زيد رحمه الله في كتابه (الإبطال لنظرية الخلط بين دين الإسلام وغيره من الأديان) : [فإن نازلة الدعوة إلى الخلط بين دين الإسلام وبين غيره من الأديان الباطلة كاليهودية، والنصرانية، التي تعقد لها أمم الكفر المؤتمرات المتتابعة باسم "التقريب بين الأديان" و"وحدة الأديان" و"التآخي بين الأديان "و"حوار الحضارات" هي أبشع دعائم "الكهفين المظلمين": "النظام العالمي الجديد" و"العولمة"، اللذين يهدفان إلى بث الكفر والإلحاد، ونشر الإباحية وطمس معالم الإسلام وتغيير الفطرة.] انتهى كلامه رحمه الله.


وإليكم هذا الرابط للمزيد من العلم
http://www.islamway.com/?article_id=...w&iw_s=Article
أوان النصر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-10-2008, 03:59 PM   #5
أوان النصر
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2007
الإقامة: عدن أبين
المشاركات: 397
إفتراضي

بالنسبة لمؤتمر السعودية للحوار كان مؤتمر تقارب وتنازل
وليس مؤتمر محاورة بالتي هي أحسن كما يزعمون

بدليل أن ما يسمى بالسعودية قد تنازلت كثيرا للكفار فغيرت المناهج وحذفت عقيدة الولاء والبراء وداهنت الكفار وتخلت عن الجهاد وحرمته ضد الأمريكان بعد أن كان واجبا ضد الروس وهي تسير في ركب الغرب حيث ساروا
فالسعودية هي الحليف الإستراتيجي للغرب وهي صاحبة المباردة الشهيرة للاعتراف بإسرائيل (مبادرة الملك عبد الله) التي طرحها في قمة لبنان .. بعد أن كانت قمة اللاءات الثلاثة في الخرطوم : لا للتفاوض ، لا للإعتراف بإسرائيل ، لا للصلح

فجاء الملك عبد الله بمبادرته القائمة على حل الدولتين اللتان تعيشان بسلام إلى جانب بعضهما

ومؤتمر حوار الأديان الذي رعته السعودية لم يكتفوا بدعوة اليهود والنصارى أو ما يسمونها بالديانات السماوية فقط .. بل قاموا بدعوة البوذيين والهندوس والسيخ وأطلقوا على هذه الديانات الوثنية أسم "الفلسفات المُعتبرة"
وهذا ناقض من نواقض الإسلام .. فهم يرون أن هذه الوثنيات مُعتبرة ..
فما الذي يريده الملك عبد الله من دعوته لهؤلاء الوثنين ؟
وهل قام بدعوتهم إلى الإسلام ؟
بلا شك لا
وهذا خطابه الذي ألقاه عندنا .. لم نره يدعو أي أحد من أتباع الديانات الباطلة إلى الإسلام

بل سمعناه يقول : أن الله اختار الأديان لإسعاد البشرية ... ويجب أن لا تكون هذه الأديان سببا لشقاءهم !!

فأي أديان هذه التي اختارها الله ؟!!!
إن الدين عند الله واحد وهو الإسلام
ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه

فالحاصل أن هذه المؤتمرات في محصلتها يتم التنازل عن الدين وعن العقيدة وعن الجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .. بدعوة محاربة التطرف !!
أوان النصر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-10-2008, 04:22 PM   #6
قايتباى
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 58
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أوان النصر مشاهدة مشاركة
بالنسبة لمؤتمر السعودية للحوار كان مؤتمر تقارب وتنازل
وليس مؤتمر محاورة بالتي هي أحسن كما يزعمون

بدليل أن ما يسمى بالسعودية قد تنازلت كثيرا للكفار فغيرت المناهج وحذفت عقيدة الولاء والبراء وداهنت الكفار وتخلت عن الجهاد وحرمته ضد الأمريكان بعد أن كان واجبا ضد الروس وهي تسير في ركب الغرب حيث ساروا
فالسعودية هي الحليف الإستراتيجي للغرب وهي صاحبة المباردة الشهيرة للاعتراف بإسرائيل (مبادرة الملك عبد الله) التي طرحها في قمة لبنان .. بعد أن كانت قمة اللاءات الثلاثة في الخرطوم : لا للتفاوض ، لا للإعتراف بإسرائيل ، لا للصلح

فجاء الملك عبد الله بمبادرته القائمة على حل الدولتين اللتان تعيشان بسلام إلى جانب بعضهما

ومؤتمر حوار الأديان الذي رعته السعودية لم يكتفوا بدعوة اليهود والنصارى أو ما يسمونها بالديانات السماوية فقط .. بل قاموا بدعوة البوذيين والهندوس والسيخ وأطلقوا على هذه الديانات الوثنية أسم "الفلسفات المُعتبرة"
وهذا ناقض من نواقض الإسلام .. فهم يرون أن هذه الوثنيات مُعتبرة ..
فما الذي يريده الملك عبد الله من دعوته لهؤلاء الوثنين ؟
وهل قام بدعوتهم إلى الإسلام ؟
بلا شك لا
وهذا خطابه الذي ألقاه عندنا .. لم نره يدعو أي أحد من أتباع الديانات الباطلة إلى الإسلام

بل سمعناه يقول : أن الله اختار الأديان لإسعاد البشرية ... ويجب أن لا تكون هذه الأديان سببا لشقاءهم !!

فأي أديان هذه التي اختارها الله ؟!!!
إن الدين عند الله واحد وهو الإسلام
ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه

فالحاصل أن هذه المؤتمرات في محصلتها يتم التنازل عن الدين وعن العقيدة وعن الجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .. بدعوة محاربة التطرف !!


زبد الكلام وكفى

أوان النصر ليس فى قلمك رهق

أهلا وسهلا ومرحبا بك معنا

بارك الله فيك ولك ويسرك الى ما يحب ويرضى .
قايتباى غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-10-2008, 04:33 PM   #7
أوان النصر
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2007
الإقامة: عدن أبين
المشاركات: 397
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة قايتباى مشاهدة مشاركة

زبد الكلام وكفى

أوان النصر ليس فى قلمك رهق

أهلا وسهلا ومرحبا بك معنا

بارك الله فيك ولك ويسرك الى ما يحب ويرضى .
جزاك الله خير

للتوضيح لست أنا من كتب تلك المشاركة
أوان النصر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 23-10-2008, 11:18 PM   #8
amokrane_malik
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 860
إرسال رسالة عبر MSN إلى amokrane_malik إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى amokrane_malik Send a message via Skype™ to amokrane_malik
إفتراضي

سلام

هذا النوع من الحوارات يعطيني فكرة لتصنيف كتاب بعنوان:

المعارك الحاسمة لإنقاذ الأمة المسلمة
__________________
الى الماء يلجأ من غص بلقمة
فالى ما يلجأ من يغص بماء؟
amokrane_malik غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .